• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    هل فقدنا ثقافة الحوار؟
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    المحطة التاسعة عشرة: الصبر
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    حقوق الزوج على زوجته
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثامنة عشرة: الحكمة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (2)
    نجلاء جبروني
  •  
    حاجتنا إلى التربية
    محمد حسني عمران عبدالله
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (1)
    نجلاء جبروني
  •  
    الإجازات وقود الإنجازات
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    أنثى في القلب
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    خلف الكواليس
    د. ابتهال محمد علي البار
  •  
    إن لم تحرز تقدما تراجعت!
    أسامة طبش
  •  
    المحطة السابعة عشرة: المرونة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الآباء والأمهات لهم دور كبير في توجيه الطفل حتى ...
    عثمان ظهير
  •  
    جيل الحساسية الاجتماعية المفرطة
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الطفل (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    معذور لأنه مراهق!
    محمد شلبي محمد شلبي
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تهذيب النفس
علامة باركود

هل أنت شريكة في هذه الكارثة؟!

ستيلا سيكستو مارتين

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 21/12/2010 ميلادي - 15/1/1432 هجري

الزيارات: 6493

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

دخل الشتاء وأريد الحديث عن آلام الحيوانات التي هي أمم أمثالنا تتألم، ولها حقوق كأي كائن حي، وعندما يحتاج الإنسان إلى استخدام جلود الحيوانات لتقيه شدة البرد، فإن ذلك أمر مشروع، ولا بأس به، لكن المشكلة هي المبالَغة في استخدام الحيوانات لإشباع غرور الإنسان، وخصوصًا حين يعلم المرء كيف تستخرج هذه الجلود، بدءًا من حشر هذه الحيوانات وتربيتها في أقفاص ضيقة لا تستطيع الحركة فيها، وفي بعض الأحيان يصل بها الضيق إلى حدِّ الانتقام من بعضها، فتقطع أذيال بعضها، وانتهاء بقتلها بطرق شنيعة ومختلفة، والأهم حينذاك ألا يتأثر الجلد بأدنى أذى!

 

فالثعالب على سبيل المثال، يوضع في أذنابها قضيبٌ معدني يخترق أمعاءها حتى يخرج من أفواهها، ثم يمرَّر فيه تيَّار كهربائي، ويموت الثعلب بهذه الطريقة لئلاَّ يتأثر جلده، وتُعلَّق بعض الحيوانات من أرجلها وتُدَلَّى وهي في حال الحياة، ثم يتمُّ ضربها بمطارق على رأسها حتى تموت، ويتمُّ خنق بعضها الآخر بواسطة أكسيد الكربون، وتُوضَع أحيانًا في صناديق محكَمة الإغلاق، ويسلط عليها الغاز لمدة نصف ساعة حتى تموت، وبعض هذه الحيوانات يتمُّ حقنها بالسم مباشرة في القلب، كما يتمُّ اصطياد بعضها الآخر بواسطة أفخاخ تؤدي إلى فقدها بعض أعضائها وتظلُّ تتعذب حتى تموت أو يجدها الصياد، أما الأرنب فيتم حقنه بمادة سامة في حدقة العين.

 

وفي بعض البلدان يقتل مليونا قط سنويًّا؛ لاستخدام جلودها في شيء لا قيمة له؛ كسلسلة مفاتيح مثلاً، ويتعجب المرء: لماذا لا تستخدم في سلاسل المفاتيح أشياء أخرى؟! وما ذنب ملايين الأرواح التي تزهق؟! ولم لا يستخدم القطن أو الحرير، أو الكتان أو أي شيء آخر مما حبانا الله به في الطبيعة؟! ما القيمة التي في أنفسنا للكائن الحي؟!

 

هل من الفخر أن نتزين في الأعياد والمناسبات بحقيبة جلدية يتدلى منها ذيل لحيوان، أو أن يزين أحدنا قميصه بجلد لحيوان؟

 

إن ملايين الحيوانات تُقْتَل سنويًا، ومن مسؤوليتنا ألا نكون جزءًا من هذه الكارثة، ما الفرق بين مَن يقتل هذه الحيوانات ومن يشتري أجزاء منها ويستخدمها؟

 

آلامنا التي نشعر بها ليست أكثر أهمية من ألم الحيوان وتعذيبه، علينا أن نفكر بذلك.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • نهاية حصان
  • رفق الغرب ووحشية المسلمين
  • ما هي طريقتك في الحياة؟
  • لماذا ترمي ما تشتريه؟!

مختارات من الشبكة

  • ماذا بعد الخيانة الزوجية؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مسألة عتق العبد المشترك(مقالة - موقع الشيخ فيصل بن عبدالعزيز آل مبارك)
  • حقوق اليتيم (1)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • لغة القرآن وتميزها على سائر لغات العالمين(مقالة - آفاق الشريعة)
  • {ونضع الموازين القسط ليوم القيامة} (خطبة)(مقالة - موقع د. محمود بن أحمد الدوسري)
  • إزالة الغفلة (خطبة)(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • الصلاة دواء الروح(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أنين مسجد (4) وجوب صلاة الجماعة وأهميتها (خطبة)(مقالة - موقع د. صغير بن محمد الصغير)
  • عاشوراء بين ظهور الحق وزوال الباطل (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وما ظهر غنى؟(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
1- أعتذر
سوما فراشة المستقبل - الجزائر 21/12/2010 02:26 PM

أعتذر/ أعتدر قالها ورحل/ أعتدر لم يحن الوقت /أعتذر لن أقبلها / أعتذر /ذهب إختبئ وراء الزحام / الزحام .الضباب .في الزقاق / أعتذر/ علي حصرة /أعتذر علي إخوانى /هي الحياة كلمات و عبارات / أعتذر لك يا عراق ويا فلسطين / أعتدر / آلاف بل الملاين و المليارات /تموت آه بل يقتلون/ الوحش قادم/أعتدر/... الإنسان قبل كل الكائنات أعتذر؟

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • موافقة رسمية على مشروع تطويري لمسجد بمدينة سلاو يخدم التعليم والمجتمع
  • بعد انتظار طويل.. وضع حجر الأساس لأول مسجد في قرية لوغ
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف
  • أزناكايفو تستضيف المسابقة السنوية لحفظ وتلاوة القرآن الكريم في تتارستان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 20/1/1447هـ - الساعة: 16:46
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب