• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق الأولاد (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    مقومات نجاح الاستقرار الأسري
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    تطوير المهارات الشخصية في ضوء الشريعة الإسلامية
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تهذيب النفس
علامة باركود

وقفات مع بعض العلماء (3)

وقفات مع بعض العلماء (3)
فتحي حمادة

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 12/3/2013 ميلادي - 29/4/1434 هجري

الزيارات: 5513

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

وقفات مع بعض العلماء (3)


نظرنا خلال المقالة السابقة في ترجمة لبعض العلماء الأعلام؛ ومنهم: حماد بن زيد، والإمام الشافعي، ويحيى بن مَعِين، والإمام أحمد بن حنبل، وإسحاق بن راهويه، ونقف اليوم مع مجموعة أخرى من علماءنا[1].


في ترجمة الإمام البخاري:

قال محمد بن أبي حاتم: قلتُ لأبي عبدالله: كيف كان بَدْء أمرك؟ قال: ألهمت حفظ الحديث وأنا في الكتَّاب، فقلت: كم كان سنك؟ فقال: عشر سنين أو أقل، ثم خرجتُ من الكتَّاب بعد العشر، فجعلت أختلف إلى الداخلي وغيره، فقال يومًا فيما كان يقرأ للناس: سفيان، عن أبي الزبير، عن إبراهيم، فقلت له: إن أبا الزبير لم يروِ عن إبراهيم؛ فانتهرنِي، فقلت له: ارجعْ إلى الأصل فدخل فنظر فيه، ثم خرج، فقال لي: كيف هو يا غلام؟ قلتُ: هو الزبير بن عَدِي، عن إبراهيم، فأخذ القلم مني، وأحكم كتابه، وقال: صدقتَ.


فقيل للبخاري: ابن كم كنت حين رددتَ عليه؟ قال: ابن إحدى عشرة سنةً، فلما طعنت في ست عشرة سنةً، كنت قد حفظتُ كتب ابن المبارك ووكيع، وعَرَفت كلام هؤلاء، ثم خرجت مع أمي وأخي أحمد إلى مكة، فلما حججتُ رجع أخي بها! وتخلفت في طلب الحديث.


يُروَى عن محمد بن يوسف الفربري أنه كان يقول: سمع كتابَ (الصحيح) لمحمد بن إسماعيل تسعون ألف رجل، فما بقي أحدٌ يرويه غيري، وهذا دليل على كثرة تلاميذه ومريديه.


قال البخاري: حججتُ، ورجع أخي بأمي، وتخلفت في طلب الحديث، فلما طعنت في ثمان عشرة، جعلت أصنِّف قضايا الصحابة والتابعين وأقاويلهم، وذلك أيام عبيدالله بن موسى، وصنَّفت كتاب (التاريخ) إذ ذاك عند قبر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في الليالي المقمرة، وقلَّ اسم في التاريخ إلا وله قصة، إلا أني كرهت تطويل الكتاب.


قال أبو بكر الأعين: كتبنا عن البخاري على باب محمد بن يوسف الفريابي، وما في وجهه شعرة.


فقلنا: ابن كم أنت؟ قال: ابن سبع عشرة سنةً.


وهذا يدل على أنه كان يحدِّث الناس وهو صغير جدًّا.


وقال محمد بن إسماعيل: ما وضعت في كتابي (الصحيح) حديثًا إلا اغتسلتُ قبل ذلك، وصليت ركعتين.


قال محمد بن يوسف البخاري: كنت مع محمد بن إسماعيل بمنزله ذات ليلة، فأحصيتُ عليه أنه قام وأسرج يستذكر أشياء يعلقها في ليلةٍ ثمان عشرة مرة.


وقال محمد بن أبي حاتم الورَّاق: كان أبو عبدالله إذا كنت معه في سفر يجمعنا بيت واحد إلا في القيظ أحيانًا، فكنت أراه يقوم في ليلة واحدة خمس عشرة مرة إلى عشرين مرة، في كل ذلك يأخذ القداحة، فيوري نارًا، ويسرج، ثم يخرج أحاديث، فيعلم عليها.


وقال ابن عَدِي: سمعت عبدالقدوس بن همام يقول: سمعت عدةً من المشايخ، يقولون: حوَّل محمد بن إسماعيل تراجمَ جامعِه بين قبر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ومنبره، وكان يصلِّي لكل ترجمة ركعتين.


وقال البخاري: صنَّفت (الصحيح) في ست عشرة سنةً، وجعلتُه حجةً فيما بيني وبين الله - تعالى.


ويؤخذ من ذلك أن الواجب على طالب العلم ألاَّ يتعجلَ في تأليف الكتب إلا بعد إتقان علمه؛ حتى لا نقع فيما وقعنا فيه الآن، بسبب الكتب الكثيرة التي كثرت في زماننا، والتي لا فائدة منها؛ فالمكتبات الآن مملوءة بالكتب الفارغة من داخلها، ولا تعد حجة للإسلام ولا للمؤلِّف، بل هي حجَّة عليه، فلسنا في سباق في تأليف الكتب، ولكن نحن في سباق في تأليف العمل الجيد، الذي يعد حجة للإسلام وللمؤلف.


وقال النجم بن الفضيل: رأيتُ النبي - صلى الله عليه وسلم - في النوم، كأنه يمشي، ومحمد بن إسماعيل يمشي خلفه، فكلما رفع النبي - صلى الله عليه وسلم - قدمه، وضع محمد بن إسماعيل قدمه في المكان الذي رفع النبي - صلى الله عليه وسلم - قدمه!


وقال محمد بن إسماعيل: كتبتُ عن ألف شيخ وأكثر، عن كل واحد منهم عشرة آلاف وأكثر، ما عندي حديث إلا أذكر إسناده.


ويستشهد من ذلك أن يأخذ طالب العلمِ العلمَ من الشيوخ الثقات وليس من الكتب فقط.


وقال محمد بن أبي حاتم الورَّاق: سمعتُ حاشد بن إسماعيل وآخر يقولانِ: كان أبو عبدالله البخاري يختلف معنا إلى مشايخ البصرة وهو غلام، فلا يكتب، حتى أتى على ذلك أيام، فكنا نقول له: إنك تختلف معنا ولا تكتب، فما تصنع؟ فقال لنا يومًا بعد ستة عشر يومًا: إنكما قد أكثرتما عليَّ وألححتما، فاعرضا عليَّ ما كتبتما.


فأخرجنا إليه ما كان عندنا، فزاد على خمسة عشر ألف حديث، فقرأها كلها عن ظهر القلب، حتى جعلنا نحكم كتبنا من حفظه.


ثم قال: أترون أني أختلف هدرًا، وأضيع أيامي؟! فعَرَفنا أنه لا يتقدَّمه أحد.


وقال أبو أحمد عبدالله بن عَدِي الحافظ: سمعتُ عدَّة مشايخ يحكون أن محمد بن إسماعيل البخاري قَدِم بغداد، فسَمِع به أصحاب الحديث، فاجتمعوا وعمدوا إلى مائة حديث، فقلبوا متونها وأسانيدها، وجعلوا متن هذا الإسناد هذا، وإسناد هذا المتن هذا، ودفعوا إلى كل واحد عشرة أحاديث ليلقوها على البخاري في المجلس، فاجتمع الناس، وانتدب أحدهم، فسأل البخاري عن حديث من عشرته، فقال: لا أعرفه، وسأله عن آخر، فقال: لا أعرفه، وكذلك حتى فرغ من عشرته، فكان الفقهاء يلتفت بعضهم إلى بعض، ويقولون: الرجل فَهِم.


ومَن كان لا يدري قضى على البخاري بالعجز، ثم انتدب آخر، ففعل كما فعل الأول.


والبخاري يقول: لا أعرفه.


ثم الثالث وإلى تمام العشرة أنفس، وهو لا يزيدهم على: لا أعرفه.


فلما عَلِم أنهم قد فرغوا، التفتَ إلى الأول منهم، فقال: أما حديثُك الأول فكذا، والثاني كذا، والثالث كذا إلى العشرة، فردَّ كل متن إلى إسناده، وفعل بالآخرين مثل ذلك؛ فأقر له الناس بالحفظ!


وقال يوسف بن موسى المروروذي: كنت بالبصرة في جامعها، إذ سمعت مناديًا ينادي: يا أهل العلم، قد قدم محمد بن إسماعيل البخاري، فقاموا في طلبه، وكنت معهم، فرأينا رجلاً شابًّا، يصلي خلف الأسطوانة.


فلما فرغ من الصلاة، أحدقوا به، وسألوه أن يعقد لهم مجلس الإملاء، فأجابهم.


فلما كان الغد اجتمع قريب من كذا كذا ألف فجلس للإملاء، وقال: يا أهل البصرة، أنا شاب وقد سألتموني أن أحدثكم، وسأحدثكم بأحاديث عن أهل بلدكم تستفيدون الكلَّ.


وقال: صنفت كتاب (الاعتصام) في ليلة.


وقال أيضًا محمد بن إسماعيل: أحفظ مائة ألف حديث صحيح، وأحفظ مائتي ألف حديث غير صحيح.


قال أبا بكر الكلواذاني: ما رأيت مثل محمد بن إسماعيل، كان يأخذ الكتاب من العلماء، فيطلع عليه اطلاعةً، فيحفظ عامة أطراف الأحاديث بمرة.


قال أبو جعفر: سمعت أبا عمر سليم بن مجاهد يقول: كنت عند محمد بن سلام البِيكَنْدِي، فقال: لو جئت قبل لرأيت صبيًّا يحفظ سبعين ألف حديث.


قال: فخرجتُ في طلبه حتى لحقتُه، قال: أنت الذي يقول: إني أحفظ سبعين ألف حديث؟ قال: نعم، وأكثر، ولا أجيئك بحديث من الصحابة والتابعين إلا عرَّفتك مولد أكثرهم ووفاتهم ومساكنهم، ولستُ أروي حديثًا من حديث الصحابة أو التابعين إلا ولي من ذلك أصل أحفظه حفظًا عن كتاب الله وسنة رسول الله - صلى الله عليه وسلم.


ويؤخذ من ذلك أن الأصل في العلم ألاَّ نخرج عن الكتاب والسنة.


وقال إسحاق بن راهويه: اكتبوا عن هذا الشاب - يعني: البخاري - فلو كان في زمن الحسن لاحتاج إليه الناس؛ لمعرفتِه بالحديث وفقهه.


قال أبو عبدالله الحاكم: محمد بن إسماعيل البخاري إمام أهل الحديث.


وقال إسحاق بن خزيمة: ما رأيتُ تحت أديم السماء أعلم بحديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأحفظ له من محمد بن إسماعيل.


وقال عبدالله بن حماد الآملي: وددت أني شعرة في صدر محمد بن إسماعيل.


وقال أبو زيد المروزي الفقيه: كنت نائمًا بين الركن والمقام، فرأيت النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال لي: يا أبا زيد، إلى متى تدرس كتاب الشافعي، ولا تدرس كتابي؟


فقلت: يا رسول الله، وما كتابك؟ قال: (جامع) محمد بن إسماعيل.

 

في ترجمة الإمام مسلم:

قال محمد بن بشَّار: حفَّاظ الدنيا أربعة: أبو زرعة بالرَّيِّ، ومسلم بنَيْسَابور، وعبدالله الدَّارِمي بسَمَرقَند، ومحمد بن إسماعيل ببخارَى.


قال الإمام مسلم: صنَّفت هذا (المسند الصحيح) من ثلاثمائة ألف حديث مسموعة.


قال أبو عبدالرحمن السلمي: رأيت شيخًا حسنَ الوجه والثياب، عليه رداء حسن، وعمامة قد أرخاها بين كتفيه، فقيل: هذا مسلم، فتقدَّم أصحاب السلطان، فقالوا: قد أمر أمير المؤمنين أن يكون مسلم بن الحجاج إمام المسلمين، فقدَّموه في الجامع، فكبر وصلى بالناس.


قال أحمد بن سلمة: كنت مع مسلم في تأليف (صحيحه) خمس عشرة سنة، قال: وهو اثنا عشر ألف حديث.


قال أبو علي النيسابوري الحافظ: ما تحت أديم السماء كتابٌ أصح من كتاب مسلم.


قال محمد بن عبدالوهَّاب الفراء: كان مسلم بن الحجاج من علماء الناس، ومن أوعية العلم.


قال مسلم: ما وضعتُ في هذا (المسند) شيئًا إلا بحجَّة، ولا أسقطتُ شيئًا منه إلا بحجة.

 

في ترجمة أبي بكر بن الباقلاني:

قال أبو بكر الخطيب: كان وِردُه في كل ليلة عشرين ترويحةً في الحضر والسفر، فإذا فرغ منها، كتب خمسًا وثلاثين ورقةً من تصنيفه.


قال علي بن محمد الحربي: جميع ما كان يذكر أبو بكر بن الباقلاني من الخلاف بين الناس صنَّفه من حفظه، وما صنف أحد خلافًا إلا احتاج أن يطالع كتب المخالفين، سوى ابن الباقلاني.


قال أبو بكر الخوارزمي: كل مصنف ببغداد إنما ينقل من كتب الناس سوى القاضي أبي بكر، فإنما صدْرُه يحوي علمه وعلم الناس.


مات في ذي القعدة، سنة ثلاث وأربعمائة، وصلَّى عليه ابنه حسن، وكانت جنازته مشهودةً، وكان سيفًا على المعتزلة والرافضة والمشبِّهة، وغالب قواعده على السنة، وقد أمر شيخ الحنابلة أبو الفضل التميمي مناديًا يقول بين يدي جنازته: هذا ناصر السنة والدين، والذابُّ عن الشريعة، هذا الذي صنف سبعين ألف ورقة.

 

في ترجمة ابن فطيس عبدالرحمن بن محمد القرطبي:

صنف كتاب (القصص) وهو ثلاث مجلدات، وكتاب (أسباب النزول) في مائة جزء، وكتاب (فضائل الصحابة) في مائة جزء، وكتاب (فضائل التابعين) في سبع مجلدات، وكتاب (الناسخ والمنسوخ) ثلاثون جزءًا، وكتاب (الإخوة من أهل العلم) مجلدان، وكتاب (أعلام النبوة) في عشرة أسفار، وكتاب (الكرامات) في مجلدين، و(مسند) محمد بن فطيس خمسون جزءًا، و(مسند) قاسم بن أصبغ العوالي ثلاث مجلدات، وكتاب (المناولة والإجازة) مجلد.


يؤخذ من ذلك العزيمة التي كان عليها العلماء القدامى ووافر علمهم.

 

في ترجمة ابن حيان حيانُ بن خلف بن حسين الأموي:

من تصانيفه كتاب (المقتبس في تاريخ الأندلس) عشرة أسفار، وكتاب (المبين في تاريخ الأندلس) مبسوطًا في ستين مجلدًا.



[1] تم الاستعانة بكتاب سير أعلام النبلاء.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • وقفات مع بعض العلماء (1)
  • وقفات مع بعض العلماء (2)
  • وقفات مع بعض العلماء (4)
  • وقفات مع بعض العلماء (5)

مختارات من الشبكة

  • وقفات مع القرآن: وقفة مع آية (10)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وقفات مع القرآن: وقفة مع آية (9)(مقالة - ملفات خاصة)
  • وقفات مع القرآن: وقفة مع آية (8)(مقالة - ملفات خاصة)
  • وقفات مع القرآن: وقفة مع آية (7)(مقالة - ملفات خاصة)
  • وقفات مع القرآن: وقفة مع آية (6)(مقالة - ملفات خاصة)
  • وقفات مع القرآن: وقفة مع آية (5)(مقالة - ملفات خاصة)
  • وقفات مع القرآن: وقفة مع آية (4)(مقالة - ملفات خاصة)
  • وقفات مع القرآن: وقفة مع آية (3)(مقالة - ملفات خاصة)
  • وقفات مع القرآن: وقفة مع آية (2)(مقالة - ملفات خاصة)
  • وقفات مع القرآن: وقفة مع آية (1)(مقالة - ملفات خاصة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 18/11/1446هـ - الساعة: 8:24
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب