• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
  •  
    الإنذار المبكر من التقاعد المبكر
    هشام محمد سعيد قربان
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / التربية والتعليم
علامة باركود

البلاغة القرائية

د. ريمه الخاني

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 20/4/2015 ميلادي - 1/7/1436 هجري

الزيارات: 8936

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

البلاغة القرائية


تمهيد: (القراءة الهادفة):

القراءةُ معرفةٌ، القراءةُ متعة، القراءة سياحة في عقول الآخرين...، لكنَّها ليسَت هدفًا بحدِّ ذاتِه، بقدرِ ما هي جسرُ انتقالٍ إلى الهدف المرتبط بها.

 

تقول الأستاذة هنادي زيتونة[1]: عدَّة أسبابٍ تدفعني للقراءة:

تدورُ في معظمها في سماء مَعرفة المجهول، سواء التعرُّف على ما مضى، أو كيف يفكِّر الناسُ، أو كيف يجب أن يكون التفكير.

 

وروَّاد مواقع التواصل ليسوا على عمومهم يحملون هدفًا واضحًا من ارتيادهم لهذه المواقع.

 

أنت تطَّلع على عقولٍ كثيرة وأنواعٍ من العقول مختلفة، فأين أنت منهم؟ هنا تحديدُ الغاية أمرٌ هامٌّ جدًّا، ثم ماذا بعد ذلك؟ أين حضورك؟ أين بصمتُك؟ ماذا تُشكِّل أنت في مسبحة العقول هناك؟ إن كانت تتَّسم على معظمها بوضوح الهدف.

 

• تحدى والدٌ ابنتَه اليافعةَ قائلاً:

• هل تستطيعين قراءةَ الروايات التي تحويها مكتبتِي خلالَ شهرٍ واحد، ولك مكافأةٌ كبيرة؟

والمفاجأة أنها تحدَّت نفسَها وفعلَتها.

 

كان النجاح هنا لارتباطِ فعل القراءة بفكرةِ التحدِّي، وبهدفٍ وهو المكافأة، ثم تحوَّل إلى عادةٍ قرائيَّة، ومِن ثَمَّ يظهر رويدًا رويدًا هدفٌ طويل المدى للقراءة: أَن أُصبح كاتبةً، أن أكون مثقَّفة، أنجح في النقاشات، إلخ...

 

لكن الأجمل من هذا وذاك، أن يكون فعلُ القراءة ممتعًا، وهذا يرجع إلى عادةِ الوالدَين مثلاً في المنزل كقدوة، لجعله مكافأةً ذاتيَّة بعد عملٍ وجدٍّ.

 

ليسَت عادةُ القراءة فعلاً يتكوَّن بالطلب؛ بل بالقدوة، والإرشاد برفقٍ، أتحدَّث عمَّا قرأتُ عند اجتماع العائلةِ مساء، أتركُ كتابي على المنضدةِ، فقد أُثيرُ رغبةَ ولدي في تصفُّح الكتاب أو تقليبِه، وهو أسلوبٌ آخر تحفيزيٌّ للقراءة، إلى آخِر تلك الأساليب الهامَّة في التشجيع.

 

1 - ماذا نعني بكلمة: البلاغة القرائية؟

بلغ؛ (لسان العرب): بَلغَ الشيءُ يَبْلُغُ بُلُوغًا وبَلاغًا: وصَلَ وانْتَهَى، وفي حديث الاسْتِسْقاء: ((واجعل ما أَنزلتَ لنا قُوَّةً وبلاغًا إلى حين))؛ البَلاغُ: ما يُتَبَلَّغُ به ويُتَوَصَّلُ إلى الشيء المطلوب، والبَلاغُ ما بَلَغَكَ[2].


2 - التعريف:

يقول الناقد والكاتب المصري محمد محمود السيد:

ليسَت البلاغةُ هي القواعد والأصول فقط؛ إنما هي الإمعان في تأمُّل إبداع الأدباء والفحول للوصول إلى الصورة الفضلى، ولولا قضاء سنوات في قراءةِ كتب الجاحظ وابنِ المقفَّع وأبي حيان التوحيدي وأمثالهم، من أهل البلاغة والبيان من المتقدِّمين، ومطالعة نتاج المتأخرين؛ كالمنفلوطِي والرافعي، لما قدرنا على كتابةِ الرسائل والمقالات[3].

 

فالبلاغة تتجاوز فعلَ القراءة إلى التركيز والتعمق؛ لتحقيق الفائدةِ القصوى منها.

 

أحدُ الآباء وبعد تحاليل، تبيَّن أنه مصابٌ بالسَّرطان، لكنه استقبلَ الأمرَ المفاجئ بالمطالعة، بترتيب أوراقه من جديد، بالاطلاعِ على جديدِ العلاجات الطبيعيَّة وتطبيقها إلخ...، تقرَّب من الله أكثرَ، وألحَّ بالدعاء...، حار الأطباءُ بعد ذلك: هل كان مصابًا فعلاً؟! أم لتعلقه بالله تحوَّل بقدرة الله تعالى إلى الأفضل؟ أم كان خطأ بالتشخيص؟! وأصبح وسط مجموعته الاجتماعية مرجعًا في المشورة عن هذا المرض.

 

إذًا سؤالنا دومًا سيكون:

1- ماذا أقرأ؟

2- ولماذا أقرأ؟

3- وكيف أقرأ؟

 

حتى إن بعضهم وَصل إلى سؤالٍ عويصٍ قائلاً:

• أيُّهما أكثر فائدة: القراءة الجهرية أم السرية[4]؟

هل الأجمل أن نرى الروايةَ فيلمًا أم قراءة[5]؟

 

عندما يسأل الفرد عن تلك الأسئلة بالذَّات يكون هنا قد وصل إلى مَرفأ الأمان، والبحث عن طريقِه وتخطيطه لربط القراءة بالهدف المنشود.

 

لكنْ هناك طريقان:

1- توظيفي؛ (المناهج المدرسية والأوراق الرسمية).

2- تثقيفي؛ (يرتبط برغبةٍ ذاتية، وهدف شخصي).

 

تعريف القراءة:

جاء في لسان العرب: قرأت قراءة، وقرآنًا.

والقراءة تعني لغويًّا: الجمع، فكأن القارئَ يجمع الحروفَ مكونًا كلمات، والكلمات مكونًا الجُملَ، والجملَ مكونًا الفِقرات؛ ليصير ما قرأه قرآنًا؛ أي: مجموعًا، وهكذا سمِّي القرآن قرآنًا؛ لأنه يجمع آياتِ الله وسورَه، وقرأتُ قرآنًا؛ أي: جمعتُه، وضممتُ بعضَه إلى بعض.

 

ومعنى القراءة: الإبلاغ؛ ففي الحديث: ((إن اللهَ يُقرئك السلام))؛ بمعنى يبلغك.


القراءة (اصطلاحًا):

القراءةُ منشط ينبغي أن يحتوي على كلِّ أنماط التفكير والحكمِ والتحليل وحلِّ المشكلات، وليست مجرَّد نشاطٍ بصريٍّ ينتهي بالتعرف على الرموز المطبوعة؛ بل هي عمليَّةُ الفهم والإدراك، والربط والموازنة، والاختيار والتذكير والتنظيم.

 

3- منهجية القراءة (الاطلاع):

1- تحديد الهدف؛ (محفز على القراءة).

 

2- التدرج؛ (في النوع والكَمِّ).

أ- البدء بالكتب الصغيرة ثم الكبيرة.

ب- البدء بالواضح والسهل.

ج- البدء بالأهمِّ والأوجب.

 

3- تحبيب القراءة إلى النفس وعدم الإثقال في البداية على النفس حتى تكون سجيَّة.

4- وضع خطَّة لِما سوف أقرأ.

5- عدم قطع القراءةِ والمواصلة، ولو طالت الفترة.

6- مراعاة الجوِّ والضوءِ والجِلسة وطريقةِ مسك الكتاب.

7- التدوين.

8- قراءة الكتب في المنهج في طلب العلم والمنهج في القراءة؛ للمتقدمين وللمتأخرين.

 

4 - عقبات وحلول:

1- المَلل:

الحلُّ الرئيسي: "استشعارُ فَضل العلم وطلبِه يعينُك كثيرًا، ويجعلك أكثرَ صبرًا ومجاهدة لنفسك".

إضافة إلى وضع هدف منها يحثُّك على التفكير جديًّا برفع الجهد المخصَّص لها:

أ‌- بالتعوُّد.

ب‌- تقطيع القراءة إلى أجزاء صغيرة.

ت‌- القراءة الجماعية.

ث‌- الكتابة والتدوين أثناء القراءة للفوائد.

ج‌- اختيار الزمانِ والمكان المناسب.

ح‌- القراءة في أوقات الفراغ وعدمِ الانشغال البدني أو الذهني.

خ‌- القراءة في المواضيع الشائقة والمحبَّبة إلى النفس؛ (السيرة - التاريخ - الأدب - الروايات والقصص).

 

2 - عدم معرفة المراجع المفيدة:

أ‌- سؤال المتخصِّصين في كل فنٍّ؛ (الروايات نموذجًا).

ب‌- قراءة مقدِّمات الكتب؛ (تصبح نصفَ عالم).

ت‌- قراءة فهارس الكتب.

ث‌- القراءات النقدية للكتب؛ (موقع الثمرات).

 

3 - كثرة الأشغال: دعوى لا حقيقة لها:

أ‌- القراءة في فترات الراحة والإجازات.

ب‌- أخذ بعض الكتب في العمل.

ت‌- القراءة قبل النوم.

 

4 - عدم استيعاب ما نقرأ:

أ‌- قاعدة: "لا شيء يضيعُ في العقل الباطن، وتظهر الفائدةُ عند استدعائها وقت الحاجة، وعند كتابةِ البحوث ومعرفة مظانِّ المسائل".

ب‌- التحديد بالقلم على ما تقرأ.

ت‌- تدوينُ الفوائد ومراجعتها.

ث‌- قراءة الفوائد على الغير.

 

5 - عدم فهم ما نقرأ:

أ- لا تتوقَّف عن القراءة حتى لو لم تفهم، واستمر فقد يظهر لك الجوابُ لاحقًا.

 

طرق تسريع القراءة:

1- أكثِر مِن القراءة، مع الحرص على الفهم العامِّ للنَّص.

2- اجعل بدايتك في الكتب السهلة، ثم تدرَّج في الصعوبة.

3- لا تتلفَّظ بالكلمات، واقرأ بعينك فقط.

4- اقرأ الكلمات كصورٍ تتخيل معناها وشكلَها.

5- وسِّع مدارَ عينك في قراءة عدَّة كلماتٍ في السطر، واجعل حركةَ عينيك سريعة بين الكلمات.

6- انتقل من سطر إلى سطر، ومن صفحة إلى صفحة.

7- لا تقرأ ما في الحاشية؛ (الهوامش).

8- لا ترجع إلى ما سبق حتى لو لم تفهمه.

 

9- في بداياتِك للقراءة السريعة ستُعاني من قلَّة الفهم، فلا تقلق بشأن عدم الفهم؛ لأنه شعورٌ مؤقَّت، سيزول مع تدرُّبك وتعوُّدك على هذا الأسلوب إن شاء الله تعالى.

 

10- تجاهَل القصصَ والمواضيع التي قرأتَها سابقًا؛ (وخاصة ما كان شرحًا لفكرة مألوفة).

 

11- عند تدرُّبك على القراءة السريعة اقرأ في المقالات التي كُتِبَت على شكل أَعمدة كالتي في الجرائد؛ لأن سرعةَ انتقالك بين الأسطر القصيرة والأعمدةِ الصغيرة يساعدُك على القراءة السريعة للنصِّ[6].

 

ما الفائدة العامة من القراءة؟

نقلنا بعضًا وننتظر المزيد:

للقراءة والمطالعة وطلب العلم فوائدُ جمة، تعظ العاقلَ، وتنبِّه اللبيبَ؛ فمن ذلك:

• رفعُ الجهل عن النفس.

• طردُ الوساوس والهم والحزن.

• اجتناب الخوض في الباطل.

• فتق اللسان وتدريبه على الكلام.

• تنمية العقل وتجويد الذِّهن.

• غزارة العلم وكثرة المحفوظ والمفهوم.

• الاستفادة من تجارب الناسِ والحكماء.

• معرفة الخيرِ والشرِّ.

• الرسوخ في فهم الكلمة، وصياغة المادَّة، ومقصود العبارة، ومدلول الجملة، ومعرفة أسرار الحكمة.

• راحة للذهن من التشتُّت، وللقلب من التشرذُم، وللوقت من الضياع.

 

فوائد القراءة الخاصة:

• وسيلة للعلم والثقافة.

• تربية على كثير من الفضائل؛ (مثل الصبر).

• اكتساب خبرات واسعة.

• القدرة العميقة على البحث والاستقصاء.

• تثري مفرداتك وتقدم لك نمطًا لغويًّا متميزًا.

• تجعل لسانك لَبقًا، وأسلوبك له طلاوةٌ وبلاغة.

• تهذِّب شخصيتك وتصقل فكرَك.

• تثري معلوماتك، وتنوع من رصيدك المعرفي والثقافي.

• تجعلك محاورًا جيدًا ذا حجَّةٍ.

• تنشِّط الذهنَ والموصلات العصبية والذكاء.

• استثمار غالٍ لوقت الفراغ.

• طريق للمعرفة والكمال العقلي.

• من أسباب عمارة الأرض.

• للتعرُّف على أحوال الأممِ الماضية.

• سياحة في عقول الكُتَّاب.

 

نصائح وإرشادات:

اقرأ من عشر إلى خمس عشرة دقيقة في الأسبوع الأوَّل، وليكن في النهار، ثم زِدها خمسَ دقائق الأسبوع الثاني، وزدها خمسًا أخرى في الثالث، وزدها خمسًا غيرها في الرابع، يُصبح المجموع 30 دقيقة، ثم استمر في ذلك دون انقطاعٍ، وفي الأسبوع الخامس افعل كما فعلتَ في الأسبوع الأول وبذات الوقت من عشر إلى خمس عشرة دقيقة، ولكن هذه المرَّة مساءً، مع استمرارك بالثلاثين دقيقة نهارًا، وفي الأسبوع الثامن - أي: في غضون شهرين من قيامك بهذا التمرين - صِرتَ ممَّن يقرأ ساعةً في اليوم، وهو إنجازٌ كبير للمبتدِئ، ستظهر آثارُها عليك في فترة وجيزة، وأرى أنك تستحقُّ المكافأةَ من نفسِك لنفسك بالكيفية التي تُلائمك، بل إني أبشِّر القارئَ الذي يصل إلى هذا المستوى بأن القادِم من الأيام سيكون أفضلَ بإذن الله مِن سابقه؛ حيث سيمضي الساعات ولا يجد غضاضةً في ذلك - خاصة في أيام الإجازات - وهو بين أحضان الكتب، وهذا فضلُ الله يُؤتيه من يشاء، والله ذو الفضل العظيم[7].

 

فكُن ممَّن يتَّخذون العلمَ أنيسًا، والكتابَ جليسًا، ولتَسْعَ لتغذيةِ عقلك بالقراءة؛ فالأجسادُ لا تحيا إلا بالغذاء، والأرواحُ لا تَسمو إلا بالثقافة، ولا يُحلِّق العقلُ إلا بما يصقله وينيره، فنهاية طلب العلم (العقل).

 

ومِن أجمل ما قيل في القراءة:

"القراءةُ: هي أمر لا قانون له"؛ برناردشو، وصدق في قوله.

"القراءةُ: هي التفكير باستخدام عقلِ شخص آخر"؛ آرثر شوبنهاور.

"لن يكون هناك بلدٌ متحضِّر حتى يُنفق على الكتب أكثر مما يُنفق على شِراء (العَلكة)"؛ ألبرت هيوبارد.

"عندما تقرأ كتابًا، فإنك تحمل عقلاً آخر بين يديك"؛ جيمس بورك.

 

وصدق المتنبي حيث قال:

أعزُّ مكانٍ في الدُّنا سرجُ سابحٍ 
وخيرُ جليسٍ في الزمانِ كتابُ

 

تمت، والحمد لله

الأربعاء 7/ 2/ 2014

مركز الميدان الثقافي



[1] خبيرة مونتاج سورية.

[2] لسان العرب.

[3] كتاب البلاغة العربية للكاتب ص 190، بتصرُّف (محمد محمود السيد).

[4] كان هذا سؤال الدكتور ياسر حب الرمان؛ حاصل على دكتوراه بالدراسات الإسلامية والقانونية، وعضو بالاتحاد العربي لحماية حقوق الملكية الفكرية.

[5] الدكتور محمود الحفار.

[6] http://www.yanabeea.com/vb/showthread.php?t=20298

 

[7] أ. صالح أحمد الشمري: من محاضرة متعة القراءة:

http://www.saaid.net/mktarat/alalm/64.htm





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • البلاغة في آيات خلق الجبال وخاصية التربة في الإنبات
  • البلاغة في آيات تضاريس الأرض ( جبالها وأنهارها ونباتها )
  • البلاغة في آيات خلق الأنهار والبحار وجريان السفن
  • البلاغة في آيات تجمع بين قدرة الخالق وتحدي المشركين
  • الوعي الصوتي.. المرحلة التأسيسية في القرائية
  • الطلاقة القرائية.. إستراتيجية لعلاج أمراض القراءة
  • القرائية.. تعليم ذو معنى مزيج من البنائية وما وراء المعرفة
  • أنشطة القرائية الجديدة.. في التحضير والتقويم
  • إستراتيجيات الفهم القرائي.. غياب المرجع العلمي التنظيري
  • برنامج القراءة الثاني للعام 1437هـ- 2016 م
  • من آثار مقالاتي في القرائية في لغة المنشورات القرائية الوزارية وفي مقرر اللغة العربية 2017م
  • تناقضات موضوع "القرية ملك للجميع"
  • ندوب "ندوب": بلاغة التشظي وشاعرية الألم
  • مسألتان في التقطيع الصوتي لم تعرض لهما القرائية
  • البلاغة العربية تنعى نفسها
  • إذاعة مدرسية متخصصة في القرائية
  • في الإعلام التربوي: المعلمون أولا، والقرائية المتقدمة، والنقد التعليمي
  • اكتساب ملكة البلاغة
  • أوجه البلاغة: نحو تقريب البلاغة وتأصيل أوجهها النقدية ليوسف طارق جاسم

مختارات من الشبكة

  • البلاغة السفلى(مقالة - حضارة الكلمة)
  • مفهوم البلاغة عند القدماء(مقالة - حضارة الكلمة)
  • في القرائية: الكتاب الأول في القرائية عدا الأدلة الإرشادية (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • القرائية تتبنى إثراء التلميذ وتهمل إثراء المعلم على الرغم من قدرتها(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • إستراتيجيات التلخيص القرائية بين الثبات والتجديد(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • قراءة في كتاب الموجز في تاريخ البلاغة لمازن المبارك: ملخص لأهم معطيات الكتاب(مقالة - حضارة الكلمة)
  • قرائية 2015م الجديدة مجرد أنشطة وتطبيقات على بعض ما سبق من إستراتيجيات القرائية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • علم النص وما تولد منه من نحو النص يلتقيان وما تريده إستراتيجيات القرائية ومسائلها من التماسك الموضوعي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أين إستراتيجيات الكتابة في القرائية؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • نقد مختصر لكتاب نهج البلاغة(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 


تعليقات الزوار
1- جزاك الله خيرا
أحمد عادل - مصر 20-04-2015 03:26 PM

مقالة رائعة مفيدة جزاك الله خيرا.

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب