• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تطوير المهارات الشخصية في ضوء الشريعة الإسلامية
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تهذيب النفس
علامة باركود

أكلت يوم أكل الثور الأبيض!

أكلت يوم أكل الثور الأبيض!
شريفة الغامدي


تاريخ الإضافة: 14/5/2012 ميلادي - 22/6/1433 هجري

الزيارات: 350453

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

قصة الثور الأبيض لِمَن لا يعرفها، هي أنه في أحد الأزمنة عاشَ ثلاثة من الثيران في مرجٍ واسع، يرعون ويأكلون ويرتعون بأمانٍ، كان لأحدها لونٌ أبيض والآخر أحمر والأخير أسود, وكان يجاورهم في المرْعى أسدٌ يَطمع في الاغتذاء عليها، ولكنَّه لَم يكنْ قادرًا على ذلك؛ خشية أن تجتمعَ عليه؛ فتَفتِكَ به نَطْحًا.

 

ولأن الأسدَ لا يُمكنه النَّيْل منها إلا مُنفردة، قرَّر أن يُعْمِل الْحِيلةَ؛ ليَنال مُبْتغاه, وفعْلاً هذا ما لَجَأ إليه، ففي أحد الأيام وجَد الثورين الأسود والأبيض مُنفردين في المرْعى، فاقتربَ من الأسوَد، وهَمَس له ناصحًا بأنَّ رفِيقك الأبيض لافتٌ للنظر، وأنَّه متى جاء صيَّاد للمكان فلن يلبثَ أنْ يهتديَ إليكم بسبب لونه الفاضح, كما أنَّ خيرات المرْعى تناقصتْ مؤخَّرًا، فلو تخلَّصْتُم منه لكفتْكم خيراتُه أنت وأخوك الأحمر، كما أنَّ القِسمة على اثنين خيرٌ منها على ثلاثة.

 

وهكذا لَم يزلْ به حتى أثَّرَتْ كلماتُه عليه، وأخذتْ في فِكْره القَبول, ولكنَّه لا يعرف كيف يُبِعد الأبيض عن المكان، فقال له الأسد: لا تحمل هَمًّا، أنا أكفيك أمرَه، وما عليك إلا الابتعادُ من هنا، ودَعْ أمرَه لي.

 

تركَ الأَسْود المكان، فانفردَ الأسد بالثور الأبيض وفتَك به، وعندما عاد الأحمر أوْهَمَه الأَسْوَد بأنَّ الأبيض لَحِق به، وأنَّه للآن لَم يرجِع, وبعد مُرور مدة من الزمن، نُسِي أمرُه ويُئِسَ من عوْدته.

 

ثم أقبلَ الأسد مرة أخرى مُسْدِيًا نُصحَه للأَسْوَد، ومُذكِّرًا له أنَّ المرْعى لواحدٍ خيرٌ منه لاثنين وهكذا، حتى تَمكَّن الأسد من النَّيْل من الثور الأحمر.

 

ثم ما لبثَ الأسد أنْ عاد بعد أيَّام وفي عَينيه نظرة فَهمها الثورُ الأسوَد جيِّدًا، فأدْرَك أنَّه لاحِقٌ بصاحِبَيه، فصاحَ: لقد أُكِلتُ يومَ أُكِل الثورُ الأبيض.

 

والمعنى أنَّه بسماحِهِ للأسَد بأكْلِ صاحبه الأول، فقد وضَع نفسَه في القائمة بعده دون أنْ يدري.

 

ومَغْزى هذا الْمَثَل بيِّنٌ، فمتى ضَحَّينا بأحدٍ؛ لننالَ مكانه أو ما كان يناله، فقد حَكَمْنا على أنفسنا بنفس مصيره، ووضعْنا أنفسنا بعده في القائمة.

 

يقول أحدُ الموظفين: عندما الْتَحَقْتُ بالعمل كان مديري يَصِفني بالْحُلم الذي تحقَّق، وأنني أفضلُ مَن عَمِل لَدَيه، وبالَغ حتى صدَّقْتُ كلماته وانتشيْتُ لها، وكان قبلي موظفٌ ينظِّم جميع الأعمال، ويعتمد المدير عليه كثيرًا, فصوَّر لي مديري مَدَى ما يُعَانيه من هذا الموظف, وبأنه، وأنه، وأنه.

 

ونحن بحاجة لشخص مثل شخْصك، وفِكْرٍ مثل فكرك، ينقلُنا بل يَقفز بنا مسافات إلى الأمام بما تَمتلك من قُدرات ومواهب وخِبرات.

 

فتصدرت نفسي بزَهْو قائلةً: لا عليك، أنا من سيُنهي كلَّ ما تُعَانيه، وسأفعل، وأفعل.

 

وفي الحقيقة رُبَّما أوعزتُ له أن أبعده فقط عن هذا المكان، وسترى ما سأفعله.

 

وكان حقًّا أنْ أبعَدَه وبقيتُ أنا في الصدارة؛ أعمل وأجتهد وأتعب، ولا يَعلم أحدٌ بأني مَن قام بالعمل، فالأوراق لا تُذَيَّل ولا توقَّع باسمي، بل باسم المدير، والأعمال يُقَدِّمها المدير, وأنا أعمل في الظلام، لا يعلم بعملي وكَدِّي وتَعبي أحدٌ.

 

ثم وجدتُ أعمالاً ليستْ من مهامي تُسْنَدُ إليّ, وبدأتْ نفسي تَضيق بالمكان، فبدأ مديري يُبدي ملاحظاته حول خمولي وتَبَدُّل نشاطي، وأنِّي بدأتُ أرْكَنُ للكسل وغيرها من الصفات التي كانتْ تتردَّد حول ذلك الموظَّف السابق!

 

فعلمتُ أنَّني أُكِلتُ يومَ أُكِل ذلك الموظف, وأنِّي وقعتُ في الفخِّ، وكأني بالمدير وقد كشَّر عن أنيابه لي, وتنبَّأْتُ بما سيؤول إليه مصيري، فآثرتُ الفِرار بجلدي قبل أن ألحقَ بصاحبي.

 

إنَّ مَن ينتشي فرحًا لاستبدال غيره به يجبُ عليه الحذرُ من عاقبة فِعْله، فرُبَّما دارتِ الأيَّام وانقلبتِ الحال.

 

والعِبَر في هذه الحكاية مُمتدة، فالفُرقة والاختلاف في الرأْي تُضْعِفُ الأفراد وتَكسِرهم، وتُمكِّن الأعداء وتحقِّق لهم مآرِبَهم.

 

تَأْبَى الرِّمَاحُ إِذَا اجْتَمَعْنَ تَكَسُّرًا
وَإِذَا افْتَرَقْنَ تَكَسَّرَتْ آحَادَا

 

فالفُرقة والتحاسُد والتباغُض والعداء أمورٌ مَنْهيٌّ عنها، وما يَنْهى دينُنا الحنيف عن شيءٍ إلاَّ وهو شرٌّ للبشريَّة، والخير كلُّ الخير في اتِّباع ما شَرعه الله ودعا إليه نبيُّه، ونبْذ الشِّقاق والفُرقة.

 

إنَّ الأمة الإسلاميَّة متى اجْتمعتْ واتَّحدتْ، لَم تستطعْ أُمَّة مَهْمَا كانتْ قوَّتها النَّيْل منها؛ لأن يدَ الله مع الجماعة، ولأنها مع اتِّحادها مَحمية بربِّها، وهذا ما عُرِف على مَرِّ السنين، فما قَوِيَتْ أُمَّة مُتفرقة مُشَتَّتة، وما ضَعُفَتْ أُمَّة اجْتمعتْ وتكاتَفَتْ وارتبطتْ بربِّها, نسألُ الله أن يَجمعَ شَمْلنا وقلوبَنا على طاعته، وألا يجعلَ في قلوبنا غِلاًّ للذين آمنوا.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • أيام الله المعظمة: يوم عرفة ويوم النحر وأيام التشريق(مقالة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • طعام الإفطار وأكلة السحر(مقالة - ملفات خاصة)
  • نبوءة النبي صلى الله عليه وسلم: كما تداعى الأكلة إلى قصعتها(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فضل السحور: انشراح الصدور باحتساب عشر نيات لأكلة السحور(مقالة - ملفات خاصة)
  • حديث: لو لا أني أخاف أن تكون من الصدقة لأكلتها(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • آكلة العقول (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • شرح حديث أنس: إن الله ليرضى عن العبد أن يأكل الأكلة فيحمده عليها(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مسابقة أفضل طبق وأفضل أكلة(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • مفاهيم تربوية فاسدة: إذا لم تكن ذئبا أكلتك الذئاب(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • من تعفنت كتبه أو أكلتها الأرضة(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 


تعليقات الزوار
9- جزاك الله خيراً
علي الغامدي - السعودية 24-10-2016 06:05 PM

"إنَّ الأمة الإسلاميَّة متى اجْتمعتْ واتَّحدتْ، لَم تستطعْ أُمَّة مَهْمَا كانتْ قوَّتها النَّيْل منها؛ لأن يدَ الله مع الجماعة، ولأنها مع اتِّحادها مَحمية بربِّها، وهذا ما عُرِف على مَرِّ السنين، فما قَوِيَتْ أُمَّة مُتفرقة مُشَتَّتة، وما ضَعُفَتْ أُمَّة اجْتمعتْ وتكاتَفَتْ وارتبطتْ بربِّها, نسألُ الله أن يَجمعَ شَمْلنا وقلوبَنا على طاعته، وألا يجعلَ في قلوبنا غِلاًّ للذين آمنوا."

اجتماع الأمة ليس بعوامها بل بقاداتها تحت كلمة واحدة ولواء واحد .. ولن تجتمع أبدً طالما ما زلنا دويلات ورؤساء بلا قائد ..
حقيقة محزنة

8- ربي يوفقكم
منصور محمد - ليبيا 09-01-2016 05:39 PM

بارك الله فيكم جميعا وأسأل الله أن يجمع صفوف المسلمين على كلمة حق سواء... والله الموفق.

7- الثيران ٣والأسد
تيسير اياد - فلسطين 23-05-2015 10:04 AM

في الاتحاد قوة

6- التاريخ يعيد نفسه
خالد محمد نور ادريس - السودان 17-06-2014 01:11 PM

شكرا للأخت شريفة التي أوردت القصة وما وراءها من معانٍ ومغازٍ ولنا دوما في القصص عبرة كما أورد القرآن الكريم القصص لكي نتعظ بها وضرب لنا الأمثال حتى نفهم ونرعوي ولكن سمي الإنسان إنسانا لأنه سرعان ما ينسى ..
لقد كانت الدول العربية دولة واحدة حتى جاء الاستعمار وفرقنا إلى عدة دول وأصبحنا نتفاخر بدولنا تلك فهو غرس استعماري لكي ننسى ما يوحدنا ونهتم بالدول ونسميها أوطانا وندبج فيها القصائد والمآثر وما إلى ذلك.
وكأني بالتاريخ يعيد نفسه برتابة فبالأمس في السودان انفصل جنوبه ( الثور الأسود ) ولم يهتم أحد من الأمة ومر الحدث وكأن شيئا لم يكن وها هو اليوم يلوح لنا في الأفق نذر تقسيم جديد في العراق تلك الدولة القوية التي صمدت طويلا في وجه الأعداء وكانت سدا منيعا لحماية الأمة واسأل الله أن لا يتم تقسيمها لأننا بذلك سنذوب ونتلاشى بين الأمم ...
أليس غريبا أن تتوحد دول العالم في أوروبا بينما نتجزأ نحن ؟؟؟
حسبنا الله ونعم الوكيل

5- أكلت يوم أكل الثور الأبيض
Sabo.sofyan - مصر 18-11-2013 09:32 PM

أعرف هذه القصة من زمن بعيد ولكن لم أشعر بقيمتها وعظمتها إلا الآن جزاكم الله خيرا

4- العبره
شمه - الامارات 30-10-2013 02:55 PM

في الاتحاد قوة

3- يذكرونى بالعرب
سلمى - مصر 04-07-2013 05:00 PM

"فرق تسد "
مبدأ تتبعه أعدائنا للنيل منا هذا ما حدث بيننا نحن العرب وجعلونا متفرقين وبعد نجاحهم فى تفرقة العرب ركزوا على كل بلد على حدة وواضح أنهم نجحوا

2- اصبت الهدف
محمد صادق عبد العال - مصر 19-05-2012 09:25 AM

الأخ الكريم الفاضل
صاحب المقال :
لقد كتبت موضوعاً يحتاج اليه الكثير الان فى كل بلاد الاسلام والمسلمين وهو موضوع توزيع الأدوار بالعدل وقد عنونت تعليقى لسيادتكم بكلمة ( أصبت الهدف ) لأن فى بلدنا مصر نمر الآن بظرف عصيب وساعات حرجة يتوعد فيها كل واحد للآخر للنيل منه ؛ بينما تريد جماعة بعينها أن تستحوذ على كل شىء بدعوى النهضة والتنمية وكأن هذه وتلك لا يكتملان إلا بهم وعلى أيديهم وغرهم بالله الغرور
فلو كل إنسان درى وأدرك موطن قدراته وحجم إبداعاته لما أسرف فى مدح نفسه وأنه الأصلح لكل شيء وفى كل شيء وأن غيره لا يدرى أي شيء
كيف هذا وما هذا غير خلق الكاذبين
ندعو الله أن يوفق الجميع لما فيه خير البلاد والعباد
وشكرا على مقالك الرائع بحق كان بمثابة ناقوس دق فى غياهب النسيان
والله المستعان
أخوك محمد صادق عبد العال
الألوكة الاليكترونية
مصر دمياط

1- العبرة للکل
احمد رحیم - afghanistan 16-05-2012 10:53 AM

جزاك الله خير الجزاء بکتابة مثل هذا.لقد وقعت هذه المصيبة فی المسلمين حينما قال الإنجليزلأمراء المسلمين فی عهدالخلافة العثمانيه بأن صف لهم ان العرب جاؤا من مکان کذا ويسطرون عليکم وما شابه..... وفی عصرنا هذا شاهدنا أمراء المسلمين هکذا بالأخص القيادات الافغانية يصطادون واحدا تلو الاخرونحن لا نعتبر منه.

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 18/11/1446هـ - الساعة: 8:24
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب