• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    عشرون علاجا لفتور النفس عن الطاعة
    خالد بن حسن بن أحمد المالكي
  •  
    همسات وتوصيات للشباب والشابات
    اللجنة العلمية في مكتب الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات في جنوب بريدة
  •  
    المرأة عاملة أم مسؤولة؟!
    هبة حمودة موسى
  •  
    "أدومه وإن قل" سمة الناجح
    محمد بن عبدالرب آل نواب
  •  
    أولادنا والقراءة
    اللجنة العلمية في مكتب الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات في جنوب بريدة
  •  
    تصورات مغلوطة وسبل علاجها (5 /7)
    د. مشعل عبدالعزيز الفلاحي
  •  
    التعبير الكتابي من أساسيات اكتساب اللغة
    أسامة طبش
  •  
    المعلم والمنهج الضمني
    تامر طه بكر
  •  
    الحب أم الضمان الاقتصادي
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    أداء الممارس المهني هو مرآة المهنة
    جميله الشمري
  •  
    كن واثق النفس
    أسامة طبش
  •  
    عندما يكون التفاؤل منهج حياة
    سيد مسعود
  •  
    كيف تكتب مقالا علميا؟
    أسامة طبش
  •  
    الدعاء للأولاد سر من أسرار النجاح والفلاح
    اللجنة العلمية في مكتب الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات في جنوب بريدة
  •  
    دور التربية الإيمانية في تنمية المسؤولية الأخلاقية
    د. سونيا الشامي
  •  
    نصائح وتوجيهات لمن ظلمت من الزوجات
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / من ثمرات المواقع
علامة باركود

كيف تكافئي طفلك؟

شيماء نعمان

المصدر: موقع المسلم.
مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 18/5/2011 ميلادي - 14/6/1432 هجري
زيارة: 6463

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

لا شك أن تنمية مهارة الملاحظة لدى الآباء هي من أهم وسائل نجاح عملية التربية، وعلى الرغم من تسارع وتيرة الحياة في عصرنا الحالي ؛ فإن مسئولية الآباء عن أطفالهم ينبغي أن تحظى بالأولوية القصوى.

 

فكم من أسرة في عالمنا العربي والإسلامي تغفل عن ملاحظة التغير في سلوك أطفالها سواء داخل البيت أو خارجه، وكم من أسرة تنفصل عن التواصل مع مدارس أطفالها، وكم من أسرة تتخلى عن مسئولية تربية الأبناء وتترك المهمة للمربيات الأجانب؛ وتقدم أطفالها فريسة سهلة ليغرس الغير في عقولهم ثقافات غريبة وشاذة في بعض الأحيان!

 

ومهارة الملاحظة يمكن تطويرها بالتدريب اليومي ولا تستلزم من الأبوين سوى عين واعية تحتوي كل ما يطرأ على سلوك أبنائهم من تغير سواء إيجابي أو سلبي؛ فليس لزامًا أن يكون تغير بعض السلوكيات مرادفًا للتأثر السلبي، فربما تأثر طفلك بصورة إيجابية بتصرف لوالده أو والدته، أو زميل له أو قريب أو معلم أو معلمة في مدرسته.

 

طفلك مرآة توقعاتك

لقد نبهنا رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم إلى ضرورة القيام بمسئولياتنا تجاه من يناط بنا رعايتهم، فقال في حديثه الشريف: " كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته، فالإمام راع ومسئول عن رعيته، والرجل راع في أهل بيته ومسئول عن رعتيه، والمرأة راعية في بيت زوجها ومسئولة عن رعيتها، والخادم راع في مال سيده ومسئول عن رعيته، وكلكم راع ومسئول عن رعيته".

 

والحقيقة التي طالما أكد عليها كذلك خبراء التربية أن الطفل بطبيعته يميل إلى تحقيق توقعاتك منه؛ أو بتعبير آخر :الوالدان هما من يحددان لطفلهما السلوك الذي سيظهره لهما، فإذا أكثروا من تعنيفه وتوبيخه فسيصبح ذلك الطفل المشاغب الذي لا يطيع أبويه ويتعمد الإتيان بأفعال منفرة منه ليثبت أنه سيء. في حين إذا نجح الأبوان في رؤية أفضل ما يفعله طفلهما وأكثروا من الثناء عليه، سيحاول أن يظهر لهما أفضل ما يمكنه ليحظى بحبهما وتقديرهما له.

 

والطريق إلى ذلك يتطلب أولاً المسارعة في الثناء على الطفل إذا قام بعمل أو مجهود جيد حتى وإن كان بسيطًا أو عاديًا؛ وذلك بهدف تعزيز أهمية ما فعل، وتحفيزه على الاستمرار عن طريق المكافأة.

 

ولكن ما هي المكافأة؟

المكافأة هي أي شيء يمكنه ترسيخ سلوك تراه مفضلاً وتريد أن تحفزه؛ ويمكن أن تكون متعددة الصور والأشكال فهي تارة في غاية البساطة كأن تقول لطفلك "أحسنت"، أو "بارك الله فيك" وتمدحه بكلمات طيبة ومشجعة، وتارة أخرى يمكن أن تكون في صورة هدية عينية أو حتى تلبية لرغبة معينة أو طلب ما ربما تعلم أنه سيسعده استجابتك له.

 

بالرغم من ذلك، فهناك شرط هام تؤكده الخبرة التربوية ويؤكده العلم التربوي التنفيذي وتعبر عنه الخبيرة التربوية "إليزابيث كراري" أنه لابد وأن يتوافر في المكافأة التي ستقدمها لطفلك، فهي ليست هدية عادية أو مجرد مجاملة، بل عامل كبير الأهمية والتأثير. ولذلك فالشرط يكمن في ضرورة أن تكون المكافأة شيئًا يرغب فيه فعلاً أو يحتاجه و إلا فلن تنجح في تحفيزه بما يكفي

 

ويمكن تقريب إشكالية نوع المكافأة بمثال بسيط: لو أن طفلك لديه لعبة ما يحبها، وأردت أنت مكافأته بلعبة مشابهة، عندئذٍ لا تتوقع أن يكون لها في نفسه كبير أثر. ولكن إن أتيت له بلعبة مختلفة وامتدحت تصرفه فور حدوثه فستلحظ رد فعل إيجابي أوضح.

 

غير أن بعض الآباء يرون أنه من الخطأ مكافأة الطفل على الأعمال التي يجب عليه أن يؤديها بنفسه كأن ينظم ملابسه ويستذكر واجباته المدرسية ويعتبرون أن الثناء عليه تدليل مبالغ فيه، والحقيقة أنه لابد من ملاحظة الفارق الكبير بين منطق الطفل وقدراته العقلية وبين منطق الناضجين؛ بل إن أحيانًا يحتاج الشخص الناضج إلى من يؤازره ويساعده ويقدم له العون حين يمر بأزمة أو مشكلة ما؛ فكيف بطفل يرى في مسئولياته الصغيرة عبء كبير!

 

وهناك عدة وسائل يمكن اعتبارها أدوات للتشجيع وإظهار التقدير، وتلخصها الكاتبة "شيري ستيلسميث" في ستة عناصر أساسية يمكن أن ينتج عنها عدد لا نهائي من المكافآت وفقًا لطبيعة كل أسرة والأسلوب الملائم لها.

 

1- الثناء: أن تمدحه أو تشكره وتعبر عن إعجابك بما فعل، فإذا حصل على درجات مرتفعة في الاختبار أو ساعد في بعض الأعمال المنزلية البسيطة أو قدم العون لإخوته فلتعرب له عن سعادتك وفخرك به وتشعره بذلك.

 

2- الهدية المادية: ويمكن أن تكون في صورة عينية أو في صورة مبلغ من المال (وفقًا لكل أسرة).

 

3- مفاجأة مبهجة: كتقديم بعض الهدايا أو الأطعمة المحببة له.

 

4- امتيازات: منحه مزايا خاصة تقديرًا للعمل الذي أثار إعجابك وتشجيعًا له مثل زيارة صديق له أو دعوته، أو تنظيم رحلة له مع الأسرة أو الأقارب أو القيام بنزهة قصيرة.

 

5- الوقت: منحه جزء إضافيا من وقتك لتقرأ له أو تلعب معه لعبة بسيطة أو أي نوع آخر من المشاركة يستشعر من خلالها أهميته الكبيرة لديك وتقديرك له.

 

6- الاهتمام: ويمكن أن يكون بأكثر من صورة سواء لفظي عن طريق المديح، أو ضمني من خلال تصرفات معينة كمتابعته عند أدائه عمل معين أو حضور إحدى مواعيد تدريبه الرياضي.




 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

مقالات ذات صلة

  • افتحي عيني طفلك على الكتاب
  • كيف تعودين طفلك النوم مبكرا؟
  • كيف تحافظين على سلامة طفلك؟
  • الطفل
  • كيف تجعل طفلك قارئا؟
  • الطفل الموهوب
  • هل يعاني طفلك ضعف الثقة؟
  • تعليم طفلك الإيمان خلال العامين الأولين
  • عزز نقاط القوة والإيجاب لدى طفلك
  • اسأل طفلك: ما رأيك في هذا؟
  • طفلك وأسئلته المحرجة (1)

مختارات من الشبكة

  • "كيف حالك" في كلام الفصحاء(مقالة - حضارة الكلمة)
  • كيف تنظر إلى ذاتك وكيف تزيد ثقتك بنفسك؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • السلوك المزعج للأولاد: كيف نفهمه؟ وكيف نعالجه؟ (3) صفات السن(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • السلوك المزعج للأولاد: كيف نفهمه؟ وكيف نعالجه؟ (2) الأساليب الخاطئة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • فلنتعلم كيف ندعو الله وكيف نسأله(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • السلوك المزعج للأولاد: كيف نفهمه؟ وكيف نعالجه؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الأخلاق: كيف نكتسبها وكيف نعدلها؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وقود النجاح: كيف نكتشفه؟ كيف نحصل عليه؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • كيف أحصل على جسم رياضي وكيف يكون وزني مثاليا(استشارة - الاستشارات)
  • كيف ضاع الأقصى؟ وكيف يعود؟(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسلمو مدينة كانتربري يساعدون الخطوط الأمامية لمواجهة فيروس كورونا
  • بناء مدرسة إسلامية ومسجدان ومسلمون جدد في جامبيا ومدغشقر
  • دورة قرآنية افتراضية بعنوان من الظلمات إلى النور
  • بدء توزيع ترجمة معاني القرآن الكريم باللغة الإسبانية في إسبانيا
  • القافلة الطبية السادسة لمرضى العيون في النيجر
  • مساعدات المسلمين لغيرهم تتواصل بولايتي تينيسي ونيوجيرسي
  • 276 ألف مسلم لاتيني في الولايات المتحدة
  • بمناسبة ذكراها الخامسة والثلاثين مؤسسة إسلامية تقدم 35 ألف وجبة للمحتاجين

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1442هـ / 2021م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 4/6/1442هـ - الساعة: 15:34
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب