• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / التربية والتعليم
علامة باركود

القرائية في أدلتها الإرشادية ودوراتها التدريبية تتجاهل ما لا يجب تجاهله

القرائية في أدلتها الإرشادية ودوراتها التدريبية تتجاهل ما لا يجب تجاهله
فريد البيدق

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 12/2/2015 ميلادي - 22/4/1436 هجري

الزيارات: 11177

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

القرائية في أدلتها الإرشادية ودوراتها التدريبية تتجاهل ما لا يجب تجاهله


(1)

في "التقييم القوميِّ الثاني لمهارات القراءة للصفِّ الثالث الابتدائي بمصر"، الصادرِ عن وِزراة التربية والتعليم في سبتمبر 2014م تحتَ "بيانات تعليميَّة 2، الدعم الفني والإداري، مهمة رقم 27"، المكتوب على غلافه: "تم إصدار هذا التقرير؛ لتقديمه للوكالة الأمريكية للتنمية الدولية للمراجعة، وتم إعداده بواسطة المعهد الثلاثي للأبحاث".

 

وإن سألتَ: ما المعهد الثلاثيُّ للأبحاث؟ فإنَّ نشرة (أداء الطلاب في القراءة والحساب، والممارسات التربوية، والإدارة المدرسية في الأردنِّ) الصادرةَ في آب أغسطس 2012م - تخبرك أنه (أر.تي.آي إنترناشونال International RTI هو الاسم التِّجاري لمعهد تراينجل للأبحاث).

 

أقول: في كتاب التقييم القومي المشار إليه قُيِّمت التجربة القرائية المنطلقة في 2011م ووردت التوصيات (ص 22 - 23) التي كان على رأسها:

"التوصيات:

• توفير مستوى متوسِّط من التدريب على برنامج القرائية لمدرِّسي الصف الثالث، والمشرفين والمدرسين الأوائل، ووَحدات التدريب المدرسية التي تَدعم القراءة؛ فإن التدريب على برنامج القرائية للصف الثالث الذي حصَل عليه المدرسون في 2013/ 2014 لم يكن كافيًا؛ لذلك ينبغي أن يكون التدريب المتوسط عمَليًّا وليس مَفاهيميًّا، وأن يركز في المقام الأول على مهارات القراءة بطلاقة ومهارات الفَهم، وأن يعيد توازن الوقت، وأن يركز ويُدرب على مهاراتِ ما قبل القراءة للصف الثالث؛ فما يبدو أن العديد من مدرسي الصف الثالث يهتمون كثيرًا بمراجعة مهارات مرحلة ما قبل القراءة التي تم تعلُّمها خلال الصفين الأول والثاني، ربما لأن تدريس هذه المهارات سهلٌ وممتع، فيستمتع التلاميذ بممارستها، أو ربما لا يعرف المدرسون طرقًا ابتكارية وممتعة لتدريس مهارة القراءة بطلاقة وفَهم".

 

وتستمر التوصيات ملائمةً ما ورد في التقرير من ضَعف المردود المَقيس في بعض المهارات عن تقييم 2013م، وقد أرجع التقريرُ السببَ وراء هذا الضعف إلى الاضطراب الذي حصل في العام الدراسي 2014م، وقِصَر زمن الفصل الدراسي بتأجيل البدء وتقديم الاحتبارات.

 

وهذا صحيح، لكن هناك سبب آخر أراه جوهريًّا، وما لم يتنبَّه إليه القائمون على الأمر؛ فإن إتاحة الوقت لن تكفي لإحداث المطلوب.

 

ما هو؟


(2)

في مقالي السابق المعنون بـ"القرائيَّة نوع من التعليم المبرمج أو تكاد"، وضَّحتُ أنَّ هناك إلزامًا للمعلم بكل شيء؛ أي: إن المعلم منفِّذ فقط، ولن ينجح الأمر إلا بجَعل المعلِّم صاحبَ ثقافةِ تغيير ورسالةِ تثقيف.

 

كيف يكون ذلك؟

إن تصفَّحتَ الأدلة الإرشادية للقرائية فستجد أنَّها تنصُّ في مقدمتها في بند "هذا الدليل التدريبِي" على أنَّ "بناء هذا الدليل تم في ضوء:

نواتج التعلُّم المتوقَّعَة للصف...

 

ونتائج دراسة الأساس لتقييم مهارات القراءة للصف...

 

والعلامات المرجعية المقترَحة في يونيو 2013م، والمُحدَثة في نوفمبر 2013م.

 

ونتائج أبحاث في مجال تدريس القراءة".

 

إذًا، مراجع الدليل هي هذه الأربعة، فهل يعرف المعلم عنها شيئًا؟

لا.

 

إن كانت دراسة الأساس تقييمًا أولَ للتجربة، فليس من الضروريِّ إطلاعُ المعلم عليه، وإن كانت العلامات المرجعية شيئًا منهجيًّا يخص التصميم لا يخص المعلِّم المستهلك، وهذا ليس بصحيح، وإن كانت نواتج التعلم تصِلُه وصولاً ما كاملاً أو ناقصًا؛ فماذا عن القراءة وأبحاثها؟

 

ماذا عن القراءة التي هي المحور ومركز الرَّحى؟

إن أول ما يبده السامع لكلمة "القرائية" أنه سيجد محورًا عن القراءة يشمل مسائلها، أو جلَّها؛ مثل:

1- تعريف القراءة، وتطور تعريفها تاريخيًّا.

 

2- مراحل القراءة التي هي ما قبل القراءة أو الاستعداد للقراءة، والقراءة، وما بعد القراءة.

 

3- مستويات القراءة أو أنواعها ومعايير هذا التقسيم، مثل: القراءة الناقدة والقراءة التحليليَّة والقراءة السريعة والقراءة الإبداعية و... إلخ.

 

4- مهارات كل مستوًى من هذه المستويات.

 

5- مهارات الفَهم القرائي التي توضِّحها كتب تعليم اللغة العربية؛ مثل كتاب "تعليم اللغة العربية في التعليم العامِّ وتطبيقاته الإجرائية للدكتورة هدى محمد إمام صالح"، وكتاب "تعليم اللغة العربية بين النظرية والتطبيق للدكتور حسن شحاتة"، وغير ذلك من كتب.

 

وكذلك توضحه الدورات القرائية التي تعقدها بعض المنتديات المتخصصة؛ كتلك الدورة التي عقَدها منتدى (شبكة الفَصيح) التي قسَّمَت الفَهم القرائيَّ أربعةَ أقسام وحدَّدت مهاراته كالآتي:

"1- حرفي (فَهم الأسطر)، ومهاراته: استرجاع المعنى الصحيح، واسترجاع الفِكَر التفصيليَّة، واسترجاع الفِكَر الرئيسة، واسترجاع التسلسل، واسترجاع أوجه الشبه والاختلاف، واسترجاع سمات الشخصية، وإعادة تنظيم المعنى الصريح، ومعرفة معاني الكلمات.

 

2- تفسيريٌّ استنتاجي (فَهم ما بين الأسطر)، ومهاراته: استنتاج الفِكَر التفصيلية، واستنتاج الفِكَر الرئيسة، واستنتاج التسلسل، واستنتاج أوجُه الشبه والاختلاف، واستنتاج سمات الشخصية، والتنبُّؤ بالخاتمة، واستنتاج معاني الصور والأخيِلَة، واستنتاج مزايا أسلوب الكاتب والجو العام للنص، واستنتاج التعميمات وأنواع الأسئلة المفتوحة باستخدام أسئلة الشحذ الفكري: "لماذا، وكيف، وماذا لو".

 

3- نقديٌّ (فهم ما وراء الأسطر)، ومهاراته: التمييز بين عالم الواقع وعالم الخيال، والتمييز بين الحقيقة والرأي الشخصي، والحكم على الكفاية والصدق، والحكم على ملاءمة الفِكَر، والحكم على القيمة والتقبُّل والرغبة.

 

4- تذوقيٌّ إبداعي (فهم ما خارج الأسطر)، ومهاراته: الاستجابة للحبكة أو الموضوع ومحاولة مُحاكاته، والاستجابة لأسلوب الكاتب، وفتح آفاقٍ أوسعَ للنصِّ، والاستجابة للصور والأخيِلة".

 

5- صعوبات القراءة، وكيفية التغلب عليها.

 

6- كيفيَّة تدريس هذه المهارات، وتقييمها.

 

إلى آخر ما يتعلَّق بمسائل القراءة ومباحثها.

 

(3)

لا تجد ذلك في دليل إرشادي، ومن ثَم لا تجده في دورة تدريبية.

 

لماذا؟

لأن الدورة التدريبية تكون على الدليل الإرشادي وتقريبه.

 

يحدث هذا على الرَّغم من أن القراءة في العالم قد صار لها شأنٌ غير الذي نحن عليه.

 

كيف؟

تقول موسوعة ويكيبديا تحت عنوان "اختصاصي قراءة":

"يتطلب العمل كاختصاصي قراءة في التعليم الابتدائي والثانوية العامة الحصولَ على شهادة اختصاصيِّ قراءة؛ فالقرَّاء المتخصصون هم المهنيُّون الذين يهدفون إلى تحسين مستوى القراءة في منطقتهم أو مدرستهم؛ من خلال عمَلِهم مدرِّسين أو مدربين أو قادةً لبرامج القراءة المدرسية، ويحقُّ لمتخصص القراءة تدريسُ القراءة وتقديمُ المساعدة التقنية والتطوير المهني للمعلِّمين.

 

وتشتمل الشهادة على تحصيل دورات دراسية تامة ومتَّصلة بهذا الشأن؛ وذلك بعد حصول المرء على درجة البكالوريوس، ولكل دولة معاييرُ مختلفة للحصول على شهادة اختصاصي القراءة، فتطلب بعض الدول شهادة معلم عامة، بينما يطلب البعض الآخر أن يكون لدى المعلم خبرة سنة على الأقلِّ في مجال التدريس في الفصول المدرسية العامَّة؛ كشرط للحصول على شهادة اختصاصيِّ القراءة.

 

ومن الممكن أن تَصدر هذه الشهادة كشهادة كاملة مستقلَّة بنفسها، أو تكون مبنية على شهادة التدريس القائمة، كما تشترط بعض الدول على المتقدمين للحصول على هذه الشهادة أن يَجتازوا دراسة محتواها قبل الحصول عليها.

 

معاييرُ جمعية القراءة الدوليَّة:

لدى جمعية القراءة الدولية معاييرها الخاصة بالنسبة لمتخصصي القراءة، الذين يُطلق عليهم أيضًا مدرِّبو التحصيل؛ حيث تشترط الجمعية أن يكون لدى متخصص القراءة شهادةُ تدريس صحيحةٌ وخبرةٌ في مجال التدريس، بالإضافة إلى حصوله على درجة الماجستير في القراءة وتعليم الكتابة، كما تشترط أيضًا جمعية القراءة الدولية أن يخضع اختصاصيُّ القراءة لدورة عمل؛ لصقل مهاراته ومعارفه التي من شأنها أن تمكِّنه من تحمل قيادة مهارات برنامج القراءة المدرسية؛ مما يعزز نشر المعرفة بين الطلاب وهيئة التدريس.

 

بالإضافة إلى ذلك توصي الجمعية مَن يسعى للحصول على هذه الشهادة من المتخصصين أن يُكمل من 21 - 27 ساعة في ممارسة الفنون اللغوية والقراءة والدورات ذات الصلة، وذلك على مستوى الدراسات العليا، وتقول الجمعية: إن دورات العمل على مستوى الدراسات العليا لا بد أن تشتمل على التدريب العملي؛ على أن تكون تحت إشراف أحد المشرفين، ولمدة 6 ساعات للفصل الدراسي الواحد.

 

وتتطلب الخبرةُ العمليَّة التي تكون تحت إشراف المشرفين العملَ مع الطلاب الذين يحاولون بصعوبة تعلم القراءة، بالإضافة إلى تبادل الخبرة التعاونية والتدريبية بين المعلمين.

 

وتُقدم العديدُ من الجامعات نظرةً مختلفة عن شهادة اختصاصي القراءة، فيخضع الطلاب في جامعة نورث ايسترن إلينوي (Northeastern Illinois University) المعتمَدة من جمعية القراءة الدولية إلى فصل دراسي لمدة 36 ساعة؛ للحصول على درجة الماجستير في القراءة، إلى جانب شهادة اختصاصي القراءة.

 

ويجب أن يكمل المتقدِّمون للحصول على شهادة اختصاصي القراءة من جامعة إلينوي في شيكاغو (University of Illinois at Chicago) دورةً معتمَدة ولمدة 39 ساعة؛ للحصول على درجة الدراسات العليا: في اللغة والتحصيل والثقافة ودرجة الماجستير في التربية جنبًا إلى جنب مع شهادة اختصاصي القراءة".

 

(4)

هذا ما يحدث في العالم، ونحن نحرم المعلم من جزء من ذلك في الدورات التي تحدثه عن القراءة وفي الكتب التي تمثل له دليلاً إلى عالم القراءة، فهل سيتغير ذلك؟


يجب أن ينتهي تجاهل مدخل القراءة ومسائلها في الأدلة الإرشادية والدورات التدريبية، ويجب أن يتغيَّر الاقتصار على الحد المطلوب من الأمر؛ فمعلومٌ أن من أراد نسبة التسعين يكلَّف بنسبة المائة؛ مراقبةً للفاقد الذي لا بد أن يحدث بين النظرية والتطبيق.

 

إنْ تغيَّر ذلك فسيتغير وصفُ المعلم من منفِّذ إلى صاحب رسالة ينشرها ويُبدع في نشرها، ومن ثَم ستأتي النتائج في التقييم القادم أفضلَ مما كان يُنتظَر! وستتحقَّق معاييرُ وزارة التربية والتعليم المعلَنةُ في "الخطة الإستراتيجية للتعليم قبل الجامعي 2014 - 2030م/ التعليم، المشروع القومي لمصر؛ معًا نستطيع" التي تتمَحور حول ثلاثية تمثل الجودةُ فيها العنصرَ الثاني بعد الإتاحة.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • القرائية: طريقة تدريس تركز في تحليل المحتوى
  • القرائية نوع من التعليم المبرمج أو تكاد
  • وهم الخلط بين تقطيع الكلمة إلى مقاطعها، وتحليل المقاطع إلى مكوناتها
  • الوعي الصوتي.. المرحلة التأسيسية في القرائية
  • القرائية والتعلم النشط والبرمجة اللغوية العصبية والتربية الدولية
  • ببليوجرافيا مقالاتي التحليلية القرائية ومراجعها (1)
  • الوزن أو الوزن والقافية بين الصرف والمعجم وبين القرائية
  • علم النص وما تولد منه من نحو النص يلتقيان وما تريده إستراتيجيات القرائية ومسائلها من التماسك الموضوعي
  • نص "نصائح أب": التحليل المعجمي البلاغي

مختارات من الشبكة

  • في القرائية: الكتاب الأول في القرائية عدا الأدلة الإرشادية (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • القرائية.. تعليم ذو معنى مزيج من البنائية وما وراء المعرفة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • من آثار مقالاتي في القرائية في لغة المنشورات القرائية الوزارية وفي مقرر اللغة العربية 2017م(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • إستراتيجيات التلخيص القرائية بين الثبات والتجديد(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • القرائية تتبنى إثراء التلميذ وتهمل إثراء المعلم على الرغم من قدرتها(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • قرائية 2015م الجديدة مجرد أنشطة وتطبيقات على بعض ما سبق من إستراتيجيات القرائية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أين إستراتيجيات الكتابة في القرائية؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • ببليوجرافيا مقالاتي التحليلية القرائية (2)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الاعتبار الحقيقي لتقسيم مكونات القرائية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الخطر عندما تتحول الأدلة الإرشادية وأمثلة المدربين إلى شواهد قرائية(مقالة - حضارة الكلمة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 15/11/1446هـ - الساعة: 15:5
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب