• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    هل فقدنا ثقافة الحوار؟
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    المحطة التاسعة عشرة: الصبر
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    حقوق الزوج على زوجته
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثامنة عشرة: الحكمة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (2)
    نجلاء جبروني
  •  
    حاجتنا إلى التربية
    محمد حسني عمران عبدالله
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (1)
    نجلاء جبروني
  •  
    الإجازات وقود الإنجازات
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    أنثى في القلب
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    خلف الكواليس
    د. ابتهال محمد علي البار
  •  
    إن لم تحرز تقدما تراجعت!
    أسامة طبش
  •  
    المحطة السابعة عشرة: المرونة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الآباء والأمهات لهم دور كبير في توجيه الطفل حتى ...
    عثمان ظهير
  •  
    جيل الحساسية الاجتماعية المفرطة
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الطفل (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    معذور لأنه مراهق!
    محمد شلبي محمد شلبي
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / فتيات
علامة باركود

موضة الذوق القبيح!

موضة الذوق القبيح!
ستيلا سيكستو مارتين

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 31/10/2011 ميلادي - 4/12/1432 هجري

الزيارات: 6292

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

منذ وقت طويل (في الماضي السحيق) كان الرجال يصارعون العواصف في المحيطات التي لا نهاية لها، يبحثون عن طريق وهم غير متأكِّدين من أنهم سيصلون إلى وجهة محددة.

 

وفي كل سفر كانوا يستودعون الله أرواحهم، فقد يكون ذلك السفر آخر سفر لهم في اكتشاف عالم جديد.

 

وكان المحرِّك لهؤلاء الرجال عوامل كثيرة للوصول إلى عالم جديد وأرض جديدة، وكان من تلك العوامل الرغبة في نقل كلمة الله إلى أرض جديدة، أو الوصول إلى عالم جديد أفضل للحياة، كما أن من ضمن المحركات لهم اعتقادهم بأنهم سيجدون الذهب والفضة، والحقيقة أنه ما من شيء كان سيوقف هذه الرغبة العارمة وهؤلاء الرجال الشجعان الذين كانوا يتحدَّون كل شيء من أجل الوصول إلى هذه الأهداف، وقد أعطوا حياتهم نفس القيمة للشيء الذي يبحثون عنه، والعالم كله آنذاك كان يعطي هذه المعادن المكانة اللائقة بها، وفي عقول الناس أن الغنى مرتبطٌ بالذهب، ولكن الحقيقة أن هناك شيئًا غريبًا يخالف هذه القاعدة؛ فالسعودية من أغنى دول العالم في الذهب، ولها منذ قديم الزمان خبرة في هذا العمل، وعندما دخلتُ لأوَّل مرة إلى السعودية لم أستطع أن أصدِّق ما أرى في محلات بيع الذهب؛ فالجدران مغطَّاة بالذهب، وتتدلَّى المصوغات الذهبية في محلات بيع الذهب من أسقف المحلات، في موديلات قديمة وأخرى حديثة، مصوَّغات عجيبة أيضًا من الألماس للأغنياء وللناس العاديِّين، لكن ما أصابني بالصدمة وجعل هذه الصورة تنهار من عيني أنني رأيت مئات من النساء يشترين كل يوم الزينة الكاذبة (الفالصو) خواتم وقلائد وأساور صينية، أو لا أدري من أين، والمحلات التي تبيع هذه الزينة "الفالصو" تحصل على مكاسب كبيرة، وهذا كله غير مهمٍّ، لكن ما يفاجئني هو شعور الواحدة منهن بالثقة إلى حدِّ الغرور والعُجْب حين تلبس هذه الزينة عديمة القيمة، ويمكنني أن أسمي هذه الحالة "موضة الذوق القبيح".

 

المرأة الغربية تحاول عادة شراء زينتها وخواتمها من الذهب لكنها تخشى أحيانًا من عدم قدرتها على استخدامها؛ خوفًا من أن يسرقها أحدٌ، أو يعتدي عليها أحدٌ، لكن المرأة تحاول دائمًا أن تشتري الذهب.

 

عدم إعطاء الأشياء قدرَها الحقيقي في نظري هو "موضة الذوق القبيح".





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • شيك وعلى الموضة
  • مجتمع الموضة والترف!!
  • موضة أم انحلال؟
  • الذوق حياة

مختارات من الشبكة

  • الذوق العام وعلاقته بالعدالة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • ديننا دين الذوق والنظافة (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الذوق الرفيع في الشعر الجاهلي (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الذوق منهج حياة(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الذوق واللياقة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الثياب الممزقة وهجنة الذوق(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المشكلة في الذوق لا في الحق(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • فساد الذوق واختلال معايير الرجولة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الإسلام.. دين الذوق والرقي والحضارة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خلل في الذوق الجماعي(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • موافقة رسمية على مشروع تطويري لمسجد بمدينة سلاو يخدم التعليم والمجتمع
  • بعد انتظار طويل.. وضع حجر الأساس لأول مسجد في قرية لوغ
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف
  • أزناكايفو تستضيف المسابقة السنوية لحفظ وتلاوة القرآن الكريم في تتارستان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 20/1/1447هـ - الساعة: 16:46
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب