• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة الرابعة عشرة: الطموح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الجهل الرقمي كفجوة بين الأجيال: حين لا يفهم ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    التعلق المرضي ليس حبا، فكيف لنا أن نفرق بين الحب، ...
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    عين على الحياة
    د. خالد النجار
  •  
    التجارب
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    الإسلام يحافظ على الكيان الأُسري
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    حقوق المسنين (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثالثة عشرة: التسامح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تربية الأبناء في عصر "الشاشة" كيف نربي طفلا لا ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تطوعي نجاحي
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    القيادة في عيون الراشدين... أخلاقيات تصنع
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
  •  
    حقوق الأولاد (3)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    جرعات سعادة يومية: دفتر السعادة
    سمر سمير
  •  
    التاءات الثمانية
    د. خميس عبدالهادي هدية الدروقي
  •  
    المحطة الثانية عشرة: الشجاعة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    البطالة النفسية: الوجه الخفي للتشوش الداخلي في ...
    محمود مصطفى الحاج
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تنمية المهارات
علامة باركود

الفرار إلى الحلم

الفرار إلى الحلم
وليد سميح عبدالعال

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 9/11/2014 ميلادي - 17/1/1436 هجري

الزيارات: 5558

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الفرار إلى الحلم


قدْ يَبدو غريبًا أن يكونَ فرارًا ويكون إلى الحُلم!

 

فالفرار إلى شيءٍ يدلُّ على أنَّ هذا الشيءَ في المتناول؛ فكيف يفرُّ المرءُ إلى حُلم، والحُلم - كما تعرف - في الغالب بعيدٌ، وإلا فكيف سُمِّي حلمًا؟!

 

ولكن ربَّما يسوغ ذلك إذا كان مَجازًا للتعبير عنِ النوم أو الخيال، فيفر مِن الواقِع إلى الخيالِ والأحلام.

 

وهناك احتمالٌ آخر أنَّني كتبتُ العنوان، ثم جلست لأفتِّش عمَّا يُمكن أن يُكتَب تحته، وهذا يُفضي إلى احتمالِ أنَّني لا أجِد ما أكتبه، فأقول كلامًا محيرًا، يظنُّه القارئ شيئًا وهو ليس بشيء.

 

ولكن مهما يَكُن مِن أمرٍ، فلا تنفضْ يدَك مِن الكاتب - أي كاتب - سريعًا؛ فربَّما استفدتَ منه مِن حيث لا تَدري، ولربَّما تبيَّن لك بعدَ وقوعِك فيه، وتصنيفِك المتسرِّع له - أنَّه ليس كما كنتَ تحسب.

 

لا تَعجبْ ممَّا قد تظنُّه تناقضًا بيْن الكلمات أو لعبًا بها! فكم مِن أشياءَ متناقِضةٍ تحدُث في هذه النفوس التي لا يَعلم أحدٌ خفاياها الحقيقيَّة، وكم مِن أشياءَ تحدُث أيضًا في دُنيا الناس لا يَعلَمُ أحدٌ كيف يُقيمها، فضلاً عن أن يَفهمَها أصلاً.

 

إنَّني أُريد أن أشاركَك شيئًا بعيدًا في أغوارِ نفْسي - تلك العجيبة، أو هي ككلِّ النفوس عَجِيبة - شيئًا قد تظنُّه يومًا أقربَ إليك مِن يدِك أو أصابعك، وفي اليوم التالي قد تَراه أبعدَ مِن الثريَّا التي يُضرَب بها المَثلُ في صعوبة التناول، شيئًا قد تَراه في يومٍ مِن الأيَّام جذَّابًا براقًا فاتنًا، بحيث لا تصبِر على التقاعُسِ عن طلبِه، ويومًا تراه فاترًا محبطًا غير مجدٍ ولا مُفيد.

 

ألَم أقلْ لك: لا تتعجَّل؟!


ألم أقلْ: إنَّ الأمر متناقِض ربَّما، محيِّر ربَّما، غريب ربَّما!

 

لا أَدري هل خمنتَ ما هو أم لا؟ ولكن آخِر ما أُريدك أن تَشعُرَ به هو الإحباط إنْ أنت لم تَجِدْ ما يستحقُّ كلَّ هذا التهويل، وهذا بالضبط عينُ ما أُريد أن أعبِّر عنه هنا!

 

سأقول لك عبارة (مفتاحيَّة):

[كان يُقال: طارِدْ أنتَ حُلمكَ، قَبل أن يُطارِدَك هو طوالَ عُمرك].

 

ولكنِّي لا أذكُر أين قرأتُ أو سمعتُ هذه العِبارة، بل ربَّما اختلقَها عقلي، ثم خَيَّل لي هذا العقل أنِّي سمعتها أو قرأتها باعتبارِ أنَّنا مجرَّد تجميع، وإعادة ترتيب وإنتاج لما نرَى ونَسْمَع ونقرأ.

 

الحُلم، إنَّه الحُلم، ألَم تعلمْ ذلك بَعدُ؟!

الحُلم، ذلك الشيء البَعيد القريب، القوي الضعيف، السَّهْل الصَّعْب، الحار البارِد، الكبير الصغير، المخيف المتودِّد، و... و... و...........

 

وضْع مِن المتضادات ما شِئت.

 

إنَّ هناك سؤالاً حارقًا يتردَّد في النَّفْس لا يَجِد إجابةً، ويدور الإنسان حولَ نفْسِه مَرَّات، ويعود ليسأل:

ما الذي جعَل الحُلم بهذه الكيفيَّة؟


كيف جمَع بيْن كل هذه المتناقِضات؟

 

كيف استقرَّتْ فيه هذه الخصيصة العَجيبة؟

 

إذا سألتَ أيَّ شابٍّ صغير عن هذه الكَلِمة، بل ربَّما بمجرَّد ذِكرك إيَّاها؛ ستراه يرفَع رأسه إلى السماءِ وربَّما يتنهَّد، وقد يصمُت محتفظًا بأحلامِه لنفسِه إذا كان خَجولاً، أو لأنَّه يَراها سخيفةً، وقد يتحدَّث طويلاً عن أحلامِه العريضة إنْ لم يكُن كذلك، لكنَّك لن تَجِدَ أحدًا في سنِّ الشباب ليستْ له أحلام.

 

وهم قدْ يختلفون في درجةِ قوَّتهم وعزيمتهم، فمِنهم المتخاذِلُ الذي ترَك الدنيا تخبطه وتُسيِّره، وتَرَك لذَّة الحُلم.

 

ومنهم مَن ينتظر شيئًا لا يَدرِي ما هو، لكنَّه يعلم أنَّه في يومٍ من الأيام سيكون أميرًا أو مَلِكًا، وستتساقط فتياتُ العالَم عندَ قدميه ينشدنَ الزواج منه!

 

ومِنهم مَن يظنُّ أنَّه بالفِعل يكاد يطير في السماء، ويسير فوقَ السحاب، وأنَّه يَعرِف ما في أعماقِ المحيط أو سيَعرِفه قريبًا جدًّا!

 

ومِنهم مَن يَئِس وانخرَط في حياة عمليَّة مقيتة مُهلِكة، ومنهم مَن سيَيئس قريبًا، لكنَّه يَنتظر شهرًا أو شهرين لعلَّ!

 

ومِنهم مَن سييئس بعدَ يومٍ أو يومين.

 

ومِنهم مَن وجَد نفْسَه قد بلَغ شيئًا لم يكن يتمنَّاه ولا يُريده، ولكنَّه عندَ البعضِ يُعدُّ مِن الأحلام الكِبار.

 

ومِنهم مَن حقَّق طرفًا مِن أحلامه فِعلاً في تِجارة، أو سكَن، أو سيَّارة، أو درجة علميَّة، أو بعض شُهرة، ثُم قعَد بعدَها فارغًا يسأل:

 

هل هذا ما كنتُ أُريده فعلاً؟ وماذا بعدَ ذلك؟

 

ثم إنَّ الزمنَ ماضٍ لا يتوقَّف، بل تَسارَع في هذه الأيام عمَّا كان عليه مِن قَبلُ، والذي كان شابًّا بالأمس لم يَعُدْ كذلك اليوم.

 

وهذا القِدَم يُصيب الأحلامَ أيضًا.

 

وربَّما لو فتَّشتَ لوجدتَ أنَّ الكثيرين (وأهمس في أذنك ولا تُخبر أحدًا: بل ربَّما الأكثر) قدْ تنازلوا عن أحلامِهم كثيرًا، وقنَعوا بقطع مُهشَّمة مِن الأحلام وابتلعوا مرارتَهم، ورَضِي أحدُهم بزوجة بدينة سليطة، أو برئيسٍ قاسٍ متعجرِف، أو بتعليم قليل يُساوي في الحقيقة: لا تعليم، وربَّما وجَد نفْسَه لم يستفدْ مِن محصَّلة خمسة عشر عامًا مِن التعليم أكثرَ مِن معرفة القراءة والكتابة!

 

ومِنهم مَن حدَث له أمرٌ خطير جدًّا، وانتبهْ صَديقي لأنَّ هذا هو بيتُ القصيد..

 

لقدْ خاف مِن أحلامه!

 

ووَضَعتِ السِّنونَ والشهورُ والأيَّام بينه وبينها حواجزَ ثقيلةً عالية، وانقلب أمرُه من تحديثِ النَّفسِ ببريقِ الأمل والطموح والسعي نحو الحُلم، إلى تحديثِ النَّفْس بأنَّه قدْ كَبِر، أو أنَّ الأمر تأخَّر، أو أنَّ الزمان والمكان لم يَعودَا كما كانا، أو أنَّه كان أحمقَ حين حلم بمِثل هذه الأحلامِ الغريبةِ مستحيلةِ التَّحقيق.

 

ويظلُّ نَجْمُ الحُلم يخبو في سَمائه شيئًا فشيئًا، وتظلُّ عينُه تَرْتَخي عنِ النظر إليه في لهفةٍ وشوقٍ إلى ألَم.

 

ثم خِزي وخَجَل..

ثم تَكاسُل وتَناسٍ..

ثم نَدَم.

 

وهذه مطاردةُ الحُلم التي حدَّثتك عنها في العبارة المفتاحيَّة السابِقة:

طارِدْ أنتَ حُلمَك، قبلَ أن يُطاردك هو طوالَ عمرك.

 

بل وتَقَع في شِباكه، ولا تستطيع منه فَكاكًا، فيأسرك التفكيرُ فيه دون القُدرة على تحقيقِه؛ فالحُلم كالفخِّ المتقَن الذي لا مَهربَ منه إلا بتحقيقِه، ومهما تُفتِّش، فلن تَجِدَ طريقًا آخَرَ سوى ذلك.

 

إنَّ مِن الخطأ الفاحِش أن يكونَ الإنسان نصفَ حيٍّ، والحياة التي أقصِدها هي الحياة التي تَتحقَّق بمرادِك، الحياة التي تَرْضاها وتَرتاح إليها، وعدَم تحقيقِ الأحلام يَقتُل الإنسان، والرِّضا بنصفِ الحُلم يجعله كمَن نِصفُه في الظلِّ ونِصفُه في الحَرِّ، يجعله نِصفَ حيٍّ ونصفَ ميِّتٍ؛ فأنَّى لهذا أن يجدَ الراحة؟!

 

لقدْ سألوا الأديبَ الروائيَّ "الطيِّب صالح" يومًا: لماذا هو ليس مُكثرًا في الكتابة؟ فقال كلامًا مفاده: أُريد أن أعيش الحياة، إنَّ هناك أشياءَ أخرى أُريد أن أفعلَها في هذه الحياة، والكتابة لا تَدَع للإنسان أن يعيشَ لنفسِه!

 

نعود مرةً أخرى إلى هذا الرَّجل الذي نال طرفًا مِن ثوب السماء؛ أعْني: حقَّق طرفًا مِن أحلامه، ثم قَعَد بعدَها فارغًا ليتساءل:

هل هذا ما كنتُ أريده فعلاً؟ وماذا بعدَ ذلك؟


الحقيقة أنَّك لا بدَّ أن تنتقِلَ مِن حُلم إلى حُلم، ومِن رغبةٍ إلى رغبة، ومن حاجةٍ إلى حاجةٍ ما دمتَ تَحيَا على هذه الأرض.

 

لذلك نقول: إنَّ أعقلَ الناسِ مَن يُدرك هذه الحقيقة: أنَّ الدنيا دارٌ لا قرارَ فيها، بل أنت تُطارِد الحُلمَ تلوَ الحُلمِ، ولا تقنع بنيلِ شيءٍ ما دُمتَ تستطيع تخطيَه لما هو أفضل، ثم تَرى أنَّ هذا ما زال قليلاً، وأنَّ هناك ما هو أفضلُ.

وما هو أعْلَى.

وما هو أجْمَل.

وما هو ألْمَع.

 

وأعقل مِن هذا مَن يُفرِّقُ بين الحُلم الزائف والحُلم الحقيقي، وضابِط ذلك أنْ تعلم ما الصوابُ وما الخطأ؟ ما الحقُّ وما الباطِل؟ ما الذي يُنجيك في هذه الدُّنيا كثيرةِ الأخطار، ويُنجيك في الآخِرة التي أخطارُ الدنيا ليستْ فيها إلا قليلاً، كما أنَّ متاع الدنيا بجوارِ متاع الآخِرة أيضًا قليل.

 

ولكن فِعْل الصواب وفِعْل الحقِّ قد يكون شاقًّا على النفس، فتَركَن إلى ما تظنُّه نجاتَها وهو ليس كذلك.

 

ففِعْل الحقِّ شاقٌّ ومكلِّف، بل أحيانًا لكي تفعلَ الشيء الصحيح لا بدَّ أن تتخلَّى عن بعضِ ما تُريد، عن بعضِ ما تحبُّ.

 

بل عن بعضِ أحلامك!

 

إذا تدبرتَ هذا الكلامَ، وعَرضتَه على قلبك، ومررتَ به على فِطرتك السليمة التي تَنبو بك عنِ الباطل وعن الزائفِ، فربَّما.

 

ربَّما يُخفِّف ذلك مِن المشاعِر المتناقضة التي تحدَّثنا عنها في البداية، والتي تَشعُر بها تناوشك حين ترفَع رأسَك إلى السماء وتتنهَّد، وتتمنَّى مِن أعماق قلبك أن تصلَ إلى هناك.

 

إلى حُلمك البَعيد.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • متى يموت الحلم
  • حلم جميل
  • عالم رجعي.. وفلسفة حلم!!
  • قف على ناصية حلمك .. وقاتل
  • أقوال مأثورة عن الحلم
  • من تحلم بحلم لم يره كلف أن يعقد بين شعيرتين
  • الفرار إلى الله عز وجل

مختارات من الشبكة

  • الفرار الفرار فإنهم يشيعون الفواحش(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الفرار (2)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الفرار من الفتن (بطاقة دعوية)(مقالة - مكتبة الألوكة)
  • تفسير: (قل لن ينفعكم الفرار إن فررتم من الموت أو القتل وإذا لا تمتعون إلا قليلا)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فقه الانتقال من دار الفرار إلى دار القرار(محاضرة - موقع الشيخ عبدالله بن حمود الفريح)
  • الفرار (3)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الفرار (1)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • " كريستيان ساينس مونيتور ": القتل أو الفرار مصير مسلمي إفريقيا الوسطى(مقالة - ملفات خاصة)
  • بريطانيا: معرض يكرم المسلمين الذين ساعدوا اليهود على الفرار من بطش النازيين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الفرار ووصية إبراهيم بن سعد لأبي الحارث(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 8/12/1446هـ - الساعة: 14:24
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب