• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الجهل الرقمي كفجوة بين الأجيال: حين لا يفهم ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    التعلق المرضي ليس حبا، فكيف لنا أن نفرق بين الحب، ...
    عبدالله بن عبدالعزيز الخالدى
  •  
    عين على الحياة
    د. خالد النجار
  •  
    التجارب
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    الإسلام يحافظ على الكيان الأُسري
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    حقوق المسنين (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثالثة عشرة: التسامح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تربية الأبناء في عصر "الشاشة" كيف نربي طفلا لا ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تطوعي نجاحي
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    القيادة في عيون الراشدين... أخلاقيات تصنع
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
  •  
    حقوق الأولاد (3)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    جرعات سعادة يومية: دفتر السعادة
    سمر سمير
  •  
    التاءات الثمانية
    د. خميس عبدالهادي هدية الدروقي
  •  
    المحطة الثانية عشرة: الشجاعة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    البطالة النفسية: الوجه الخفي للتشوش الداخلي في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الأولاد (2)
    د. أمير بن محمد المدري
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / التربية والتعليم
علامة باركود

المقاطع الصوتية التعليمية وسيلة من وسائل تعليم الكتابة والهجاء

فريد البيدق

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 13/2/2014 ميلادي - 12/4/1435 هجري

الزيارات: 345864

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

المقاطع الصوتية التعليمية

وسيلة من وسائل تعليم الكتابة والهجاء

 

بعد اعتماد الطريقة الجزئية في تعليم الصف الأول الابتدائي صار نشاط تحليل الكلمة نشاطًا متكررًا، وممتدًّا إلى الصف الثاني والثالث بقلّة.

 

وهذا التحليل قسمان: تحليل الكلمة إلى حروفها، وهذا لا عُسْر فيه؛ لأن التلميذ حفظ الألفبائية التي اقترحْتُ تعديلها في مقال "الألفبائية التعليمية"، وتحليلها إلى مقاطعها، وهذا فيه عسر.

 

ما عسره؟

عُسْرُه أن المقطع لا يُشْرَح، فكيف يُطلب في الأنشطة؟ إن هذا يُذَكِّرُني بالصف الأول الثانوي والثاني الثانوي اللذين كان يُطلَب فيهما تطبيقات على فنون لم يدرسها الطالب؛ كالموازنة الأدبية، وقد أشرت إلى ذلك في مقال "بعض مظاهر وَهْم التعليم النَّشِط في كتابَي اللغةِ العربية للصفين الأول والثاني الثانويين" في المقرر الذي عُدِّل وغُيِّر هذا العام.

 

لماذا تحليل الكلمة؟

لإدراك مكوناتها، ولتعليم الطفل الجزء الذي يتجه إلى الكل بدءًا بالمقطع، وانتهاء بالنص، ومرورًا بالجملة والفقرة، كما بيّنت ذلك في مقال "بناء الكلام.. طريقة يسيرة لتعليم الإنشاء الكتابي".

 

ولنا أن نسأل: أهناك أهمية للمقطع حتى نطالب بإفراده بدرس؟

والجواب جِدُّ يسير.

 

كيف؟

إن للمقطع أهمية، وأيُّ أهمية!

 

ما هي؟

إن المقطع هو الطريقة التي ينطق بها الإنسان الكلام؛ فالكلام لا يَخرُج حروفًا، بل يخرج مقاطعَ على وَفْقِ آلية عمل الحجاب الحاجز وجهاز النطق، كما أنه وسيلة تعليمية لو أُحْسِنَت لعالَجَت حالاتِ كثيرٍ من عُسْر تعلم القراءة والكتابة.

 

كيف؟

لنُعَرِّف المقطع تعريفًا علميًّا أولاً، ثم نُرْدِفه ببيان ذلك؛ فما المقطع الصوتي؟

المقطع الصوتي: هو تَجَمُّع صوت أو أكثر مِحْوَرُه حركةُ أيِّ صَائِتٍ.

 

لماذا الحركة محور المقطع؟

لأنه لولا وجودُ الحركاتِ - أي: الصوائت - القصيرِ منها متمثلاً في الحركات، والطويلِ متمثلاً في حروف المد، لما استطعنا نطق الصوامت، لماذا؟ لأن الصوائت تيار هواء مستمر يصل الصوامت بعضها بالبعض الآخر، ولأن المقطع الصوتي نواته حركة أو حرف مد أيِّ صائت، وحاشيتاه صامت أو صامتان، ولأن هناك فرقًا عضليًّا وجهديًّا في نطق الأزواج التالية من الكلمات: قَتَلَ: قَتْلْ، وعَصَرَ: عَصْرْ،... إلخ، وما شابه ذلك من كلمات نجد النطق فيه منطلقًا في حالة عدم تجاور صامتين ومتعسرًا في وجود صامتين متجاورين، وهذا لا تسمح به اللغة إلا بقواعد تبيح التقاء الساكنين في مواضع محدودة.

 

وقد اختُلف علميًّا قديمًا وحديثًا: أيهما يأتي أولاً: الصائت أم الصامت؟ وقد تناول ابنُ جِنِّي ذلك في باب "محل الحركات من الحروف معها أم قبلها أم بعدها؟" في كتابه "الخصائص"، وتناوله المحدثون من علماء اللغة.

 

وتتعدد أنواع المقاطع تعددًا هو:

1- مقطع قصير: ويتكون من صامت "ص" وحركة "ح"، مثل (أَ)، والتعبير عنه مقطعيًّا يكون "ص ح".

 

2- مقطع متوسط، وهو ينقسم قسمين: مقطع متوسط مغلق: وهو ما يكون آخره "صامت"، مثل: قَدْ: وتعبيره المقطعي: ص ح ص، ومقطع متوسط مفتوح: وهو ما يكون آخره حركة، مثل: "ما"، ويكون التعبير المقطعي عنه: "ص ح ح".

 

3- مقطع طويل: وينتهي بصورتين: مقطع منته بـ "ح ص"، مثل "مين" من كلمة "العالمين"، ويكون التعبير المقطعي عنه "ص ح ح ص". ومقطع منته بـ "ص ص "، مثل "خَوْفْ"، ويكون التعبير المقطعي عنه " ص ح ص ص".

 

وهاكم تقطيع قوله تعالى: ﴿ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾ [الفاتحة: 2] تمرينًا دالاًّ: اَلْ: ص ح ص: مقطع متوسط مغلق، حَمْ: ص ح ص: مقطع متوسط مغلق، دُ: ص ح: مقطع قصير، لِلْـ: ص ح ص: مقطع متوسط مغلق، لَا: ص ح ح: مقطع متوسط مفتوح، ـهِ: ص ح: مقطع قصير، ربـْ: ص ح ص: مقطع متوسط مغلق، بِلْ: ص ح ص: مقطع متوسط مغلق، عا: ص ح ح: مقطع متوسط مفتوح، لَـ: ص ح: مقطع قصير، مِينْ: ص ح ح ص: مقطع طويل.

 

(2)

هذه هي المقاطع العلمية، فهل سنُعَلِّمُها تلاميذ الصفوف الأولى من المرحلة الابتدائية هكذا؟

لا.

 

إذًا، كيف سنُعَلِّمُها؟

إنهم يعرفون الحركات والسكون والمدود والتنوين، وهذه ستكون وحدات تعليمهم المقاطع.

 

كيف؟

إنْ توالت متحركات فإن كل حرف مع حركته مقطع، مثل: سَمَكَةٌ: فـ (سَ، ومَ، وكـَ) ثلاثة مقاطع، وإن جاء ساكن أو حرف مد، فهو مع الحرف السابق عليه سيكونان مقطعًا، مثل "مِنْ" ومثل "عِنْدَ" فـ (عِنْ، ودَ) مقطعان، ومثل "جَمِيلٌ" فـ (جَـ، ومِيـ، ولٌ) ثلاثة مقاطع، وإن وجدنا تنوينًا فهو مع حرفه مقطع، مثل التاء المربوطة المنونة في كلمة "سمكةٌ" السابقة، وإن جاء الحرف مشددًا فهو مُكَوَّن من حرفين، أولهما ساكن يكون مع السابق عليه مقطعًا، ويكون الحرف الأخير مقطعًا وحده، مثل "شَدَّ" فـ (شَدْ، ودَ) مقطعان، ومثل "التَّغابن" فـ (التْـ، وتـَ، وغا، وبن) أربعة مقاطع.

 

هذه هي قواعد تعليم المقاطع للصغار، وهي مبنية على ما بُنِيَتْ عليه المقاطع العلمية من أن الأساس هو النطق؛ فما يُنْطَق يُعَدُّ، وما لا يُنْطَق لا يُعَد، كما في عَرُوض الشعر.

 

وهذه القواعد ليست غريبة على التلاميذ الذين سبق لهم تعلم الهجاء في الكُتَّاب.

 

كيف؟

إنهم تعلموا الهجاء بطريقة المقاطع السابقة من دون أن ينص الشيخ أو العريف على اسم المقطع.

 

كيف؟

عندما يَتَهَجَّوْن كلمة "أَسَدٌ" فإنهم يقولون: همزة فتحة أَ، وسين فتحة سَ، ودال تنوين ضم دٌ؛ أي: إنهم ينطقون اسم الحرف واسم الحركة، ثم ينطقونهما معًا في مقطع صوتي.

 

وعلى ذلك فلن يتعدى الأمر إلا إضافة اسم المصطلح؛ لأن الحقيقة اللغوية مرتكزة في نفوسهم وعقلهم كما سبق، فإن أتقنها الصغار أمكنهم تقطيع الكلمة الطويلة أو التي يستصعبونها، وكتابتها مقاطع يصلون بينها فتكون الكلمة، أو قراءتها.

 

وأذكر أننا كنا نتعلم ذلك في اللغة الإنجليزية قديمًا، وأذكر أنها كانت طريقة نافعة مفيدة، وسيكون الأمر في اللغة العربية مع الضعاف مفيدًا ونافعًا، وسيزيد المتميز قوةً على قوته.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • صدر حديثاً (الجوانب الصوتية في كتب الاحتجاج للقراءات) لعبدالبديع النيرباني
  • فكرة مشروع قالب تفاعلي عبر الإنترنت لتفريغ المواد الصوتية.. دعوة للمبرمجين
  • الكتب الصوتية؛ تعقيب وبيان
  • اعتماد المقطع أساسا للتهجي .. قانون لا ينخرم ويزيد الوعي بالصوت والمقطع
  • شعراء يترفعون عن الهجاء
  • التدريس بالمقاربة بالكفايات في المناهج التعليمية

مختارات من الشبكة

  • مسابقة الوسطية تيوب(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • وهم الخلط بين تقطيع الكلمة إلى مقاطعها، وتحليل المقاطع إلى مكوناتها(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الابتزاز بنشر المقاطع المخلة(استشارة - الاستشارات)
  • الأطفال ومشاهدة المقاطع المحرمة(استشارة - الاستشارات)
  • موارد ومصادر (مراصد المطالع في تناسب المقاطع والمطالع) للسيوطي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أنواع المقاطع السردية في القصة القصيرة جدا (أضمومة تفاحة الغواية للطيب الوزاني أنموذجا)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • التوبة من مشاهدة الحرام(استشارة - الاستشارات)
  • التقطيع بين العروض والأصوات وبين القرائية(مقالة - حضارة الكلمة)
  • زوجتي ومقاطع الشذوذ(استشارة - الاستشارات)
  • الوصايا الخمس لمن رأى صورا أو مقاطع فيديو لأهل الفجور والفواحش(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
1- استفسار
عمرو عبد الفتاح - مصر 17-05-2021 04:08 AM

كلمة العالمين: قلتم تقطيعها أربعة مقاطع: ( ال / عا / ل / مين )، أليس تقطيعها خمسة مقاطع: ( ال / عا / ل / مي / ن )
وكذلك كلمة خوف قلتم تقطيعها مقطع واحد ولكن ما أفهمه أنها مقطعان: خو / فُ
ولماذا لم تقطع كلمة لله مثل كلمة العالمين، الكلمتان تنتهيان بحرف متحرك + مد + حرف متحرك، ومع ذلك اختلف التقطيع، فقلتم:
لله: ( لل / لا / ـه ) وخالفتم ذلك في نهاية العالمين، وجعلتم ( مين ) مقطعا واحدا رغم أنه متحرك + مد + متحرك

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 3/12/1446هـ - الساعة: 23:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب