• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق الأولاد (3)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    جرعات سعادة يومية: دفتر السعادة
    سمر سمير
  •  
    التاءات الثمانية
    د. خميس عبدالهادي هدية الدروقي
  •  
    المحطة الثانية عشرة: الشجاعة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    البطالة النفسية: الوجه الخفي للتشوش الداخلي في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الأولاد (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    مقومات نجاح الاستقرار الأسري
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    تطوير المهارات الشخصية في ضوء الشريعة الإسلامية
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / أبناء
علامة باركود

التخريب عند الأطفال .. وعلاجه

التخريب عند الأطفال. . وعلاجه
د. موسى نجيب موسى معوض

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 6/11/2012 ميلادي - 21/12/1433 هجري

الزيارات: 272397

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

التخريب عند الأطفال.. وعلاجه


التخريب يمثل أحد الاضطرابات السلوكية الهامة في حياة طفل الروضة. ويتمثل في رغبة الطفل ظاهريا في تدمير أو إتلاف الممتلكات الخاصة بالآخرين أو المرافق وقد يشمل السلوك التخريبي من قبل الطفل نحو مقتنيات الأسرة في المنزل أو الحديقة، أو حاجات أفراد أسرته من ملابس وكتب ولعب وأثاث منزلي أو غير ذلك من الحاجات ويتفاوت الأطفال فيما بينهم في درجة الميل نحو التدمير والإتلاف.

 

فالنشاط والحركة أمور ملازمة للطفل، وحب الطفل للاستطلاع أمر لا يمكن إغفاله في سلوكه اليومي، ومن النادر أن نجد طفلا مدمرا أو مخربا عن قصد، ولكن يقع التخريب أثناء محاولة الطفل تحقيق غرضه، أو تحقيق فكرة طرأت على ذهنه دون أن يكون خلف هذا السلوك خبث أو سوء نية ولكن الأمر كما يبدو أمامنا على المستوى الظاهر يعد تخريبًا أو سلوكًا تدميرًا.

 

فإذا لجأ الطفل إلى التشويه أو الكسر أو التمزيق أو القطع، ففي الغالب يعكس رغبة في التعرف على الأشياء والموجودات، فيعبث بها، وحينما لا يحسن الأطفال تناول الأشياء وجذبها وفحصها فمن المتوقع إلحاق إتلاف بها، وحين يتلف الصغار الأشياء فإنهم يفعلون ذلك عن جهل بقيمة الأشياء أو آثارها، وحتى إن تعمد الطفل مثلا سكب بعض السوائل على الأرض فليس ذلك دليلا على حب للأذى - كما يظن البعض - بل إن افتقاد الطفل إلى معرفة شكل السائل حينما يسكب وحينما ينتشر على الأرض وحينما يسيل هو الذي يدفعه إلى ذلك السلوك، وإن امتدت يد الطفل إلى دولاب الملابس أو أدراج المكاتب للعبث بمحتواها وربما إخراج ما فيها، فغالبا لا يكون ذلك بهدف البعثرة بقدر ما هو محاولة للكشف عن الشيء المختفي خلف محتويات هذا الدولاب أو درج المكتب.

 

إن حب الاستطلاع والرغبة في التعرف على الأشياء والموجودات قد تدفع الأطفال إلى العبث بها وتحليلها إلى أجزاء، ثم محاولة العمل على إعادة تركيبها.

 

إن هذه السلوكيات تفرضها طبيعة النمو، فالطفل كلما كان صغيرا حديث العهد بالموجودات اشتدت لديه رغبة تحليلها وفكها، فتراه يتفحص كلما تقع عليه يداه، يمسك بها، يتأملها ويرميها أرضا ليكتشف تأثير ذلك فيها. فإذا انكسرت وتحطمت قد نراه بادي السرور لأنه اكتشف حالة جديدة.

 

وكلما تقدم الطفل في العمر وفي حدود الثالثة نراه يطور أساليب عبثه، فيفرغ الدواليب والأدراج والصناديق من محتوياتها ويبعثرها وغيرها.

 

أسباب الإقبال على السلوك التخريبي:

1- النشاط والطاقة الزائدة والأجسام التي تتميز بنشاط حركي زائد مع عدم توافر الطرق المنظمة لتصريف تلك الطاقة في الأمكنة المناسبة واضطراب في الغدة الدرقية.

 

2- ظهور مشاعر الغيرة لدى بعض الأطفال نتيجة ظهور مولود جديد أو تفرقة الوالدين في المعاملة بين الأخوة.

 

3- مقت الطفل لبعض الناس أو لفئة معينة من الناس.

 

4- حب الاستطلاع والميل إلى تعرف طبيعة الأشياء، ومحاولة إثبات الوجود والسيطرة على البيئة.

 

5- النمو الجسمي الزائد مع انخفاض في مستوى الذكاء.

 

6- شعور الطفل بالنقص أو بالظلم فيدفع نحو الانتقام من أجل إثبات الذات.

 

7- مسألة عارضة عندما يضيق المكان أثناء اللعب.

 

8- الشعور بالضيق والانزعاج وكره الذات.

 

أشكال التخريب عند طفل الروضة:

يمكن تصنيف السلوك التخريبي لدى طفل الروضة إلى شكلين رئيسيين هما تخريب بريء وتخريب متعمد.

 

1- التخريب البريء:

وهذا السلوك الشائع بين الأطفال وينقسم بدوره إلى أربعة أنواع من السلوك التخريبي:

التخريب المتطور المندفع:

يظهر هذا النوع من التخريب لدى الأطفال الذين يتميزون بالنشاط الحركي الزائد الذين لا يملون ولا يتعبون لكنهم يلحقون الأذى بكثير من الأشياء والممتلكات من وجهة نظر الآباء فيندفعون إلى مثل هذا السلوك دون علم لهم بقيمة الأشياء التي يدمرونها وربما يكون نتيجة لسمة التغير التي يعيشونها في مثل تلك السن فما أن تقع أعينهم على لعبة أو دمية جديدة فإنهم يتركون لعبتهم الأولى ويتجهون نحو اللعبة أو الدمية الثانية ثم الثالثة وهكذا.

 

التخريب الفضولي المنظم:

هذا النوع من التخريب يظهر لدى الأطفال ويغلب على سلوكياتهم التخريبية محاولة إرجاع ما خربوه إلى حالته كما كانت من قبل وهم بذلك يفكون الأدوات والأشياء ثم يحاولون إعادة تركيبها مرة أخرى وهكذا.

 

التخريب اللاواعي:

يقوم الأطفال بتخريب الأشياء أو المواد دون معرفة أو وعي منهم وغالبا ما يجد الأطفال أنفسهم أمام وضع تخريبي نتيجة لمسهم لمواد وأشياء قد تنفرط بين أيديهم دون انتباه أو ظهور شيء يدل على أنهم أحسوا بما صنعت أيديهم من خسائر.

 

التخريب كانعكاس للطاقة العضلية:

قد يشعر الطفل بالقدرة الجسدية بين أقرانه فيفرض نفسه عليهم فيقوم ببعض الأعمال التخريبية كأن يدوس بقدميه على المفارش وتمزيق المقاعد وإسقاط الستائر والتسلق عليها، وتكسير بعض الأشياء داخل غرفة الطعام أو غير ذلك من الأفعال التخريبية التي يقوم بها.

 

2- التخريب المتعمد:

ينقسم السلوك التخريبي المتعمد إلى قسمين هما:

تخريب الشلة:

قد يظهر سلوك تخريب الشلة كسلوك جماعي يصدر من مجموعة من الأطفال بهدف تفريغ الطاقة الزائدة عند هؤلاء الأطفال الذي شكلوا فيما بينهم شلة أو فريقا أو عصابة، أو لإشباع رغبة التقليد والمحاكاة ومسايرة الجماعة.

 

التخريب المرضي:

يحدث التخريب المرضي عند الأطفال الصغار فنجدهم يشعلون النار في الحديقة والاستمتاع بها أو يقومون بتخريب الأشياء عند الجيران من أجل المتعة وقد يسعى الأطفال في هذا النوع من التخريب إلى سلب ممتلكات الأطفال الآخرين أو دفعهم على الأرض ثم الفرار ضاحكا لسلوكه التخريبي هذا وبعض الأطفال يؤذي الآخرين ويرمي الأشياء عليهم كما قد يقوم بإتلاف أعمال الآخرين ويكسر الألعاب ويمزق الكتب.

 

أساليب التغلب على المشكلة:

1- يجب دراسة الحالة بعناية ودقة لتحديد مدى ونوعية التخريب، وكذا محاولة تحديد الدافع خلف هذا السلوك التخريبي (عوامل شعورية أو عوامل لا شعورية مثل الغيرة...).

 

2- توافر لعب بسيطة للطفل، تكون متقنة الصنع، ويمكن تفكيكها وتركيبها دون أن يلحقها تلف.

 

3- توفير المكان الفسيح المناسب يستطيع الصغير أن يقوم فيه باللعب.

 

4- الابتعاد عن كثرة تنبيه الصغير وتوجيهه؛ لأن ذلك يفقد قوة تأثير التوجيه، ويفقد الطفل الثقة في إمكاناته، فيجب أن نقلل من الأوامر والنواهي التي تجعل الأطفال يشعرون بالملل، وليس معنى ذلك ترك الأمور، بل خير الأمور الوسط. إن الطفل محتاج إلى حزم بغير عنف ومرونة بدون ضعف، مع بيان ما هو خير وما هو شر.

 

5- عرض الطفل على الطبيب للتأكد من طبيعة الغدة الدرقية، وكذا تعرف مستوى ذكاء الطفل داخل العيادات النفسية.

 

6- إشباع حاجة الطفل إلى الاستطلاع ليس فقط بتوفير اللعب، بل ومراعاة ما يناسب سنه وتنوعها بحيث تشمل أيضا لعب رياضية تفرغ الطاقة الجسدية، ويجب أن نسأل أنفسنا أمام طفلنا المخرب: ماذا قدمنا له من فرص لتفريغ طاقته؟ وذلك قبل اللوم أو العقاب.

 

حالات التخريب:

أ. تكسير الألعاب:

التعريف بالمشكلة:

تكسير الألعاب يشير إلى أية حادثة يقوم بها الطفل بتكسير مقصود لأي من مواد غرفة التفصيل ويمكن لمعلمي ومعلمات الروضة تحديد سلوك تكسير الألعاب بحيث لا تتضمن المحاولات غير الناجحة للإتلاف.

 

أساليب التغلب على المشكلة:

1- حدد السلوك المشكل عند الطفل.

2- لاحظ السلوك المشكل.

 

ب. إتلاف أعمال الآخرين:

التعريف بالمشكلة:

يمكن تعريف مشكلة إتلاف الطفل لأعمال الآخرين على انه: أي عمل يقوم به الطفل اتجاه أعمال الآخرين بقصد إتلافها.

 

أساليب التغلب على المشكلة:

1- حدد السلوك المشكل عند الطفل.

2- لاحظ السلوك المشكل.

3- استكشف النتائج.

4- أدرس البدائل.

5- حدد الهدف.

6- الإجراء.

7- البرنامج العلاجي المقترح.

 

نصائح للمعلمات:

1- العطف والحنان والمحبة وإشباع الحاجات النفسية الضرورية للطفل.

2- يجب أن نفسح صدورنا لأطفالنا وندعهم يعبرون عن ثورتهم بطريقة تسمح بإظهار غضبهم.

3- الإمكان من القيود التي تفرض على الأطفال في البيت أو المدرسة يجب أن نقلل على قدر.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • ظاهرة شغب الأطفال في المساجد
  • العنف عند الأطفال: أسبابه وعلاجه
  • فرط الحركة وتشتت الانتباه .. وعلاجه
  • الغيرة والحسد عند الأطفال.. وعلاجهما
  • مشكلة الخوف عند الأطفال
  • التدمير وعدم الطاعة عند الأطفال
  • مشكلة الخجل عند الأطفال
  • مساعدة الأطفال على التغلب على خوف الفشل: خطوات عملية ومقترحات
  • السباب والشتائم بين الأطفال
  • عقاب الأطفال بين الضرورة والإفساد
  • الجنس المبكر عند الأطفال ( الدوافع والوقاية )
  • التخريب عند الأطفال
  • العدوانية عند الأطفال

مختارات من الشبكة

  • القيم المستفادة من قصص الأطفال للكاتب "السيد إبراهيم"(مقالة - حضارة الكلمة)
  • هل أطفال هذا الزمان أسوأ من غيرهم؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • فتح الأقفال بشرح تحفة الأطفال للجمزوري (المتوفى سنة 1227 هـ) ومعه منظومة تحفة الأطفال (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • همم الرجال في شرح تحفة الأطفال ويليه منظومة تحفة الأطفال للإمام سليمان الجمزوري رحمه الله (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • متن تحفة الأطفال المسمى تحفة الأطفال والغلمان في تجويد القرآن للشيخ سليمان بن حسين الجمزوري(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • طفلك ليس أنت(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • القصة في مجلات الأطفال ودورها في تنشئة الأطفال اجتماعيا(مقالة - حضارة الكلمة)
  • روسيا: حفل إفطار للأيتام في قازان(مقالة - المسلمون في العالم)
  • حاجات الأطفال الموهوبين ومشكلاتهم(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الكذب عند الأطفال : دوافعه وأسبابه وكيفية علاجه(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


تعليقات الزوار
3- طفلتي مشاغبة
أم عبدالله - السعودية 07-11-2017 03:44 PM

لدي طفلة عمرها 3 سنوات دائما تشعر بالسعادة عندما تخرب الأشياء كسحب مناديل الورق بدورات المياه - أعزكم الله - اللعب بالصابون السائل، رمي الكأس، رمي الجوال، ومحاولة كسره أو تخبئته، رمي الأكل ونشره في الأرض،  سكب السوائل بالأرض ونشرها، الشخبطه بالقلم على أي ورقه مهمة والجدران، العبث بدولاب الملابس، والعبث بأدوات الغير وتخريبها ما الحل معها؟

2- إلى من يريد الحل
سارة عبدالله ((مستشارة تربوية )) - السعودية 08-10-2017 09:48 AM

الأخ حسام السلام عليكم
لا بد أن ترجع الي تنشئتك الاجتماعية والظروف العائلية فقد يكون لها السبب
أو مواقف في طفولتك !!!
أيضا لتحل الحاضر لا بد أن ترجع وتتعايش مع الماضي وتمسح الآثار السلبية لك , وبعد ذلك حاول أن تروض نفسك بأن تتنبأ بمواقف تزيد من عصبيتك وتحاول ضبط تصرفاتك وبالتدريج ستنتهي المشكلة وتخف ولكن لا تتعجل وتعامل مع الغضب بسنة النبي صلى الله عليه وسلم غير وضعيتك توضأ وإن استطعت صل ركعتين وادعُ الله أن يخفف من نوبات الغضب ويكسبك الحلم فقد قيل العلم بالتعلم والحلم بالتحلم , وإذا لم تستطيع حاول مراجعة أخصائي علاج سلوك وإن شاء الله لا تحتاج.

1- أريد الحلول
حسام حايك - سورية 15-01-2016 05:44 PM

منذ أن كنت صغيرا وإلى الآن وأنا أكسر اغراض غيري وأنا الآن عمري 19 سنة وأي شيء شيء أراه انظر فيها بتعصيب وتأتيني فكرة انه يجب علي ان أكسرها وحتى ألوم نفسي بعدما أؤذيها وإذا صرخ علي احد أقوم بتكسير الأغراض ولا أستطيع السيطرة على نفسي وما هو السبب الذي يجعلني أقوم بذلك حتى أكسر اغراض غيري ..  

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 22/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب