• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    التساهل في المنازل من أسباب المهازل
    شعيب ناصري
  •  
    المحطة العشرون: البساطة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    ضبط سلوكيات وانفعالات المتربي على قيمة العبودية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    تأملات في المساواة والعدالة الاجتماعية في القرآن ...
    د. منى داود باوزير
  •  
    التعليم الإلكتروني والشباب: نقلة نوعية أم بديل
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    قواعد قرآنية في تقوية الحياة الزوجية
    د. حسام العيسوي سنيد
  •  
    هل فقدنا ثقافة الحوار؟
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    المحطة التاسعة عشرة: الصبر
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    حقوق الزوج على زوجته
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثامنة عشرة: الحكمة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (2)
    نجلاء جبروني
  •  
    حاجتنا إلى التربية
    محمد حسني عمران عبدالله
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (1)
    نجلاء جبروني
  •  
    الإجازات وقود الإنجازات
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    أنثى في القلب
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    خلف الكواليس
    د. ابتهال محمد علي البار
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / التربية والتعليم
علامة باركود

مسيرة التعليم والعهد الجديد

مصعب الخالد البوعليان

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 28/2/2009 ميلادي - 4/3/1430 هجري

الزيارات: 9735

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
بسم الله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، وسار على هديه وهداه إلى يوم الدين.

أما بعد:
يسير الزمان بسرعة، وتلد الحضارة الإنسانية الكبيرة الجديد والجديد كل يوم، وتتابع التغيرات في الوسائل، لتحمل كل يوم طريقة جديدة للوصول إلى الغايات.

ونظرة واحدة إلى التعليم في السعودية قبل 100 سنة، حيث الكتاتيب وألواح الخشب، والأنظمة البدائية في إنجاز مهمة التعليم - ترينا كيف أن الفرق كبيرٌ بين تلك المشاهد واليوم، ولله تعالى الحمد والمنَّة.

إلاَّ أنَّ صُورة التعليم اليوم تنبئنا عن تغيُّر حقيقي، لم يطُل الأدوات أو الأنظمة التعليمية فقط، بل طال أيضًا المشارب التي تحمل العلم والتربية إلى الجيل.

فقبل 20 سنة، كانت أماكن التعليم محدودة، المدرسة وأساتذتها، أو المنزل والأسرة، أما اليوم فقد دخلت على الخط مواقع أخرى كثيرة، فالإعلام الفضائي بات يمارس دورًا تربويًّا، والرفاق سواء كانوا صالحين أم فاسدين، والإنترنت وغيره، وبالتالي فإنَّ تكامُل النظام التعليمي لا يقتصر على المناهج والمدارس والأساتذة، ولو كانت هذه العوامل هي الأساس لهذا النظام، ولكن يَتَطَلَّب جُهُودًا أكبر خارج حدود المدرسة.

طرائق التدريس هي الأخرى تطلب تغييرًا، فالتلقين في الفصول، والرتابة في الجدول اليومي، باتت من الأمور التي تساعد على فَشَل النظام التعليمي أكثر من نجاحه، والعصر الحديث يلد لنا أساليب تعليمية وتربوية ذات جدوى أكبر منَ الأنظمة المتقادمة، فهناك مثلاً التعليم التعاوني، والتعليم بالمرح، وغيرها، وكلها أساليب تضفي تغييرًا على الجوِّ الدراسي، وتساعد في جذب الطلاب إلى العمليَّة الدراسيَّة أكثر.

المناهج يجب أن تعيش تغييرًا حقيقيًّا، لا يقتصر على الطبعات، ولكن يمتد إلى ما تحمله تلك المناهج الكبيرة والثقيلة، ولَكَم عجبت حينما علمت من أحد الرفاق أن أخاه الذي يدرس في إحدى الجامعات في الولايات المتحدة، يأخذ ما نأخذه نحن في الصف الثالث الثانوي، وبذلك فنحن متقدمون على طلاب السنة الثانية في الجامعات الأمريكية، وهذا نبَّه عليه كثيرون من متخصصي التعليم؛ حيث ذكروا أن المناهج السعودية من أكثر المناهج صعوبة واحتواء على المعلومات، والسؤال هنا: هل يتحدد نجاح العملية التعليمية بثقل المواد؟

في الواقع الإجابة هي: (لا)، والدليل: أن ما ذاكرناه قبل حوالي عشرة أشهر إبان اختبارات الثانوية العامة، نسيناه بأكمله الآن إلا قليلاً، وبالتالي فهذا يدل على مشكلة حقيقية في تعليمنا، والحقيقة أن هذا الزمان هو زمان التخصُّص في التعليم، ففيما كان الأقدمون ينبغون في مجالات علمية عدة مرة واحدة، فإن الحصول على مخازن علمية اليوم، يتطلب أسلوبًا في التخصص العلمي، يساعد الطالب على تركيز ذهنه في اتجاه واحد، مع تعزيز هذا الاتجاه بموادَّ أخرى موضوعة بناء على تصنيف واقعي يراعي مقدرة الطلاب المختلفين، ويكون من ضمنها مواد اللغة العربية والدين بشكل أساسي.

تعليمنا - وللأسف الشديد - يُخرِج حَمَلة شهادات، يبحثون عن مقاعد في الجامعة، وبالتالي فإن الضغط يزداد على الجامعات، مع أن بإمكاننا الاستفادة من سنين الثانوية؛ بحيث نخرج طلابًا قادرين على الاستغناء عن الدراسة الجامعية، والانخراط في سوق العمل مباشرة مع بعض الدورات التعليمية البسيطة، أو توجيه قدراتهم في مجالات البحث العلمي والابتكار، نريد أن يتخرج من تعليمنا علماء، وليس حملة شهادات.

الإعلام ينسف ما يبنيه التعليم، وهذه مشكلة كبيرة، ففيما نقرأ في كتاب الثقافة الإسلامية عن العفَّة والحياء وغض البصر، يأتي الإعلام الشهواني المنتشر ليهدم كل تلك القيم، ويدعو إلى التفسُّخ والإباحية والرذيلة؛ بل يتعدى إلى العبث بالعقائد، والنخر في الشرع الإسلامي المطهَّر، وبذلك فالجهود التي تُبذل تضيع هباءً مبثوثاً، أمام عدوٍّ فَتَحنا له الباب على مصراعيه.

يجب أن تعود إلى تعليمنا قيمته الحقيقية، فهو ليس أداة للوُصُول إلى الرزق والوظيفة بالنسبة للطالب أو للأستاذ أو للإداريين، بل هو مشروع مهم وكبير وخطير في آن واحد، تبنى عليه كثير من معالم المستقبل الإسلامي، وهذا ما يجب أن يعيه كل أولئك المنخرطين في العملية التربوية والتعليمية.

نسأل الله تعالى العلي القدير، أن يوفق القائمين على التعليم، ويعينهم على القيام بمهمتهم على أكمل وجه وأحسن صورة.

والسلام...




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • العلم والتعليم (1)
  • المدنية وتعميم التعليم
  • العلم والتعليم
  • العلم والتعليم (2)
  • مستقبل غامض
  • ما تحتاج إليه مدارس اليوم من دعائم التربية الفكرية
  • الإشراف التربوي وإعداد المعلمين في السنة النبوية
  • في اليوم الدراسي الأول
  • يهودية أتتكم تعلمكم دينكم!
  • الأسرة والمدرسة، أية علاقة؟
  • هذه تربيتك.. فلتهنأ!
  • واتعليماه!
  • رؤية إستراتيجية لمواجهة مشكلات التعليم العالي في العالم العربي والإسلامي
  • الدروس المستفادة من الظاهرة التعليمية الفنلندية
  • العلم والتعليم وفضله وعام دراسي جديد
  • أسلوب التكرار في التعليم

مختارات من الشبكة

  • التعليم الإلكتروني والشباب: نقلة نوعية أم بديل هش؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أساليب خصوم الدعوة الإسلامية في العهد المكي، والعهد المدني، والمجتمع المعاصر(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • صفات الله تعالى في القرآن الكريم والعهد القديم (PDF)(كتاب - موقع تبليغ الإسلام)
  • داود عليه السلام في القرآن الكريم والعهد القديم (التوراة) دراسة قرآنية (PDF)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • دمشق الشام بين العهد العبيدي الفاطمي والعهد السلجوقي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • بداية العام الجديد وقول الله تعالى (وهو الذي جعل الليل والنهار خلفة لمن أراد أن يذكر أو أراد شكورا)(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • إشكال في أنواع (أل) العهدية(استشارة - الاستشارات)
  • ملخص بحث: الإعلام الجديد ما له وما عليه (بحث ثاني)(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • موافقة رسمية على مشروع تطويري لمسجد بمدينة سلاو يخدم التعليم والمجتمع(مقالة - المسلمون في العالم)
  • أنماط التعليم الشرعي في العصر الرقمي: دراسة مقارنة بين التعليم المباشر والإلكتروني والهجين(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
2- موضوع جيد
عبد القادر - مصر 05/06/2009 04:46 PM
إن أهمية التعليم مسألة لم تعد اليوم محل جدل فى أى منطقة من العالم، فالتجارب الدولية المعاصرة أثبتت بما لا يدع مجالاً للشك أن بداية التقدم الحقيقية بل والوحيدة هى التعليم وإن كل الدول التى أحرزت شوطاً كبيراً فى التقدم ، تقدمت من بوابة التعليم ، بل أن الدول المتقدمة تضع التعليم فى أولوية برامجها وسياستها.
ومن الطبيعى أن يكون للتحويلات والتغيرات العالمية انعكاساتها على العملية التعليمية فى شتى بقاع العالم باعتباره نظاماً اجتماعياً فرعياً داخل إطار المنظومة المجتمعية الشاملة .
يمر العالم بفترة غاية فى الحساسية حيث ينتقل من قرن إلى قرن ومن نظام سياسى إلى آخر ومن نظام اقتصادى إلى نظام مختلف تماماً ، فلقد مضى الزمن الذى يمكن فيه لأى دولة أن تتقوقع داخل حدودها وتكون بمعزل عن العالم وذلك لأن واقع ثورة الاتصالات قد تخطى حواجز الزمان والمكان , ونتمنى من الكاتب المزيد على صفحات الألوكة
1- وفقكم الله
العربي - مصر 28/02/2009 05:49 PM
المواد الدراسية في المملكة العربية السعودية تتميز بالتقدم وبالاخص مناهج اللغة العربية
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • دورات إسلامية وصحية متكاملة للأطفال بمدينة دروججانوفسكي
  • برينجافور تحتفل بالذكرى الـ 19 لافتتاح مسجدها التاريخي
  • أكثر من 70 متسابقا يشاركون في المسابقة القرآنية الثامنة في أزناكاييفو
  • إعادة افتتاح مسجد تاريخي في أغدام بأذربيجان
  • ستولاك تستعد لانطلاق النسخة الثالثة والعشرين من فعاليات أيام المساجد
  • موافقة رسمية على مشروع تطويري لمسجد بمدينة سلاو يخدم التعليم والمجتمع
  • بعد انتظار طويل.. وضع حجر الأساس لأول مسجد في قرية لوغ
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 27/1/1447هـ - الساعة: 14:48
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب