• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تهذيب النفس
علامة باركود

التقليد والانفلات آفتا العصر

عقيل حامد

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 7/7/2013 ميلادي - 28/8/1434 هجري

الزيارات: 9435

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

التقليد والانفلات آفتا العصر


يظن البعض أن التعصب قائم على العشيرة والدين والمذهب فقط  والحق خلاف ذلك فقد ذم العلماء التعصب للباطل بكل إشكاله وصوره ومدحوا التعصب للحق والتمسك به ومن أوائل ما قرأنا ودرسنا عن التعصب تعصب الجهلاء إلى مذهبهم وعقيدتهم وتمسكهم بها اشد التمسك حتى وان جاء الدليل واضحا ونصا صريحا جليا مع المخالف لأنهم تربوا على مقوله باطله (من لا شيخ له فشيخه الشيطان) ومقولة (خليها برقبة عالم واطلع منها سالم) هاتان المقولتان اللتان زرعهما في عقولهم ونفوسهم أهل البدع والأهواء ليجعلوهم عبيدا لهم فيسهل عليهم حملهم وتوجيههم إلى ما يريدون الوصول إليه من حطام الدنيا الفانية ونشر عقائدهم الباطلة وأفكارهم المنحرفة وآخرون يتسترون بحديث لا أصل له (اختلاف أمتي رحمة) فيذكروه للناس على أنه حديث للرسول - صلى الله عليه وسلم - ليمرروا من خلاله آراءهم وأفكارهم المخالفة للقرآن والسنة بكل وضوح وصراحة وآخرون يتسترون بحديث لا يصح أيضا وهو (أصحابي كالنجوم بأيهم اقتديتم اهتديتم) ليمرروا من خلاله أخطاءهم وزلاتهم وأخطاء العلماء وزلاتهم لتكون لهم مبررا لفعل ما يريدون وهذا لا يجوز شرعا ولا يصح عقلا وخذ مثالا على ذلك الصحابي الجليل ابن عمر رضي الله عنه وأرضاه كان ينفي صلاة الضحى وهذا الحديث في البخاري (....فَإِذَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، جَالِسٌ إِلَى حُجْرَةِ عَائِشَةَ، وَإِذَا نَاسٌ يُصَلُّونَ فِي المَسْجِدِ صَلاَةَ الضُّحَى، قَالَ: فَسَأَلْنَاهُ عَنْ صَلاَتِهِمْ، فَقَالَ: بِدْعَةٌ....) وكما هو معلوم للجميع أن صلاة الضحى ثابتة ولا يختلف عليها اثنان فلو استسلمنا لقول ابن عمر رضي الله عنه وتركنا حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم فهل هذا من العدل والإنصاف في شيء؟ وهل يجوز رد قول رسول الله بقول شخص ولو كان أعلم الناس ومن الصحابة الكرام فهذا لا يقوله عاقل فضلا عن عالم لأن القرآن والسنة تحضنا وتأمرنا على طاعة الله ورسوله قال تعالى ﴿ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَاحْذَرُوا فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّمَا عَلَى رَسُولِنَا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ ﴾ [المائدة: 92]، وقوله تعالى ﴿ وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا ﴾ [الحشر: 7]، وهذه الآية الكريمة واضحة الدلالة على وجوب الأخذ بكل ما جاء به الرسول الكريم وعدم ترك أي شيء منه ولهذا ذم الله تعالى المشركين على تركهم ما جاءهم من الحق المبين وتمسكهم بما كان عليه أبائهم وأجدادهم من العقائد المنحرفة والعادات المنكرة حتى سقطوا في الشرك والضلال المبين قال تعالى ﴿ قَالُوا وَجَدْنَا آبَاءَنَا لَهَا عَابِدِينَ ﴾ [الأنبياء: 53]، وقال تعالى ﴿ قَالُوا إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِمْ مُهْتَدُونَ ﴾ [الزخرف: 22]، فهؤلاء تعصبوا لإبائهم وأجدادهم وتركوا الحق الذي جاءهم فما أشبه حالهم بحال الكثيرين اليوم ممن يتعصبون لشيوخهم ويوالون ويعادون عليهم وكأن الدين معهم والعصمة لهم وهم من يبلغون مراد الله إلى الخلق أجمعين، فسبحان الله ما أشبه أهل الباطل قديما وحديثا فمنهجهم واحد وفكرهم جامد ولا يعرفون ويعترفون إلا بمن هوته قلوبهم وكانوا عنه راضين، بل وصل الأمر ببعض الجهلاء أن يبدع أحدهم أخاه ويرميه بالبدع والضلال بل حتى وبالكفر فانظر أخي الكريم كيف يعمي التعصب العيون عن رؤية الحق ويمنع القلوب من إدراك الشرع الحنيف وإتباعه ولا أجد مثالا استدل به على ما أقول أشد بهاء وانصع بياضا يوضح ما أريد من ما نقل عن أتباع المذهبين الحنفي والشافعي من تحريم زواج أحدهما من الأخر، وتنازل بعض الأحناف فجوزوا زواج الحنفي من الشافعية إنزالا لها بمنزلة أهل الكتاب، الله أكبر، وذلك بسبب خلافهم في مسألة الاستثناء في الإيمان فالشافعية يجوزونه والأحناف يحرمونه فمن قال (أنا مؤمن أن شاء الله) فهو مؤمن عند الشافعية، كافر عند الأحناف لأنهم يرون الاستثناء تشكيك في وجود الإيمان والشك كفر عند الحنفية والمذاهب الأخرى والحق في المسألة التفصيل (فإن كان الاستثناء صادراً عن شك في وجود أصل الإيمان فهذا مُحرّم، بل كفر؛ لأن الإيمان جزم، والشك يُنافيه، وإن كان صادراً عن خوف تزكية النفس والشهادة لها بتحقيق الإيمان قولاً، وعملاً، واعتقاداً، فهذا واجب خوفاً من هذا المحذور، وإن كان المقصود من الاستثناء التبرك بذكر المشيئة، أو بيان التعليل، وأن ما قام بقلبه من الإيمان بمشيئة الله، فهذا جائز) تلخيص الحموية، وهذه القصة ذكرتها على الرغم من قدمها لأنها عادت من جديد في هذه الأيام فبسبب الأحداث الأخيرة التي وقعت بين السلفيين هداهم الله وأصلح حالهم ذهب شخص إلى بيت رجل ليخطب أبنته فسأله والد الفتاة أنت من جماعة من؟ من فلان لو علان؟ فتفاجئ الخاطب وتدارك الأمر وسرعان ما هرب بحيلة وأخرى وقال الحمد لله الذي عرفني بكم قبل أن تقع الفتنة، فالوالد أراد أن يتحقق من الخاطب هل هو من أهل البدع والضلال وربما الكفر عنده أو من أهل التوحيد والسنة حسب رأيه وفهمه، فانظر أخي الكريم كيف مزقنا التعصب وأهلكنا ودمر الأمة وجعلها فرقا وأحزابا متصارعة يأكل بعضها البعض ولا يفوتني أن  أذكر قول العلامة الألباني (إننا كنا نعاني من التقليد فإذا بنا نعاني الآن من الانفلات) وأقول رحمك الله يا شيخ فبعدك هجم علينا التقليد والانفلات معا وحار الحليم يعالج من فالتقليد كنا نعانيه من غيرنا ووقعنا فيه اليوم نحن والانفلات صار لنا أشهر من نار على علم حتى أصبحا آفتا العصر، أصلح الله حال الأمة وردها إلى دينها القويم وصراطها المستقيم.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • إدارة الموارد البشرية بين التقليدية والمعاصرة
  • التقليد يذهب بأصالة الأمة
  • التقليد في حياة المسلم الجديد
  • التقليد الأعمى
  • الدين الخالص وضرر التقليد
  • الانفلات الأخلاقي آفة يعاني منها المجتمع المسلم وسببها الابتعاد عن كتاب الله وسنة رسوله
  • التقليد الأعمى وثمراته الخبيثة
  • قاتل الله التقليد
  • تقليد العالم
  • التقليد الأعمى
  • التقليد عند تعدد المجتهدين

مختارات من الشبكة

  • التقليد في الفقه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ملخص كتاب: المجملات النافعات في مسائل العلم والتقليد والإفتاء والاختلافات الثالث: التقليد(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التحذير الشديد من آفة التقليد (خطبة)(مقالة - موقع د. محمود بن أحمد الدوسري)
  • آفة التقليد الأعمى (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التقليد في البدع(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التقليد الأعمى ضار(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مخطوطة فتح المجيد في أحكام التقليد(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • التقليد(مقالة - موقع د. أمين بن عبدالله الشقاوي)
  • التقليد(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • التقليد الأعمى(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 15/11/1446هـ - الساعة: 15:5
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب