• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق المسنين (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثالثة عشرة: التسامح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تربية الأبناء في عصر "الشاشة" كيف نربي طفلا لا ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تطوعي نجاحي
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    القيادة في عيون الراشدين... أخلاقيات تصنع
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
  •  
    حقوق الأولاد (3)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    جرعات سعادة يومية: دفتر السعادة
    سمر سمير
  •  
    التاءات الثمانية
    د. خميس عبدالهادي هدية الدروقي
  •  
    المحطة الثانية عشرة: الشجاعة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    البطالة النفسية: الوجه الخفي للتشوش الداخلي في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الأولاد (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    مقومات نجاح الاستقرار الأسري
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    تطوير المهارات الشخصية في ضوء الشريعة الإسلامية
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تنمية المهارات
علامة باركود

مفهوم الإيجابية

مفهوم الإيجابية
أسامة سيد محمد زكي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 6/1/2025 ميلادي - 6/7/1446 هجري

الزيارات: 1350

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

مفهوم الإيجابية


عزيزي القارئ، الإنسان هو نقطة البداية لتحقيق ما نريده في الحياة من حضارة وأُمة مستنيرة، تُعمر وتقود وتصنع التغيير، من هنا ننطلق نحو بناء الإنسان الإيجابي الخيِّر، والإيجابية تشمل من المعاني الكثير، بينما عكس الإيجابية السلبية، وتعني: التشاؤم والإخفاق والكسل والجهل والضعف، والتمركز حول الذات والرغبات فقط بجانب عدم السعي لأي هدف، بل البحث عن الملذات فقط، والشكوى من المجتمع والحظ السيئ، والقدر في معظم الوقت على الظروف السيئة، فالفرد السلبي كلماته، وتفكيره، وقناعاته، وشعوره وسلوكياته سيئة محبطة تشائمية تعبر عما بداخله من ألم وضيقٍ وتعاسة.


بينما الإيجابية نقصد بها الخروج من قوقعة الذات، والرغبة الحقيقية نحو الآخر، وشعور المؤمن بالمسؤولية الفردية نحو الإصلاح للفرد والمجتمع، وتغيير واقعه وتحقيق غاياته، وتتضمن الإيجابية التفكير والشعور، وتوقُّع الخير، والنظر إلى الجانب الجيد في الحياة والتوكل والوعي والمرونة، والعطاء والشجاعة، والصبر والبساطة، واتخاذ القرارات الحاسمة، وصناعة الفرص بجانب التمسك بالقيم والمبادئ النافعة، فالإيجابي يصنع من حامض الليمون شرابًا لذيذًا.


الفرد الإيجابي تفكيره، شعوره، أقواله، وأفعاله وَفق بصيرة ووعي، لديه قدرة على تخطي الفشل والمحن والصعاب؛ ليخرج من كل ذلك فائزًا، محقِّقًا الفوز لنفسه وللآخرين، لديه إيمان داخلي أنه يستطيع تغيير واقعه، يركز على الحلول والبدائل لحل مشكلاته صاحب عقلية نامية متطورة، يرى دائمًا في العمل أملًا يتطلع لما هو ممكن ويصنع المستقبل.


يقول "ألبرت أينشتاين": الإيجابيون يرون حلًّا لكل مشكلة، بينما السلبيون يرون مشكلة في كل حل يرى أن ظروفه وقدراته ومهاراته قابلة للتحسين وتحت سيطرته، وكل ذلك ينعكس على الفرد بطمأنينة الروح، وتحقيق الذات والسعادة.


الإيجابية لها اعتماد نبوي قال: صلى الله عليه وسلم: "إذا قامت الساعة وفي يد أحدكم فسيلة، فإن استطاع أن يغرسها فليفعَل"، بمعنى الهمة نحو المسارعة في العمل مهما كانت التحديات والظروف الموجودة واستثمار الواقع.


ومن هنا ننطلق أن ما نحمِله بداخلنا من صفات وقناعات إيجابية أو سلبية، ينعكس علينا في الخارج، لذلك نحتاج إلى زرع وغرس صفات، ومعاني الإيجابية ومفاهيمها في داخلنا؛ لتنعكس على شخصياتنا وواقعنا، وهنا إشارة قرآنية؛ قال تعالى: ﴿ إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ ﴾ [الرعد: 11]، بمعنى أن الله لا يغيِّر ما بداخل أنفسنا من انحراف وشقاء وخلل إلى سعادة وطمأنينة وسلام، إلا إذا غيَّرنا ما بداخل أنفسنا من قناعات وتصورات ومفاهيم، وأفكار ومشاعر ورغبات خاطئة, فالتغيير الحقيقي للشخصية الإنسانية يبدأ من الداخل.


يقول "الحكيم العربي": لا يوجد قيود في العالم الخارجي، القيود دائمًا تجدها في الداخل، فالزاوية الوحيدة التي يمكنك أن تغيرها في الكون هي أنت، وقال تعالى: ﴿ بَلِ الْإِنْسَانُ عَلَى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ ﴾[القيامة: 14]، بمعنى أن الإنسان يمتلك الوعي والإدراك بنفسه بجانب السلطة عليها، ومن هنا يسعى لتغيير نفسه من خلال فهم وبصيرة.


في يوم من الأيام سأل تلميذ حكيم وقال له: لماذا يشعر الجميع هنا بالسعادة والبهجة إلا أنا؟ قال له الحكيم: لأنهم تعلموا كيف يرون الخير والجمال في كل شيء, قال التلميذ: ولما لا أرى الخير والجمال في كل شيء؟ قال الحكيم: يا بني، إن الشيء الذي تَعجِزُ عن رؤيته بداخل نفسك، تَعجز عن رؤيته خارجها, ما نعجز عن رؤيته بداخل أنفسنا ما هو إلا نتيجة للطريقة التي قررنا أن نتعامل بها مع الأشياء والآخرين والحياة في هذا العالم؛ لذلك أشار "سقراط" من آلاف السنين ويقول: نحن لا نرى الأشياء كما هي، بل نراها كما نحن، نرى الحياة والناس من خلال أنفسنا، وما نحمله في داخلنا, لذلك هدف وهمي أن نسعى في تغيير العالم من حولنا ونترك الفوضى والعشوائية بداخل أنفسنا, لنتوقف عن ضياع الطاقة والوقت والجهد في محاولة تغيير الآخرين؛ لأننا لدينا القدرة فقط للعمل على تغيير وتطوير أنفسنا.


ومن هنا قد نؤثر على من حولنا، فيسعى الآخر أيضًا نحو التغيير الإيجابي؛ قال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ ﴾[المائدة: 105]، فالتغيير الحقيقي يكون بالانشغال بالنفس أولًا وبصفاء الباطن ودوافع دينية صادقة، وتصورات ذهنية وقناعات صحيحة، بجانب الصفات والمهارات العقلية والنفسية والاجتماعية التي نمتلكها لنسعد في الدنيا والآخرة، ويقول "جيم رون": إن لم يعجبك مكانك قُمْ بتغييره، فأنت لست شجرة.


أجرى بعض العلماء تجربة على ضفدعة، قاموا بوضع هذه الضفدعة في إناء به ماء شديد الغليان، ثم لاحظوا أنها تقفز عدة قفزات سريعة؛ لكي تتمكن من الخروج من هذا الجحيم التي وُضِعَت فيه, ثم قام العلماء بعد ذلك بوضعها في إناء درجة حرارته عادية، ثم تتصاعد درجة الحرارة تدريجيًّا إلى درجة الغليان، وجدوا هنا أن الضفدعة ظلت في الماء حتى ماتت دون أن تحاول الخروج, من هنا فسَّر العلماء أن الجهاز العصبي للضفدعة لا يستجيب إلا للتغيرات الحادة، أما التغير البطيء على المدى البعيد لا يستجيب, وهكذا حال الإنسان عندما تتراكم السلبيات في داخله ولا يراقب أو يلاحظ، وبعد فترة يبدأ الشقاء والمعاناة والضيق، فيصبح فاقد للتفكير والمهارات، لذلك ضوء الوعي يبدد الظلام في داخلنا, ويجعلنا نسلك طريق الإيجابية, وعندما تتراكم الإيجابية في داخلنا نبدأ نحيا بسعادة وسلام وطمأنينة، وفي رضا الخالق.


ومن خلال ذلك سنطرح بعض المعارف النظرية والتطبيقية التي تساعدنا على جعل الإيجابية سجية، بمعنى يبدأ الفرد في الوعي والتعلم، ثم الممارسة لأول مرة بهمة عالية نحو غرس الصفات والمفاهيم والقناعات في شخصيته، بجانب إتقان المهارات والسلوكيات والعادات, قد لا يحسنها في البداية، ولكن مع الرغبة المستمرة في التغيير يكون التعلم أسرعَ، وكلما زاد التطبيق والممارسة يصل الفرد إلى نتائج واضحة، ومن هنا يتشجع أكثر في الاستمرارية، فيجد نفسه يمارس معاني الإيجابية بتلقائية ودون جهد، وتصبح جزءًا من شخصيته وأسلوب حياته.


الإيجابية تقودك إلى طريق جديد وحياة مليئة بالخير والمعنى وترك بصمة نافعة:

تعرف على مستوى الإيجابية في شخصيتك:

من خلال الإجابة على هذه الأسئلة بصدق تستطيع التعرف على مستوى الإيجابية في شخصيتك من خلال اختيار إجابة واحدة على كل سؤال من الثلاثين، ولا تحتاج إلى أن تخدع نفسك في الإجابة، بل أجِب بكل موضوعية وأمانة لتحسِّن نفسك.


م

العبارة

غالبًا

أحيانًا

أبدًا

1

أتوقع النجاح في المهام التي تواجهني في حياتي؟

 

 

 

2

أشعر بالأهمية والقيمة وأنني ذو كفاءة عالية؟

 

 

 

3

أعي جيدًا قدراتي وإمكانياتي وأسعى نحو تنميتها؟

 

 

 

4

نظرتي متفائلة عندما أتعرض لمشكلة أو موقف مؤلم؟

 

 

 

5

أعتقد أنني متوكل على الله في جميع أمور حياتي؟

 

 

 

6

أشعر بالرضا عن نفسي وحياتي؟

 

 

 

7

أستمتع بحالة تصالح وسلام مع نفسي؟

 

 

 

8

أستمتع بأفكار ومشاعر طيبة طول الوقت؟

 

 

 

9

أؤمن بأن تحديات حياتي لها حكمة وفي صالحي؟

 

 

 

10

أستشعر الحماس والحيوية بشكل مستمر؟

 

 

 

11

لدى القدرة على الاسترخاء وعيش اللحظة الحاضرة؟

 

 

 

12

مستمتع بوجود علاقات طيبة مع الناس؟

 

 

 

13

حياتي لها معنى وتستحق العيش؟

 

 

 

14

لدي فكرة وتصرف بديل دائمًا نحو أهدافي؟

 

 

 

15

أتخيل حدوث أشياء مبهجة وممتعة؟

 

 

 

16

أستطيع إقناع الآخرين بآرائي ووجهة نظري؟

 

 

 

17

لدي القدرة على تحقيق أهدافي بهمة عالية؟

 

 

 

18

أحب العطاء مما أمتلك من مال وعلم وجهد؟

 

 

 

19

أستخدم قدراتي ومهاراتي بأقصى حد؟

 

 

 

20

أستطيع اتخاذ القرار الحاسم لتغيير شيء ما في حياتي؟

 

 

 

21

لدى القدرة على الاستقلال في أمور حياتي؟

 

 

 

22

لدى إرادة عالية ومبادرة نحو أهدافي؟

 

 

 

23

أستطيع قول (لا) في الأشياء التي لا تناسبني؟

 

 

 

24

أحب مسامحة نفسي والآخرين عند الخطأ؟

 

 

 

25

أحاول تكوين عادات إيجابية في جميع جوانب حياتي؟

 

 

 

26

أحب الانضباط المستمر نحو أعمالي وإنجازاتي؟

 

 

 

27

لدي القدرة على التحكم في غضبي؟

 

 

 

28

أعتقد أن المقارنة والمنافسة من الأشياء الخاطئة؟

 

 

 

29

أميل إلى ممارسة الرياضة والغذاء الصحي المنتظم؟

 

 

 

30

لدى حكمة في التصرف أثناء مواجهة ضغوط الحياة؟

 

 

 

 

بعد الإجابة على الثلاثين سؤال بصدق جمع درجاتك من خلال إعطاء(1) للإجابة بأبدًا، و(2) للإجابة بـ(أحيانًا)، و(3) للإجابة بـ(غالبًا), ثم اجمع درجاتك كلها في جميع الأسئلة.


• وإذا كانت الدرجة أقل من (30) فإن ذلك يعني أن مستوى الإيجابية ضعيف لديك.


• وإذا كانت الدرجة فوق (50) فإن ذلك يعني أن مستوى الإيجابية متوسط لديك.


• وإذا كانت الدرجة فوق (80) فإن ذلك يعني أن مستوى الإيجابية قوي لديك.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الآثار الإيجابية للترجمة
  • العلاقات الإيجابية مع الأقارب
  • كيف تبنى عاداتك الإيجابية لمشعل عبد العزيز الفلاحي
  • مفاهيم قرآنية - الإيجابية تأتي بخير
  • جرعات من الإيجابية
  • الإيجابية ليست أحلاما وردية
  • المحطة الحادية عشرة: المبادرة
  • المحطة الثانية عشرة: الشجاعة

مختارات من الشبكة

  • غنى النفس (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الإيجابية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الإيجابية من منظور إسلامي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المفهوم السياسي للأيديولوجيا(مقالة - موقع أ. د. عبدالحليم عويس)
  • ما معنى الفكر ؟(مقالة - موقع د. محمد بريش)
  • مفهوم الحرية في الإسلام ومفهومها في الفكر الغربي (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • العالم الإسلامي: مفهوم واحد أم مفاهيم متعددة؟(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • مختصر بحث: بناء المفاهيم ودراستها في ضوء المنهج العلمي "مفهوم الأمن الفكري أنموذجا"(مقالة - موقع الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن معلا اللويحق)
  • بناء المفاهيم ودراستها في ضوء المنهج العلمي (مفهوم الأمن الفكري أنموذجا) (WORD)(كتاب - موقع الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن معلا اللويحق)
  • مفهوم المفهوم والفرق بينه وبين المصطلح(مقالة - حضارة الكلمة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 29/11/1446هـ - الساعة: 21:31
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب