• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق الزوج على زوجته
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثامنة عشرة: الحكمة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (2)
    نجلاء جبروني
  •  
    حاجتنا إلى التربية
    محمد حسني عمران عبدالله
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (1)
    نجلاء جبروني
  •  
    الإجازات وقود الإنجازات
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    أنثى في القلب
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    خلف الكواليس
    د. ابتهال محمد علي البار
  •  
    إن لم تحرز تقدما تراجعت!
    أسامة طبش
  •  
    المحطة السابعة عشرة: المرونة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الآباء والأمهات لهم دور كبير في توجيه الطفل حتى ...
    عثمان ظهير
  •  
    جيل الحساسية الاجتماعية المفرطة
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الطفل (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    معذور لأنه مراهق!
    محمد شلبي محمد شلبي
  •  
    الزواج وفوائده وآثاره النافعة
    الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله
  •  
    الحقوق بين الزوجين
    عبد رب الصالحين أبو ضيف العتموني
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تهذيب النفس
علامة باركود

خواطر بعد منتصف الليل

خواطر بعد منتصف الليل
مصطفى قاسم عباس

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 8/2/2012 ميلادي - 16/3/1433 هجري

الزيارات: 25603

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

خواطر بعد منتصف الليل

(مادة مرشحة للفوز بمسابقة كاتب الألوكة الثانية)

 

التفتَ وراءه بَعْد أن رأى يدًا سوداءَ تُرَبِّتُ على كتفَيْه، وتقول له: "انْهَض"، فرأى أنَّ صاحب هذه اليدِ السوداء هو اللَّيلُ، الذي أخذ يرمُقُه ويَنْظر إليه بابتسامةٍ وديعة، أقرب ما تكون إلى الضَّحِك، ورأى أنَّ على جِيد اللَّيل عِقْدًا مُتناثرًا من اللُّؤلؤ والجُمَان تزين به ذلك الجِيد..

 

ثُمَّ نهضَ من فراشه، وأبَى إلاَّ أن يقضَّ مضجعي معه، ولعلَّكم إلى الآن تتَساءلون: مَن هذا؟

فيأتي الجواب: إنَّه القلم.

 

وبسرعةٍ خاطفة، وأنا لا أزال في حالةٍ من الذُّهول عن الواقع، أحسَستُ كأنَّ الليلَ قد امتشقَ القلم سيفًا، وأخذَتِ الأحرفُ تتَوالى إلى ذهني ذرافاتٍ ووحدانًا، ولَم أشعرْ إلاَّ والكلماتُ تَنْساب من خاطري مُتَناثرةً على الأوراق كحبَّاتِ مطرٍ تنهمرُ فوق أرضٍ عَطْشى، ثم تَجْتمع في ثرى فِكْري, فتُنْبِتُ بساتينَ ذاتَ بهجة, وأزهارًا فاتنةً من الجمال البديع, كلماتٍ تلوَّنَت بألوانٍ شتَّى، ثُمَّ تحوَّلت إلى خواطرَ طُلِيَتْ بلونٍ فاحمٍ أسودَ؛ لأنَّها كُتبت عندما سجَّى اللَّيل، وأرخى سُدُولَه، وتجلبَبَ بالدَّياجير، وبِيَراعٍ انتزعته من سويداء قلبي، وبِمداد من دمي...

 

فكانت الخواطر كالتالي:

• تخيَّلْ معي أنَّ الوجودَ لا ليلَ فيه! ليتَ شِعري! فماذا يَفْعلُ العابدون المُناجون ربَّهم بالأسحار؟ وفي أيِّ وقتٍ سيُناجي العبدُ خالقَه بلسانٍ ذاكِر، وقلب خاشع ذليلٍ, بعيدًا عن أعين الرُّقباء؟ وفي أيِّ وقت كان المتأمِّل المفكِّرُ في ملَكوت السَّموات والأرض سيَشْعر برهبة السُّكون، وظُلَم الدَّياجي الحالكة؟ وبأي غطاءٍ - لولا اللَّيلُ - سيتدثَّرُ العُشَّاق؟

 

ومن سيسامرُ الحزين المكلوم في السَّهر، ومع مَن سيتبادل المُؤَرَّقُ أحاديثَ الهمِّ والأسى؟ ومن ستُناجي الثَّكلى التي فقدَتْ وحيدها؟ ومن سيصغي إلى أحاديث الأيِّم التي غُيِّبَ زوجُها تحتَ أطباق الثَّرى، وها هي الآن تعيش مع أطيافِ ذِكْراه؟

 

وعلى كلِّ حالٍ، تمرُّ علينا أوقاتٌ غيرُ اعتياديَّة، لا فرقَ فيها بين ليلٍ أو نَهارٍ، ولا غيابٍ ولا إشراقٍ، ونُردِّد مع امرئ القيس:

أَلاَ أَيُّهَا اللَّيْلُ الطَّوِيلُ أَلاَ انْجَلِي
بِصُبْحٍ، وَمَا الإِصْبَاحُ مِنْكَ بِأَمْثَلِ

 

• قل لي يا أخي: هل هربَ الكرى من جفنَيْك يومًا، وبحثتَ عنه مليًّا فلم تَجِدْه؛ لأنَّه كان متخفِّيًا في دياجير العَتمة؟! هل مرَّ عليك وقتٌ ولَم تشعر فيه بليلٍ ولا بنهار؟ وإذا حصل معك ذلك، فهل تذكَّرتَ قوله تعالى في سورة الإسراء: ﴿ فَمَحَوْنَا آيَةَ اللَّيْلِ وَجَعَلْنَا آيَةَ النَّهَارِ مُبْصِرَةً لِتَبْتَغُوا فَضْلًا مِنْ رَبِّكُمْ وَلِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ ﴾ [الإسراء: 12].

 

هل تقفُ معي لِتَنظرَ إلى السِّباق الَّذي لا يَنْتهي إلى يوم القيامة: ﴿ لَا الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَهَا أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ ﴾ [يس: 40].

 

• كم من أمرٍ شغَلني، وكم مِن مصيبةٍ أهَمَّتْني، وكم من خَطْبٍ أرَّقَني، وكم من همٍّ أقضَّ مضجعي، وكم جفا النومُ جفوني، وكم من كربٍ أقلقني! فأتاني فرَجُ الله من حيثُ لَم أحتسب، وجعل الله بعد عُسر يسرًا، وجال في خاطري قول الشَّاعر:

ضَاقَتْ فَلَمَّا اسْتَحْكَمَتْ حَلَقَاتُهَا
فُرِجَتْ، وَكُنْتُ أَظُنُّهَا لا تُفْرَجُ

 

• يأبَى التاريخُ إلاَّ أن يُسجِّل في أعلى صفحاته الذهبيَّة أسماءَ كثيرٍ من العُظَماء والمبدعين، ولكنَّ التاريخ لا يُنصِف في كثيرٍ من الأحيان؛ لأنَّ كثيرًا ممن يستحقُّون أن يُذكَروا في صفحاته الذهبيَّة أصبحوا نسيًا منسيًّا، وطوَاهم في غياهب المَجْهول، كما أنَّ التاريخَ ذكرَ في تلك الصفحات الذهبيَّة أسماء كثيرٍ مِمَّن شوَّهوا تلك الصفحاتِ ودنَّسوها؛ وذلك لما تحملُ أسماؤُهم من جحافل الخزي والعار، فكان حريًّا بالتَّاريخ أن يكنس أسماءَهم من صفحاته؛ حتَّى تُحافظَ على رونقها وصفائها، وتَبْقى غايةً في البهاء والجمال، لا تَشوبُها شائبةٌ، ولا تُدَنَّسُ بأسماء المفسدين فيها.

 

وكثيرًا ما أقول بيني وبين نفسي: حتَّى لا نظلمَ التاريخَ، لماذا لا نقسمه في كتبنا إلى شطرَيْن: تاريخ العظماء، وتاريخ الأدعياء؟! فليست النَّائحةُ كالثَّكْلى، وما يَسْتوي الأعمى والبصير.

 

• عجبًا لك أيُّها المتكبِّرُ! أنسيت ماضيَك؟ أنسيت أنك خُلقت من تراب، ثم من نطفة، ثم أصبحت رجلاً؟ أم باعتقادك أنَّك لَم تكن وليدًا تُحمل على الأكُفِّ؟! فتذكر أيضًا أنَّك عِندما تموت ستُحمَل على الأَكُف!

 

أنسيتَ - أيُّها المسكينُ - أنَّك أنت نفسَك الذي كنت تَحْبو مُلاصِقًا للأرض، ولا تستطيع أن تنهض، وكلَّما حاولتَ أن تنهض تعثَّرْتَ من جديد؟ أمَا مرَّ عليك أنَّ المتكبِّرين سيُحشَرون يوم القيامة أمثالَ الذرِّ يطَؤُهم الناس بأقدامهم؟ بالله عليك قل لي: لماذا تَمْشي وقد لَوَيتَ عنقَك، وشمختَ بأنفك؟ أم هل أصابك داء الصُّعارِ الذي يُصيب الإبل؟ إذا كان كذلك، فتذكَّرْ قولَه تعالى على لسان لقمان: ﴿ وَلَا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ ﴾ [لقمان: 18].

 

• مِن أصعَبِ مواقف الحياة أن تَعْلم الحقَّ، ولكنَّك لا تستطيع أن تنطق به، وأن تَسْكت عن الباطل وأنت تتألَّم وتتحفَّزُ تَحَفُّزَ الليث، وأن تشاهدَ الحقيقة بأمِّ عينك، ولكنك تصبحُ أمام نفسك شاهدَ زور، وأن ترى أنَّ أنصار الباطل أكثر من أنصار الحقِّ, بل ربَّما لا تجد للحقِّ أنصارًا!

 

لكنْ، لا تتعجَّب - يا صاحبي - ولا تُحمِّل نفسك ما لا تطيق، فما هي إلاَّ لحظاتٌ وتزولُ الحياة، وتعود الأمور إلى موازينها ونِصَابِها, ولا يظلمُ ربُّك أحدًا.

 

وكرِّرْ معي قول إقبالٍ مُناجيًا ربَّه:

لَكَ فِي البَرِيَّةِ حِكْمَةٌ وَمَشِيئَةٌ
أَعْيَتْ مَذَاهِبُهَا أُولِي الأَلْبَابِ
إِنْ شِئْتَ أَجْرَيْتَ الصَّحَارِي أَنْهُرًا
أَوْ شِئْتَ فَالأَنْهَارُ مَوْجُ سَرَابِ

 

ثُم اعلم - حتَّى تريحَ ضميرك وفؤادَك وتطمئنَّ - أن كلَّ شيءٍ مُقدَّر، فكَرِّر معي أيضًا قول الشاعر:

أَرِحْ فُؤَادَكَ مِنْ هَمِّ الوُجُودَاتِ
وَارْجِعْ إِلَى اللهِ عَنْ مَاضٍ وَعَنْ آتِ

 

• لا أظنُّ أن إنسانًا أغدق الله عليه العطايا والمِنَن، وأمطَرَه بوابل نِعَمه كما أغدقَ عليَّ، ولا أظنُّ أنَّ إنسانًا قابلَ إحسانَ الله بالإساءة كما قابلتُه! فاللَّهم مغفرتك أوسَعُ من ذنوبي، ورحمتُك أرجى عندي مِن عمَلِي.

 

• عينٌ طالَما نظرَتْ إلى المُحرَّمات حريٌّ بها أن تجريَ دمًا، ولسانٌ طالَما وقع في أعراض النَّاس حريٌّ به أن يظلَّ أبْكمَ، وأذن تتحسَّس، وتتبع سوءاتِ الناس حريٌّ بها أن تظلَّ صمَّاءَ، ولُبٌّ لا يردع صاحبه عن اتِّباع الهوى حريٌّ به أن يَهْوِي بصاحبه في مهاوي الضَّلال.

 

• لست أدري لماذا كلَّما قرأتُ سورةَ يوسفَ، وتدبَّرتُ فيها؛ فإنَّ هذه الآية تستوقِفُني كثيرًا: ﴿ يَا صَاحِبَيِ السِّجْنِ أَأَرْبَابٌ مُتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ أَمِ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ ﴾ [يوسف: 39]؟ وكذلك قوله في سورة المدثر: ﴿ ذَرْنِي وَمَنْ خَلَقْتُ وَحِيدًا ﴾ [المدثر: 11]، وكذلك قول تعالى في سورة الزُّمَر: ﴿ أَنْ تَقُولَ نَفْسٌ يَا حَسْرَتَا عَلَى مَا فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللَّهِ ﴾[الزمر: 56].

 

وهناك آيةٌ في كتاب الله تَحْتاج منك إلى جوابٍ قبل فوات الأوان، فهَيِّئ نفسك للإجابة، وإذا لَم تُعِدَّ جوابًا إلى الآن فبادِرْ إلى جواب فِعْليٍّ وقولي؛ لأنَّك إذا لم تُعِدَّ جوابًا فسوف تكون من الخاسرين، قال تعالى في سورة الحديد: ﴿ أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ ﴾ [الحديد: 16]؟ فقل: آنَ الأوان يا ربَّاه.

 

• أخي: تذكَّر دائمًا أنَّ مع العسر يُسرًا، وأنَّ الفرَج بعد الشِّدة، وأنَّ الله فعَّالٌ لِما يُريد، وأنَّ الأقدار تَجْري علينا؛ شِئْنا ذلك أم أبَينا، وأن التوكُّل على الله غيرُ التَّواكل، وأن الظنَّ غيرُ اليقين، وأنَّك لا تدري متَى سوف يُقال عنك: رَحِم الله فلانًا، أو يُقال: الحمد لله الذي أراحنا مِن فلان! فلَك ذِكْران؛ ذِكْر في الحياة، وذِكْر بعد الممات، وكُنْ كما قال أحمد شوقي:

فَارْفَعْ لِنَفْسِكَ بَعْدَ مَوْتِكَ ذِكْرَهَا
فَالذِّكْرُ لِلإِنْسَانِ عُمْرٌ ثَانِ

 

أرى أنَّ قلمي بدأ يتثاءَبُ، وأحرُفِي تكاد تذهب في سُباتٍ عميق، وها هي كلماتي تُغمض عينًا وتفتح أخرى، فلْتَلتحِفْ كلماتي وأحرفي وقلمي بلحافٍ ورقِيٍّ أبيضَ قبل أن تأخذها سِنَةٌ أو نومٌ، ولْنُودِّعْ معًا هذا الليلَ؛ لننتظرَ - إن شاء الله - بزوغ فجرٍ جديد، وصبحٍ يتنفَّس، وشمسٍ يُشرقُ مع إشراقها الخيرُ والبركة والسلام؛ ليعُمَّ الناسَ أجمعين.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • خواطر مصمم عربي
  • أماه (خواطر)
  • حكم وخواطر لأحمد شوقي
  • الانصراف من مزدلفة قبل منتصف الليل
  • خواطر جامعي!

مختارات من الشبكة

  • من خواطر معلم لغة عربية (8)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • من خواطر معلم لغة عربية (7)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • من خواطر معلم لغة عربية (5)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • من خواطر معلم لغة عربية (6)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • خواطر وتأملات في الطب النبوي: المفهوم الشامل والهدي المتكامل(مقالة - موقع الشيخ الدكتور عبدالله بن ضيف الله الرحيلي)
  • خواطر حول الرؤى وتفسيرها (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • خواطر "عامة" في ترجمة "النصوص الأدبية"(مقالة - حضارة الكلمة)
  • جوزيات: خواطر من صيد الخاطر لتركي عبد الله الميمان(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • خواطر في إصلاح النفس والمجتمع(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • خواطر إيمانية حول منظومة سلم الوصول (13)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف
  • أزناكايفو تستضيف المسابقة السنوية لحفظ وتلاوة القرآن الكريم في تتارستان
  • بمشاركة مئات الأسر... فعالية خيرية لدعم تجديد وتوسعة مسجد في بلاكبيرن
  • الزيادة المستمرة لأعداد المصلين تعجل تأسيس مسجد جديد في سانتا كروز دي تنريفه
  • ختام الدورة التاسعة لمسابقة "جيل القرآن" وتكريم 50 فائزا في سلوفينيا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 17/1/1447هـ - الساعة: 15:53
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب