• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / أبناء / مراهقون
علامة باركود

حوار مع الدكتور ياسر نصر مدرس الأمراض النفسية بجامعة القاهرة

خاص شبكة الألوكة

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 6/1/2011 ميلادي - 30/1/1432 هجري

الزيارات: 19489

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

د. ياسر نصر في حواره لشبكة الألوكة:

• نرفض رغبات الآباء في تشكيل الأبناء وَفقًا لآرائهم.

• أزمة الأجيال الآباءُ سببُها.

• الثقافة الجِنسيَّة منذُ الصِّغر تقِي تصفُّح المواقع الإباحية.

حوار: تسنيم الريدي

♦  ♦  ♦  ♦  ♦

يَشكُو الكثيرُ مِن الآباء والأمهات، بل بعض التربويِّين في المدارس - مِن الفشل الذريع الذي يُرافق تعاملَهم مع المراهقين، ويرجعون ذلك الفشل إلى سوءِ خُلُق المراهق وعجْزهم عن تربيتهم.


ولا يُدرك الآباءُ والأمهات أنَّهم لا يعرفون ما المراهَقة؟ ولا التغيُّرات الجسدية، التي تصاحب مرحلةَ البلوغ لدَى المراهقين، والتي يصاحبها النموُّ السريع والتغيُّرات الجِسمية، والتي تؤدِّي بالمراهق لبعضِ المشاعر النفسية، والتي تُترجَم إلى تصرُّفات وسلوكيات غيرِ مرغوب فيها على أغلبِ الأحيان؛ لذلك توجَّهْنا إلى المستشار الاجتماعي والتربوي الدكتور ياسر نصر - مُدرِّس الأمراض النفسية بكلية الطب - جامعة القاهرة، وكان معه هذا الحوار:


• الطريقة التي يرَى بها المراهقُ نفسه هي مِن أهمِّ عوامل نجاحه أو فشله في الحياة... كيف نُعزِّز ثقةَ المراهق بنفسه؟

يجب أن يُدرِك الآباء أنَّ أبناءَهم دائمًا ما يرون ذاتهم مِن خلال طريقة رُدود أفعالهم تُجاهَهم وتُجاهَ تصرفاتهم، فمثلاً إنْ كان والده يشعره دائمًا بالذنب والتقصير، فسوف يَكْبَر على هذا الوضع حتى إذا كان ناجِحًا، وإذا تحدَّثت الأمُّ دائمًا بأنَّ ابنتها مهملة لا تستطيع الاعتمادَ على نفسها أو تحمل المسؤولية، ستَكْبَر وقد أصبحتْ بالفعل لا تستطيع الاعتمادَ على نفسها، وقد يرَى المراهق عيوبَه بشكل مستمرٍّ ممَّا يصيبه بالإحباط، فيستطيع الأب مثلاً أن يقول أمامَ الأبناء: إنَّ فلانًا (ابنه المراهق) لديه عشرة عيوب فقط، لكنَّه يمتلك خمسين صِفة مميزة، وبهذه المميزات يستطيع أن يتخلَّص من العشرة العيوب.

 

وهذه بعضُ النصائح للآباء والأمهات:

• اترُك لابنك مساحةً من الحرية، فالدِّراسات أثبتت أن 80% مِن حجم مشكلات المراهقين تتكوَّن؛ بسبب رغبةِ الآباء في تشكيلهم بموجبِ آرائهم وعاداتهم وثقافتهم.

 

• أحبَّ أبناءك واقْبلهم كما هم، ولا تُقارنهم ببعضِهم، ولا بغيرهم.

 

• أثْنِ على جهد المراهِق وإن قَلَّ، واحترمْ وقدِّر كل ما يقوم به حتى إذا كنتَ تراه تافهًا.

 

• لا تجعلِ ابنك يشعر بأنَّك تُراقبه، فسيشعر بأنَّك لا تَثِق فيه، وسيتعمَّد ارتكابَ الأخطاء.

 

• يجب على الوالدين البحْثُ عن حلولٍ لمشكلات الأبناء، بدلاً مِن كثرة إلْقاء اللوم عليه.

 

• يجب على الآباءِ احترامُ الذوق العام للجِيل المنتمِي إليه الأبناءُ المراهقون.

 

• تأزَّمت العلاقة بين الآباء وأبنائهم المراهقين، حتى أطْلَق عليها البعضُ "أزمة أجيال" ما تَقييمكم لهذه المشكلة؟

دائمًا ما يَشتكي المراهق قائلاً: إنَّ والديه يعيشان في عالَمهم الخاص، ويُحاولان أن يَنتصرا بمختلف الوسائل، وهذا أيضًا ما يعتقدُه الآباء عن الأبناء، فقضيةُ التواصل بين الآباء والأبناء تأزَّمت؛ بسببِ غِياب الحوار المشترَك بينهما؛ وذلك بسببِ عدم وجود الوقت الكافي لكِلا الطَّرَفين، وعدم إنصات الأبناء للآباء، وتكتُّم الأبناء على أسْرارهم، وعدم البَوْح بها.

 

وهنا يجب إيجادُ مساحةٍ للتواصُل، وعلى الآباء أن يَتحدَّثوا مع الأبناء عن مشكِلاتهم؛ حتى يُدركوا الضغوطَ التي يُواجِهونها، ومن هنا قد يتفَهَّموا ردودَ أفعال الآباء في بعضِ الأوقات.

 

ويجب أن يُدرك الآباءُ أنَّ الصِّراع الداخلي في نفسيَّة المراهقين هو صراعُ ما بين الاستقلال عن الأُسرة والاعتماد عليها، صِراع ما بين باقي متعلِّقات الطفولة، وما تَستلزمه مرحلةُ الرجولة أو الأنوثة، صِراعات ما بين الرَّغبات المطلوبة والجهْد القليل المبذول، صِراع بين الغرائز وبين العادات والتقاليد الاجتماعيَّة، هذا إضافةً إلى ما يُعانيه المراهق مِن الاغتراب، فكلُّ هذه الصِّراعات تَجْعله يشعر بأنه يختلِف عمَّن حوله، وأنَّ والديه لا يستوعبانِ تفكيره، فيمتلكه شعورٌ بالوحْدة والغُربة داخلَ الأسرة، ومِن ثَمَّ افتقاد الشعور بالأمان إلاَّ مع الأصدقاء، وهذا الشعور بالغُرْبة بسببِ التمرُّد والسلوكيات المزعِجة التي يسببها.

 

ومن ثَمَّ يَجب على الآباءِ أن يتفَهَّموا لماذا تَصرَّف ابنهم بهذه التصرُّفات، وهذا التفهُّم لن يأتيَ إلا بالتواصُل مِن خلال القِراءة والكتابة والتحدُّث والإنصات.

 

• في رأيكم، ما معوِّقات التواصُل بين الآباء والأبناء المراهقين؟

هناك العديدُ مِن المعوقات منها:

• انشغالُ الآباء طوالَ اليوم، وحتى إذا تواجَد الأب في البيت يكون مرهقًا ومشغولاً بالتفكير في عَمله، والأمُّ تكون مشغولةً، سواء بالعمل نهارًا أو بأمور البيت، وتربية الصِّغار والتنظيف.

 

• اعتقاد الآباء والأبناء أنَّه لا مجالَ للحديث بينهما، وهنا يجِبُ أن يُدرك الآباءُ أنَّهم يجب أن يتحدَّثوا مع الأبناء لمجرَّد الحديث، فلا يَتهرَّبوا مِن ذلك، بل اقتحمْ مشاهدةَ ابنك للتلفاز واسأله عن أحواله، وأقِمْ جسرًا لتحسينِ سُبل التواصل دون فرْض نفسك عليهم.

 

• تحدَّث مع ابنك عن مشكِلاتك الشخصية ومشكلات العمل، فهذا يُوطِّد العلاقة بينكما، وعلى الأمِّ أن تتحدَّث مع ابنتها عن مشكلاتِ مصروف البيت ومشكِلاتها مع الجيران وغيرها.

 

• على الآباء أن يَتفهَّموا أسلوبَ تكرير الطلبات، وهذا أمرٌ ضروري، وهنا أقْصِد الطلبات وليس الأوامر، فمثلاً يُكرِّر الأبُ لابنته أنه يُريد أن يكون صديقها، وبعدَ مُدَّة طويلة أصبحتِ الفتاة تلجأ لأبيها في كلِّ مُشكلاتها مع صديقاتها، وكان الأبُ يتحدَّث معها مِن منطلق الصديق الناصِح الأمين، لا مِن منطلق الأب المسيطر، فقد أصْبحا صديقَيْن بتَكْرار طلب صَداقتها.

 

• يجب أن يُفكِّر الآباءُ والأمَّهات في كلِّ كلمة قبل أن يَتكلَّموا، يجب أن يُفكِّروا في تأثير الكلام على الأبناء وفي ردِّ فِعْله بعد سماعه.

 

• يجب على الآباء تجنُّب الاستماع للأبناء أثناءَ الانشغال بشيءٍ ما، ولا تتظاهر بالإنصات في حين أنَّك تعتقد بتفاهةِ المشكلة، فهذا كفيل بإنهاء كلِّ جسور التواصل.

 

• لا تُصدِر أحكامًا قبل أن ينتهيَ الابنُ مِن كلامه، فهذا يشعره بالإحباط، ولا تَسْعَ لتقديم النصائح المستفزَّة دون استيعاب المشكلة، وابتعدْ عن نظام الاستجوابات، فعندما يتحوَّل الحوار إلى استجواب سيُنهي الابن الحوار تمامًا وينصرِف.

 

• لا تجعلْ حواراتِك كلَّها تنصبُّ على تصحيح أخطاء الأبناء، ولا تتكلم عن السلبِيَّات باستمرار، إنَّما تعلَّم أن تكون مُحاورًا إيجابيًّا، وقُلْ ما يعجبك قبل أن تتعرَّض لما لا يعجبك.

 

• يعتقد بعضُ الآباء أنَّ عقاب المراهق أمرٌ مرفوض تمامًا، في حين يُؤمِن البعض الآخَر بضرورته؛ لإحكامِ السيطرة على ابنِه المراهِق... ما رأيُكم في ذلك؟

العقاب وضوابطه شيءٌ مهم جدًّا، فقدْ وضَع الله - سبحانه وتعالى - الثوابَ للمحسنين والعقابَ للمسيئين، ووَضَع التوبةَ مع الخطأ، وأنا أُرحِّب بفِكرة وضْع خُطط لواجبات وحقوق الأبناء، وترْك مسألة العِقاب لهم، ورغْم رفض معظَم الأبناء لهذه الفِكرة، فإنَّها جيِّدة، لكنَّها تحتاج لأبٍ وأمٍّ واعِيَيْنِ تَمامًا، يتعاملان مع الأبناء بالصَّبر، والحُنْكَة، والحَزْم، والتفاهُم، واستيعاب القضايا.


ويَجب أن يتفهَّم الآباءُ والأبناء معًا أنَّ مفهومَ العقاب يَهْدِف إلى تَعديلِ سلوكٍ خاطئ، وليس العقاب لأجلِ العقاب، وهو عبارة عن عملية توازُن بين تعديلِ الابن لسلوكٍ مُعيَّن مرفوض، وفي مقابلِه يحصُل على شيءٍ يريده.


فمثلاً أقول للابن إذا حصلتَ على درجات جيِّدة، ستخرُج مع الأصدقاء يومًا كاملاً، وإذا قال الابن: لا أريد الخروج، لا يقلق الآباءُ والأمهات، فبعد مُدَّةٍ سيستجيب الابنُ لما يريده الآباء مع تَكْرار ممارسة هذا الأسلوب، فهكذا الابن هو الذي يُعاقِب نفسه عندما يختار عدمَ الخروج.


وأخيرًا: فأنا أرفِض العقابَ البدني، ويجب أن يتفهَّم الآباءُ أنَّه الآن يضرب طفلاً حجمُه البدني صغير، لكنَّه سيَكْبَر يومًا، وسيأتي اليومُ الذي يستطيع فيه صدَّ هذا الضرب، بل قد يردُّ الضرب بضرْب؛ ممَّا يَزيد من المشكلة، ويَزيد الفجوةَ العاطفية بيْن الأبناء والآباء.

 

• نادَى الكثيرون بضرورة تثقيف المراهقين جِنسيًّا في المدارس... ما رأيكم بهذا الشأن؟

هناك آراء بهذا الشأن، لكنَّني أرى أنَّ التربية الجِنسيَّة يجب أن تبدأ مِن مرحلة الطفولة بشكلٍ عِلمي مقبول، فالطفلُ الذي يَجد تَهَرُّبًا مِن الآباء في الإجابة على أسئلته سوف يتوجَّه للمجلاَّت والأصدقاء، ورُبَّما الخَدَم للإجابة على أسئلتِه، فالأطفال الطبيعيُّون من سن الثالثة يُحاولون معرفة الأجهزة التناسلية، والفوارق بين الذَّكَر والأنثى، ثم في سنِّ السادسة يتساءلون عن الخَلْق والولادة، وعلى الأمِّ مِن سن 7 سنوات، حتى مرحلة البلوغ أن تُوضِّح لابنتها أنَّ الله أعْطاها هذا الجَسَد؛ لتحافظَ عليه، ولا أحدَ يَلْمسه، وفي عمر التِّسع السَّنوات تُوضِّح لها أنَّ بعض التغيُّرات ستحدُث لجسدها حتى لا تنصدِم، وكذلك الفتَى مع أبيه.

 

ويجب خلالَ عملية التثقيف الجِنسي للأبناء ربْطُ الموضوع دائمًا بالتشريع الإسلامي؛ ليعتادوا البحثَ عن موقِف الشرع في كلِّ ما يتعلق بحياتِهم، وتُكَلَّف الأمُّ بالفتاة والأب بالفَتَى؛ لقُرب النوع والجنس، وعدم إعطاء الجواب قبلَ السؤال، خاصَّة في السنوات الأولى.

 

وإذا لوحِظ تحرُّج الأبناء من الخوض في هذا الموضوع لا مانعَ مِن عمل بعض المواقِف التي تُمكن فتْح الحديث بكلِّ صراحة، وباختيار المصطلحات الشرعيَّة والعلمية، ومن ثَمَّ لن يحتاجَ الأبناء لثقافة جِنسية خارج المنزل.

 

• وهل يعود تصفُّح بعض المراهقين للمواقِع الإباحية إلى غيابِ الثقافة الجِنسيَّة الواعية؟

للأسف، قدْ أثبتت إحْدى الدراسات لمجموعة مِن الشباب تتراوح أعمارُهم بين 14 – 16 سنة اتَّضح أن 99.8% منهم يشاهدون أفلامًا أو لقطاتٍ إباحيةً يوميًّا خارجَ المنزل، والسبب بالتأكيد هو ضعْفُ التربية المنزلية، التي فشِلتْ في تعزيز خُلُق الرقيب الذاتي أولاً، وكذلك غياب الحوار بين الآباء والأبناء، وغياب المصارَحَة، واهتمام الآباء بتغذيةِ الأبناء جسديًّا فقط، وتجاهُل التغذية الرُّوحية والنفسيَّة والعقلية، كذلك تأثير الإعلام المفتوح والفضائيَّات والإنترنت في تشكيلِ عقول المراهقين وشخصياتهم واهتماماتهم.

 

وهذه المشكلة للأسف تَتسبَّب في تخريجِ جيل مهزوزِ الشخصية، تَلقَّى ثقافته من البيئة الخارجية الهابِطة من الفضائيات الموجّهة؛ لذلك يجب وقاية شبابِنا منها، بدلاً مِن العلاج.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • حوار شبكة الألوكة مع الشاعر الأستاذ/ علي المطيري
  • حوار شبكة الألوكة مع د. سعيد عسيري حول الإدمان النفسي
  • حوار شبكة الألوكة مع الشيخ أميروميتش عن جمهورية التشيك
  • حوار شبكة الألوكة حول بلاد الأحجار الكريمة
  • حوار شبكة الألوكة مع د. حنان فاروق حول الغذاء الصحي في رمضان
  • حوار شبكة الألوكة مع الأستاذ فايز الفايز حول (البوسنة والهرسك)
  • حوار شبكة الألوكة مع فضيلة الشيخ/ محمد تميم الزعبي
  • حوار شبكة الألوكة مع الأستاذ "إبراهيم أنور إبراهيم" عن جمهورية باكستان
  • حوار شبكة الألوكة مع د. معاذ حوّى حول "المرأة" (1/3)
  • حوار شبكة الألوكة مع د. معاذ حوّى حول "المرأة" (2/3)
  • حوار القوي والضعيف
  • حوار شبكة الألوكة مع د. معاذ حوّى حول "المرأة" (3/3)
  • حوار شبكة الألوكة مع رئيس جماعة تعاون المسلمين في نيجيريا
  • حوار شبكة الألوكة مع الدكتور صالح الرقب
  • حوار مع نائب أمير الجماعة الإسلامية في بنغلادش
  • حوار شبكة الألوكة مع الباحث سامر أبو رمان حول: استطلاعات الرأي واستخداماتها
  • حوار شبكة الألوكة مع الأمين العام لجبهة علماء الأزهر
  • حوار شبكة الألوكة مع الداعية الصادق العثماني
  • حوار أيان إدغار عن رؤيا النبي في الأحلام
  • حوار مع الدكتور عبدالحميد القضاة المتخصص في الأمراض الجرثومية
  • حوار مع الدكتور رفعت العوضي رئيس قسم الاقتصاد الإسلامي بجامعة الأزهر
  • حوار مع الدكتور محمد شريف أوغلو مفتي اليونان

مختارات من الشبكة

  • حوار مع " بول موجز " حول الحوار بين المسيحيين والمسلمين(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • حوار مع فاطمة عشري مستشارة الصحة النفسية حول كيفية التعامل مع ذوي الإعاقة(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • حوار مع الأستاذة همت أحمد - ماجستير الصحة النفسية - حول مشاكل واحتياجات ذوي الإعاقة(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • من منطلقات العلاقات الشرق والغرب ( الحوار - طرفا الحوار)(مقالة - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)
  • محاذير الحوار (متى نتجنب الحوار؟)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الحوار في الدعوة إلى الله (مجالات الحوار الدعوي)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تأملات في مركب "حوار الحضارات": أي حوار وأية مقومات؟(مقالة - موقع أ. حنافي جواد)
  • الحوار المفروض والحوار المرفوض(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الحوار المفقود (تأملات في الحوار من خلال سورة يوسف PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مفهوم الحوار لغة(مقالة - حضارة الكلمة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 14/11/1446هـ - الساعة: 17:59
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب