• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    سلسلة دروب النجاح (1) البوصلة الداخلية: دليل ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الأسرة الحديثة بين العجز عن التزويج والانقراض ...
    د. محمد موسى الأمين
  •  
    الأبناء والتعامل مع الهاتف المحمول: توازن بين ...
    محمد أحمد عبدالباقي الخولي
  •  
    دور الآباء في تربية الأبناء في ضوء الكتاب والسنة ...
    محمد أحمد عبدالباقي الخولي
  •  
    التطوير المنهجي متعدد التخصصات في واقع التعليم ...
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
  •  
    رصيد العلاقات.. كيف نبني علاقات قوية في زمن ...
    د. محمد موسى الأمين
  •  
    الاستمرارية: فريضة القلب في زمن التقلب
    أحمد الديب
  •  
    الشباب والعمل التطوعي: طاقة إيجابية تصنع الفرق
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    يا معاشر المسلمين، زوجوا أولادكم عند البلوغ: ...
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    الاحتفاء بالمتفوقين بامتحانات البكالوريا يعيد ...
    أ. هشام البوجدراوي
  •  
    الذكاء الاصطناعي والتعليم
    حسن مدان
  •  
    أساليب التربية في ضوء القرآن والتربية الحديثة
    محمد أحمد عبدالباقي الخولي
  •  
    مفترق الطرق: قرارات مصيرية في عمر الشباب
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    القائد وضجيج الترند
    نهى سالم الرميحي
  •  
    التساهل في المنازل من أسباب المهازل
    شعيب ناصري
  •  
    المحطة العشرون: البساطة
    أسامة سيد محمد زكي
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / فتيات
علامة باركود

أمات أبوها؟!! (كلمة في عزاء المتبرجات 1)

أمات أبوها؟!! ( كلمة في عزاء المتبرجات 1)
مصطفى النعامين

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 10/2/2013 ميلادي - 30/3/1434 هجري

الزيارات: 12425

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

أَمَاتَ أَبُوهَا؟!!

(كَلِمَةٌ في عَزَاءِ المُتَبَرِّجَاتِ 1)


إيْ والله، لقد مات أبوها، فإنا لله وإنا إليه راجعون، ولكنه لم يُوارَ - بعدُ - في لحده، ولم يُغيَّبْ في ثرى رمْسِه؛ لأمرٍ أنت مقبلٌ - إن شاء الله تعالى - على معرفته، والوقوفِ على خبره.

 

ولعلك بادئَ ذي بدء تسألني - وأنت معذورٌ في سؤالك -:

مَنْ هي تلك التي مات أبوها؟

ومن هو - قبل هذا وذاك - أبوها؟

وهل موتُهُ يستحق أن تُستمطَر دموعُ اليراع حزنا على ذهابه، وتُلبسَ بيضُ الصحائف سوادَ المدادِ يأسا وقنوطا من إيابه؟

 

وأقول -والحقُّ حريٌّ أن يُصدع به -:

إن موته مصيبةُ عظيمةُ، ونازلةُ جسيمةُ، جثمتْ بكلكلها على قلب الأمة، فكادت أن تأتي على ما تبقى فيه من حياة، وتقضي على ما جُبلَ عليه من حياء، وتمحو ما حباه الله من مروءةٍ، وكرامة، ورجولة، وغيرة، وحمية، وعزة، وإباء..

 

وإن لموته آثارا خطيرة، وعواقبَ مُبيرة، سعى المفسدون في الأرض سعيا حثيثا إلى إيصال الأمة إليها، فها هي تتجرَّع غُصَصَها، وتكتوي بنارها، وتتحسَّى سُمَّها الزعاف الذي قدموه لها ممزوجا بأهوائها، وشهواتِ نفوس أبنائها، زاعمين إرادةَ خيرِها وخيرِ أبنائها، وهم - في حقيقة أمرِهم، وأصل مرادهم - يريدون استئصالَ شأفتِها، واجتثاثَ جذورها، وإطفاءَ جِذْوتِها ﴿ وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا ﴾ [البقرة: 217].

 

ولكن هيهات هيهات، إنهم ﴿ يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ * هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ ﴾ [الصف: 8-9].


وكأني أطلتُ عليك، وتريَّثْتُ في إخبارك حقيقة تلك التي مات أبوها، ولا عليك، فهأنذا ناشرٌ لك خبرَها وخبرَ أبيها، وَمُفْضٍ لك بما كان مستورا من خوافيها.

 

إنها تلك المرأة التي أخبر عنها من لا ينطق عن الهوى عليه صلوات الله وسلامه في قوله: "صِنْفَانِ مِنْ أَهْلِ النَّارِ لَمْ أَرَهُمَا:.... وَنِسَاءٌ كَاسِيَاتٌ عَارِيَاتٌ مُمِيلاَتٌ مَائِلاَتٌ، رُءُوسُهُنَّ كَأَسْنِمَةِ الْبُخْتِ الْمَائِلَةِ، لاَ يَدْخُلْنَ الْجَنَّةَ وَلاَ يَجِدْنَ رِيحَهَا، وَإِنَّ رِيحَهَا لَيُوجَدُ مِنْ مَسِيرَةِ كَذَا وَكَذَا" (مسلم / 5704).


إنها الكاسيةُ، العاريةُ، المميلة، المائلة، المتبرجةُ، السافرةُ، المتعطرةُ، الخرَّاجةُ، الولَّاجةُ، السَّلْفَعُ، الملعونةُ، شرُ النساء، التي نشرت الفساد، وأغوت العباد، وأذاعت الرذيلة، ووأدت الفضيلة، وأشعلت نيران الفتنة في قلوب الناظرين إليها من الشبان والشيبان، وحلتْ عِقال الشهوات المستعرة فانطلقت جامحةً تَحْطِمُ ما يقابلها من أخلاق رشيدة، وخلال حميدة، حتى لقد صار كثير من الشباب - بسببها - كلابا مسعورة، وذئابا جائعة موتورة، تتحيَّن الفرص السانحة؛ كي تنقض على فريستها، منشبةً فيها مخالبها الحادة، وأنيابها القاطعة، لتتركها - بعد حين من الزمان - أشلاءً ممزَّقةَ الشرفِ، مبعثرةَ الكرامة، مسلوبةَ الحياة، كسيرةً، ذليلةً، مهينةَ، مُلقاةً على أرصفة العار والذل والهوان، والبوار والخسران.


ولا تحسبنَّ -رحمك الله -شيئا من هذا الذي أقولُ ضربا من الخيال، وأنني -بهذا -مُجاوزٌ الحقيقةَ، مُهَوِّلٌ الأمرَ، مُبالِغٌ فيه، وأنه لا وجود له بين ظَهْرَانَي المسلمين اليوم، لا والذي في السماء عرشُه، ما عدوتُ الحقيقة قيدَ أُنملة، بل هو كائن واقع بَيِّنٌ في أسبابه وبواعثه، ومظاهره وتجلياته، ونتائجه وعواقبه التي باتت لا يختلف فيها اثنان، ولا ينتطح عليها تيسان، وما أكثرَ -وخالقِ الخلق -التيوسَ في هذا الزمان!


( وَكَفَاكَ مِنْ شَرٍّ سَمَاعُه)!

وليأتينَّك نبأُ ذلك عما قريب.


وهذه التي مات أبوها أنَّى أجَلْتَ الطرف، وألقيت النظر، وأطلقت عِنان البصر، فانك سوف تراها في الأسواق، والمحلات التجارية، والشوارع، والحارات، والبيوت، والمسارح، والمراقص، والحدائق، والمدارس، والمعاهد، والجامعات، والعيادات والمستشفيات، والمتنزهات.....


في كل مكان يمكنك أن تراها، حتى في المصانع والمعامل وغيرها من الأماكن التي لا يكون فيها إلا الرجالُ، حتى صيَّروها سلعةً حقيرةً، وبضاعة رخيصة، وسَقَطَاً من المتاع مبذولا بلا عِوض ولا ثمن لكل عين خائنة، وشهوة دنيئة، على مرأى ومسمع من أبيها - (رحمه الله) - وأخيها، وعمها، وخالها، وعشيرتها الأقربين الذين أغمضوا عيونهم عنها، وهم رعاتها المسؤولون عنها، والمؤتمنون عليها، والمكلفون بحمايتها ، فصيروها - بهذا - لقمة سائغة، وغَرَضَا قريبا لكلاب الأرصفة، وهوام المراهقين. وكُناسة المجتمع، وحُفالات المتطفلين الساقطين من الذين فشل آباؤهم، وأخفقت أمهاتهم في تأديبهم، ممن لا خَلاق لهم من خلق ولا دين ولا حياء، وما اصدق قول القائل فيهم:

إنَّ (الرجالَ) الناظرينَ إلى النِّسا مثلُ الكلابِ تطوفُ باللُّحْمَانِ

إنْ لم تَصُنْ تلكَ اللحومَ (أُسودُها) أُكِلَتْ بِلا عِوَضٍ ولا أَ ثْمَانِ


ورحم الله القحطاني؛ لو كان عاين ما نعاينه لأيقن أن زمن الرجال و الأُسُود قد ولَّى وأدبر إلا قليلا منهم، وَلَكَانَ - منْ حسرةٍ - متمثلاً قولَ الأول:

ذهبَ الذينَ يُعاشُ في أكنافهم وبقيتُ في خلفٍ كجلدِ الأجربِ


خَلْفٌ يحسبهم الجاهل بالرجولة وحقيقتها رجالا، فإذا أبصرت نساءهم أدركت صدق قول القائل:

لا تغرنك الأشكال والصور
تسعة أعشار من ترى بقر
في شجر السرو منهم مثل
له رواء وما له ثمر

 

والحقيقة التي لا مِراء فيها:

ما كانتِ الحسناءُ تُظْهِرُ سترَها لو أنَّ في هذي الجموعِ رجالا


وصدق والله؛ فان لسان حال المتبرجات قائل بلسان مبين:

(ما من رجل نهابه ونخشاه؛

إني لأفتحُ عيني - حين افتحها - على كثيرٍ، ولكن لا أرى أحدا

إني لأفتح عيني فأرى أبا وأخا وعما وجدا وخالا و....


أرى صور الرجال، ولكني لا أرى الرجال؛ فهم - على كثرتهم - يصدق فيهم، وعليهم قول من يقول:

وَيُقْضَى الأمرُ حينَ تَغِيبُ تَيْمٌ ولا يُسْتَأذَنُونَ وهمْ شُهُودُ


أما هؤلاء الذين تراهم ملءَ السمع والبصر فأشباهُ رجال، غثاءٌ كغثاء السيل، درستْ معالم رجولتهم فاستنوقوا، فما كان منا معشر النساء إلا أن تمردنا عليهم؛ إذ لا بد أن يكون ثمةَ قائدٌ ومَقُود، وسيد ومسود، فلما تخلى القائد والسيد والقوام وذو الدرجة عن مكانته وقيادته وسيادته وقوامته ودرجته، امسكنا نحن - معاشر النساء المترجلات - بزمام الأمور، وإنْ شئت فقل - وأنت صادق -: بخطام (الرجال) وقُدناهم الى حيث أردنا، وهم مستسلمون، يبكون على أطلال رجولتهم الذاهبة، وعزتهم الغائبة).


هذا ما يقوله لسان حال المتبرجات الكاسيات العاريات، وهو لسان صدق، يترجم عما في ضمائرهن إزاء من ولَّاه الله أمرَهُنَّ من الرجال: آباءً وأزواجاً وإخوانا...!!


فهلَّا كان لهؤلاء - وغيرهم من ولاة الأمور - آذانٌ مصغية واعية تسمع هذه الهتافات، وتتفحص هذه الاتهامات، التي تطعنهم في صميم رجولتهم، وسويداء كبريائهم، وتدك فيهم معاقل عزتهم، وترميهم - عن قوس واحدة - بالدياثة، وموت الغيرة؟!


وهلا أصختم السمع، وأذَِنْتُم لهذا النداء، من قبل أن تصك أسماعكم أنباءٌ تظل لها وجوهكم مسودة، وهاماتكم مطاطاة، تودون أنْ لو تُسوَّى بكم الأرضُ ولا تكونون فرطتم في أعراضكم وشرفكم.


ألا أيها الرجال المسؤولون، والآباء المؤتمَنون، ألم يأتكم نبأ ذلك التهديد المرعب المخيف، الذي يتوعد به النبي صلى الله عليه وسلم كل من استرعاه الله رعية، فلم يقم بما أوجبه عليه فيها: "مَا مِنْ عَبْدٍ يَسْتَرْعِيهِ اللَّهُ رَعِيَّةً، يَمُوتُ يَوْمَ يَمُوتُ، وَهُوَ غَاشٌّ لِرَعِيَّتِهِ، إِلاَّ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ" رواه مسلم.


فماذا بعدُ يا آباءَ المتبرجات، ويا أولياءَ أمورِ الكاسيات العاريات، يا مَنْ خنتم الأمانة، وضيعتم الرعية أحوجَ ما تكون الى العناية والرعاية، ماذا بعد أن تُهَدَّدوا بالحرمان من الجنة؛ فإن من ألقى - بيديه - مهجةَ فؤاده، وفلذةَ كبده في النار، نارِ التبرج والعري والعار، لَحَرِيٌّ - والجزاءُ من جنس العمل - أن يُحرمَ من دخول الجنان، وأن يَرِدَ - جزاءً وفاقًا - نارَ جهنم؛ ليذوقَ وبال فعلته، وعاقبةَ جريمته!


وأما انتن - يا من أَبَيْنَ إلا التبرجَ والسفورَ سبيلا - فعزاؤكن عزاءان:

فعظم الله أجْرَكُن في أنْفُسِكُن!

وعظَّم الله أجْرَكُن في آبائكن، وأحسن عزاءكن (فيهِم)!

وما عجبٌ أنَّ النساءَ ترجَّلتْ ... ولكنَّ تأنيثَ الرجالِ عجابُ

 

وللحديث صلة إن شاء الله تعالى.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • المرأة الصالحة رابطة المجتمع
  • مخالفات في لباس المرأة (1)
  • التبرج
  • أمات أبوها؟!! (كلمة في عزاء المتبرجات 2)

مختارات من الشبكة

  • التطوير المنهجي متعدد التخصصات في واقع التعليم الأمريكي ومسارات التعليم العربي لتحسين مخرجات المستقبل(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • بشارة القرآن لأهل التوحيد (خطبة)(مقالة - موقع د. محمود بن أحمد الدوسري)
  • فوائد البنوك: الخطر الذي يهدد العالم(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • "كلمة سواء" من أهل سنة الحبيب النبي محمد صلى الله عليه وسلم إلى أهل التشيع - باللغة الفارسية (مطوية)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • "كلمة سواء" من أهل سنة الحبيب النبي محمد صلى الله عليه وسلم إلى أهل التشيع - باللغة الروسية (مطوية)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • واو الحال وتعريف الحرف(مقالة - حضارة الكلمة)
  • من دروس خطبة الوداع: أخوة الإسلام بين توجيه النبوة وتفريط الأمة (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • جوامع الكلم النبوي: دراسة في ثراء المعاني من حديث النغير(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حرص النبي صلى الله عليه وسلم على تلاوة آيات مخصوصة في أوقات مخصوصة(مقالة - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)
  • الصلاة دواء الروح(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • نواكشوط تشهد تخرج نخبة جديدة من حفظة كتاب الله
  • مخيمات صيفية تعليمية لأطفال المسلمين في مساجد بختشيساراي
  • المؤتمر السنوي الرابع للرابطة العالمية للمدارس الإسلامية
  • التخطيط لإنشاء مسجد جديد في مدينة أيلزبري الإنجليزية
  • مسجد جديد يزين بوسانسكا كروبا بعد 3 سنوات من العمل
  • تيوتشاك تحتضن ندوة شاملة عن الدين والدنيا والبيت
  • مسلمون يقيمون ندوة مجتمعية عن الصحة النفسية في كانبرا
  • أول مؤتمر دعوي من نوعه في ليستر بمشاركة أكثر من 100 مؤسسة إسلامية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 16/2/1447هـ - الساعة: 12:17
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب