• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق الطفل (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة السادسة عشرة: الاستقلالية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    العنف المدرسي في زمن الحياة المدرسية: من الصمت ...
    عبدالخالق الزهراوي
  •  
    في العمق
    د. خالد النجار
  •  
    كيف يمكن للشباب التكيف مع ضغوط الدراسة وتحديات ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    المحطة الخامسة عشرة: استخدام القدرات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    غرس القيم الإسلامية في نفوس الأطفال: استراتيجيات ...
    محمد أبو عطية
  •  
    أحكام العِشرة بين الزوجين
    عبد رب الصالحين أبو ضيف العتموني
  •  
    كيف يعلمنا القرآن الكريم التعامل مع الضغط النفسي ...
    معز محمد حماد عيسى
  •  
    المحطة الرابعة عشرة: الطموح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الجهل الرقمي كفجوة بين الأجيال: حين لا يفهم ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    التعلق المرضي ليس حبا، فكيف لنا أن نفرق بين الحب، ...
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    عين على الحياة
    د. خالد النجار
  •  
    التجارب
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    الإسلام يحافظ على الكيان الأُسري
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    حقوق المسنين (2)
    د. أمير بن محمد المدري
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / التربية والتعليم
علامة باركود

قطاع التربية والتعليم حرز الأمة وسر النهضة (نبش في حفريات الذاكرة التربوية المغربية)

الحسين باروش

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 11/3/2015 ميلادي - 21/5/1436 هجري

الزيارات: 5443

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

قطاع التربية والتعليم حرز الأمة وسر النهضة..

نبش في حفريات الذاكرة التربوية المغربية

 

ظهرت الدعوة إلى الإصلاح التربوي في سياق تاريخي، اعتبر الكثير من المصلحين أن العلم هو السبيل الوحيد لمواجهة تحديات المرحلة التي يمثل المستعمر أبرز تجلياتها، مع خوض غمار باقي التحديات الحضارية الأخرى، وهو ما اتضح بشكل بارز في مجموعة من المشاريع الإصلاحية التي تمثل بعضها في تلك المقالات والنصوص التي أصبحت الشغل الشاغل لرواد المغرب من كتَّاب ومفكرين، وكلها تمجِّد العلم، وترسم آفاقه؛ حيث اتسمت بقدر ما من الترغيب فيه، والترهيب والذم من الجهل وأهله.

 

وقد ارتسمت قائمة هؤلاء المصلحين بمجموعة من الرواد، رغم اختلاف مناطقهم، فإنها كلها كانت تصبُّ في منحًى واحد، في مقدمة هؤلاء الغيورين  الأستاذ الفقيه المصلح محمد داود بمقالاته وأفكاره التي نشر الكثير منها  في جريدة "الإصلاح"، التي مثَّلت منبرًا للحرية التي حوربت من طرف الاستعمار، ومما جاء من قوله: "مشكلة التعليم من أعوص المشاكل في هذه المنطقة، وقد وُضعت لها حلول كثيرة غير ما مرة..."، إلى أن يقول: "... ونحن الذين حملنا أمانة هذه الأمة والحرص على مصالحها - يؤلمنا بقاء التعليم في هذه المنطقة على حالته الراهنة، وهذا الألم هو ما دفعنا إلى كتابة التقارير المرة تلو المرة، وبذل جهود متعبة لكي يستقر نظام التعليم على قرار مبين...".

 

فالمتصفح للفكر التربوي المغربي، يجد مجموعة من المفكرين المغاربة الذين حاولوا أن يكتبوا التاريخ بأقلام من ذهب، أمثال المختار السوسي، عبدالله كنون، ومحمد بن العربي العلوي، ومحمد داود، الذي نود أن نستجمع بعض تجليات فكره الإصلاحي، والذي اعتُبر الشعلة المضيئة آنذاك؛ فقد ولد هذا الرجل سنة 1901، وحفظ القرآن الكريم في صغره كما هي العادة آنذاك، مع حفظه لمجموعة من المتون، وتتلمذ على يد كبار العلماء،  أمثال: البلغيثي، وأبي شعيب الدكالي وغيرهم، كما تقلَّد مجموعة من المناصب، وأنشأ المدرسة الأهلية، وقام بتسييرها سنة 1924، كما أصدر مجلته الشهيرة سنة 1933، ومن خلال النص الذي سقناه آنفًا يمكن لنا أن نطرح مجموعة من الإشكالات؟

• إلى أي حد ساهم فكر العلامة محمد داود في إصلاح التعليم بالمغرب؟

• وما هي أهم القضايا التربوية التي عالجها؟

 

انطلاقًا من النص الذي طرحناه لتحليله، والذي عالج قضية التعليم، باعتبارها قضية محورية للنهوض بالأمة حضاريًّا وثقافيًّا وفكريًّا، كان المصلح والمجدد محمد داود أحدَ الأعلام الكبار، الذين ساهموا في سبق عجلة الإصلاحات في التربية والتعليم، باعتبار هذا الأخير كان يعيش في وضع مُزْرٍ، ومتخبط وعشوائي، والمشاكل لا تحدها حدود من ناحية البرامج التي سيطر عليها المستعمر، ومن ناحية الأُطر التي تدرس، وهذا ما يؤكده بقوله: "وأما مسألة التعليم عندنا فهي ذات أهمية عظمى، يعرف قدرها كلُّ من ألقى نظرة ولو مستعجلة في جل الأماكن التي يعيش فيها أبناؤنا، وفلذات أكبادنا، ومستقبل رجالنا، والعلم الذي يتعلمونه، والقدر الذي يفهمونه، فكل ذلك إما دون ما يجب، أو خلاف ما ينبغي"، فكلام الفقيه يبين لنا حسرته على مستقبل أولاد المغاربة من خلال البرامج الموجودة في التعليم، وكذا سطو الاستعمار على هذا المجال، باعتباره لَبِنة كل دولة - إذا أرادت الإصلاح والتغيير - فقد كان له الفضل الواسع في إيقاظ الهِمم، والدفاع عن راية الوطن، وكانت له حرقة على أبناء وطنه، فلم يقتصر فكر المفكر محمد داود على التنظير فقط، بل قام بتنزيل برنامجه إلى حيز التطبيق من خلال إنشائه المدرسة الأهلية، التي كان هدفها هو القضاءَ على الجهل والأمية من جهة، ثم مقاومة الاستعمار في مجال التربية والتعليم، الذي كان يُسيِّرُه المستعمر من خلال المدارس العمومية من جهة ثانية، فكان تأسيسه لهذه المدرسة خيرًا للشعب المغربي، وكان همه الوحيد هو النهوضَ بقطاع التعليم، وإنقاذه من سُباته العميق، وهذا ما نلمسه من خلال قوله في مجلته "السلام": "ولأن مقصودنا خدمةُ أمتنا العزيزة، نرى في كل ناحية مصلحة لها، فهذا لا يمنعنا أن نشير إلى بعض النواحي التي سنخصص لها من اعتنائنا وقتًا وافرًا إن شاء الله، ومن ذلك التربية والتعليم، والتهذيب والأخلاق، والأدب الرفيع، ونشر الثقافة..."، فهذا كله يؤكد لنا مدى اعتناء محمد داود بقضايا التربية والتعليم، وإعطائها الوقت الكافي لإصلاحهما؛ فهما السبيل لمن أراد التقدم والتغيير، ومنحى النهوض بالأمة؛ لأنه إذا تم إصلاح قطاع التربية والتعليم يسهل آنذاك الاستحواذُ على باقي القطاعات.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • التربية والتعليم
  • علوم التربية والتعليم عند العرب
  • العلاقة بين التربية والتعليم
  • فرط المغرب في رغيف العقل!

مختارات من الشبكة

  • قطاع التربية والتعليم في لبنان .. بين الواقع والطموحات(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • مؤتمر علمي عن التربية والتعليم بكلية التربية الإسلامية بجامعة بيهاتش(مقالة - المسلمون في العالم)
  • إسبانيا: وزارة التربية والتعليم تعلن تدريس التربية الدينية الإسلامية العام المقبل(مقالة - المسلمون في العالم)
  • تحديات إصلاح التربية والتعليم في المدرسة المغربية(مقالة - موقع أ. حنافي جواد)
  • التربية والتعليم أساس النهضة ونقطة الانطلاق(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • من الأساليب النبوية في التربية والتعليم: اختيار الوقت المناسب والظرف المناسب للوعظ والإرشاد (PDF)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • من أقوم أساليب التربية والتعليم في دورات تحفيظ القرآن الكريم (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • تقويم عناصر المنهاج الدراسي مدخل أساسي نحو تحقيق التغيير المنشود في مجال التربية والتعليم(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مسائل في التربية والتعليم من خلال قصة موسى والخضر عليهما الصلاة والسلام(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • التربية والتعليم مسؤولية من؟(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • في حفل مميز.. تكريم المتفوقين من طلاب المسلمين بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • ندوة دولية في سراييفو تبحث تحديات وآفاق الدراسات الإسلامية المعاصرة
  • النسخة الثانية عشرة من يوم المسجد المفتوح في توومبا
  • تخريج دفعة جديدة من الحاصلين على إجازات علم التجويد بمدينة قازان
  • تخرج 220 طالبا من دارسي العلوم الإسلامية في ألبانيا
  • مسلمو سابينسكي يحتفلون بمسجدهم الجديد في سريدنيه نيرتي
  • مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن في حفلها الخامس عشر
  • بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح مسجدهم العريق

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 28/12/1446هـ - الساعة: 15:32
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب