• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الإسلام يحافظ على الكيان الأُسري
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    حقوق المسنين (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثالثة عشرة: التسامح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تربية الأبناء في عصر "الشاشة" كيف نربي طفلا لا ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تطوعي نجاحي
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    القيادة في عيون الراشدين... أخلاقيات تصنع
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
  •  
    حقوق الأولاد (3)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    جرعات سعادة يومية: دفتر السعادة
    سمر سمير
  •  
    التاءات الثمانية
    د. خميس عبدالهادي هدية الدروقي
  •  
    المحطة الثانية عشرة: الشجاعة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    البطالة النفسية: الوجه الخفي للتشوش الداخلي في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الأولاد (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    مقومات نجاح الاستقرار الأسري
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    تطوير المهارات الشخصية في ضوء الشريعة الإسلامية
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / أبناء / مراهقون
علامة باركود

أرجوكم.. لا تكبروا عن التفاهات

مرفت عبدالجبار

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 13/6/2009 ميلادي - 19/6/1430 هجري

الزيارات: 9784

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

البعض منَّا عندما يكبر، تبدو له بعض الأمور الصغيرة واللَّطيفة التي مارسها صغيرًا نوعًا من التفاهة الَّتي لم يعد يراها، وقد يجد الحرَج منها، وربَّما يكون يتمنَّاها؛ ولكن يصدُّه حاجز الخوف والحياء في غير موضعه أحيانًا، ليمتدَّ إلى أقلِّ ما يستطيعه المرء من جهد: "الكلِمة الطيِّبة".

ومِن أعجب ما قد يراه بعضُنا تفاهة: "ملاطفة الوالِدَين"، وعندما أقول "ملاطفة" أو "مداعبة"، فأنا لا أقصِد قلَّة الاحتِرام أو الاستخفاف بهما، سواء بمناداتِهما باسمِهِما أو عدم اللَّباقة في الحديث، يزيد عن ذلك أو ينقص.

إنَّما أقصد الملاطفة التي تُدْخِل السرور على قلبيْهما، وتشعرهم بأهمِّيَّتهم ومكانتهم في نفوس أبنائهم، والَّتي تُحْسَب بالنيَّة الصَّالحة نوعًا من البرِّ بِهما، وحسبُنا في أعلى درجات البِرِّ: مدرسة أبي هُرَيْرة - رضِي الله تعالى عنْه وأرضاه.

عندما كنتُ في المرحلة المتوسِّطة، سألتْنا إحدى الأستاذات سؤالاً من حياتِنا اليومية: مَن منكنَّ تُقَبِّل أو تُعانق أمَّها مرَّة في اليوم؟ فلم تَجِد جوابًا، قالت: حسنًا، مرَّة في الأسبوع، في الشَّهر ... حتَّى وصلتْ أخيرًا في السَّنة.

فأتتْها الإجاباتُ بعد ذلك: أفعل ذلك في العيدين، والأمر لا يتعدَّى السَّلام على الرَّأس واليدين كنوْعٍ من الاحتِرام، وشاركها الرَّأي الكثيرات.

عندما يواجهُني موقفٌ عصيب فقط أتَّجه مباشرة إلى حضْن أمِّي، وبِحُكم معرفة البعض منَّا بالآخر، نعلم أنَّ بعضَنا قد يجِد الحرج في السَّلام - والله - حتَّى بالعيدَين.

ولا أذكر إن كان أحدٌ بالصَّفِّ تكلَّم بإيجابية في هذه المسألة إلاَّ القليلات.

لكُم أن تتخيَّلوا فتياتٍ في سنِّ الثَّانية أو الثالثة عشر، لا تستطيع إحداهُنَّ أن تتناقش فيه مع والدتِها بالشَّكل الذي تشعر أيُّ فتاة في مثل سنِّهنَّ الحاجة الماسَّة لصداقةِ الأمِّ، فضلاً عن أنْواع التَّواصُل البصري والحسِّي!

لا أدْري كيف ونحن أبناء المجتمع المسلِم المتراحِم، الَّذي طبَّق أسمى معاني الاهتِمام والرِّعاية بكل فرْدٍ في المجْتَمع؟! لا أدري!

وقدَّر الله - تعالى - أن يأتي يوْمٌ وأسأل فيه بعض الأخوات الصَّغيرات في جلسةٍ عامَّة نفس السُّؤال، فتأْتِيني الإجابة: بصراحة - يا "أبلة" - كبرنا.

وثانية: صعبة، ما تعوَّدْنا.

وثالثة بكل ثِقة: نعم الحمدُ لله.

ورابعة: عادي!

كيف عادي؟!

- يعني عادي!

- يعني ما تفرق "سلمتِ" "ما سلمت"!

- ما هكذا، لكن أحس "عادي".

فلم أفهم من كلمة "عادي" إلاَّ "عادي"، ولا أدري ما تقصد بـ "عادي"؟!

واستخلصتُ من حديثِهنَّ اللَّطيف أنَّ علاقاتِهنَّ بصديقاتِهنَّ، والحديث عن أحداثِهِنَّ ومُغامراتِهنَّ اليوميَّة المدرسيَّة، وأسرارهنَّ - أكثر ارتباطًا من أمَّهاتِهنَّ، ولم يعد الأمر يشكِّل فرقًا؛ فهو صورة متكرِّرة في أغلب البُيوت، وهو في رأيي طبيعي إذا لم يتجاوز الحدَّ، ويكون هناك تفريطٌ من الأم بِحيث لا تدري حقيقة عن المشاكل العامَّة والخاصَّة التي تواجه فتاتَها، ولا تَجد البنتُ في المقابل الشَّجاعة باستِشارة أمِّها.

لكنِّي ما زلت أتساءل عن سبب إحْجام بعض الفتيات عن التَّواصُل مع أمَّهاتِهِنَّ في هذه السِّنِّ المبكِّرة، هل يعود في الأصْل للأم ونوْعِية التَّربية التي وجدَتْها في صِغَرِها؟ أم يعود للإِهْمال وعدم المبالاة، وجعْل حاجات الأبناء ثانويَّةً في ظلِّ الانشِغال التَّامِّ بأمور أُخرى تراها أهم؟ أم بسبب التأثُّر بوسائل الإعلام، خاصَّة المشاهدة منها؟ أم يعود لمفهوم كبر المرء على هذه التصرُّفات الجميلة، والتي يراها نوعًا من التفاهة، أو البلاهة، أو سمّوها ما شئتم؟!

هل من الطبيعي أن تكون الفتاة متعلِّقة بصديقتِها لدرجة أنَّها تحلُّ محلَّ الأمِّ في الاستشارة والمكانة؟ أم هل من الطَّبيعي أن نكبر ونخشى حتَّى الجلوس بقرب والِدَينا، فضلاً عن السَّلام عليْهِم والتودُّد إليْهِم؟!

لا أدْري، فكل الَّذي أعرف أنَّ المَرْء مهْما كبر لا يزال في عين والدَيْهِ صغيرًا، يُفرحُهما قربُه منهما بالطَّريقة التي يريدون، ما دامت لا تقلِّل من احترامهما، هذا الَّذي سمعته منهم وأشعر أنَّ قلوب الأمَّهات والآباء تنطِق به، مهْما أبْدَوا من صلابة.

فإلى الوالدين أقول:
أوْلادكم فلذات أكبادِكم، ولا توجد قوَّة في الأرض تمنعكم من التقرُّب منهم وتلبية جميع حاجاتِهم، ومنها النفسيَّة والعاطفيَّة منذ وقت مبكر، حتَّى لا تروا ألْوان الانحِراف العاطفي الذي لن ترضوه مستقْبلاً فيهم، أو الجفاء السُّلوكي الَّذي لم تأملوه منهم.

فأرْجوكم، قوموا بواجبِكم في هذا، ولا أظنُّكم بحاجة لدرسٍ في هذه؛ فقَد أودعها الله - تعالى - في قلوبِكم بالفطرة، فقط اتَّبعوها ولا تزْهدوا فيها، وتزوَّدوا من العلم والمعرفة في ترْبِية أوْلادِكم، لاسيَّما المراهقة ومشاكلها.

إلى مَن يلجأ أوْلادكم إن لَم تكونوا أنتُم مِحْور اهتمامِهم، ومنبع مواساتهم، إلى من؟!

لماذا تحمِّلوهم فوق ما يُطيقون؟! وما أوْجَدَكم الله - تعالى - في عالمِهم إلاَّ لتكونوا آباءهم، مهْما كانت ظروف ماضيكم الَّتي لا ينبغي أن تمتدَّ إليْهم تبعاتُها.

وإلى الأبناء أقول:
أرْجوكم، لا تزْهدوا بكل أنواع البر الَّذي تملكون، وعضُّوا عليْها بالنَّواجذ، فلن تجدوا صدًّا من صدر رحيم، ولا ثنيًا من قلب كريم، وإن كان ماضي آبائِكم أخشن من الحصير، فليَكُنْ حاضرُكم بهم أنْعَم من ريش النعام، وأبْدِلوهم خيرًا منه، ولا ينتقل إليْكُم ماضيهم البئيس فتتوارثوه، فأرْجُوكم لا تكبروا على ما تروْنه تفاهات قبل أن يأتي يوْمٌ تتمنَّونَها فلا تجدونَها.

فالوالدان كنزٌ ثَمين، اسألوا عن قيمَتِهِما من حُرِمَهُما، وافعلوا الخير لتنْعموا من بعدِهِما بأطْيب الذِّكْريات.

قال تعالى: {وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَآ أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا * وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا * رَّبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَا فِي نُفُوسِكُمْ إِن تَكُونُواْ صَالِحِينَ فَإِنَّهُ كَانَ لِلأَوَّابِينَ غَفُورًا} [الإسراء: 23 - 25].

منح من مِحن:
عظيمة هي المِحن التي تخرج من باطنها المِنح، فتهدينا الأيَّام أناسًا هم بالحقيقة آباؤنا، وإن لم يكونوا كذلك، وأهلونا وإخواننا وأخواتُنا الَّذين لم تلدْهم أمَّهاتُنا، يفرحهم ما يفرحنا، ويؤلمهم ما يؤلمنا، وكل ذلك بالإسلام، وبالإسْلام فقط، فما أعظمَ دينَنا! وشكرًا لهم.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • كيف تكونين بارة بأبنائك ؟!
  • التربية بين طموح الآباء وواقع الأبناء
  • بر الوالدين.. سبل للعمل
  • بر الوالدين... ففيهما فجاهد

مختارات من الشبكة

  • العقل العربي وصناعة التفاهة(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • خطوات لدرء ثقافة التفاهة(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • ثقافة التفاهة!!(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • داء التفاهة عند بعض الشباب(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • إيثار نبي الرحمة حول العدو صديقا(مقالة - ملفات خاصة)
  • من فضائل النبي: استجابة الله تعالى لدعائه على الرجل الذي أكل بشماله تكبرا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فتنة التكبر ومآلاتها(مقالة - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • التكبر على الناس(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من وصايا لقمان الحكيم لابنه (الأمر بالتواضع والنهي عن التكبر)(مقالة - موقع د. أمين بن عبدالله الشقاوي)
  • علاج التكبر بسبب العلم(استشارة - الاستشارات)

 


تعليقات الزوار
13- لا فض فوك
أمينة واني - السعودية-مكة المكرمة 08-06-2011 06:16 AM

أختي الحبيبة:
شكرا لك على إطلاعي على هذا المقال العذب السلس الجميل..
لا زلت أفكر بكل عمق فيما أودعتيه من معاني إنسانية شفافة..
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يرزقنا بر والدينا مدى عمرنا ، ويرفع قدرهم في عليين .
آمين!

12- مقال جميل
عمار يحيى الضايع - سورية 22-07-2009 02:52 PM

موضوع مهم ، ومقال جميل ، ولغة سلسة معبرة

جزاكم الله خيرا

11- أجل أنت محقة
مريم(لؤلؤة الشاطئ) - السعودية 21-06-2009 07:30 PM

أشكرك على موضوعك الرائع يا أخت مرفت، وأسأل الله عزوجل أن يهدي شبابنا وفتياتنا إلى ما هو خير وصلاح لهم.

اللهم ارزقنا بر والدينا ولاتحرمهم منا.


آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين

10- فخوره جدا
ندى الغامدي - جدة 17-06-2009 07:49 AM

كم أجد نفسي فخورة بكِ وبأسطرك الذهبية تلك . أسأل الله أن يهبك العمر المديد في طاعته ثم طاعة والديكِ .

استمري بارك الله في

9- رد على صمت الحنين
إشراق - المملكة العربية السعودية 16-06-2009 02:12 PM

إن حضن الأم كنز لا يدركه كل أحد من الناس ؛ وكونك لم تشعري بحضن أمك إلا مرة أو مرات معدودة ؛ فإني مجربة منذ كنت في العشرينات وما بعدها . وجدت مشاغل أمي واهتماماتها كثيرة فلست وحدي في حياتها وهي بئر يتدفق حبا وحناناً للقريب والبعيد ؛ وبحركة ذكية كنت أرتمي في أحضانها وأقبلها دون أن أنتظر سبباً لذلك ؛ فكانت حركة تستجيش مشاعرها وأمومتها وتسعد بها إذ تستشعر أن ابنتها تحتاج لحضنها ؛ كما أن الأم تستشعر سعادتها في أن تقدم لأبنائها ما يكون سبباً لسعاتهم ؛ فتلك من كنه الأمومة بعد أن جربتها ؛ والآن وبعد وفاتها لا زلت أفتقد لحضنها كلما ألمت بي ضائقة فأذكرها بخالص دعواتي . اللهم اغفر لها ولأبي وأرحمهما وارحم أموات المسلمين وكن لها ولهم في الضائقات كما كانت لي في الدنيا فأنت كريم جواد.
خسران من لايتشبع بحضن أمه . خسرررررران

8- موضوع هام جدا
صمت الحنين - السعودية_ مكة المكرمة 15-06-2009 05:35 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


جزاك الله خير يا اختي الغالية

تعلم ان هذا الموضوع بالنسبة لي مهم جدا لأنني بصراحة تامة لم اشعر بحضن امي ممكن مرة واحدة فقط
فحنان وحضن الأم جدا رائع ولا أحد يشعر به إلا الذي فقده؟


سلمت يمينك ولا عدمنا من مواضيعيك الشيقة والهامة



"صمت الحنين"

7- جزاك اله خيرا
مها - السعودية 15-06-2009 02:11 AM

السلام عليكم ميرفت مقال اكثر من رائع ..بوركتي

6- بر الوالدين
الاكاديمي - السعودية 14-06-2009 10:40 PM

اتمنى أن لا تتوقفي عن الكتابة أختاه وجزيتِ خيرا على هذا الطرح

5- بارك الله فيكم
أنصار آل محمد - الكويت 14-06-2009 07:52 PM

السلام عليكم

بارك الله فيكم وفي جهودكم

الله يوفقكم

4- إعجاب بقلمك
كلي أمل - المملكة العربية السعودية 14-06-2009 07:28 PM

والله إني لفخورة بكِ على هذه الكتابات الرائعه والقيمه من فتاة مسلمه تغار على دينها ..فإني و الله أرى من خلال كتاباتك أن لك مستقبل رائع .. فلك مني كل الشكر والتقدير..عزيزتي ميرفت بقيتِ للإسلام ذخراً

1 2 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 30/11/1446هـ - الساعة: 16:9
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب