• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    القيادة في عيون الراشدين... أخلاقيات تصنع
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
  •  
    حقوق الأولاد (3)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    جرعات سعادة يومية: دفتر السعادة
    سمر سمير
  •  
    التاءات الثمانية
    د. خميس عبدالهادي هدية الدروقي
  •  
    المحطة الثانية عشرة: الشجاعة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    البطالة النفسية: الوجه الخفي للتشوش الداخلي في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الأولاد (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    مقومات نجاح الاستقرار الأسري
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    تطوير المهارات الشخصية في ضوء الشريعة الإسلامية
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / التربية والتعليم
علامة باركود

الصنعة التعليمية ودورها في تحويل الأهداف التربوية إلى سلوك عملي (2)

عبدالرحمن بنويس

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 7/9/2016 ميلادي - 4/12/1437 هجري

الزيارات: 4586

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الصنعة التعليمية

ودورها في تحويل الأهداف التربوية إلى سلوك عملي (2)


قد تناولتُ في مقال سابق - قد نشرته في شبكة الألوكة بتاريخ: 29/ 2/ 2016 ميلاديًّا، الموافق 20/ 5/ 1437 هجريًّا - المسائل التالية:

• دور المنظومة التربوية وأثرها على المستوى الاقتصادي والاجتماعي والسياسي.

• دور المعلم ونهجه الفكري والسلوكي والمهني.

 

وسنتناول في هذا المقال: دور المعلم وتربية الناشئة على الدين، وأثر ذلك على الشخصيَّة المسلمة، ووظيفته في ترسيخ القيم الإسلامية، ومآل ذلك على تحويل العلم إلى سلوك عملي يؤتي أُكُلَه في الواقع.

 

المعلم وتربية الناشئة على الدين:

إن من المهام التي قد تُناطُ بالمدرس وهو يقومُ بهذه الوظيفة العُظْمى: مراعاةَ هذه المهمة التي قيد بها، ولا بدَّ وأن ينطلق في هذه الوظيفة الرساليَّة من تراثنا الإسلامي؛ إذ إن ديننا الحنيف أَولى عنايةً تامة لأطفالنا ومجتمعنا على السواء، قال الرسول صلى الله عليه وسلم: ((علِّموا الصبي الصلاة ابن سبع [سنين]، واضربوه عليها ابن عشرٍ))[1]، وقال الضحاك بن قيس[2]: "يا أيها الناس، علِّموا أولادكم وأهاليكم القرآن"[3]، فمن هذا الحديث يتبيَّن أن التعليم حقُّ الجميع، وخصوصًا الأولاد والأهل، بل إذا كان بإمكان تخصيص مربٍّ ومعلم فإن ذلك سيكون أرقى وأجل.

 

إن دور المدرس - في مثل هذه الحال - الاقتصارُ على تعليم الصبيان أمور دينهم وفق حاجاتهم ورغباتهم، وبما يتوافقُ مع ميولاتهم النفسيَّة والعقلية، مع اعتبار أن الأصل فيه أن يكون عالمًا بشروط التعلم التي ذكرها علماء الإسلام، قال الماوردي: "فأما الشروط التي يتوفَّر بها علمُ الطالب، وينتهي معها كمال الراغب، مع ما يلاحظ به من التوفيق ويمدُّ به من المعونة، فتسعة شروط:

أحدُها: العقلُ الذي يُدرك به حقائق الأمور.

والثاني: الفِطنةُ التي يتصور بها غوامض العلوم.

والثالث: الذَّكاء الذي يستقر به حفظ ما تصوره، وفهم ما علمه.

والرابع: الشهوة التي يدوم بها الطلب ولا يسرع إليه الملل...[4]

 

فإذا توفرت هذه الشروط - التي لها حظ من توفيق الله - واستعان بها في تربية الأجيال، فلا شكَّ أن المنتوج الذي سيظهر على الطلاب سيكون جيدًا ومُفرحًا، وتتحقق معه الأهداف المسطَّرة في المنهاج، وإنما ينبغي توفر الحكمة في تثبيت الأفكار في العقول؛ لذلك فرسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((علِّموا، ولا تعنِّفوا؛ فإن المعلم خيرٌ من المعنِّف))[5]، وهذا يثبت لنا أن الوسيلةَ والأداة إذا كانت توافق فِطَرَ التلاميذ، فهي تربِّي فيه الحسَّ والشهوة التي تحدث عنها الإمام الماوردي، ومن ذلك يستطيع المدرس أن يكوِّن لنا مشاريعَ مستقبليَّة في صور تلاميذ.

 

المعلم وتربية الشخصية الإسلامية:

إن من الخصائص العامة في الشريعة الإسلاميةِ: المرونة والثبات، والتكامل والربانيَّة والشمول، لكن كيف يجعل المدرس نفسه منزلًا ومثبتًا لهذه الخصائص على طبائع المتعلِّمين؟!

 

لعلَّ الأهدافَ التي ينبغي على المدرس تحقيقُها من خلال عمله التعليمي؛ هي: تكوين أشخاص قادرين على معرفة الصالح من الطالح، ثم معرفة أنفسهم، وعلى خدمة مجتمعِهم، والسمو به نحو التقدم والازدهار، ومشاركة الفاعلين في نشر التوعية بين الناس بما يتوافق مع الفطرة التي خلَق الله الناسَ عليها، وبما يحقق الأغراض والمصالح التي تعود على الناس بالمنفعةِ، بجعلهم مشاركين في بناء الحضارة الإسلامية، وقادرين على الإبداع والعطاءِ في سبيل المنفعة العامة، وبما يخلف خدمةً للبلاد والعباد، ولا يتحقَّق ذلك إلا لمن توفرت فيه سمات الشخصية الإسلامية كما ذكرنا، المستقاة من نور القرآن ومشكاة النبوة، وذلك من خلال كونِ المدرسين قادةً وقدوة، وسمتهم تتوافق مع صفتهم، وعلمهم يتساوى مع عملهم... وهذه أعمدة وأجنحة عليها تُبنى الشخصية السامية التي تنفع البلاد والعباد وَفْق القول الرباني الإجمالي: ﴿ وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ ﴾ [الذاريات: 56]، مع ما يدخل تحتها من أعمال تابعةٍ، وغايات ووظائف أخرى.

 

المعلم وترسيخ القيم:

لعل الأدوارَ المتعدِّدة التي يلعبها المعلم داخل المنظومة التعليمية في الفكر الإسلامي جعلته يدعو إلى إثبات القيم في صدور المتعلمين، "وقد حدَّد الإسلام في إطار عام مجموعةً من القيم الاجتماعية والروحية والأخلاقية [التي ينبغي على المعلم أن يوجه إليها ويتحلَّى بها]، ولعل أهمها أنواعُ العبادات التي كانت مظهرًا مجسمًا لهذه القيم، ومحدِّدًا لها في سلوكٍ دائم لا ينقطع عنه الإنسان، ولا ينفكُّ منه إلا إذا خرج على عقيدتِه وتحلَّل من قدسيَّة الدين، ومن خلال هذه العَلاقات الدائمة بين العبد وربِّه تبدو المواقف الثانوية من النظر في الحياة والموت، في الحبِّ والكره، في الخلود والفناء، في الشجاعة والخوف، في النجاح والإخفاق، في العدلِ والظلم، في الفرح والحزن، وكل هذه المعاني مستقرة في الضمير الإنساني... منذ أن تبَلْورت التجربة الإنسانية في العقيدة الدينية... والإسلام منظم لكل هذه العلاقات، مرتقٍ بها إلى أقصى غايات السمو النفسيِّ والعقلي والروحي، وعلى الرغم من أنها استقرَّت في ذاكرة ذاك الإنسان التي تكوَّنت عبر التاريخ، وانطبعت آثارها في عاداته المجتمعيَّة فإن الإسلام وضع لها سبل الكمال، وجعلها محبَّبة إلى نفوس المؤمنين، كما يسَّرها عليهم، ففي الكلمة الطيبة صدقة، وفي إماطة الأذى عن الطريق صدقة، وفي النية الخالصة أجر"[6]، وكلها سلوكات من شأنها أن تربِّي في الناشئة آدابًا وقِيمًا يسهل ترجمتها على الواقع اليومي، وما المدرِّس لها في هذا السياق إلا موجِّهٌ تربوي، وهي الغاية التي يطبع بها على عقول المتعلِّمين، وغرس مجموعة من القيم الإسلامية التي تشعره بقيمة الانتماء إلى دينه أولًا - كما أشرنا سابقًا - ثم تربيته على ثقافة التوعية بالانضمام إلى كوكبة العقلاءِ الربَّانيِّين المحافظين على القيم الأصيلة، ومن ذلك الهوية الدينيَّة، والتشبث بقيم وتراث الأصالة والانفتاح على المعاصرة، والتحلِّي بتزكية النفس واحترام الغير والتواضع في التعامل، وعدم الارتكاز على الذات.

 

المعلم ودوره في تحويل العلم إلى سلوك واقعي:

مما سبق يمكن التأكيد بالقول: إن المدرس الفعَّال هو من يجعل من المتعلِّم مفكرًا ومبدعًا في العلوم التي تلقاها، وبها يتفاعل مع مجتمعه ويطوِّره، كما يحاول المدرس أن يخلق في النشء المسلم المساهمةَ الفعليَّة في حل مشكلات مجتمعه بطرق فعَّالة مبتكرة، ويعبِّئه على أن يصبح شخصية ذات أنماط متعددة، منها القدرة على القيام بالمسؤولية، واحترم الآخر في إطار التبادل الأخوي للآراء والأفكار، بعد تنمية قدراته، وتحصيل معلوماته، وصقل مهاراته الأساسية التي تؤهِّله إلى القيام بهذه المهمات العملية في الواقع، دون إغفال التمارين التطبيقية؛ نظرًا لما لها من ترسيخ آنيٍّ، ثم لكون الأشياء التطبيقية تَعلَق بالذهن أكثر من المعارف الكمِّيَّة، وفي هذا الإطار تم التركيز في منظومتنا التربوية على التدريس وفق المقاربة بالكفايات، واعتماد ثلاثة مداخل مهمة، عليها يقوم الفعلُ التربوي:

• التربية على القيم.

• ثم التربية على الاختيار.

• وأخيرًا: التربية على الكفايات والمضامين.

 

وكل هذه المداخل لها حظُّها من الأنشطة التطبيقيَّة والأعمال الموازية التي تشرك التلميذ في بناء التعلمات، وهي فرصة لكي يتربَّى التلميذ على أن يحول مكنوناته الذاتية العلمية إلى سلوك عملي.

 

وختامًا: إن المدرس الناجح هو الذي يجعل من كل متعلم مشروعًا ثقيلًا يكوِّنه تكوينًا لائقًا به، من خلال تنوُّع الطرق التي يدرس بها، ويعدد الأنشطة المندمجة التي تساعده على فهم الواقع، والتأقلم معه في أحسن الظروف، كما لا يغفلُ المدرس عن تقويم تلامذتِه أو زملائه باعتبارهم مرآةً تعكس الصورة التي هي عليه في الواقع، ونسأل الله أن يصلح تعليمنا ويسدِّده.



[1] التفسير من سنن سعيد بن منصور؛ لأبي عثمان الجوزجاني، دراسة وتحقيق: د. سعد بن عبدالله بن عبدالعزيز آل حميد، دار الصميعي للنشر والتوزيع الطبعة: الأولى، 1417 هـ - 1997م (رقم 10) (ج1/59).

[2] وقيل: صخر بن قيس بن معاوية بن حصين بن عبادة بن النزال بن مرة بن عبيد بن الحارث بن عمرو بن كعب بن سعد بن زيد مناة بن تميم، وأمه من باهلة، كان قد أدرك النبي صلى الله عليه وسلم ولم يره، ودعا له النبي صلى الله عليه وسلم... أسلم على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ (الاستيعاب في معرفة الأصحاب) أبو عمر بن عبدالبر القرطبي (المتوفى: 463هـ) تحقيق: علي محمد البجاوي، دار الجيل، بيروت ط. الأولى، 1412 هـ - 1992 م (1/ 144 - 145).

[3] سنن سعيد بن منصور؛ لأبي عثمان سعيد بن منصور الجوزجاني (ت227هـ)، تحقيق د. سعد بن عبدالله بن عبدالعزيز آل حميد - دار الصميعي - الطبعة: الأولى، الرياض، 1414 - (1/ 59).

[4] أدب الدنيا والدين؛ لأبي الحسن علي بن محمد الماوردي (المتوفى: 450هـ) دار مكتبة الحياة، بدون طبعة، 1986م، ص: 66.

[5] مسند أبي داود الطيالسي المتوفى سنة 204 هـ، تحقيق: الدكتور محمد بن عبدالمحسن التركي بالتعاون مع مركز البحوث والدراسات العربية والإسلامية بدار هجر للطباعة والنشر، الطبعة: الأولى، 1419 هـ - 1999 م، قال البيهقي: تفرَّد به حميد هذا، وهو منكر الحديث: (4/ 269).

[6] طرق تدريس التربية الإسلامية نماذج لإعداد دروسها؛ د. عبدالرشيد عبدالعزيز سالم، نشر وكالة المطبوعات الطبعة 2، 1402هـ - 1982م ص: 53 بتصرف.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الصنعة التعليمية ودورها في تحويل الأهداف التربوية إلى سلوك عملي (1)
  • الصنعة التعليمية ودورها في تحويل الأهداف التربوية إلى سلوك عملي (3)
  • الصنعة التعليمية ودورها في تحويل الأهداف التربوية إلى سلوك عملي (4)

مختارات من الشبكة

  • فنيات اﻹلقاء ودورها في تجويد العملية التعليمية التعلمية (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • كتاب الصنعة الفقهية في قول الترمذي: (حديث ضعيف وعليه العمل) (4-4)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كتاب الصنعة الفقهية في قول الترمذي: (حديث ضعيف وعليه العمل) (3-4)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كتاب الصنعة الفقهية في قول الترمذي: (حديث ضعيف وعليه العمل) (2-4)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كتاب الصنعة الفقهية في قول الترمذي: (حديث ضعيف وعليه العمل) (1-4)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز كفاءة العملية التعليمية: تحليل معمق للتطبيقات في التعليم الشرعي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • دور الإدارة في العملية التعليمية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • دور البيئة التعليمية في تنمية حب النبي صلى الله عليه وسلم(محاضرة - موقع الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري)
  • دور البيئة التعليمية في تنمية حب النبي صلى الله عليه وسلم في نفوس الطلاب والطالبات(مقالة - موقع الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري)
  • الصنعة اللغوية في المقال العلمي الدكتور: "أحمد زكي نموذجا"(مقالة - حضارة الكلمة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 23/11/1446هـ - الساعة: 18:47
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب