• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    هل فقدنا ثقافة الحوار؟
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    المحطة التاسعة عشرة: الصبر
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    حقوق الزوج على زوجته
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثامنة عشرة: الحكمة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (2)
    نجلاء جبروني
  •  
    حاجتنا إلى التربية
    محمد حسني عمران عبدالله
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (1)
    نجلاء جبروني
  •  
    الإجازات وقود الإنجازات
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    أنثى في القلب
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    خلف الكواليس
    د. ابتهال محمد علي البار
  •  
    إن لم تحرز تقدما تراجعت!
    أسامة طبش
  •  
    المحطة السابعة عشرة: المرونة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الآباء والأمهات لهم دور كبير في توجيه الطفل حتى ...
    عثمان ظهير
  •  
    جيل الحساسية الاجتماعية المفرطة
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الطفل (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    معذور لأنه مراهق!
    محمد شلبي محمد شلبي
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / فتيات
علامة باركود

طالبة الكلية وصورتها الممزقة

سارة السويعد

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 19/8/2009 ميلادي - 28/8/1430 هجري

الزيارات: 9231

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

(طالبة الكلية وصورتها الممزقة)
لطفًا بهن يا أصحاب القرار!



صوتٌ مسموع، نبراتُه حزينة، هتفتْ صاحبتُه لتحكي لي عن همٍّ أضناها.

فتاة في أروعِ سنواتها، تنهداتُها ثقيلة، تزفرها وهي تُردِّد: بِتْنا كحاطب ليلٍ، ما أوهنَ مستقبلَنا أختاه!

هدَّأتُ مِن روعها: ما الخطبُ عزيزتي؟
فهجمتْ عليَّ أحرفُها، وأنفاسُها الكئيبة تخنق كلَّ حرف ينطق به قلْبُ مكلوم، يخشى أن يُحرَم العِلمَ والدِّراسة، بل النجاح كلَّه.

أبي سيحرمني مِن مواصلة تعليمي، نحن في القرية: الفتاةُ لا تخرج مِن بيتها، فيسَّر الله لنا التعليمَ، وأذِن أهلونا بطريق أكثرَ من ثمانين كيلو عن قريتنا كلَّ صباح، ليس لراتب نتقاضاه، بل لندرسَ ونتعلَّم.
أحلامٌ بأيدينا رسمْناها، وآمال أضحت مُنانَا.

انطلقنا في عالَم جديد، اسمه التعليم والدِّراسة.
حبُّ العِلم والرفعة بنقاء الهِمَّة، والولاء هناك يحدونَا.

لم يكن على عاتقِنا إلاَّ الرقيُّ والنجاح، كان دَويُّنا كدويِّ النَّحْل، ندرس ونحفظ، نبحث ونستقصي، لم يكن همُّنا إلاَّ أن نُحصِّل العِلم، ونبلغ الدرجاتِ، لكنَّنا اليوم - وأخذت تبكي - كلُنا لا نعلم ما نفعل؟

أخذتُ طرفًا من حديثها، وسألتُها: ألهذه الدرجة أنتنَّ في حرج؟! تُرى لِمَ كلُّ هذا؟
فأجابتْ بحرقة: لقد أُلْزِمنا بالتصوير لبطاقة الكلية، ولم نعهد ذلك!

قلت: هذا منذُ زمن، ولم يحصل.
قالت: بلى هو الآن، فضلاً عن عدم رغبتنا، فآباؤنا يمنعونا ذلك، فماذا نصنع؟!

هالني الحديث، ورجوتُ أني لم أتجرَّع مرارةَ حُزنِها.

فلتأذنوا لي، لنفتحَ السجلاَّت بدقة، وننثر الأحرفَ هنا، وأنت أيُّها القارئ المسؤول.

لنخاطب الكلَّ على مأدبة الحوار، وطَرْح الأفكار، نفهم القرار، ونتقبَّل الإصلاح، ولا نهاب التراجُعات.

فعجبًا، لِمَ هذا القرار؟! عجبًا، لِمَ الإجبار؟! عجبًا، ما نتائج الإلزام؟! عجبًا، ما ثمرةُ الفِكرة؟!

نحن في مملكة ضَمِنتْ حقوقَ المرأة مِن أن تُسلب، في مملكة لا تزال تُعلي شأنَ المرأة، وتخصُّها بالأمان، ولو مِن أقرب أقربائها، وتطرح الصُّحف صراحةً ما توليه الدولة وعمَّالُها اهتمامًا بالمرأة؛ لنقف عندَ هفوات يسيرة يكون التشديدُ فيها غيرَ مستساغٍ عقلاً وعرفًا.

وكلمة أيُّها القارئ:
• أليسَ للفتاة اهتمامٌ بنبوغها وقداسة إبداعها؟!
• أليسَ للكيان الأُنثوي شراكةٌ ورجاحة؟!
• أليسَ للحقُوق طلاَّبُها، وللأفواه أسماعها؟!
• أليسَ الوليُّ إذا قسا على مواليه صرختْ أنقذوني منه؟!
• أليسَ النبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - مَنَع تمامَ زواجِ صحابيَّة زَوَّجها أبوها إجبارًا؟!

هذا في الزواج، وهو أبٌ عُلمتْ شفقتُه ورحمته في أمرٍ هو كيانها ومستقبلها، فكيف بإجبارِها على التصوير؟!

مهلاً يا أصحاب القرار:
جعل الله - عزَّ وجلَّ - الخيارَ سعةً لإنفاذ الأوامر، ولم يشترطْ - سبحانه - عواقبَ وأخطاء بلا خِيار؛ بل جعل الحِكمة منوطةً بالأعمال والمشروعات، عقِلَها أهلُ البصيرة والنُّهى، ونادَى بالتساهُل والتخيير ما لم تظهرِ السلبيات واضحةً جليَّة مهلِكة.

يا أصحاب القرار، لنفصّل في الموضوع أكثر، فلو سألنا:
• ما الدافع للتصوير؟ إن قلنا: من أجل حِفظِ حقوق الطالبة في الاختبار وأمانتها، قلت: أين مُشرِفاتُ الشبكة؟ أين الدكتورات والمحاضِرات طوالَ فترة الدراسة؟ ألم تُعرَفِ الطالبات، ويُعطَينَ درجاتِ المتابعة؟! فمِن الاستحالة التزويرُ في ذلك، ما دامت الطالبة معروفة.
• إن قلنا: لعلَّه مِن أجل المكافأة، لقُلنا: علمنا إلزامَ الطالبات بفتحِ حساب في البنوك مِن أجل تحويل المبالغ مباشرةً، والصرف من خلال بطاقة الصَّرْف المعروفة، وهذا مانع للسرِقات ونحوها، ولا يحتاج إلى تصوير.
• إن قلنا: لضبط دخول الطالبات من البوابة الرئيسة، وضبط المتخلِّفات، ودفعًا للزائرات، قلت: الأمر هَيِّن ولا يلتفت للبطاقة أصلاً إلاَّ عند التأخير عن الساعة الرسميَّة، وهنا دور مسؤولاتِ الأمن اللاَّتي تُميزْنَ في الغالب بجذالة أجسامهن، وحدَّة أصواتهنَّ، وحدقة أعينهن؛ للحِفاظ على فتياتنا من الانفلات مع نَزغاتِ الشيطان، ولعلِّي أُشنِّع على دورهنَّ المفقود، وحماسهن الخامد بلا سبب، ولا خوف من رِقابة الله، ثم هل التصوير يخدم تدنِّي مستوى خدمة مسؤولات الأمن؟!

والحديثُ عن مسؤولاتِ الأمن يحتاج إلى خصوصية أكثرَ، وهنا أقف.

عفوًا يا أهل الرأي:
لستُ هنا أمنعُ التصوير، فما دامتْ محلاَّت التصوير في أزقَّة المدينة - وهذا معناه أنَّ التصوير موجود - وبعيدًا عن حُكمه وحِكمته، فالقضية تعميمُ قرار كانت الرَّحابةُ به أولى، رغمَ أنَّ الصورة ليستْ كحفلة عرس.

عجبًا!!

أتُريدون أن تُعيدوا أُميَّة بناتنا، بعدَ أن فَرحْنَا بتخطِّي السنوات الطوال ترقُّبًا لحلم التعليم، ومحوِ أُميَّة أمَّهات المستقبل، بل دفعًا للوصول إلى أعلى الرُتب؟!

وجزمًا لن يُمانعَ أيُّ أبٍ أن يحجز مُولِّيتَه عن الدِّراسة بحُجج أنتم أنبتُّم شجرتَها، فأهل الأعراب أشدُّ قسوةً على بناتهم، وكيف يُطبَّق النظام على المدن الصغيرة؟! فالمدنيَّة مهما مُنحناها نظلُّ نأنف الإجبار.

وماذا عن التوظيف؟! وماذا عن فتْحِ فُرص الدِّراسة والتأصيل؟! هناك قراراتٌ أولى بالإجبار، وهناك أطروحاتٌ أهمُّ بالتنفيذ.

إن كان زمانُنا الذي ارتقينا فيه نحوَ الصورة قمَّةَ التطور، فما أبأسنا!

لطفًا أيها الفضلاء:
لماذا لا تَزالُ مؤسَّساتُنا دكتاتوريةً في القرارات، كلُّ مسؤول يقول: "هي ممَّن أعلى"؟!

أين طاولةُ الاقتراحات والمراجعات؟! أين المرونة أين المهمُّ؛ العطاء والبذل؟!

اقرؤوا صفحاتِ المنتديات، وتأمَّلوا الردودَ بين مُقلٍّ ومستكثر؛ لتصبحَ الفتاة تلوكها الألسنُ وهي مقيَّدة!

وما المانعُ أن تكون البصمةُ في بطاقة التعريف أو البصمة الإلكترونية، الكلُّ يتطوَّر، ونحن بين حاذف ولاقِف، وما المصلحة المرجُوَّة من الصورة حدِّثوني؟!  
أُهلِكت فتياتُنا، وشُلَّت قدراتهنَّ على الإنماء بحُجج غير مفهومة.

كنَّا نظنُّ أنَّ فُرصَ التوظيف ستزداد، وأنَّ الدَّعم الوظيفيَّ سيرقى، وأنَّ المجالاتِ بالدِّراسات عن بُعد ستُقبل!

مع العِلم أنَّ بعضَ القرارات ليست سيفًا تُدَقُّ بها الرِّقاب.

فأين حرية القرار والتنفيذ؟! بل أين السَّعة والسُّهولة، والدعم الفعلي لِمَا تريده الفتاة ولا يتعارض مع أساسيات العرف والشَّرْع؟!

ثم كيف نُريد أن نُنشِئَ فتاةً تحبُّ العلم ونَشْره، وتدرس أدبَ الحوار وثقافته، ونحن لا نُعيرها أدنى اهتمام فيما يخصُّها؛ لتجدَ القرارتِ التي تهمُّ المرأة فعليًّا كالمِخيَط في اليمِّ؟!

ربما أنَّنا لا ندرك أبعادَ تراجُعنا وقصورنا، ولا ندرك أهميَّة دعمنا لبناتنا.
ربما أنَّ صوتَ الرجل ما زال يقمع المرأة.

ثم نقول: يا أهلَ الأعراب، ستُحرمون الدَّعمَ إلاَّ بالتصوير.

ختامًا:
لا يظنَّ ظانٌّ أنِّي أؤيد قيادةَ المرأة للسيارة، وما شابهها بحجَّة التخيير من وجه السعة، فما بانتْ مفاسده ومحظوراتُه حَرُم التفاوض فيه، مع العِلم أنَّ بطاقة الأحوال لا تزال لا تُخدم إلاَّ بالجواز.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • وقفات مع قضايا المرأة المعاصرة (1/4)
  • وقفات مع قضايا المرأة المعاصرة (2/4)
  • وقفات مع قضايا المرأة المعاصرة (3/4)
  • وقفات مع قضايا المرأة المعاصرة (4/4)
  • الطالبة المسلمة
  • دور المرأة المسلمة في النَّهضة العلميَّة
  • المرأة في السنة النبوية المطهرة
  • حوار شبكة الألوكة مع د. معاذ حوّى حول "المرأة" (1/3)
  • حوار شبكة الألوكة مع د. معاذ حوّى حول "المرأة" (2/3)
  • حوار شبكة الألوكة مع د. معاذ حوّى حول "المرأة" (3/3)
  • ما بين الطلاب
  • أنا والفتاة

مختارات من الشبكة

  • فضل العلم وشرف طالبه(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • المحطة التاسعة عشرة: الصبر(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • عاشوراء بين ظهور الحق وزوال الباطل (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تصورات مغلوطة وسبل علاجها (7/7)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الورد والآس من مناقب ابن عباس (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أذكار النوم الصحيحة الواردة في السنة النبوية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • العوائق التي يواجهها الطالب(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • المرأة وعلو الهمة(مقالة - ملفات خاصة)
  • ضرب الدف في اجتماعات النساء(مقالة - موقع الشيخ أحمد بن عبدالرحمن الزومان)
  • الأخلاق والعلم(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
3- ...........
شروق - المملكة العربية السعودية 06/06/2013 10:10 AM

هذا الأمر ليس فيه ما كتب هنا


بل ننظر لحكمه أولاً في الدين

2- أؤيدك تماماً عزيزتي ..
بنت الشريعة .. - بلاد الحرمين .. 08/02/2010 11:46 AM
خطابي في العنوان موجه إلى الاثنتين ,

صاحبة المقال وفقها الله وبارك فيها ,

وكاتبة الرد السابق جزاها الله خيراً ..

لن أنسى أبداً ما فعلته أختي في سبيل منع تصويرها , عندما أرادت الانضمام إلى إحدى تلك الجامعات , ولن أنسى حديث أمي عن النقاش الساخن جداً بينها وبين وكيلة القسم , حول إقناعها بعدم جدوى الصورة , وضعف الاعتماد عليها عملياً مقابل البصمة , ووجود الخطر فيما لو استخدمت بطريقة تسيء إلى الفتاة _ لا سمح الله _ , إضافة إلى الجانب الشرعي لحكم التصوير ..

ولكن :
لقد أسمعت لو ناديت حياً *** ولكن لا حياة لمن تنادي


عادت شقيقتي بنفس كسيرة , وعينين دامعتين , وصورة حاولت فيها أن تستر ما تستطيع من وجهها الأحمر , من أثر البكاء ..


ما أثار حنقي فعلاً , أنها لم تحتج إلى هذه البطاقة إلا عند الإمتحانات فقط !

فقد كانت طوال الفصل الماضي مخبأة في محفظة صغيرة قابعة في زاوية خزانة الملابس !!!

ماذا سيحدث لو جعلوا نظامهم في الإمتحانات على غرار نظام امتحانات القياس ؟!!!

لا أظن أن تكلفة وضع جهاز التحقق من البصمات لكل قاعة أكثر من تكلفة الحبر الملون المستخدم لطباعة صور 8,000 طالبة في السنة التحضيرية لتلك الجامعة , فضلاً عن بقية المستويات ..


أكرر شكري لكاتبة الموضوع ..

أثابك الله وجزاك عنا خيراً ..
1- الصورة ليست ذات أهمية
مشاركة - الرياض- السعودية 29/08/2009 08:00 PM
من خلال عملي في إحدى الجامعات والتي تفرض على طالباتها
استخراج بطاقة بصورة.. فإنني لم أجد أي أهمية تذكر لهذه الصورة بل
حينما أأخذ بطاقاتهن للحصول على الرقم الجامعي والأسم لخدمتهن
فإنني عند إعاداتها لهن أجد صعوبة لتمييز الطالبة لأن الصورة تبدو مختلفة عن
الواقع بشكل كبير.. فأصبحت لا أكلف نفسي بل أسئل بالأسماء..
وأما استخدامها بالدخول والخروج فأغلب الطالبات يضعن ستكرات لاصقة
على صورهن ويظهرن البطاقة وهن بعبائاتهن ولا يهتم بالصورة..

هذا من خلال تجربتي..
وفعلا إحد أخواتي قبلت في هذه الجامعة وكاد أبي أن يرفض دخولها..
شكرا على طرحك ..
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد انتظار طويل.. وضع حجر الأساس لأول مسجد في قرية لوغ
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف
  • أزناكايفو تستضيف المسابقة السنوية لحفظ وتلاوة القرآن الكريم في تتارستان
  • بمشاركة مئات الأسر... فعالية خيرية لدعم تجديد وتوسعة مسجد في بلاكبيرن

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 20/1/1447هـ - الساعة: 9:57
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب