• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة الثانية عشرة: الشجاعة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    البطالة النفسية: الوجه الخفي للتشوش الداخلي في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الأولاد (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    مقومات نجاح الاستقرار الأسري
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    تطوير المهارات الشخصية في ضوء الشريعة الإسلامية
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / التربية والتعليم
علامة باركود

التعليم المختلط في الصفوف الأولية نظرات علمية (4)

إبراهيم الأزرق

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 3/2/2010 ميلادي - 18/2/1431 هجري

الزيارات: 13823

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
استخدم علماء الأعصاب في جامعة "هارڤارد"، (Harvard) تصويراً مغناطيسياً معقداً لاختبار كيفية نشوء العاطفة، فأجروا اختبارات على أولاد تتراوح أعمارهم ما بين سن السابعة والسابعة عشرة.  

فوجدوا أن الأطفال الصغار، تنشأ العاطفة عندهم في المناطق أسفل القشرة الدماغية، وهي المنطقة البدائية من الدماغ.
 
 
وبينما يظل مركز العاطفة كما هو لدى الذكور عندما تتقدم بهم السن نحو المراهقة، فإنه يتحرك لدى الإناث نحو جزء آخر أكثر تطوراً [وقدرة على الاستنباط] في الدماغ؛ نحو قشرة الدماغ، قريباً من مركز التحكم في الكلام. 

ولذلك تلحظ الفرق بين الولد والبنت عندما تسأل الأول عن مشاعره فتقول: لماذا أنت حزين؟ فلا يكاد يختلف جواب ابن سبع سنين عن  جواب ابن خمس عشرة سنة، بينما يختلف الأمر كثيراً لدى الإناث[1].
 
وذلك لأنا عندما نسأل الولد: بم تشعر؟
فكأنما نطلب منه أن يوصل جزئين من الدماغ ليس بينهما ترابط؛ الجزء الذي يتعلق بالعواطف، والجزء المسؤول عن التعبير. بخلاف البنات اللاتي تنتقل عاطفتهن إلى جزء قريب من مركز الكلام في الدماغ، يوضح ذلك الرسم التالي المبين محل العاطفة لدى كل جنس:
 

 
فإذا سئل طالب في سن الثالثة عشرة أن يعبر عن مشاعره حيال أي موقف، فسوف يقول: لا أعرف .. وفي داخله يقول: وما دخل الأستاذ بمشاعري[2]!
 
وهذه النتيجة جاءت متسقة مع تقرير أخير صدر في ألمانيا يبين انتقال العاطفة لدى النساء إلى قشرة الدماغ، بينما تظل في موطنها البدائي للرجل[3]. 
 
 
ولعل من آثار ذلك ما وجدته الدراسات من ميل البنات إلى قراءة القصص القصيرة والروايات، بينما يفضل البنون، قراءة الأحداث الحقيقية، مثل المعارك، والأخبار التاريخية، بل ميلهم إلى بعض المواد المجردة كالرياضيات، وكذلك حبهم لمعرفة كيفية عمل الآلات، وكيف تؤثر الثعابين، وما هي أسباب انفجار البراكين، وغير ها من الأمور التي تحتاج إلى تصور مجرد بعيد عن العاطفة[4].
 

ومن التطبيقات التي يمكن أن يفاد منها فيحسن من أداء البنين في واجبات القراءة أن يطلب منهم رسم خريطة المكان الذي وقعت فيه أحداث القصة مثلاً، فيدفعهم ذلك إلى التركيز في تفاصيل القصة وتصورها، أما البنات فمجرد التفاصيل في القصة تشدهن، ويمكن سؤالهن مباشرة عن شعورهن أو كيفية تصرفهن فيما إذا كن في موقف شخصية من شخصيات القصة[5].

وهذا العرض يبين لك وجود فروق في طرق التعليم مبرمجة إحيائياً، تعكس فروقاً عصبية وجسدية بين الجنسين، ينبغي اعتبارها عند إرادة الحصول على نتائج أفضل أثناء العملية التعليمية. وذلك في جوانب شتى أهمها؛ تدرج السلم التعليمي للمواد فينبغي أن يوضع لكل جنس منهج يناسب استعداده وقدراته، وكذلك مما ينبغي مراعاة أسلوب الخطاب لكل جنس على حده بحيث يكون أقرب إلى إفهامه، وكل ذلك يقف الاختلاط في التعليم منذ صفوفه الأولى عائقاً دون الوصول إليه.
 
وقد قام معهد مايكل قرين، (Michael Gurian) بواشنطن، بتدريس الفروق بين عقول البنين والبنات، ومن ثم تدريب المعلمين على كيفية التعامل مع هؤلاء وهؤلاء، مع تطوير قاعات دراسة تكفل مراعاة الفروق بين الجنسين، ثم بدأ المعهد في تطبيق ما أعده على أرض الواقع وتحديداً في مدرسة توماس إديسون، (Thomas Edison) الابتدائية، فوجد تحسناً ملحوظاً، إلاّ أن بعض الإشكالات لا تزال قائمة، وهنا تعلق جنفر بنقهام، (Jennifer Bingham) بأنه يوجد حل جذري تقليدي لهذه الفجوة في التعلم بين البنين والبنات ألا وهو فصلهم[6]. وقد ناقشت فرضيات بعض النقاد الزاعمة بأن التدريس المختلط، يكفل تفاعلاً جيداً يؤدي إلى استفادة أحد الجنسين من الآخر، فالبنات مثلاً يستفدن من البنين في الرياضيات، والبنون يستفيدون من البنات في تطوير كتابة راقية، وبينت أن هذه الفرضيات غير واقعية لا تؤيدها الإحصاءات والدراسات.

ولعل من أسباب ذلك طبيعة العملية التعليمية المبنية على التفاعل بين الطالب والأستاذ، والأصل أن الطالب مُتَلَقٍ والأستاذ مُلْقٍ، فالمعلم هو الأستاذ، والمتعلم هو الطالب، وهذا التفاعل بين الطالب والأستاذ تحفزه عوامل مختلفة منها ما يناسب البنين، ومنها ما يناسب البنات. أما وجود طلاب متفوقين أو متميزين في بعض المواد فلا كبير أثر له على غيرهم من الطلاب سواء في قاعات مختلطة أو غير مختلطة، ولو فُرض وجود أثر ضئيل فالأقرب أن يكون أثراً سلبياً على أحد الطرفين، لأن التفاوت بين الطلاب قد يؤثر على الأستاذ فيعتبر أحد الطرفين ويخاطب الجميع بما يناسب بعضهم. 
 
 
وهذا ما أثبتته الإحصاءات والدراسات وقد أشير إلى شيء منها وأذكر ههنا جملة أختم بها المقالة:
في عام (2000م) قام بنيامين رايت، (Benjamin Wright)، مدير مدرسة ثرقود مارشال الابتدائية، (Thurgood Marshall) في مقاطعة سياتل بواشنطن، قام بتحويل قاعات مدرسته من قاعات مختلطة، إلى قاعات غير مختلطة، فقد كان قلقاً بشأن العدد العالي لحالات عدم الانضباط السلوكي، كان يرى كل يوم حوالي (30) طفلاً يرسلون إلى المكتب المسئول بسبب مشاكل الانضباط، فقرر أن يبحث عن علاج في الفصول غير المختلطة، وما هو إلاّ قليل حتى تجاوزت النتائج آماله.
 

فلم يكن التحسن السلوكي هو الفائدة الوحيدة التي جناها، قال: "لقد فعلناها فقط من أجل التأكيد على الانضباط الذي استحوذ على اهتمامنا، ولكن ما أن قمنا بهذا التحول، حتى أصبح البنون قادرين على التركيز في المواد الدراسية، وكذلك البنات".

ثم بين ارتفاع نسبهم المذهلة..
 
ومضت الأيام وتقرر تعين الأستاذ رايت مديراً عاماً لمدارس النصر (Victory)، في فيلادليفيا (Philadelphia)، فكرر نفس التجربة لتجيء النتائج في أربع مدارس مشابهة للنتائج الباهرة لمدرسة ثرقود مرشال السابقة[7].
 

وفي الطرف الآخر من واشنطن واشنطن دي سي
(Washington DC)، وفي أفقر قسم منها في مقاطعة كولومبيا، وتحديداً في مدرسة ماتن(Moten) الابتدائية. قام مسئولها جورج سمثرمان (George Smitherman) بخطوة جريئة إذ قرر فصل قاعات الدروس، فالبنات يدرسن في قاعات خالية من غيرهن، والبنون كذلك، بل قام بالفصل بينهم حتى أثناء ساعة تناول الطعام.. لم يستشر جورج أحداً، ولم يخبر المدير العام للمدارس، بل مضى في عمله بهدوء تام.
 
فجاءت النتائج في يونيو من عام (2002م) لتذهل الجميع، فقد قفزت نتائج اختبارات الرياضيات في عام واحد من متوسط (49%) إلى (88%)، أما في القسم الأدبي فقد ارتفعت النسبة من (50%) إلى أكثر من (91%)، أما على نطاق الانضباط السلوكي فقد نقصت المشاكل المتعلقة بالأدب بنسبة (99%) كما قال اسمثرمان للـ "سي إن إن".

كان من المتوقع أن يسر الكبراء في مدارس مقاطعة كولومبيا ولكن الغريب أن سمثرمان وُبِّخَ! ولم يقف الأمر عند هذا الحد بل وجهت إدارة مدارس مقاطعة كولومبيا المدرسين الذين طُرِدُوا من مدارس أخرى بسبب سوئهم إلى مدرسة ماتن، فلم يسع سمثرمان إزاء هذا التخريب –على حد قوله- إلاّ أن يستقيل، ومباشرة أعادت الإدارة البرنامج المختلط إلى المدرسة فلم يكن مستغرباً أن تتردى النتائج وترتد كما كانت في حقبة الاختلاط[8].
 
فهلا استفدنا من تجارب مَنْ سبقونا؟!
 
 ــــــــــــــــــــــــــ
[1] W.D.   Killgore, M. Oki, D.A   Yurgelun-Todd: Sex-Specific Developmental Changes in Amygdala Responses to Affective Faces, Neuroreport, 12:427-433, February 2001. online at: http://www.neuroreport.com
[2] Kenneth Rowe, What Really Matters: Exploring the Evidence for Factors Affecting Girls' and Boys' Experiences and Outcomes of Schooling, Paper presented at the Boys' Education and Beyond Conference, Fremantle, Western Australia, November 2001.  
 
[3] Sax: Are There Actually Significant Differences Between a Girl's Brain and a Boy's Brain? 
 
[4] Sax: Single Sex Education Ready for Prime Time.
[5] For more details see: Sax: Why Gender Matters? pp.107-111.
[6]   Jennifer Bingham: The Lost Boy,   Parenting, October 2003. online at: http://www.singlesexschools.org/lostboys.html
[7]   Sax: What's the Evidence? What Have Researchers Found When They Compare Single-Sex Education with Coeducation?, online at: http://www.singlesexschools.org/evidence.html#before
[8]   Sax: What's the Evidence? What Have Researchers Found When They Compare Single-Sex Education with Coeducation?, online at: http://www.singlesexschools.org/evidence.html#before




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • التعليم المختلط في الصفوف الأولية نظرات علمية (1)
  • التعليم المختلط في الصفوف الأولية نظرات علمية (2)
  • التعليم المختلط في الصفوف الأولية نظرات علمية (3)
  • كفى عبثا أيها الصحافيون
  • تحديات البحث التربوي العربي: أبحاث التعليم المختلط نموذجا

مختارات من الشبكة

  • الدراسات الحديثة عن التعليم المختلط وغير المختلط(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أنماط التعليم الشرعي في العصر الرقمي: دراسة مقارنة بين التعليم المباشر والإلكتروني والهجين(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التعليم المختلط وتبعاته(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • موجز تاريخ التعليم المختلط ونتائجه(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • التغير في المفاهيم التربوية: التعليم مدى الحياة أم التعليم من أجل المساهمة في وظيفية الحياة؟!(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • عرض كتاب: الغرب يتراجع عن التعليم المختلط(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • التعليم الديني في نظام التعليم الأذربيجاني(مقالة - المترجمات)
  • التعليم المختلط ومعايير النهضة والتطور(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • دراسة مقارنة لأثر بعض أساليب تعليم الرياضيات على التحصيل بالصف السابع من التعليم الأساسي (PDF)(كتاب - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • من ميادين الغزو الفكري: ميدان التعليم(مقالة - موقع أ.د. مصطفى مسلم)

 


تعليقات الزوار
4- سنريهم آياتنا
د.محمد العميري - مصر 07-02-2010 01:36 PM
بسم الله الرحمن الرحيم(سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق أولم يكف بربك أنه على كل شيء شهيد).والله لقد أعزنا الله وهدانا ورفعنا بهذا الدين فمهما ابتغينا العزة في غيره من مناهج الشرق او الغرب أذلنا الله.فهلا عودة للتمسك بديننا والثقة في منهاج الله وترك التبعية العمياء لمناهج الكفر فوالله ما اثمرت الا الخيبة والخسران والواقع خير شاهد.جزاكم الله خيرا على هذا الجهد الكبير وجعله في ميزان حسناتكم.أحبكم في الله.
3- إشادة
أبو سرور - الجزائر 06-02-2010 10:59 AM
بارك الله في جهدك وجزاك خيرا على غيرتك أخي
مشكلة الإختلاط في قاعة الدرس مشكلة تؤرق أصحاب الفضيلة ومكارم الأخلاق، وتؤرق أكثر من كان منهم في ميدان التعليم. وفي الحقيقة أنا أعيش هذه المشكلة بشكل يومي؛ وذلك أني أستاذ في التعليم المتوسط(مرحلة بين الإبتدائي والثانوي) أجد كثيرا من الإحراج في التطرق لبعض المعارف الحساسة مع التلاميذ بوجود الذكور والإنات سويًا في الصف، كما لمست الفارق البيّن في التجاوب بسبب ذلك، أما قضية التركيز في هذه الأجواء فهي مشكلة المشاكل.
2- الله يهدي من يشاء
عبد الله القبيسي الشهري - المملكة العربية السعودية 05-02-2010 05:03 PM
إنك لاتهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء
اعلم رحمك الله ان لله حكمة بالغة وقدرة نافذة ، وما علينا الا توضيح الفكرة والدعوة الى الله بالحكمة والموعظة الحسنة .
ولكم هو مؤثر ومؤلم أن يتم اسناد التعليم في الصفوف الأولية الى الإناث بدلا من الرجال بزعم من مزاعم المنظرين .
بل والشارع اليوم يشهد كم يحتاج أولادنا الى من يعلمهم الرجولة .......
1- شكر
عمر - السعودية 03-02-2010 03:32 PM
بوركتم والله معلومات قيمة ومفيدة جزاكم الله خيرا
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 21/11/1446هـ - الساعة: 10:16
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب