• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تهذيب النفس
علامة باركود

هيا نرابط ودًّا

عفاف عبدالوهاب صديق

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 1/12/2008 ميلادي - 2/12/1429 هجري

الزيارات: 7811

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
أرى كثيرًا من النَّاس قد ألِفُوا الهَجْر والبعد والاغتِراب، لا يبالون بِرحم تُقطع أو ود يموت، بل لا تتحرَّك فيهم مشاعر الفرَح والألم للآخرين! وكأنَّهم ضلوا طريق الرَّحمة، يخوضون ويتصارعون ليُغْلِقوا أبواب المحبَّة والوئام، ويتغامزون إن حنَّ بعض النَّاس على بعض، وبات الظن باللآخرين سامرًا وأنيسًا!

 أين الحب؟

هل أصبح باهظ الثمن؟!

هل ندر وجودُه أم صار شرًّا يخشاه المُبْغِضون؟

لماذا يتعجَّلون الخِصام والفِراق؟!


ليتهم يهدؤون، ليتهم يدركون أنَّنا جميعًا مُفارقون وراحلون! مَن منا يعلم ساعةَ قيامتِه؟ ألا يعلمون أنَّنا على الأرض في مهمَّة ستنتهي حتمًا بآجالنا؟ لماذا أصبحت تكره الأمُّ صراخ وليدها فتكتم أنفاسه  بلا ذنب يفعل؟

رحم الله أمَّ إسماعيل - عليه السلام - حين سمِعَتْه يبكي، وظلَّت تبحث له عن ماء تَروي به ظمأه، سبعًا ذهابًا وإيابًا  بين الصفا والمروة.

لماذا صار الولد متكبرًا على أهله وعشيرتِه؟

لماذا يفسد الصديقُ صديقَه ويزيِّن له طريقَ اللَّهو والضلال؟.

أين: "أحبَّ لأخيك ما تحبُّ لنفسك"؟

لماذا أصبحنا أشحَّاء بالمشاعر الجميلة، مشاعر البر بالآباء، مشاعر التآخي والود  للأهْل والأصحاب، مشاعر المودَّة والرَّحمة بين الأزواج، مشاعر المحبَّة لأناس لا صلةَ لأرحام بينهم ولا شراكة أموال بينهم غير المحبَّة في الله!

آه  لو يعلمون قدر الحبِّ، هيَّا جميعًا نُرابط ودًّا  تقيًّا لا ينتهي بفناءٍ ولا فحْش.

إنَّه الحبُّ في الله الذي تَصير به الوجوه نورًا، هيَّا أحبَّتي ليظلنا الله تحتَ ظلِّه يوم لا ظلَّ إلا ظلُّه، قال - عليه الصَّلاة والسلام -: فالله - تعالى - يقولُ يوم القيامة: ((أين المتحابُّون بِجلالي؟ اليوم أظلُّهم في ظلِّي، يوم لا ظلَّ إلا ظلِّي)).

أيُّها النَّاس تحابُّوا  قبل أن يأتيَ الفراق.

أرق تحياتي.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • بالحب نربي أبناءنا
  • نريد نصيباً من ذاك الحب المباح
  • ويوم ينتهي الحب تطلق النحلة الزهرة
  • وركضت نبضاته كالعاديات!

مختارات من الشبكة

  • هيا بنا نستقبل رمضان؟ (استعداد)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • هيا بنا نستقبل رمضان؟ ( توبة )(مقالة - آفاق الشريعة)
  • هيا بنا نستقبل رمضان؟ (نية)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • هيا بنا نستقبل رمضان؟ ( اليقظة )(مقالة - آفاق الشريعة)
  • هيا إلى الصلاة (قصيدة للأطفال)(مقالة - موقع أ. محمود مفلح)
  • خطبة: هيا فلنحسن صلاتنا قبل مماتنا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • هيا اقترب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • هيا؛ بنا نفشل! (قصة قصيرة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • هيا نتعلم كيف نتعلم (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • هيا ندعو إلى الله (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
4- الحب لله وفي توحيد الله سبحانه
محمود محمد ادم - السودان 22-09-2012 11:04 AM

الحمد لله الودود الرحمن الحيم القائل (( يحبهم ويحبونه )) فلا تطلب حباً دونه وفق من شاء من عباده الأبرار قال تعالى {وَالَّذِينَ آَمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ} الحب من أسمى الروابط بين المسلمين لذلك كان من أوثق عرى الإيمان من أحب لله وأبغض لله أوكما قال عليه الصلاة والسلام من أنواع الشرك الأكبر شرك المحبة قال تعالى {وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْدَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ وَالَّذِينَ آَمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ} وأنوع الشرك الأكبر أربع الأولى شرك العبادة والثانية شرك الإرادة والنية والقصد والثالثة شرك المحبة والرابعة شرك الطاعة وشرك الطاعة الذي ضل فيه الخوارج وكفروا المسلمين والخوارج قال رسول الله صلى الله عليه والسلام إنهم كلاب أهل النار والعياذ والخوارج قتلوا الخليفة الراشد عثمان ابن عفان رضي الله عنه اللهم اجعلنا من المحبين لك الصادقين ياحي يا قيوم يا ذالجلال والإكرام

3- وفقكم الله
العربي - مصر 25-03-2009 04:31 PM

التعامل مع الناس فن من أهم الفنون نظراً لاختلاف طباعهم .. فليس من السهل أبداً أن نحوز على احترام وتقدير الآخرين .. وفي المقابل من السهل جداً أن نخسر كل ذلك .. وكما يقال الهدم دائماً أسهل من البناء .. فإن استطعت توفير بناء جيد من حسن التعامل فإن هذا سيسعدك أنت في المقام الأول لأنك ستشعر بحب الناس لك وحرصهم على مخالطتك ، ويسعد من تخالط ويشعرهم بمتعة التعامل معك .

2- حبٌ لا ينتهي
عفاف عبد الوهاب - مصر 02-12-2008 12:18 PM
من أجل ذلك

أنــادي

هيَّــا جميعًا نُـرابـــط ودًّا تـقــيًّا لا ينتـــهي بفــناءٍ ولا فُـــحْش.

إن تمسكنا بالحب الصادق الذي فيه النقاء والحياء ؛ سيظل باقياً وإن باعدت الأيام أو فرق الموت بين المتحاين ؛ فما أجمل الحب الذي لا ينتهي بفراق مخجل سبقه فحش
يحتقر فيه المرء نفسه .





لكِ أرق تحياتي يالغالية المها
1- .
تلميذة الحياة - بلاد الحرمين 01-12-2008 10:29 AM
أختي عفاف كلماتك رقيقه وجميله تحمل هدف سامي سلمت أناملك

لكِ تحياتي
المها
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 15/11/1446هـ - الساعة: 15:5
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب