• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الجهل الرقمي كفجوة بين الأجيال: حين لا يفهم ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    التعلق المرضي ليس حبا، فكيف لنا أن نفرق بين الحب، ...
    عبدالله بن عبدالعزيز الخالدى
  •  
    عين على الحياة
    د. خالد النجار
  •  
    التجارب
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    الإسلام يحافظ على الكيان الأُسري
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    حقوق المسنين (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثالثة عشرة: التسامح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تربية الأبناء في عصر "الشاشة" كيف نربي طفلا لا ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تطوعي نجاحي
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    القيادة في عيون الراشدين... أخلاقيات تصنع
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
  •  
    حقوق الأولاد (3)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    جرعات سعادة يومية: دفتر السعادة
    سمر سمير
  •  
    التاءات الثمانية
    د. خميس عبدالهادي هدية الدروقي
  •  
    المحطة الثانية عشرة: الشجاعة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    البطالة النفسية: الوجه الخفي للتشوش الداخلي في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الأولاد (2)
    د. أمير بن محمد المدري
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تنمية المهارات
علامة باركود

الحب أحد أسباب النجاح

الحب أحد أسباب النجاح
خلود الأسمري

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 30/3/2014 ميلادي - 28/5/1435 هجري

الزيارات: 16146

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الحب أحد أسباب النجاح

 

الانشغال بمتاعب الحياة، والأعمال اليومية الشاقة، والسعي وراء الأحلام والطموحات يُشعِرنا بالإرهاق، وحين شعورنا بذلك نحتاج للراحة؛ لنتمكَّن من المواصلة وعدم التوقف أو الشعور بالملل.

 

وقد تُساعِدنا العلاقات الاجتماعية بالراحة؛ حيث نتلقَّى النصائح والدعمَ من الأشخاص الذين يُشكِّلون أهميَّة في حياتنا، فتزداد الهمَّة، ويتجدَّد النشاط بداخلنا، لا سيما إن كان ذلك الشخص (قريبًا من قلبك) تُحِبه وتُقاسِمه جميعَ أمورك؛ لأن الحبَّ هو أكثر القوى تأثيرًا في العالم، وهو السرُّ وراء تحقيق النجاحات الكبرى.

 

ولو ابتعدنا قليلاً عن كونه أحد أسباب النجاح، فإن الحبَّ بأساسه فِطْرة فُطِر الإنسان عليها، وشعور لا يُمكِن للإنسان السيطرة عليه؛ كونه يأتي مُباشرة في القلب لصفات أو أخلاق (مُباحة) أحببناها بشخص ما؛ فهو شعور خارج عن قُدْرة وسيطرة الإنسان.

 

ولكن، ما حال هذا الحب في مجتمعنا؟!

بكل أسف وأسى!

إنه أصبح "عيبًا" يجب عليك إخفاؤه وستره، وعدم البوح به، في مجتمع نظَر للحب بمنظور سلبي، وأخفى جانبَه الإيجابي، ورسموه في أذهاننا أنه من أخطر القضايا وأبشعِها، وأنه مجرَّد أقاويل لا صحة لها، وكذبة أوجدها الإنسان وآمن بها، والحقيقة لديهم أنه لا يوجد حبٌّ حقيقي، اقتنعوا بهذه الفِكْرة ووَرِثوها وتناقلوها حتى أصبح الحب (مُحرَّمًا ضِمْن عاداتهم)، ونَسوا أنه بشرع الله مُباح، إن استعملناه في رضا الله، وابتعدنا عن شهوات النَّفْس فيه.

 

فالعادات حاربت بطريقة غير مباشرة أحدَ أهمِّ أسباب النجاح، وقتلتْ شعورَ الكثير، وأجبرتْه على إخفاء شعورٍ لو استمرَّ، للاحظنا إنجازات وتطوُّرًا وسعادة الأشخاص بشكل واضح.

 

وأَوجَبَت تلك العادات كِتْمان ذلك الشعور الذي يَبعَث للنفس راحةً وفرحة، وجَهِلوا أنه كغيره من المشاعر الأخرى، كشعور الخوف، والحزن، والغَيرة، أبقوا كلَّ المشاعر واستبعَدوا أهمَّها!

 

لا بأس! سنَحترِم عاداتِ مجتمعنا الذي نعيشه، وسنرضى بمنعِ الحبِّ، ولكن لا تجعلوا من الحبِّ جريمة يُعاقَب فاعِلُها، ويُستباح دمه.

 

امنعوا الحبَّ كوِجْهة نظر، ولكن اجعلونا على بيِّنة أن الحبَّ في أصله "مباح"، ولا تُشوِّهوا الحبَّ، وتُحرِّموا ما أحلَّ الله فيه.

 

فقد قال حكيمُ البشر والأعلم منا بالحلال والحرام: ((مَن أحبَّ لله، وأعطى لله، ومنَع لله، فقد استكمَل الإيمان)).

 

فليس من حقِّ أي شخص أن يتَّهِم مَن أحبَّ أو مَن أحبَّت بقلة التربية؛ فرسول الله صلى الله عليه وسلم قال في حبِّه لعائشة: ((ربي، لا تلمني بما لا أَملِك))؛ يَقصد قلبه.

 

وعجبًا! كيف بَعُدت عقولُ مَن حرَّموا علينا الحبَّ عن قصة زينب بنت محمد مع أبي العاص حين فكَّ نبينا أسرَه، وهو مُشرِك من أجل حبِّ ابنته له، تأمَّلوا موقفَ الرسول وعظيم تَصرُّفه مع الحب، وافهموا الحبَّ بالمعنى الصحيح.

 

لعلكم تتداركون موقفَكم وتُصحِّحون عاداتكم، وتنظُرون له من زاوية الجمال مع ذِكْر عيوبه؛ فلكل جانبٍ من جوانب الحياة جوانبُ سيئة، وأخرى مهمة ومفيدة؛ فالدِّين لو رأى بالحبِّ ضررًا لحرَّمه؛ لأن الدين أحرصُ علينا من (عادات وتقاليد) جَهِلت أثرَ الحبِّ في إنتاجيَّة الفرد وتَفاعُله وصفاء ذهنه.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • بالحب نربي أبناءنا
  • من روائع الحكمة: في الحب والمحبين
  • الحب والحنان في الحياة الزوجية
  • الحب في الله... عندما يغبطنا النبيون والشهداء
  • الحبُّ والاحترام.. في رباط الزوجية..! (استطلاع رأي)
  • العلاج بالحب
  • خطبة المسجد الحرام 15/3/1432هـ - الحب في الله
  • إلى النجاح
  • حين يولد الحب يحتاج لحضانة وتربية

مختارات من الشبكة

  • كلمات الحب في حياة الحبيب عليه الصلاة والسلام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من أسباب محبة الله تعالى عبدا ( الحب في الله وحب الأنصار )(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بالحب في الله نتجاوز الأزمات (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الحب الشرعي وعيد الحب (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ما الحب في عيد الحب(مقالة - ملفات خاصة)
  • أردتُ معرفة الحب، فحرمني أبي من الحب(استشارة - الاستشارات)
  • ويوم ينتهي الحب تطلق النحلة الزهرة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • من أسباب تحقيق الحب في الله(مقالة - آفاق الشريعة)
  • زوجي الحبيب رحيلك يسعدني !(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • صدقة السر سبب من أسباب حب الله لك(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 3/12/1446هـ - الساعة: 23:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب