• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
  •  
    الإنذار المبكر من التقاعد المبكر
    هشام محمد سعيد قربان
  •  
    دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز كفاءة العملية ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / فتيات
علامة باركود

للعاقلات فقط، 100 وقفة تربوية للمرأة مع رسول الله (14)

للعاقلات فقط، 100 وقفة تربوية للمرأة مع رسول الله (14)
الشيخ جمال عبدالرحمن

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 10/12/2012 ميلادي - 26/1/1434 هجري

الزيارات: 5612

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

للعاقلات فقط

100 وقفة تربوية للمرأة مع رسول الله (14)

 

91- العاقلة والصبر على فقد الولد:

إن الأولاد فلذة الأكباد، وفقد الولد كثيراً ما تتأثر به الأم أكثر من الأب، ولكننا رأينا نموذجاً فذاً ومثالاً قل أن يتكرر، رأينا أم سليم زوجة أبي طلحة، يموت ابنها المريض، والأب خارج البيت، فتطلب من أهل البيت ألا يبلغه أحد بالخبر حتى تبلغه هي، فلما جاء سألها عن ابنه فقالت: سكن واستراح "تقصد أنه مات" لكن الأب لم يفهم ذلك، بل فهم أن الولد في عافية، والسبب أن الأم لم يظهر عليها شيء من التأثر، بل كانت متزينة بأحسن الزينة وأعدت له عشاء، فلم يشك في الأمر، فلما تعشى وأعجبته زينتها جامعها، ثم بعد أن شبع بطنه وفرجه أبلغته، وبحكمة نادرة بالغة؛ قالت: يا أبا طلحة أرأيت لو أن قوماً أعاروا عاريتهم أهل بيت، فطلبوا عاريتهم، ألهم أن يمنعوهم؟ "يعني لو استعار أحد شيئاً من أحد، ثم جاء صاحب الشيء يطلبه، أيحزن ذلك المستعير؟" قال: لا، قالت: فاحتسب ابنك، فدهش أبو طلحة مما صنعت زوجته، فأبلغ النبي صلى الله عليه وسلم بالذي حدث فدعا النبي صلى الله عليه وسلم لهما بالبركة في جماعهما تلك الليلة، وقال: "اللهم بارك لهما"، فولدت غلاماً سماه النبي صلى الله عليه وسلم عبدالله، وكبر عبدالله وتزوج وأنجب تسعة من الأولاد كلهم قرأوا "حفظوا" القرآن، وتلك دعوة رسول الله صلى الله عليه وسلم [1].

 

فهل رأيتِ أيتها العاقلة مثل هذه المرأة "أم سليم" في صبرها وجلدها وعقلها وحكمتها؟

وها هي أم سعد بن معاذ وقد فقدت ابنها عمرو في غزوة أحد مع قتلى آخرين، فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم: "يا أم سعد أبشري وبشري أهلهم أن قتلاهم ترافقوا في الجنة جميعاً وقد شفعوا في أهلهم جميعاً"، قالت: رضينا يا رسول الله، ومن يبكي عليهم بعد هذا[2]؟! ثم هي هي تفقد سعداً بعد ذلك شاباً يافعاً عمره 37 سنة، فعن المسور بن رفاعة القرظي قال: جاءت أم سعد بن معاذ تنظر إلى سعد في اللحد، فردها الناس، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "دعوها"، فأقبلت حتى نظرت إليه وهو في اللحد قبل أن يبنى عليه اللبن والتراب، فقالت: احتسبتك عند الله، وعزاها رسول الله صلى الله عليه وسلم على قبره[3]. نعم، هل يبكي أحد على من بشر بالجنة؟! قطعاً لا، والسبب أنهم كانوا يدركون معنى البشرى، وقدر الجنة.

 

ولكن لما رق الدين ونقص الإيمان صارت الجنة تذكر أمام كثير من الناس ولا شيء، وتذكر النار والأمر هين! ويذكر عذاب القبر ونعيمه ولا بأس، نعوذ بالله من قسوة القلوب وغفلتها.

 

وقد مر بنا قصة أم حارثة، وكذلك الخنساء التي قدمت أولادها الأربعة، تحرضهم على الموت تحريضاً في حرب القادسية، فقتلوا جميعاً، فاستقبلت الخبر بالبشرى وقالت: الحمد لله الذي شرفني بقتلهم.

 

وهذه أعرابية تبكي ابنها، وقد حجت وهو معها، فأصيبت به، فلما دفن قامت على قبره وهي وجعة، فقالت: والله يا بني، لقد غذوتك رضيعاً، وفقدتك سريعاً، وكأنه لم يكن بين الحالين مدة ألتذ بعيشك فيها، فأصبحت بعد النضارة والغضارة ورونق الحياة، والتنسم في طيب روائحها، تحت أطباق الثرى جسداً هامداً، ورفاتاً سحيقاً وصعيداً جرزاً، أي بني، لقد سحبت الدنيا عليك أذيال الفنا، وأسكنتك دار البلى، ورمتني بعدك نكبة الردى، أي بني؛ لقد أسفر لي عن وجه الدنيا صباح داج ظلامه، ثم قالت: أي رب؛ ومنك العدل ومن خلقك الجور، وهبته لي قرة عين، فلم تمتعني به كثيراً، بل سلبتنيه وشيكاً، ثم أمرتني بالصبر، ووعدتني عليه الأجر، فصدقت وعدك، ورضيت قضاءك، فرحم الله من ترحم على من استودعته الردم، ووسدته الثرى، اللهم ارحم غربته، وآنس وحشته، واستر عورته يوم تنكشف الهنّات والسوءات[4] سبحان الله! ما أحسن حديثها.

 

92- العاقلة وقلب الأسد وشهامتها ضد المجرمين:

أم موسى اللخمية - زوجة نصير اللخمي والد موسى بن نصير - "الأمير المشهور الذي فتح الأندلس" -، شهدت مع زوجها اليرموك، فقتلت حينئذ علجاً "العلج هو الرجل من كفار العجم وغيرهم" وأخذت سلبه - متاعه - وكان عبدالعزيز بن مروان "من أمراء بني أمية" يستحكيها "يطلب منها أن تحكي القصة" فتصفه له وتقول:"بينما نحن في جماعة من النساء؛ إذ جال الرجال جولة، فأبصرت علجاً يجر رجلاً من المسلمين فأخذت عمود الفسطاط "الخيمة" ثم دنوت منه فشدخت به رأسه "فلقتها" وأقبلت أسلبه "آخذ متاعه" فأعانني الرجل المسلم على أخذه"[5].

 

بارك الله فيك يا أم موسى، يا أم الرجال، كيف لا تفتحين رأسه، وولدك فتح الأندلس؟! والله ما قصرت ولا فعلت غير الواجب، ومبارك عليك ما سلبتيه منه، فقد قال سيدك محمد صلى الله عليه وسلم: "من قتل قتيلاً فله سلبه"[6]. وقال: "وجعل رزقي تحت ظل رمحي"[7]، فهذا رزقك، هنيئاً لك.

 

وعن أنس رضي الله عنه أن أم سليم - أمه اتخذت خنجراً يوم حنين "غزوة حنين" فقال أبو طلحة "زوجها" يا رسول الله هذه أم سليم معها خنجر - يمزح معها! - فقالت يا رسول الله، إن دنا مني مشرك بقرت "شققت" به بطنه[8].

 

وعن صفية بنت عبدالمطلب عمة رسول الله صلى الله عليه وسلم وأم الزبير بن العوام وأخت حمزة رضي الله عنهم جميعاً -، قالت: أنا أول امرأة قتلت رجلاً، كان حسان بن ثابت معنا، فمر بنا يهودي فجعل يطيف بالحصن - الذي فيه النساء - تقول: فاحتجزت "أي شدت حُجزة - حزاماً - على وسطها" وأخذت عموداً ونـزلت فضربته حتى قتلته[9].

 

يا ليتك يا صفية تعرفينا وتعاونينا على قتل اليهود الذين استلبوا الأرض وانتهكوا الحرمات وأفسدوا أيَّما إفساد، لقد بطلت حيلة الرجال يا صفية فعرفينا كيف يقتل اليهودي؟!

 

وعن هشام بن عروة أن أسماء بنت أبي بكر - جدته - اتخذت خنجراً - زمن سعيد بن العاص -ـ للصوص وكانوا قد استعروا "كثروا" بالمدينة فكانت تجعله تحت رأسها، فقيل لها: ما تصنعين بهذا؟ قالت: إن دخل علي لص بعجت بطنه، وكانت عمياء![10].

 

93- العاقلة وتمنيها الغزو والشهادة في سبيل الله:

عن أم حرام بنت ملحان أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال في بيتها "أي نام وقت القيلولة" يوماً فاستيقظ وهو يضحك، قالت: فقلت: يا رسول الله: ما أضحكك؟ قال: "عرض علي ناس من أمتي يركبون ظهر هذا البحر "غزاة في سبيل الله" كالملوك على الأسرة "جمع سرير"، قلت: يا رسول الله؛ ادع الله أن يجعلني منهم، قال: "أنت من الأولين"، فتزوجها عبادة بن الصامت، فغزا بها في البحر فحملها معه، فلما رجعوا قربت لها بغلة لتركبها فصرعتها، فدقت عنقها، فماتت رضي الله عنها"[11]، لقد صدقت الله فصدقها، قال صلى الله عليه وسلم:"إن تصدق الله يصدقك"[12].

 

وعن أم ورقة الأنصارية أنها قالت: يا رسول الله، لو أذنت لي فغزوت معكم، فمرَّضتُ مريضكم وداويت جريحكم - وذلك في غزوة بدر - فلعل الله أن يرزقني الشهادة؟ قال: "يا أم ورقة؛ اقعدي في بيتك فإن الله سيهدي إليك شهادة في بيتك"، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يزورها في بيتها، وجعل لها مؤذناً يؤذن لها، وكان لها غلام وجارية قد دبرتهما "لخدمتها"، فقاما إليها فغمياها فقتلاها، فلما أصبح عمر قال: والله ما سمعت قراءة خالتي أم ورقة البارحة، فدخل الدار فلم ير شيئاً، فدخل البيت فإذا هي ملفوفة في قطيفة في جانب البيت، فقال صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم صعد المنبر فذكر الخبر وقال: عليَّ بهما، فأتي بهما فسألهما فأقرا أنهما قتلاها، فأمر بهما فصلبا، فكانا أول مصلوبين بالمدينة[13].

 

94- العاقلة والتطلع إلى أعلى الدرجات:

بعث النبي صلى الله عليه وسلم إلى سودة بنت زمعة (زوجهُ) بطلاقها، فجلست على طريقه صلى الله عليه وسلم، فقالت: أنشدك "أي أسألك" بالذي أنـزل عليك كتابه، لم طلقتني؟ أَلِمُوجِدَة؟ "يعني لشيء في نفسك تأخذه علي" قال: "لا" قالت: أنشدك الله لما راجعتني، فلا حاجة لي في الرجال، ولكني أحب أن أبعث في نسائك، فراجعها[14].

 

95- العاقلة ونصرة الحق:

لما هاجر النبي صلى الله عليه وسلم من مكة، ودخل هو وصاحبه الصديق في غار ثور، وكان لابد لهما من الزاد والطعام، فمن ذا الذي يتحمل مسئولية توصيل الطعام لهما، وعيون الكفار من قريش مرتقبة، وحرارة الشمس ملتهبة، والطريق إلى الغار ليس قريباً؟ إنها الصابرة المحتسبة أسماء بنت أبي بكر.

 

قال البخاري[15] - رحمه الله -:

وأتتهما أسماء بنت أبي بكر - رضي الله عنها - بسفرتهما، ونسيت أن تجعل لها عصاماً "رباط تعلق به السفرة"، فلما ارتحلا ذهبت لتعلق السفرة، فإذا ليس لها عصام فشقت نطاقها باثنين، فعلقت السفرة بواحد، وانتطقت بالآخر، فسميت ذات النطاقين.

 

تلك المرأة التي أسهمت في نصرة الحق وإتمام خطة الخروج والهجرة - رضي الله عنها.



[1] القصة بنصها في البخاري ومسلم وشرحتها بأسلوبي.

[2] (السيرة الحلبية) (2/47).

[3] الطبقات الكبرى (3/432).

[4] جمهرة خطب العرب (3/273).

[5] (الإصابة) لابن حجر (4/501).

[6] البخاري ومسلم وأحمد وأبو داود.

[7] البخاري وأحمد (2/50).

[8] (طبقات ابن سعد) (8/425)، وإسناده صحيح.

[9] أخرجه الحاكم (4/51)، ورجاله رجال الصحيح، والطبراني والهيثمي في (المجمع) (6/134).

[10] أخرجه الحاكم في (المستدرك) (4/64)، وابن سعد (8/253).

[11] البخاري (12/345)، ومسلم (1912) وغيرهما.

[12] (صحيح) انظر صحيح الجامع (ح1415).

[13] (حسن)، أخرجه أبو داود، وانظر صحيح أبي داود للألباني (ح555).

[14] أخرجه ابن سعد (8/54)، وسنده صحيح.

[15] صحيح البخاري (1/553).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • للعاقلات فقط، 100 وقفة تربوية للمرأة مع رسول الله (10)
  • للعاقلات فقط، 100 وقفة تربوية للمرأة مع رسول الله (11)
  • للعاقلات فقط، 100 وقفة تربوية للمرأة مع رسول الله (12)
  • للعاقلات فقط، 100 وقفة تربوية للمرأة مع رسول الله (13)
  • للعاقلات فقط، 100 وقفة تربوية للمرأة مع رسول الله (15)

مختارات من الشبكة

  • للعاقلات فقط، 100 وقفة تربوية للمرأة مع رسول الله (9)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • للعاقلات فقط، 100 وقفة تربوية للمرأة مع رسول الله (8)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • للعاقلات فقط، 100 وقفة تربوية للمرأة مع رسول الله (7)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • للعاقلات فقط، 100 وقفة تربوية للمرأة مع رسول الله (6)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • للعاقلات فقط، 100 وقفة تربوية للمرأة مع رسول الله (5)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • للعاقلات فقط، 100 وقفة تربوية للمرأة مع رسول الله (4)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • للعاقلات فقط، 100 وقفة تربوية للمرأة مع رسول الله (3)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • للعاقلات فقط، 100 وقفة تربوية للمرأة مع رسول الله (2)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • للعاقلات فقط، 100 وقفة تربوية للمرأة مع رسول الله (1)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • رؤوس أقلام للناس الهادئة العاقلة بخصوص موت الصحفية شيرين أبو عاقلة(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 


تعليقات الزوار
1- ملف كامل
ملا حسين - العراق 10-12-2012 10:48 PM

شكر الله سعيكم
لو أمكن جمع هذه الورقات كلها في ملف واحد ليسهل حفظه

خدمة للدين وتسهيلا للمستفيدين

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب