• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / حوارات وتحقيقات
علامة باركود

الوقت في رمضان .. شركاء فيه متشاكسون

الوقت في رمضان .. شركاء فيه متشاكسون
خالد حامد عمر

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 17/7/2013 ميلادي - 9/9/1434 هجري

الزيارات: 16778

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الوقت في رمضان

شركاء فيه متشاكسون

 

التلفاز، الكمبيوتر، القنوات الفضائية، وسائل الترفيه الأخرى، الأصدقاء، المنزل، العمل... إلخ.

 

كل ذلك وسائل تتجاذب وقتَ المسلم في رمضان، فلا تترك للمسلم وقتًا لكي يعبد الله - تعالى - في هذا الشهر الكريم، فتقتل وقته أيما قتل، فتمزقه، فلا تترك له شيئًا حتى يتحول شهر رمضان من شهر للطاعات إلى شهر للترفيه واللهو اللعب، ومجرد الأكل والشرب، فالبطونُ جائعة، ومعاني الصيام ضائعة، حتى أصبحت إضاعةُ الوقت في رمضان ظاهرةً شائعة تستحق الوقوف عندها؛ فالشباب يملؤون الأحياء يتسكعون فيها، ومنهم النيام، والرجال في العمل، والنساء يعددن العدَّة لمعركة الإفطار، وكأن رمضان خُلق للأكل والشراب فقط، خاويًا من العبادات والطاعات، من هذا المنطلق تحرت مجلتكم (الاستجابة) أن تتعرف على هذا المشكل، فخرَجْنا لكم بهذا التحقيق!

 

قلة دعاة الخير، وكثرة دعاة الشرِّ:

التقينا أولاً بخالد السماني - خريج جامعة السودان -: والذي أرجع سبب ضياع الأوقات في رمضان لقلة دعاة الخير وكثرة دعاة الشر، وقال: إن الناسَ لم تفهم القصد من رمضان؛ فهو شهر للعبادة، بينما اقتصر الفهم السائد في رمضان على الأكل والشرب، بينما تأثير الصيام غائبٌ في حياتنا؛ لذلك يَدخل الإنسانُ في رمضان، ويخرُج منه كما دخل.

 

ولم يبتعد عنه كثيرًا إبراهيم النور - خريج كلية دلتا - الذي أرجع أسباب ذلك إلى قلة الوازع الديني، وهنا يتطلب الأمرُ مزيدًا من الجهد للدعاة؛ لبيان أهميةِ رمضان، ومعرفة المقصود منه، ولا زال الكلام موصولاً لإبراهيم، حيث تحدث عن نفسه قائلاً: يبدأ برنامجي بعد الرجوع من العمل، أصلِّي العصر، ثم أحضر بعض الدروس في المسجد، ثم بعد صلاة التراويح أجتمع مع بعض الأصدقاء في برامج اجتماعية مفيدة للحي، ودعا إبراهيم إلى أن يخطِّط كلُّ إنسان مسلم كيف يستفيد من رمضان، وأن يضَعَ جدولاً زمنيًّا لتحقيق الفائدة القصوى.

 

الصيام ذريعة لقتل الوقت:

بينما أكد الطالب الطيب توم أن عامل ضعف الإيمان هو العامل الرئيسي لضياع الأوقات، وأضاف أن الناس تتهيأُ للأكل والشرب أكثرَ من تهيُّئِها للعبادة، وهنا يبرز دورُ الدعاة في توعية الناس في ذلك، وأضاف توم أن الملاحَظ أن العشر الأواخر من رمضان تضيع من الناس، وتأسَّف توم لِمن يتخذ الصيامَ ذريعةً لقتل الوقت.

 

وبيَّن الطالب بمرحلة الثانوي محمد إبراهيم أن كثيرًا من الشباب يضيِّعون أوقاتَهم بين النوم واللعب، خاصة في المساء بعد التراويح، وكثير منهم يقلِب الليل نهارًا، والنهارَ ليلاً، والأحرى أن يستفيد الشباب من رمضان في العبادة والطاعة وقراءة القرآن.

 

شهر للترفيه:

ومن جانب آخر أكدتْ نور الطيب أن سبب عدم اهتمام الناس بتنظيم وقتهم في رمضان هو اعتباره شهرًا للترفيه، وقالت: إنها تقضي وقتها غالب اليوم في المطبخ مع متابعة بعض البرامج المفيدة، ومسلسل واحد فقط على حد وصفها.

 

بينما أكدت شادية عبدالرازق - مساعد صيدلي - أن من أكبر أسباب تضييع رمضان هو متابعة برامج التلفاز، خاصة المسلسلات، وعددها الهائل في موسم رمضان، مما له أثرٌ بالغ في ضياع أوقات هذا الشهر، وقالت: إنها تحاول أن تستفيدَ من رمضان شهر الطاعة بقدر الإمكان؛ حتى لا يفوتَها الأجرُ، مع اعترافها بتقصيرها في ذلك.

 

أسباب متعددة:

ومن ناحية أخرى عدد الدكتور صلاح الدين جعفر - المتخصص في علم الاجتماع - أسبابَ إضاعة الأوقات في رمضان، منها: الجهل، وعدم استشعار عظمة الله عز وجل، بالإضافة إلى ضعف الإيمان، وعدم وجود الرُّفقة الصالحة التي تحثُّ على فعل الخير، وأضاف: الجهل بأهمية رمضان عن سائر الشهور.

 

روشتة علاجية:

ووضع جعفر روشتة علاجية للاهتمام بالوقت، فقال: استشعار عظمة الله - عز وجل - ومعرفة أسمائه وصفاته، والتدبُّر فيها، وتعقُّل معانيها، ثانيًا: طلب العلم الشرعي الذي يؤدِّي تحصيله إلى خشية الله - تعالى - وزيادة الإيمان، ثالثًا: لزوم حِلَق الذِّكْر، فهي تؤدِّي إلى زيادة الإيمان؛ لِما في ذلك من غشيان الرحمة، ونزول السكينة، وحف الملائكة للذاكرين، وذِكر الله لهم في الملأ الأعلى، ومباهاته بهم الملائكة، ومغفرته لذنوبهم، كما قال - صلى الله عليه وسلم -: ((لا يقعد قوم يذكرون الله إلا حفتهم الملائكة، وغشيتهم الرحمة، ونزلت عليهم السكينة، وذَكَرهم اللهُ فيمن عنده)).

 

وأكد أن الاستكثار من الأعمال الصالحة من أعظم أسباب العلاج؛ لِما فيه من تقوية الإيمان، مستشهدًا بضرب الصِّدِّيقِ - رضي الله عنه - مثالاً عظيمًا في ذلك لَمَّا سأل الرسولُ - صلى الله عليه وسلم - أصحابه: ((مَن أصبح منكم اليوم صائمًا؟))، قال أبو بكر: أنا، قال: ((فمَن تبِع منكم اليوم جنازةً؟))، قال أبو بكر: أنا، قال: ((فمَن أطعَم منكم اليومَ مسكينًا))، قال أبو بكر: أنا، قال: ((فمَن عاد منكم اليوم مريضًا؟))، قال أبو بكر: أنا، فقال رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم -: ((ما اجتمَعْنَ في امرئٍ إلا دخل الجنةَ))؛ رواه مسلم.


وأضاف: من رحمة الله وحكمته أنْ نوَّع العبادات على الناس، فمنها ما يكونُ بالبدن؛ كالصلاة، ومنها بالمال؛ كالزكاة، ومنها ما يكون بهما معا؛ كالحج، ومنها باللسان؛ كالدعاء، ثم على الإنسان أن يكثر من ذِكر الموت؛ حتى يحصل له النشاطُ في العبادة.

 

المدرسة التربوية:

ومن جانبه أكد الشيخ ساتي صديق أن المسلمَ لا فراغ له في رمضان أو غيره؛ فرمضان مليء بالطاعات؛ من الصدقة، وتلاوة القرآن، وقيام الليل، وطلب العلم الشرعي، فوجوه الخير كثيرةٌ في رمضان؛ فعدَّد - سبحانه - وجوهَ الخير؛ حتى لا يكون للمسلم فراغٌ في هذا الشهر؛ لأن رمضان هو (أيام معدودات)، وقال - صلى الله عليه وسلم -: ((رغم أنفُ امرئ أدرك رمضان ولم يُغفَرْ له))، بمعنى: أبعده الله - عز وجل - وناشد ساتي عموم المسلمين - والشباب خصوصًا - بألا يضيعوا هذا الشهر في مشاهدة المسلسلات والأفلام والحدائق العامة والأندية ومتابعة الأغاني، واصفًا رمضان بالمدرسة المتكاملة للتربية.

 

تضييع الأوقات بحجَّة الصيام:

وعمَّن يضيعون أوقاتهم في رمضان بحجة أنه (صائم)، فيجعلون النهار نومًا، والليل سهرًا، أضاف ساتي: عليه أن يستعين بالصبر على العبادة، ورمضانُ شهر الصبر، ولكن القيام بتضييع الأوقات من أجل الصيام لا يصح، فيمكن أن ينام ما يعينه على العبادة، كما أن السهر في رمضان يجر عليه كثيرًا من المعاصي؛ كالنظر إلى المحرمات من النساء، والنظر إلى الأفلام الخليعة، فهذا مخالف لكلام النبيِّ - صلى الله عليه وسلم - الذي قال: ((من لم يدَعْ قول الزور والعمل به، فليس لله حاجة في أن يدَع طعامَه وشرابه))، وقال أيضًا: ((إذا كان يوم صوم أحدكم، فلا يرفث ولا يصخب، وإن سابَّه أحد أو قاتله، فليقل: إني صائم))، فالفسوق يكون بالعين وبالأذن وباليد واللسان، فهذه الجوارح يجب أن توجَّه توجيهًا للعبادة في رمضان؛ فالمسلم يخاف على صيامه أن ينجرح، ويمكن أن يفسد عليه.

 

المرأة لم تُخلَق لإعداد الطعام والشراب:

ووجه ساتي نصيحة للنساء داعيًا إياهن أن يجمعن بين أعمالهن المنزلية والعبادة، فعليهن بتنظيم أوقاتهن، فيجعلن الفترة الصباحية لتلاوة القرآن، ولحضور الحلقات والمحاضرات، ثم تتجه للمنزل بعد الظهر، وبعد الإفطار تتفرغ لصلاة العشاء مع الناس، وعليها الاهتمام بصلاة العشاء والتراويح، ولا يُمنعن من صلاة التراويح؛ لأنه - صلى الله عليه وسلم - عمَّم فقال: ((من قام رمضان إيمانًا واحتسابًا، غُفِر له ما تقدم من ذنبه))، وهو عام للرجال والنساء، وعمومًا على المرأة أن تستفيد من وقتها في رمضان، نَعم العمل مباح، لكن لا يكون العمل المباح يملك كل الوقت، والمرأة لم تُخلَق للأكل والشراب والتنظيف، بل خُلِقت أيضًا للعبادة وطاعة الله، وأُوصي المرأة عمومًا بأن تجعل وقتًا للعبادة ولدراسة كتاب علم، كما أن المساجد مليئة بدروس العلم، فعليهن ألا يضيِّعْنَ وقتَهن في رمضان.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • المرأة وإدارة الوقت في رمضان
  • الوقت في رمضان
  • رمضان وإدارة الوقت
  • اغتنام الوقت في رمضان
  • أوقات المسلم في رمضان

مختارات من الشبكة

  • إذاعة مدرسية عن أهمية الوقت (استغلال الوقت – فوائد تنظيم الوقت)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • حرمة تثبيت الوقت بين الفجر وطلوع الشمس ومثله تثبيت الوقت بين المغرب والعشاء (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • موقف الفقهاء من تقسيم الوقت إلى اختيار واضطرار - وحكم تأخير الصلاة إلى وقت الاضطرار (PDF)(كتاب - موقع الشيخ دبيان محمد الدبيان)
  • من السنن الموقوتة قبل الفجر(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن حمود الفريح)
  • جدول يومي للعبادات في رمضان ( تنظيم الوقت بين الصلاة والذكر والعمل يزيد البركة )(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تنظيم الوقت والعبادات في شهر شعبان (استعداد مثمر لرمضان المبارك)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • استغلال الوقت في رمضان(مقالة - ملفات خاصة)
  • إدارة الوقت في رمضان وصناعة التغيير الإيجابي(مقالة - ملفات خاصة)
  • فرغ وقتا للدعاء في رمضان واغتنم أوقات الإجابة(مقالة - ملفات خاصة)
  • مع آية: ضرب الله مثلا رجلا فيه شركاء متشاكسون(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)

 


تعليقات الزوار
7- بورك فيكم جميعا
خالد حامد - السودان 02-08-2013 05:29 PM

جزاكم الله خير أسعدني كثيرا مداخلاتكم فجزاكم الله خير ووفقنا الله لحصد جوائز هذا الشهر المبارك اللهم آمين

6- مقال جميل و مهم
مصطفى احمد علي السوداني - Deutschland 30-07-2013 08:21 PM

بارك الله فيك مقال مهم فعلا

5- الزمن فى رمضان
تاج السر محمد عثمان - السودان ( الحبيب) 26-07-2013 10:36 PM

أولا نسأل الله ان نكون جميعا من عتقاء هذا الشهر الكريم ومما لا شك فيه أن ضياع وإهدار الوقت فى رمضان فيما لا يفيد أحسب أنه خسران وندامه كبيرة لأن العمر يمضى في تناقص وهذه فرصة كبيرة جدا أعطانا لها الله سبحانه لا بد من اقتنام هذه الفرصة فيما ينفع ويفيد لعلها فرصه قد لا تتكرر كم كان موجود معنا رمضان السابق وغير موجود معنا الآن فهذه فرصة وسانحة منحنا الله أيها فلا بد من استغلالها في طاعة الله...

4- قلة العبادة في رمضان
النمر المخطط - ليبيا 21-07-2013 06:17 AM

نعم هذا كثير عند المسلمين ونسأل الله المغفرة والله غفور رحيم

3- ^....
حفيدة عائشة - مصر 19-07-2013 02:52 PM

لا تدري يا مسلم في أي وقت يتوفاك الله .. وفي أي وقت ستذهب تحت الترآب ..~

إذا كن مستعدا للقاء الله عز وجل في أي وقت وحين ..
واغتنم الأوقات التي فيها الخير كله كشهر رمضان !


عل الله يغفر لك الذنوب أو يعتق رقابك من النار ..~


شكرا لكَ أخي الفاضل ،
ووفقك الله إلى ما يحبه ويرضاه ..

2- شكر وتقدير
خالد حامد - السودان 19-07-2013 08:07 AM

أشكرك أخي على تعليقك وجزاك الله خير نسأل الله تعالى أن يجعلني وإياك من عتقاء شهره الكريم وكل التقدير والشكر لك

1- قول مستحب
ضيف الله السالم الحمامه - السعوديه 18-07-2013 12:19 AM

شكر الله لك أحي والحقيقه أن هذا الشهر يعد من منزلة مراجعة الحسابات و خلاصة العمل للإنسان مع ربه وهو شهر رحمة ومغفره وعتق من النار هدنا الله والجميع الى ما يحب ويرضى وجعل الغافل مستيقظا و والتائه عائدا والمقصر موفيا وغفر الله لكل من أقبل اليه بهذا الشهر لك خالص شكري وتقديري أخي خــــــالد

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 14/11/1446هـ - الساعة: 17:59
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب