• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة الرابعة عشرة: الطموح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الجهل الرقمي كفجوة بين الأجيال: حين لا يفهم ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    التعلق المرضي ليس حبا، فكيف لنا أن نفرق بين الحب، ...
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    عين على الحياة
    د. خالد النجار
  •  
    التجارب
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    الإسلام يحافظ على الكيان الأُسري
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    حقوق المسنين (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثالثة عشرة: التسامح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تربية الأبناء في عصر "الشاشة" كيف نربي طفلا لا ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تطوعي نجاحي
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    القيادة في عيون الراشدين... أخلاقيات تصنع
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
  •  
    حقوق الأولاد (3)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    جرعات سعادة يومية: دفتر السعادة
    سمر سمير
  •  
    التاءات الثمانية
    د. خميس عبدالهادي هدية الدروقي
  •  
    المحطة الثانية عشرة: الشجاعة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    البطالة النفسية: الوجه الخفي للتشوش الداخلي في ...
    محمود مصطفى الحاج
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / فتيات
علامة باركود

تجارة الحب

تجارة الحب
عبدالرحمن بن أحمد بوقرنوس

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 7/5/2014 ميلادي - 8/7/1435 هجري

الزيارات: 8549

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تجارة الحب


هل تعيشين الحب؟ لا... لم أدخل في علاقة من مدة!!

 

أنا أعاني كآبة لأني فاشلة في الحب!!

حاولي أن تعيشي علاقة حب... أخرجي نفسك من قفصك الذي وضعتِها فيه...

 

أنا معه في علاقة، ولست أدري إن كنت سأكمل معه أم سأقطع علاقتي به؟

يا غبية إن قطعت علاقتك به الآن ستَنظر إليك باقي الصديقات نظرة دونية... تمسَّكي به وإذا وجدت من هو خير منه استبدليه!!

 

بالنسبة لي، أنا أعيش قصة حب راقية مع حبيب راق...

 

أما أنا، فإني على اتصال عبر "الفيس بوك" مع أستاذ يُدرّسني، وإني أعمل على إضعافه أمامي، وإن كان يريد الخروج معي ومقابلتي على انفراد!!

 

احذري يا مجنونة ربما سيستغلك ويحاول أن يفعل معك ما فعله الأستاذ الذي كنت معه من قبل...

 

المهم لا بد أن نعيش الحب... نريد الحب... إنه الحب...!!

هي مُقتطفات من دردشة مجموعة طالبات جامعيات في مكتبة جامعية بتونس، دردشة سرقتني من بحثي بسبب الصوت المرتفع، وربما بسبب الفضول الذي غمرني عند نطق كلمة: "الحب"، جال في خاطري سؤال سريع ولكنه خطير: ما هو مفهوم الحب عندهن؟ بل عند غالبية شبابنا اليوم؟

 

استغرقت في حديثهن الذي لم يخلُ من جرأة غريبة، وإيحاءات عجيبة يستحي الإنسان منها، لأجد نفسي أمام تصورات للحب تحتاج إلى وقفة لنعرف إلى أي حد غرق شبابنا؟ وإلى أي حدٍّ هانت بناتُنا؟ فما مفهوم الحب عندهم؟

 

لا بد من وجود علاقة:

تحوَّلت العلاقات المحرَّمة عند الكثيرين إلى ضرورة بل إلى ميزة، فالفتاة غير المُرتبطة بشاب تُعاني نوعًا من النقص أمام زميلاتها، وكأنَّ الإيحاء النفسي أنها مرفوضة وغير مرغوب فيها، بل غير جميلة وغير مُثيرة للانتباه، فلا عجب أن تجد البنت تُسارع في أيام معدودات لترتبط بشاب ثانٍ إذا فشلت علاقتها مع الأول، بل لا تعجب أن فلانة مرَّت بعشر علاقات عاطفية، بل إحداهن قالت: إنها أنشأت وقطعت علاقات مع عدد لا يُعرَف عندها من كثرتهم، وما هذا إلا لذلك الشعور الناجم عن فراغ قلبي قاتل، وثقافة غريبة أصبحت شبه مقدَّسة ورثتها بناتنا من المسلسلات والأفلام والصداقات الخائبة، ثقافة أصبحت تعدُّ الارتباط بشاب - مهما كان - أولوية لأي بنت قد تَفتخِر بها أمام مثيلاتها، بل حتى أمام نفسها، فهي محبوبة ومُرتبطة، بل عاشقة ومُغرَمة.

 

وقد يَصل بها الأمر حتى إلى درجة التسليم في نفسها وفي الكثير من الأشياء حتى تضمَنَ وجود حبيب، فتَلبس ما يريد غيرها، وتتكلَّم بطريقةِ غيرها، وهذا التصرف أو ذاك لا ينسجم مع شخصيتها، ولكن لا يهم ما دام يُرضي عنها ذلك المسمَّى حبيبها ويحافظ عليه أمام رفيقاتها، ولو اضطرها الأمر أن تتنازل له عن بعض مقدَّساتها، لا إشكال! فإن فشلت معه انتقلت إلى غيره... وغيره كثير.

 

ومن التذكير المطلوب أن نُبيِّن أن هذا الكلام لا ينطبق على جميعهن، بل إن الفضل والخير والعفاف والحب الصادق مُنقطِع النظير موجود في قلب الكثيرات الكَتومات المُبصِرات المجتنبات حِمى المحارم.

 

هذا حال الفتاة؛ أما حال الفتى فليس بعيدًا عنها، فمَن لا تربطه علاقة بفتاة فهو الفاشل المعقَّد المحبوس في عُقَده، فيتحرك الشاب ليُحصِّل حبيبةً بل قل: حبيبات، وتكون المتعة عندما يَلتقي بأصحابه ويَبدأ في نشر التقارير والافتخار أنه استطاع أن يُسقِط فلانة في حباله، بل وجدنا - وما أكثرهم - من يتكلم مع عشيقته بالهاتف ويُسمِع أصدقاءه ما تقول، بل قد يتكلم معها عبر الفيديو وأصحابه يتفرَّجون معه على سلعته الجميلة.

 

وقد أطلعني أحد شبابنا على هاتفه بعدما تاب إلى الله تعالى، وقد طلب مني النظر إلى سجل الأرقام فوجدت أمرًا عجبًا: رقم هاتف: (حبيبة 1، حبيبة 2، حبيبة 3، حبيبة جديدة، حبيبة الجامعة...)، تجاوز عدد حبيباته المزعومات سبع فتيات كان يتلذَّذ بإسقاطهنَّ في فخِّه، كما كان يتلذذ بالتحايل الذي ينم عن ذكاء خارق حتى لا تعرف الواحدة الأخرى، قال لي: إن ثلاثًا منهنَّ قريبات لبعضهن البعض، منهن أختان!!! ولا حول ولا قوة إلا بالله!

 

هذا واقع يعيشه شبابنا عنوانه: لا بد من وجود حبيب، واقع شوَّه صورة الحب العفيف الذي قد يعيشه بعض الطاهِرين فيَكتمون.

 

ما معنى الحب عندهم؟

إذا كان للحب عند أرباب القلوب معنى واحدٌ، تَنسجِم فيه كل المعاني الخيِّرة وتذوب فيه وبه الروح فتنسجم مع الجسم، فيرتقي الجسد عن كل ما من شأنه أن يكون من طينة الأرض.

 

إذا كان الأمر عندهم كذلك، فإنه عند الجيل المُعاصر شيء آخر، يتعدَّد في المعنى، ويختلف في المبنى، فهوى من قدسيته ليكون وسيلة للملهاة أو المباهاة، أو إرضاء الشهوات أو سدًّا للثغرات.

 

فالحب عند الفئة الغالبة من الشباب اليوم يعيش غربة حقيقية عن قدسيته، وبه برَّروا الفواحش، وأعلنوا مقارعة المناكر، وباسمه انتهكوا حرمات وتجرؤوا على تصرفات؛ فأصبحت تلك العاطفة السامية اسمًا للذَّة المحرَّمة والعلاقات غير الشرعية على مختلف الأصعدة وفي جميع المستويات، طبعًا وصانع هذه الصور هي تلك المسلسلات التلفزيونية والأفلام والبرامج التي أصبحت تركِّز على إثارة الغرائز وربط ذلك بالحب، بل وتُبرِّره بالحب؛ ليكون الحب شهوةً تُقضى، وحجابًا يُكشَف، وجلسات حمراء في الليل والنهار في البيوت وغيرها، فإذا قُضيت الحاجة انتهت العلاقة مع القديم وانتقلت إلى الجديد؛ وبسبب هذا النوع فإن أغلب العلاقات الموجودة حاليًّا لا تنتهي بالزواج، بل بحسرة الفتاة أو ضياعها، ونجاة الشاب من المُحاسَبة وإصراره على المزيد من العلاقات، بل على اصطياد المزيد من الفرائس، ولا يعني هذا الكلام أن الفتاة دائمًا الضحية والفتى هو المجرم، فالاثنان مُستهينان، مُستهزئان، ترَكا الشهوة تقودهما.

 

ولكن في ميزان الربح والخسارة فالفتاة هي الخاسر الأكبر؛ فالبنت التي ضيَّعت أشرَف ما عندها ستُصبح أهون ما عند الناس.

 

• فئة أخرى تدَّعي أنها تعيش الحب، ولكن من مُنطلق الفراغ العاطفي، وهو هاجس الشباب اليوم، هذا الفراغ الذي يعد في الحقيقة وحشة يجدها المرء في قلبه نتيجة بُعده عن ربه، ولكن أنصار الفواحش وتلاميذ الشياطين بدل التوجيه إلى الطريق الصحيح لحلِّه - العودة إلى الله - يتخذونه ذريعة للدعوة إلى إقامة علاقات عاطفية في غالبها محرَّمة، فكثرت الدندنة حول هذا الأمر حتى ترسَّخ في شعور الشباب بأن القضاء على الفراغ العاطفي لا بد له من علاقة عاطفيَّة، ولهذا تكون ذريعة غالبية الشباب عند الإجابة على سؤال: لم دخلت هذه العلاقة وأنت تعلم أنها بهذا الشكل لا تصحُّ؟ يقول مباشرة: أُعاني الفراغ العاطفي.

 

وفي واقع الأمر فإن الفراغ العاطفي المقترن بالقلق والاضطراب هو مرض عصريٌّ ناجم عن البعد عن الله تعالى، وكذلك الفراغ الذي تتركه الأسرة في نفوس أبنائها, فتبدأ الفتاة في البحث عما يسدُّه خارج البيت، فتجده عند شابٍّ يُعاني من نفس المرض، أو عند ذئب يَغتنِم نفس المرض، فتكون تلك الحكاية الرومانسية والليالي الوردية في الهاتف أو عبر شبكات التواصل الاجتماعي، فتجد عبارات الحنان والهُيام والعِشق تنهمر على سَمعِها أو سمعِه فتُشكِّل راحة أو نشوة تُنسي هم الفراغ وتُذهِب القلق؛ ولكن سرعان ما تصطدم بواقع مرٍّ يُذهب حلاوة العِبارات ويعوِّضها بلفح العَبَرات، فيَنقلب الهيام حزنًا، والعشق همًّا، فتكون التجارب الفاشلة، فإما الصدمة والخيبة، وإما تجربة ثانية وثالثة بحثًا عمَّا يسدُّ ذلك الألم الناجم عن الفراغ، ولو أحسن هؤلاء التأمل لعرفوا: أن قلبًا خلقه الله تعالى لن ينسجم أو يطمئن إلا بحب الله أو حبٍّ في الله، يقول ابن الجوزي - رحمه الله -: "تأملتُ، فإذا الله سبحانه يغار على قلب المؤمن أن يجعل له شيئًا يأنس به، فهو يُكدِّر عليه الدنيا وأهلها ليكون أنسه بالله وحده".

 

وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما قال: ((مَن تعلَّق شيئًا وكل إليه))؛ رواه أحمد والترمذي مرفوعًا عن عبدالله بن عكيم.

 

• الفئة الثالثة هي التي يَكون الحب عندها مظهريَّة خادعة، وافتخار زائف، وإشباع لهوى نفسيٍّ مبنيٍّ على فكرة أن الشخص مرغوب فيه، وأن تلك الفتاة التي لا تملك حبيبًا هي فتاة منبوذة ومعقَّدة، والشاب الذي لا حبيبة له هو شابٌّ لا حظَّ له، تتملكه العقد من كل جانب، ولهذا يلجأ الكثيرون لإقامة علاقات مهما كانت، فقط حتى لا يقال عنهم كذا وكذا، أو حتى يظهروا أمام الأقران بمظهر المحب العاشق، وميزة هؤلاء تنوُّع العلاقات وتعدُّدها وكثرة الصدَمات وتنوعها؛ لأن العلاقات من الأول لا تقوم على تفكير سليم أو اختيار حازم، وإنما على تسرُّع مُخيف ومظهريَّة زائلة، فتستمر العلاقة مدة لتظهر معادن الناس وتحل الخيبات وراء الخيبات.

 

• الحب عند المجموعة الرابعة هو حب يُشبه عقود العمل المؤقتة، يقوم على تمضية الوقت مع تزامن ذلك أحيانًا مع إفراغ بعض الشهوة، ولهذا نسمع عن حب الثانوية، وحب الجامعة، وحب العطلة الصيفية، وحب الرحلة الفلانية، فكأن الطرفان يتَّفقان على تمضية مرحلة زمنية معًا كحبيبَين، فإن مرَّت انتهت العلاقة وقلَّما تستمرُّ، وهذا واقع يَعيشه الشباب اليوم بشكل دائم، فتجد مَن يُقيم علاقة عاطفية مع الفتاة خلال العطلة الصيفية فلا يكادان يَفترِقان، ثم يحل موعد العودة فيكون الفراق الذي غالبًا ما يُخلِّف حسرة في قلب أحد الطرفين أو عارًا في جبين الفتاة.

 

• ويَنتهي الحب عند الفئة الخامسة، وما احتلَّت هذه الفئة المرتبة الأخيرة إلا لأنها نادرة، الحب عندها صدق وحُرقة في القلب وتعلُّق بالعقل، وطهارة وعفاف وقداسة مَشاعر، يشتعل أوار الحب في قلب أحدهم فيكتمه، فيغلبه على أمره فيَظهر في دموعه وسهره وسقمه، تمنعه أخلاقه من أن يتجاوز، ويحجزه دينه من أن يعصي، فإذا أبداه للطرف الثاني كان الوفاء عملة، والغيرة شُعلة، والاشتياق حُرقة تُطفئها النظرة أو حتى مجرد أثر الحبيب، بل إن لذكر اسم المعشوق وحده كل الأثر في رسم البسمة على الوجه الحزين، يكتفي الطرفان بإرسال الآهات في الظلام مع احتراق القلب من شدة الغرام، يتمنى كل واحد فيهما أن يجتمع بمحبوبه في الحلال، فلا يرى لغير الحلال سبيلاً لوصل الحبيب؛ حتى وإن اجتمَعا وضاع العقل أمام سطوة القلب، فكان الوصال والاتصال غابت الشهوة لتَحضُر الأشواق، فلا يكاد أحدهما يروي أشواقه إلا ويزداد الشوق اضطرامًا، فتكون القُبلة واللثمة واللمسة والنظرة كالنار تزيد الهشيم اشتعالاً، فيؤثران - طلبًا لمرضاة الله - الفراق في انتظار وعد الحلال ليتم الوصال كل الوصال.

 

هي فئة مظلومة بين طرفين؛ طرف حرَّم الحب وجعله عيبًا، وطرف ميَّع الحب فجعله شهوة مظلومة بأعراف صعَّبت التقاء الحبيبَين وجعلت المادة هي الأساس، مظلومة بمنظومات أخلاقية وهجمات إعلامية كرَّست الصورة الغربية للحب والتي تَعني الجنس، فحطمت أخلاق الشباب وقتلت العفاف وهتكَت ستر الحياء، ومزَّقت الروابط الاجتماعية، وميَّعت المنتديات، وجعلت أعراض الفتيات في أيدي اللاعبين من ذئاب البشر.

 

ليست نظرة تَشاؤميَّة؛ وإنما هو الواقع المنطلِق من حقيقة ما يَعيشه أبناؤنا وبناتنا من أوهام أو شهوات أو آلام باسم الحب، وما كل هذا إلا لذلك البُعد المميت عن الدين، والعيش بثقافة الغرب المُلحِد، وبتوجيهات الأفلام والمسلسلات التي ساهمت في إثارة الغرائز، وطَمسِ البصائر، وتزييف الحقائق، وجعل الحب - تلك العاطفة السامية - تجارةً في سوق القذارة والنخاسة، فشوَّهت جماله، ودنَّست طهارته، ولا حول ولا قوة إلا بالله!

 

وصلى الله على سيدنا محمد وآله وسلم





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • جزيرة الحب
  • مملكة الحب
  • طعم الحب
  • العلاج بالحب
  • عذاب الحب

مختارات من الشبكة

  • التجارة للدين والتجارة بالدين: ترشيد لاستعمال المصطلحين (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • التجارة مع الله أربح التجارات(مقالة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • التجارة مع الله أربح التجارات(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • من أسباب التوفيق والبركة في التجارة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • رجال تجارتهم مع الله رابحة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تجارة لن تبور(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كلمات الحب في حياة الحبيب عليه الصلاة والسلام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الحب الشرعي وعيد الحب (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ما الحب في عيد الحب(مقالة - ملفات خاصة)
  • أردتُ معرفة الحب، فحرمني أبي من الحب(استشارة - الاستشارات)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 8/12/1446هـ - الساعة: 0:14
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب