• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    خلف الكواليس
    د. ابتهال محمد علي البار
  •  
    إن لم تحرز تقدما تراجعت!
    أسامة طبش
  •  
    المحطة السابعة عشرة: المرونة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الآباء والأمهات لهم دور كبير في توجيه الطفل حتى ...
    عثمان ظهير
  •  
    جيل الحساسية الاجتماعية المفرطة
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الطفل (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    معذور لأنه مراهق!
    محمد شلبي محمد شلبي
  •  
    الزواج وفوائده وآثاره النافعة
    الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله
  •  
    الحقوق بين الزوجين
    عبد رب الصالحين أبو ضيف العتموني
  •  
    حقوق الطفل (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة السادسة عشرة: الاستقلالية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    العنف المدرسي في زمن الحياة المدرسية: من الصمت ...
    عبدالخالق الزهراوي
  •  
    في العمق
    د. خالد النجار
  •  
    كيف يمكن للشباب التكيف مع ضغوط الدراسة وتحديات ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    المحطة الخامسة عشرة: استخدام القدرات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    غرس القيم الإسلامية في نفوس الأطفال: استراتيجيات ...
    محمد أبو عطية
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / أزواج وزوجات
علامة باركود

ضاع الزواج فضاع الغرب

ستيلا سيكستو مارتين

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 11/9/2011 ميلادي - 13/10/1432 هجري

الزيارات: 10289

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ترتبط فكرة الزواج في الغرب والشرق، في الماضي والحاضر - بالإثارة، والأمان، وقوة الرابطة.

 

وسواء اعترفنا بذلك أم لم نعترف، فإن الزواج يشعرنا بالاكتمال الذي يفقده غيرُ المتزوجين، الذين يشعرون أن شيئًا ما ينقصهم.

 

وعلى مدى التاريخ والأزمان، كانت هذه القضية مثارَ اهتمام أو عناية الناس؛ ففي القرون الماضية كانت المرأة غيرُ المتزوجة تقع فريسةً للثرثرة والسخرية، وكان الخجل والشعور بالنقص أبرز ملامحها؛ إلا أن الأمر بدأ يتغير بعد ذلكم، خصوصًا لدى الغربيين، ومع مرور الوقت بدأت الأحوال تتبدَّل، إلى أن تجاوزتْ كلَّ الحدود، وتحوَّل الأمر إلى النقيض تمامًا، وأصبح جزءٌ من المجتمع يرى أن الزواج طريقُ العذاب، وأنَّ ما كان في الأمس مصدر الفخر والاعتزاز، أصبح اليوم مصدر النقص والازدراء!

 

وآثر هؤلاءِ طريقَ الاختلاط، والتنقل بين علاقة وأخرى، ظانِّين أنهم بذلك امتلكوا الحياة، وأن بوسعهم أن يفعلوا ما يشاؤون، والواقع أنهم أصبحوا عبيدًا - بكل ما تعنيه الكلمة من معنى - للشهوة والخمر والجنس، وتجاوزوا بذلك حدود العقل والمنطق.

 

وأصبحوا يشعرون مع كل إشراقة شمس بعدمِ وجود شيء جديد في الحياة، ليعودوا بعد ذلك، وهروبًا من الوحدة، وبصورة ميكانيكية، بدون أي اشتياق - إلى الخمر والجنس.

 

وإذا أردنا أو لم نرد أن نعترف، فالزواج هو ما يشعرنا بأهميتنا تجاه شخصٍ ما، وأن شخصًا ما ينتظرنا، وعندما نتكلَّم فإن شخصًا ما يستمع إلينا باهتمام، ومع الزمن نستطيع بناء مستقبل يريده الله لنا ويحقق لنا سعادتنا، وأن الحياة تتجدد مع كل إشراقة شمس.

 

ومن يرفض هذه الفكرة في الغرب، فعليه أن يجد الإجابة عن سؤال محيِّر، وهو: لماذا يبحث هؤلاء المنحرفون جنسيًّا عن الزواج أيضًا، ويحاولون أن يجعلوا من حياتهم المنحرفة شيئًا معترفًا به؟

 

إن الإجابة لا تعدو أن تكون أن كل الإنسانية تبحث عن الأمان في إعطاء الحب وأخذه، وأن شخصًا ما يحبُّك وتحبه، وتفعل ما بوسعك لتجعله سعيدًا؛ لأن سعادته جزء من سعادتك.

 

وبدءًا من المرأة التي ترى نفسها في قمة الحداثة، وانتهاءً برجل الأعمال، فإن كلاًّ منهم يريد أن يضع رأسه على وسادته، ويشعر بأن الشخص الآخر الذي ينام بجانبه إنما هو جزء منه، وهذا هو ما أراده الله لنا؛ ﴿ وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً ﴾ [الرُّوم: 21].





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • آية الزواج
  • الزواج!!

مختارات من الشبكة

  • ضاع حلمي بالزواج ممن أحب(استشارة - الاستشارات)
  • إذا ضاع الإيمان فلا أمان (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • إذا ضاع الإيمان فلا أمان(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • ضاع إيماني، فهل لي من توبة؟(استشارة - الاستشارات)
  • ضاع عمري بسبب الإنترنت(استشارة - الاستشارات)
  • ضاع أولادي بعد أن تعبت من أجلهم(استشارة - الاستشارات)
  • ضاع معروفي مع زوجي بسبب أهله(استشارة - الاستشارات)
  • ضاع حلم الدراسة الجامعية بسبب جنسيتي(استشارة - الاستشارات)
  • كيف ضاع الأقصى؟ وكيف يعود؟(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • ضاع حلمي لصعوبة الدراسة وقررت الانسحاب من الجامعة(استشارة - الاستشارات)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الزيادة المستمرة لأعداد المصلين تعجل تأسيس مسجد جديد في سانتا كروز دي تنريفه
  • ختام الدورة التاسعة لمسابقة "جيل القرآن" وتكريم 50 فائزا في سلوفينيا
  • ندوة في سارنيتسا تبحث تطوير تدريس الدين الإسلامي وحفظ التراث الثقافي
  • مشروع للطاقة الشمسية وتكييف الهواء يحولان مسجد في تيراسا إلى نموذج حديث
  • أكثر من 5000 متطوع مسلم يحيون مشروع "النظافة من الإيمان" في زينيتسا
  • في حفل مميز.. تكريم المتفوقين من طلاب المسلمين بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • ندوة دولية في سراييفو تبحث تحديات وآفاق الدراسات الإسلامية المعاصرة
  • النسخة الثانية عشرة من يوم المسجد المفتوح في توومبا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 7/1/1447هـ - الساعة: 15:12
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب