• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
  •  
    الإنذار المبكر من التقاعد المبكر
    هشام محمد سعيد قربان
  •  
    دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز كفاءة العملية ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تهذيب النفس
علامة باركود

دع الرياء

شريفة الغامدي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 27/3/2011 ميلادي - 21/4/1432 هجري

الزيارات: 15589

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الرياء منقصةٌ للإنسان في كل الأمور، حتى ما هو من أمور الدنيا، وادِّعاءُ ما ليس فيك لتنال استحسانَ الناس لك، هو عيب فيك، يصغِّرك في أعينهم، ولا يرفع قدْرَك، ولا يحصل لك من ذلك إلا نقيضُ مقصودك، وفي الحديث: ((من ادَّعى دعوى كاذبة ليتكثر بها، لم يزدْه الله إلا قلة))[1].

 

ولكننا ما زلنا نخجل من أن يرانا الناس كما نحن، فأصبحنا نستعير كل أشيائنا؛ لنتجمل بها أمام الآخرين، حتى الثياب، والأثاث؛ لنبدو أغنى، وأبهى، وأكثر ثراءً.

 

بل حتى أشكالنا، ووجوهنا، وأسماؤنا، وألقابنا، نستعيرها، وحتى أفكارنا؛ لنبدو أجمل، أو أكثر ذكاءً وفهمًا وثقافةً.

 

لماذا لا نجرؤ أن نكون أمام الآخرين كما نحن في حقيقتنا؟!

 

لماذا نخشى أن تنكشف أفكارنا وشخصياتنا، وأحوالنا وأوضاعنا، وكأنها عورات معيبة يجب إخفاؤها خلف ما يستعار من ألقاب ومسميات نُمتدح بها؟!

 

لماذا نُخفي وجوهنا الحقيقية خلف الكثير من تعابير التكلُّف، وعلامات التصنُّع؟!

 

لماذا نُغطي عقولنا بأفكار ليست لنا، ونرددها دون اقتناع، أو حتى توقف للتفكير في مدى صحتها أو مناسبتها لنا ولمن حولنا؛ لمجرد أنها أفكار يمارسها المتحضرون من الناس - كما نراهم ونعتقد أنهم عليه - فنبدأ باعتناق أفكارهم وبثِّها، حتى لو خالف وضعهم ما يستحثنا دينُنا على أن نكون عليه من خُلقٍ وسلوك وفكر؟!

 

لماذا أصابَنا هوسُ التزيُّن والتجمل للآخرين، فأصبحنا نتشدق بما لا نعي، ونبهرج حواراتنا بغريب الكلمات واللغات؛ لنُبدي كم نحن مثقفون ومتحضرون، وكأن التقدم والثقافة مجرد كلمات أعجمية نحفظها، أو حتى عربية قحة غير دارجة أو معروفة؛ لنوحي للآخر بأنه لا يعرف الكثير بعكسنا؟!

 

لماذا لا نتحدَّث ببساطة دون أن نتكلف الكلمات؟! لِمَ لا نكتب دون اجتثاث العبارات الغريبة والكلمات المبهمة؟!

 

لماذا نتعالى ونطلب الرفعة بما ليس فينا؟!

 

ربما لأننا لا نملك الثقة بأنفسنا، وبمدى مقدرتنا على التعامل مع الآخرين دون إثارة إعجابهم بنا، ولفت انتباههم لنا.

 

ربما لأن الحكم على الناس بالظاهر أصبح هو السائدَ، والاغترار بالمظاهر هو السمة الدارجة في هذا الوقت.

 

ولكننا ننسى أو نجهل أن من تعالى بما ليس فيه، زاده الله قلةً، فمن تظاهر بالكمال بدا للناس نقصُه، ومن ادعى مالاً لم يُبارَك له في ماله، ومن ادعى نسبًا ورفعةً ازداد صَغَارًا، ومن ادعى علمًا زاده الله جهلاً، وأظهر للناس جهله، فاحتقروه وقلَّ قدرُه عندهم.

 

وهكذا كل من ادعى صفة غير موصوفٍ بها، حصل له نقيض دعواه، وكذا من تعالى بقولِ شيءٍ لا يعمله؛ بل هو مما يبغضه الله؛ إذ قال - تعالى -: ﴿ كَبُرَ مَقْتًا عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ ﴾ [الصف: 3].

 

والرياء إن كان في العبادات بحيث تُصرَف لغير ما شُرعت له، فإنه أشد؛ بل قد يصل بالمرء إلى الشرك - والعياذ بالله -: ((إن أخوف ما أخاف عليكم الشركُ الأصغر؛ الرياءُ، يقول الله يوم القيامة إذا جُزي الناسُ بأعمالهم: اذهبوا إلى الذين كنتم تراؤون في الدنيا، فانظروا هل تجدون عندهم جزاء؟!))[2].

 

وهو مما لا يغفره الله ولا يقبله: ﴿ إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْمًا عَظِيمًا ﴾ [النساء: 48].

 

وقال - تعالى - عمن يراؤون في صلاتهم: ﴿ فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ * الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلَاتِهِمْ سَاهُونَ * الَّذِينَ هُمْ يُرَاؤُونَ﴾ [الماعون: 4 - 6].

 

فالويل لهم إن لم يخلِصوا عملهم لله وحده ويؤدُّوه لما شرعه له.

 

جاء رجل إلى عبادة بن الصامت فقال: أرأيت رجلاً يُصلِّي يَبتغي وجه الله ويُحبُّ أن يُحمد، ويصوم يبتغي وجه الله ويُحب أن يُحمد، ويتصدَّق يبتغي وجه الله ويحب أن يُحمد، ويحجُّ يبتغي وجه الله ويحب أن يحمد؟

 

فقال عبادة: ليس له شيء؛ إن الله - تعالى - يقول: ((أنا خيرُ شريك، فمن كان له معي شرك، فهو له كله، لا حاجة لي فيه)).

 

في الحديث: ((الشرك الخفي أن يقوم الرجل يصلي، فيزيِّن صلاته؛ لما يرى من نظر رجل))[3].

 

ومن أراد العاجلة، عجِّلتْ له مثوبته في الدنيا، وأما في الآخرة فما له سوى الندامة؛ ﴿ مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْعَاجِلَةَ عَجَّلْنَا لَهُ فِيهَا مَا نَشَاءُ لِمَنْ نُرِيدُ ثُمَّ جَعَلْنَا لَهُ جَهَنَّمَ يَصْلَاهَا مَذْمُومًا مَدْحُورًا ﴾ [الإسراء: 18].

 

إن كثيرًا منا أصيب بحبِّ التظاهر بما ليس فيه؛ بل قد يكلف نفسَه العناء ليبدو بغير ما هو عليه؛ حتى يعلو في أعين الآخرين، مع أن إصلاح نفسه، وتحسينَ داخله أكرمُ وأنفع له؛ ولكنه آثر الادعاء بما ليس به، فما ازداد إلا قلة، وما ناله إلا الذل.

 

وحبُّ الثناء والمدح، وكرهُ الذم مما فُطرتْ عليه نفوس الناس:

يَهْوَى الثَّنَاءَ مُبَرِّزٌ وَمُقَصِّرٌ
حُبُّ الثَّنَاءِ طَبِيعَةُ الإِنْسَانِ

 

ولكن قيمة الإنسان الحقيقية ليست في مظهره؛ بل هي فيما ينطوي عليه جوهرُه، وما يزداد المرء رفعةً إلا بحسن عمله وفعله وإخلاص نيته.

 

أما من كانت قيمة المرءِ عندهم بين ثوبٍ باهرٍ لونُه، وبين حذاء، فما يلبث ودُّهم المزعوم، واستحسانهم الزائف لك، أن يتبدَّل متى تبدلتْ أحوالُك، فما والله في ودهم وقربهم خيرٌ؛ بل هو الشر كله؛ إذ أفسدوا على المرء دينَه ودنياه وأخراه.

 

والسُّمعة كالرياء، فكما أن الرياء من الرؤية، فالسمعة من السماع، وفي الحديث: ((من سمَّع سمَّع الله به، ومن يرائي يرائي الله به))[4].

 

فمن طلب السمعة، لم يسمع الناس عنه إلا كل قبيح.

 

فلِمَ لا نحسِّن حقائقنا؛ حتى يراها الناس كما نريد أن يروها؟! لماذا لا تكون دواخلنا أفضل وأجمل من ظواهرنا؟!

 

إنك إن أحسنت داخلك، بدا جمالُه على محيَّاك وفي صفاتك وأفعالك وأقوالك، وإن ساء داخلك، لم يبدُ منه على وجهك إلا قبحُه، مهما حاولت دسَّه وتزيينه وتجميله.

 

وللبعد عن الرياء والسمعة - خاصة في أمور دينك - عليك بما أوصى به - عليه الصلاة والسلام - قال - صلى الله عليه وسلم -: ((يا أيها الناس، اتقوا هذا الشرك؛ فإنه أخفى من دبيب النمل))، فقالوا : وكيف نتقيه وهو أخفى من دبيب النمل يا رسول الله؟ قال: ((قولوا: اللهم إنَّا نعوذ بك من أن نشرك بك شيئًا نعْلمه، ونستغفرك لما لا نعلمه))[5].


[1] رواه مسلم.

[2] صححه الألباني، 1555 في "صحيح الجامع".

[3] رواه ابن ماجه بإسناد صحيح.

[4] رواه البخاري.

[5] رواه أحمد.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الإخلاص والرياء
  • الرياء
  • الرياء-أسبابه وعلاجه
  • سيئة القلوب: الرياء
  • الرياء
  • الرياء وباء وبلاء
  • الرياء محبط للعمل
  • التحذير من الرياء والمرائين
  • وصف الإنسان نفسه بما ليس فيه
  • النفاق والرياء
  • كيفية التخلص من الرياء
  • خطبة مختصرة عن الرياء

مختارات من الشبكة

  • دع القلق واهنأ بشهر الصيام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سلسلة شرح الأربعين النووية: الحديث (11) دع ما يريبك إلى ما لا يريبك (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شرح الحديث الحادي عشر من الأربعين النووية (دع ما يريبك إلى ما لا يريبك)(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • شرح حديث الحسن: "دع ما يريبك إلى ما لا يريبك"(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شرح حديث الحسن بن علي: دع ما يريبك إلى ما لا يريبك(مقالة - آفاق الشريعة)
  • دع نور الشمس يشرق على حياتك(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • دع زهورك تنبت من عمق تشققاتك(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • خلاصة قرائية في كتاب دع القلق وابدأ الحياة(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • شرح حديث: دع ما يريبك إلى ما لا يريبك(مقالة - آفاق الشريعة)
  • دع أذاهم(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
2- ليس الرياء تجملاً
شريفة الغامدي - المملكة العربية السعودية 01-04-2011 10:16 PM

السلام عليكم ورحمة الله
الأخ طالب العرادة جزيت خيرا
ولكن للإيضاح أخي وحتى لايلتبس المقصد, فالمقال لا ينكر التجمل ولا يدعو إلى تركه , بل إنه يستحث الأفراد لتجميل الباطن قبل الظاهر حتى تكون النفوس أجمل من الثياب
وينكر المبالغة في تزيين المظهر حتى وصلنا إلى درجة نستعير فيها أشياء ليست لنا مظهرين أننا نمتلك الكثير والثمين من الأشياء فأصاب الكثير منا هوس التزيُّن والتجمل الظاهري فشغلنا به عن الجوهر وأضحينا نصنف الناس ونرتبهم في مراتب تبعاً لدرجة اعتناءهم بمظاهرهم , دون اكتراث لما في صدورهم أوقلوبهم أوعقولهم من فكر أو علم أو دين أووعي أو أدب أو خلق ......
والتفت أخي حولك لترى الكثير ممن تبرق ثيابهم ووجوههم ويالشدة ظلمة عقولهم وقلوبهم, فلو أناروا الداخل لسطع ضوئه حولهم كهالة تزينهم وتضيء وجووههم دون عناء استعارة الزينة ..
أرجو أن أكون وفقت في ايضاح ماقصدته من مقالي وأسأل الله السداد
جزيت من المولى خير الجزاء

1- تعقيبا على مقال دع الرياء
طالب العرادة - بريطانيا 01-04-2011 01:50 PM

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين وبعد فقد أصابت الأخت في أكثر جوانب الموضوع وذلك حسن ولكن تم خلط لبعض مواضيع الرياء والتجمل فعندما سأل الصحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم ( يحب أحدنا أن يكون ثوبه ونعله حسنا فقال أن الله جميل يحب الجمال ) فلم ينكر صلى الله عليه وسلم الزينة الظاهر وقال تعالى في سورة النور{وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا} قال المفسرون هي الثياب والكحل فهي ليست من الرياء واختم بقوله صلى الله عليه لصحابته ( لو أنكم تكونون عندي كما تكونون عند أهلكم ) هذا بالمعني لصافحتكم الملائكة وهذا يرجع لزيادة الايمان ونقصانه وليس لدعوى الرياء والله أعلم ولعل في هذا إشارة تعني والله الموفق لما يحب ويرضى .
طالب العرادة

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب