• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تهذيب النفس
علامة باركود

احذر؛ فهو يشكل ثلثي المرض!

احذر؛ فهو يشكل ثلثي المرض!
أ. محمد بن سعد الفصّام

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 9/8/2012 ميلادي - 21/9/1433 هجري

الزيارات: 10367

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

احذر؛ فهو يشكل ثلثي المرض!

هل سمعت بمرض الأصحاء؟!

سوف تتفاجأ وتستاء إذا أخبرتك أنه مرض فتَّاك، وضحاياه بالآلاف، وتتعجب إذا علمت أن دواءَه أيسر مما تتصور

 

الوهمُ جسرُ المرضِ إلى الصحيحِ، بل هو المِصعدُ السَّريع الذي يوصل ذلك المرضَ، فلا يزال يتوهَّمُ حتى يُحسَّ بآلامٍ في جسدِه تُسهِرُه وتُعيِيه؛ فلا التقارير تُظهِرُ ألَمًا، ولا الإشاعات تبيِّنُ خللاً.

 

فالإنسان على ما يتوهَّم، في مرضِه أو شفائِه، أو خوفِه أو أمنِه.

 

جرِّب أن تعطي مريضًا يشتكي من "ألَم المغص في بطنِه" حبَّةً من حبوب "البندول"، والتي - كما تعلمُ - لا علاقةَ لها أبدًا بأمراضِ البطنِ، وقلْ له: سوف أعطيك حبَّةً يسكُنُ بها ألَمُك مدَّةَ يومٍ كاملٍ، سوف تدعو لي.

 

ثم قرِّبْ إليه كوبَ الماءِ، وقل: بسمِ الله.

 

اسأله بعد نصفِ ساعةٍ: ماذا يُحسُّ به؟ سوف يخبرُك أنَّ الألَمَ قد خفَّ، إن لم يقلْ بأنه قد زال، ولَم يعُدْ يشعرُ به.

 

ما الذي حدث؟ هل بالفعل خفَّ الألمُ، أو أنَّه قد زال؟


الحقيقةُ أنَّ الألم موجودٌ، ولكنَّه لَم يعُدْ يستجيب له؛ لأن تخيُّلَه بالصِّحةِ طغى على وجودِ ذلك الألَمِ؛ ولذلك سوف تراه يخبِرُك بعد يومٍ بأنَّ الألمَ بدأ يعود؛ وذلك لأنك إنما أعطيتَه مسكِّنًا فقط وأخبرته بالمدة.

 

إذا كنتَ لا تحبُّ التَّجارِبَ، فأنا أكفيك ذلك، وأُخبِرُك بقصَّةِ صديقٍ لي جرَّبَ ذلك.

 

ذهب صديقي إلى دولةٍ خارجيَّةٍ للعملِ فيها، فلمَّا عاد احتفى به أصدقاؤُه عدةَ أيامٍ، وكان كلَّ يوم يطلب منه البعضُ أن يعطيَهم مشاهداتِه عن تلك البلادِ، خصوصًا وأنها بلادٌ سياحية جميلةٌ، وفي إحدى اللَّيالي أخبرهم صاحبي هذا بأنه قد اشترى دواءً يعطي الرَّجُلَ قوةً مع أهلِه، ويطيلُ المدَّةَ، كان صاحبي هذا معروفًا بالالتزامِ والخُلقِ؛ فهو لديهم ثقةٌ، وهو كذلك، فطلب كلُّ واحدٍ منهم شيئًا من ذلك الدَّواءِ، فقال لهم: سوف أُعطي كلَّ واحدٍ منكم حبَّةً واحدة، ولكن أرجو أنْ تكتفوا بها، ولا تسألوني مرَّةً أخرى.

 

أخرج العُلبةَ الصغيرة وفتَحها، وأعطى كلَّ واحدٍ منهم حبةً واحدة، وبعد أيام التقى بهم، فسألهم إن كانوا قد جرَّبوا الدَّواءَ، فأثنَوْا عليه مدحًا، وأنَّ نشاطَهم قد زاد.

 

فتفاجأ الجميعُ حين أخبرهم أنَّ تلك الحبوب إنما هي فيتامين "سي"، لا أكثر ولا أقل.

 

إذًا كيف زادت لديهم القوةُ؟! إنه فقط التوهُّم، خصوصًا حينما يقتنعُ به العقلُ الباطن.

 

إنَّنا عندما نتوهَّمُ سوف يحدث لنا ما نخشاه، وإن كان في الحقيقة ضبابًا، لا وزنَ له ولا رائحةَ.

 

وإن توهَّمنا وأمَّلنا بالخيرِ، فسوف ينالُنا ذلك؛ لذلك كان الطَّبيبُ المسلم أبو بكرٍ الرَّازي يقول: ينبغي للطبيبِ أن يوهِمَ المريضَ بأنه قريبٌ من الصحَّةِ والشِّفاء، ويرجِّيه بهما، ولو كان الطبيبُ غيرَ واثقٍ بذلك؛ فمِزاجُ الجسمِ تابع لأخلاق النَّفس.

 

بل إنَّ الوهمَ السيِّئَ قد يؤدِّي بالشخص إلى الوفاة.

 

لذلك أذكر لك:

في أحد الأيَّامِ دخل عاملٌ إلى ثلاَّجةٍ كبيرة تابعةٍ لإحدى الشركات المتخصِّصة ببيع الموادِّ الغذائية، وكانت الثَّلاجةُ عبارةً عن غرفةٍ كبيرةٍ عملاقة، دخل العاملُ لكي يَجردَ الصناديقَ الموجودةَ بالداخل، وفجأة وبالخطأ أغلق على هذا العاملِ الباب، طرق البابَ عدة مرات ولَم يفتحْ له أحدٌ - وكان في نهاية الدَّوام، وفي آخر الأسبوعِ - حيث إنَّ اليومين القادمين عطلةٌ، فعرَف الرَّجُلُ أنَّه لا يمكِنُ لأحدٍ أن يسمع طرْقَه للباب! جلس ينتظر مصيرَه المحتومَ، وبعد يومين فتح الموظَّفون البابَ وفعلاً وجدوا الرجُلَ قد توفِّي، ووجدوا بجانبه ورقةً كتب فيها ما كان يشعر به قبل وفاتِه، فوجدوه قد كتب: "أنا الآن محبوسٌ في هذه الثلاجةِ، أُحِسُّ بأطرافي بدأت تتجمَّدُ، أشعر بتنميلٍ في أطرافي، أشعر أنَّني لا أستطيع أنْ أتحرَّكَ، أشعر أنني أموتُ من البرد..."، وبدأت الكتابةُ تضعُفُ شيئًا فشيئًا، حتى أصبح الخطُّ ضعيفًا، إلى أن انقطع.

 

العجيبُ في الأمر أنَّ الثلاَّجة كانت مطفأةً، ولَم تكنْ متصلةً بالكهرباءِ إطلاقًا.

 

فلَم يكن ثمَّة برودةٌ؛ وإنما كان هناك الوهمُ الذي سلَّ سيفَه عليه، فكان يعتقدُ لكونِه في الثلاَّجةِ أنَّ الجوَّ باردٌ جدًّا تحت الصِّفر، وأنه سوف يموتُ، واعتقادُه هذا جعله يموتُ فعلاً.

 

وأذكر لك أيضًا:

أنَّ فلاحًا بينما كان يغرس نخلَه ويسقي زرعَه، رأى رجلاً قادمًا من الصَّحْراء وكأنَّه مسافرٌ إلى مدينةٍ تبعُدُ عن قرية الفلاَّحِ عشَرةَ أميال، فسألَه الفلاح عمَّن يكون؟ قال: أنا الطَّاعونُ، قال: إلى أين؟ قال: إلى مدينةِ كذا، قال: لماذا؟ قال: لأقتل عشرةَ آلافٍ من أهلِها، فودَّع الرَّجُلَ وذهب إلى تلك القريةِ، وبعد شهر رجعَ الطاعون مارًّا بذلك الفلاحِ، فقال له الفلاَّحُ: ألَم تقل: إنَّك سوف تقتل عشَرة آلافٍ، فما بالك قتلتَ خمسين ألفًا؟ قال: إنما قتلتُ عشَرة آلافٍ، وأربعون ألفًا إنَّما قتَلهم الوهمُ.

 

وهذه القصَّةُ وإن كانت رمزيَّةً، فإنها تُفيد واقعًا صحيحًا؛ فأكثرُ النَّاسِ ما به إلا الوهمُ.

 

فما ثمة مرضٌ في الأصلِ؛ وإنما هو الوهمُ الذي جلب المرضَ المزعوم:

إِذَا سَاءَ فِعْلُ الْمَرْءِ سَاءَتْ ظُنُونُهُ
وَصَدَّقَ مَا يَعْتَادُهُ مِنْ تَوَهُّمِ
وَعَادَى مُحِبِّيهِ بِقَوْلِ عِدَاتِهِ
وَأَصْبَحَ فِي لَيْلٍ مِنَ الشَّكِّ مُظْلِمِ

 

وكم هي الدِّراسات التي أثبتت هذا! وأذكر في ذلك أنَّ أحد الأطبَّاءِ يُدعَى "جوزيف برات" لاحظ في إحدى العيادات التي يُشرِفُ عليها أنَّ معظمَ المرضى الذين يحضُرون إلى مستوصَفِ مدينةِ "بوسطن" للعلاجِ غيرُ مصابين بأمراضٍ عضوية، ورغم ذلك تبدو عليهم أعراضُ الأمراضِ المختلفة:

• إحدى النساء كانت مشلولةَ اليدينِ؛ بسبب التهابِ المفاصل.

• امرأةٌ أخرى ظهرت عليها أعراضُ الإصابةِ بسرَطانِ المعِدة.

• ثالثة تعاني من آلام الظَّهر.

• رابعة تحسُّ بصداعٍ دائم... إلخ.

• لكنَّ الفحصَ الطبيَّ أثبت أنهن جميعًا بصحَّةٍ جيدةٍ، ولا يعانينَ من أيِّ مرضٍ عضويٍّ، وأنَّ أمراضَهن كما يقول الأطبَّاءُ القُدامى: مجرَّدُ أوهام.

 

أدرك الدكتور جوزيف أنَّه لو كان بإمكان النِّساء نسيانُ هذه الآلامِ، ومعرفةُ أنه لا أصل لها، لَمَا أتيْنَ إلى العيادة، وبالتالي فلا فائدةَ من إعلامِهن بأنهنَّ غيرُ مريضاتٍ، وأنَّ عليهن العودةَ إلى بيوتِهن؛ فهن يعانين فعلاً من هذه الأعراضِ، وإن لَم يكنْ لها أصلٌ عضويٌّ.

 

فما العمل؟

لقد افتُتِحَ معهدٌ لمجموعةٍ من الدارسين المتشكِّكين في الطب، وقد حقَّق هذا المعهدُ نتائجَ باهرة، فخلال سنواته الـ"18" استطاع أن يشفيَ على يديه آلافَ المرضى الذين التحقوا به للعلاج، وبعضُ هؤلاء المرضى استمرَّ على اتصالٍ به لعدَّةِ سنوات.

 

تحدَّث مساعدي أثناء زيارتِه لهذا المعهدِ مع امرأةٍ لَم تفُتْها أيةُ محاضرةٍ فيه منذ "9" سنواتٍ، قالت:

عندما جئتُ أوَّلَ مرة إلى المستوصف، كنتُ أعتقد أني مصابةٌ بمرض في كُلْيتي وقلبي، وكنتُ قلقة جدًّا لدرجةٍ فقدتُ معها قدرتي على الإبصارِ، وظهرت بوادرُ العمى، أما اليوم، فأنا - بحمدِ الله - واثقةٌ من نفسي، أتمتَّعُ بصحَّةٍ جيدةٍ، وأعيش فرح الحياةِ.

 

كانت تبدو وكأنها في الأربعين من عمرِها، ولكنَّ حفيدَها النائم في حضنها ينبِئُك أنَّ عمرَها أكثرُ من ذلك.

 

وتابعتْ قائلة: كنت أعاني من قلقٍ شديدٍ؛ بسبب المتاعبِ التي تعرَّضَتْ لها عائلتي، وكنت أتمنَّى الموتَ لأتخلَّصَ من كلِّ ما أعاني، أما في هذا المستوصف، فقد تعلَّمتُ مدى خطورةِ القلق وتأثيره على الصحَّةِ والحياة، كما تعلمتُ - وهذا هو المهمُّ - أنْ أدع القلقَ جانبًا، وأكفَّ عنه لأتابع حياتي، وأنا الآن يمكِنُني أن أجزم صادقةً أني أعيشُ حياةً هانئة.

 

(في حال النقل من المادة، نأمل الإشارة إلى كتاب "ولكن سعداء .." للكاتب أ. محمد بن سعد الفصّام، والمتوفّر في مؤسسة الجريسي للتوزيع)





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • حتى المخلوقات الضعيفة عرفت السر فسعدت
  • كيف تنظر إلى الحياة؟
  • تفاءل بما يسرك وأبشر
  • احذر .. تنبيه الغافلين
  • الابتلاء بالمرض

مختارات من الشبكة

  • احذري التوحد.. فإنه مرض العصر لدى الأطفال(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • احذري يا أختاه(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة تفسير مشكلات أحاديث يشكل ظاهرها(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة المطلب السامي في ضبط ما يشكل في الصحيحين من الأسامي(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة تفسير مشكلات أحاديث يشكل ظاهرها(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • سنغافورة: المسلمون يشكلون 26% من السكان بحلول 2030(مقالة - المسلمون في العالم)
  • أرجوزة تبصرة الأفهام في ذكر ما يشكل في الأعلام(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • بروندي: المسلمون يشكلون قوة مؤثرة في عالم السياسة المحلية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • سريلانكا: رئيس الجمهورية يشكل فريقا لبحث قضايا المسلمين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • المسلمون الجدد بالمكسيك يشكلون مجتمعا متعددا سريع النمو(مقالة - المترجمات)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 15/11/1446هـ - الساعة: 15:5
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب