• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تنمية المهارات
علامة باركود

د. عبدالله الدنان في مجلس الألوكة

أنس محمد خير يوسف

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 25/3/2008 ميلادي - 17/3/1429 هجري

الزيارات: 25445

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
في جلسة بمنزل سعادة رئيس تحرير موقع الألوكة الأستاذ / محمد بن سالم بن علي جابر، ظُهْر الجمعة الموافق 29 من شهر صفر 1429هـ، وبحضور فضيلة الشيخ/ سعد بن عبدالله الحميّد، ومجموعة منَ الأكاديميين والموظفين من العاملين بموقع الألوكة، كان اللقاءُ الذي فرح به الموقعُ كثيرًا مع سعادة الدكتور/ عبدالله الدنان، وقد بدأ الحديثَ سعادتُه بتجْرِبته الرَّائدة في طريقته لتعليم اللغة العربية، قائلاً:

ذهبتُ إلى إنجلترا لأدرس العُلُوم التطبيقيَّة اللُّغويَّة؛ إذ إنَّنِي مُتَخصِّص في دراسة اللُّغة الإنجليزية، وفي أثناء الدراسة (في الستينيَّات)، وفي يوم مِنَ الأيام كنتُ في المطعم، أتذكَّر العلوم التي أخذناها في بعض المواد، وأنَّ اللغات تحصل في الصغر؛ فقد كان علماء اللغة يعتقدون أن الطفل يتكلَّم باللغة عندما يتعلَّم مِن أهله؛ لأنَّه يراكب اللغة مُرَاكبة، فتتراكم عليه الكلمات، ثم تتفجَّر على شكل إنتاج لُغَوي مِنَ الفم؛ هكذا كانت النظرية؛ ولكن عالِمًا جديدًا اسمه "نعوم تشومسكي" انْتَبه إلى شيءٍ ما؛ كان يستمع إلى أطفال الإنجليز يتكلَّمون، فقال أحدهم للآخر: (I gived you) بدلاً من أن يقول: (I gave you)؛ فانْتبه إلى شيءٍ هام جداً؛ وهو أنَّ الطفل لا يراكب الجمل؛ وإنما ينتبه إلى القواعد ويكتشفها اكتشافاً؛ فالقاعدة العامة هي: إضافة (ED) نهايةَ الفعل الماضي في اللغة الإنجليزية، ويوجد شُذُوذ عن هذه القاعدة في بعض الكلمات كالمثال المذكور آنفاً، ولكن الطفل عَمَّم الأمثلة، واستخرج منها القاعدة؛ لذا فإن الطفل لا يُراكِب اللغة وإنما يكشف قواعدها كشفًا ذاتيًّا دون أن يخبره أحدٌ، وكل طفل في العالم يفعل ذلك، فعندما يقلِّد أبويه مثلاً في قولهم له: (إخوانك نايمين) فيكتشف أن (..ـين) للجمع، فتراه يجمع (أصفر) مثلاً على (أصفرين)، وبعضهم يكتشفون (..ـات) مثل كلمة: (رايحات) عندما تُقال لهم؛ فتراه يجمع (قلم) مثلاً على (قلمات)، و(أصغر) على (أصغرات)، و(رجل) على (رجلات)، فيكتشفُونها حسب البيئة.

فالأطفال يتقنون كَشْف قواعد اللغة مهما كانت بين 3 - 4 سنوات، ولا يخطئون في تركيب الجملة؛ ولكن قد يُخْطِئون في التركيب الاجتماعي للجملة؛ إنما لا يخطئون في الجملة كتركيب نَحْوِيّ.

فكنتُ أذاكر هذا في ذِهْنِي، فقلت: لماذا لا نطبقها في العربيَّة؟! إلى أن جئتُ لأدرّس في الكويت، فقلت: إن تزوج ابني سأُطَبِّق ذلك على حفيدي، وبعد توقف 9 سنين؛ رزقني الله عزّ وجلّ بولد؛ وكأنَّ الله - سبحانه وتعالى - قال لي: خذ هذا الولد، ثم جاءتْنِي بُنَية أيضًا - ولله الحمد - فأخذْتُ أحدثهم بالعربية، وعندما صار عُمر الولد 3 سنوات أصبح يرفع وينصب ويجر وحده!، وكنتُ أخطئ أحيانًا في الحديث معه؛ فيقول لي: كيف تقول هذا؟ ويبدأ يصحح لي!! . مع العلم أنّ كل مَنْ في البيت يتكلمون بالعامية إلا أنا وهو، وهنا أودّ أن أنبّه على أمر هام؛ وهو:

إنَّ المجتمع العامي لا يهدم الفصحى، والمعلم إذا تكلَّمَ بالفُصْحى مع الأطفال، فإنهم يذهبون للمجتمع ويتكلّمون بالعامية مع أصدقائهم ووالديهم، وعندما يعودون فإنهم يتكلمون في المدرسة بالفصحى، ولا يؤثّر ذلك عليهم.

وأقول أيضاً أمراً آخر:
إنَّ القُرآن الكريم نزل على قوم يتكلَّمون بالفُصْحى؛ لذا فإنهم قد أدْرَكُوا حلاوَته، أمَّا عندنا فلا؛ لأنَّ المجتمع لا يعرف الفُصْحَى، فيجب أولاً أن نعلمه الفصحى، ثم نُسمعه القرآن الكريم؛ فيدرك حلاوته، وهذا ما حصل مع ابْنِي تماماً؛ فعندما كان عمره 3 سنوات و4 أشهر، أردت أن أسمعه شيئاً من القرآن لأرى أثره عليه؛ فأسمعته سورة النازعات من بدايتها إلى النهاية وقلت له: ماذا سمعت؟ فقال: سمعت كلامًا حلوًا جميلاً.

وابنتي أيضاً بعد ذلك وفي عمر 6 سنوات - والتي اتَّبعتُ معها الأسلوب نفسه والمنهج نفسه في التعليم - كانت تحفظ بعض الآيات؛ فلاحَظْنا عليها جميعاً أنها تنتحي ناحية من البيت كل يوم؛ وتبدأ بقراءة القرآن، وكل ما تحفظه منه... وتعيده... وتعيده إلى أن ينهي الوقت الذي خصصته لذلك، وفي كل يوم كانت لها جلسة خاصة. وفي يوم من الأيام سألتها: لماذ تقرئين؟ قالت: أنا أحس أنه أحلى من جميع الكلام...

وهكذا بدأت الفكرة تنتشر عندما تبنَّيْتها في الكويت، وبعد ستة أشهر لم تبقَ صحيفةٌ إلاَّ وتكلَّمتْ عن هذا الأمر.. ولله الحمد.

ثم جاء الغزو، وانتقلتُ إلى دمشق، وتفرَّغْتُ لهذا الأمر الذي جعلته رسالتي في الحياة، والآن لديَّ روضة أطفال مُتواضِعة.

والآن نُخرِّج حوالي 120 طفلاً سنويًّا كلهم يتحدَّثون الفُصْحى، وزارنا الكثيرون من مُديري المدارس في الدول العربية ولا سيما دول الخليج، ويوجد حاليًّا في السعودية 30 مدرسة في الدمام، وجُدَّة، والرِّياض وغيرها..

والطريقة التي أتّبعا حالياً في أداء هذه الرسالة هي أني أدرب المعلمين، علماً أنني حازمٌ جدًّا في عدم الخُرُوج عن الفُصْحَى؛ لأنَّه موضوع حياة أُمَّة.

إنَّ الطفل يدخل الروضة لدينا وعمره 3 سنوات، ويمكن أن يُتحدث معه بالفصحى، وهو في الأول أو الثاني الابتدائي؛ فإن الطفل من عمر الولادة إلى عمر السادسة يكون عقله في أوجه لاستقبال هذا الأمر، وبين 6 - 10 سنوات يظل قادرًا على أن يكتشف هذه القواعد من خلال سَلِيقَته.

إن العرب اليوم يُنفقون مِنَ اليوم المدرسي جزءًا كبيرًا على تعليم النحو دون أن نكون بحاجة له، فلو علّمنا أبناءنا الفصحى بدلاً من الإعراب والنحو لكان ذلك أنفع لهم، وكنا وفّرنا هذا الجهد لتطبيقه على الرياضيات والفيزياء والعلوم الأخرى.

فمثلاً: إن الذي يهمني في (إذا) أنها تجزم أوْ لا تجزم، وليس غير ذلك؛ لكي يستقيم اللسان في الكلام، ويعرف الشخص كيف يتكلّم ولا أحتاج للباقس. ففي كثيرٍ منَ المدارس يحفظ الأطفال الكثير مِنَ الأشياء التي لا يحتاجونها، ولا يتدرَّبون على الأشياء المهمة أكثر!

إن الكِتَاب فقط لا يكفي لتعليم الأطفال، والأطفال الذين يتحدَّثون الفُصْحى دائمًا إذا مرت الكلمةُ معهم وهي مختزنة عندهم فإنهم يفهمونها مباشرة. 

تجربتي مع مسابقة لخمسين طفلاً في المدرس الابتدائية:
في إحدى المدارس التي كُنَّا نشرف عليها ونطبّق عليها هذه النظريّة، وتحديدًا لطلاب السنة الثالثة من المرحلة الابتدائية، وفي أحد المواد قالت المدرسة لمجموعة من الطلاب: اذهبوا للمكتبة واقرؤوا كتابًا ولَخَّصُوه في صفحة واحدة أسبوعياً. وفي آخر السنة ستكون النتائج وفقًا للأوراق والملخّصات المقدّمة، وفي نهاية العام اطَّلَعْنا على النتائج، وفوجئنا بأنَّ أقل طالب قرأ 36 كتابًا، أما الأول فقد قرأ ولَخَّصَ 284 كتابًا، وعندما جاءني الخبر لم أصدق!! وذهبت للمكتبة، وأخذت الملفات، وتيقَّنْتُ من ذلك، والعجيب أيضًا أنَّ الصفحات الأولى وأوائل الملخّصات كانت ضعيفة؛ لأنها من طالب صغير وغير متمرّس؛ فوجدنا فيها أخطاء، ولكن التلخيصات الأخيرة والتي قُدِّمت نهاية العام تحس أنها لأديب متمكِّن! فدخلت بعد ذلك مع المشرفين وأخذنا نناقشهم، وتعجبنا من مستوى المناقشة؛ فكأنهم مجلس شورى! يقولون له: يا دكتور لماذا لا تفعلون كذا، وكذا، وهذه الطريقة أفضل... وغير ذلك.

فاللغة العربية لو أتقناها فيها سِرٌّ عجيب!

هل تعلمون أن جامعة السوربون عندما أُسِّسَتْ دَرَّست الطبَّ باللغة العربية عام 1258م، وفي 1870م أسست الجامعة الأمريكية في بيروت وبقيت تدرس الطب باللغة العربية لمدة 12 سنة. 

فعندما بدأ (محمد علي) إصلاحاته في مصر، وأسَّس الكلِّيَّات (مدرسة الهندسة والطب والعلوم) بقيت تدرس العلوم كلها 50 عامًا بالعربية حتى 1882م، وقد ألَّفَ المصريون 2500 كتاب بالعربية في الطب وحده!

ثم عندما دخل الإنكليز مِصْر كان أول قرار اتَّخذوه مَنْع تدريس اللغة العربية، وكان المدرس يسجن إنْ خَالَف هذا القرار!! إلى أن جاء سعد زغلول وخرجت المظاهرات، فتغَيَّر ذلك في المدارس، أما الجامعات فما زالت تدرس بالإنجليزية إلاَّ الجامعات في سورية والسودان فإنها تدرس الطب بالعربية وفي العراق أيضًا. وهنا أدعو إلى أن يستفاد مِنَ التجربة السورية بدل المبالغ التي تُصْرَف على الترجمة.

البلغار عددهم 7 ملايين فقط في كل العالم، ومع ذلك يدرّسون الطب باللغة البُلْغارِيَّة!

اليهود كان عندهم فقط 10.000 مفردة فقط في العِبْرِيَّة، ومع ذلك درَّسوا الطب بلغتهم!

أستغرب أن تكون الكتب في المدارس بالفصحى، وأن تكون المناقشات بين المدرس والطالب بالعامية!والحديث خارج الفصل بالعامية أيضاً.

إننا يجب أن نكافئ الطالب، ومكافأة الطالب أن يفهم ما يقرأه.

نأخذ مثالاً يسيرًا في هذا المجال: (استيقظتِ الفتاة وجلست جنبَ النافذة).

إنَّ الطالب عندما لا يفهم هذه الجملة ويسأل مدرّسه عنها، فإنه سيشرح له الجملة بالعامية، وهذا خطأ فاحِش، ولو نظرنا إلى شرحها بالعامية بأي لَهْجة؛ سواء السودانية أو السورية أو السعودية أو اليمنية؛ فإننا نجدها لا تمتُّ للفصحى بصِلة، وربما لا تتشابه إلا في كلمة واحدة فقط؟! 

وهنا أودّ أن أقول، ووفقاً للدراسات الحديثة؛ فإن المجتمعات العربية وجدت أنّ كل ثمانين عربي يقرؤون كتابًا واحدًا في السنة!! إن أمة لا تقرأ أمةٌ لا تفهم!! والطالب إذا أتقن لغته العربية أولاً فسيتقن الإنجليزية بكُلِّ سهولة.

وأخيـراً أرغب في القول: إنه وفي موازنة شهادات التخرُّج من المدارس بين من اتَّبعوا هذه الطريقة وغيرهم، نجد أن مُتَّبعي هذه الطريقة من الطلاب هم الحاصلون على العلامات الأكثر بنسبة من 6 إلى 18 درجة، والحمد لله. 

ومن العجيب أيضًا أنَّه طوال هذه السنين، وحتى الآن لم يأتِ أحد إليَّ من جامعة دمشق ليكتب عن هذه التجربة في بحث له سواء ماجستير، أو دكتوراه، أو غيرها، مع أني قد تحدَّثْتُ عن هذه التجربة في محاضرة بكلية التربية، والأعجب أنّ الباحثة (جل جينس) في ولاية يوتا بجامعة يوتا جاءت من أمريكا بعد إرسال (فاكس) بطلب أن تكون تجربتي عنوانًا لرسالتها للماجستير؟! ولم يأتِ أحدٌ من جامعة دمشق؟

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته..




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • طريقة د. عبدالله الدنان (سبيلنا إلى نهضة علمية وتعليمية راقية)
  • نظرية الاكتساب الفطري للفصحى وصلتي بها وبرائدها

مختارات من الشبكة

  • المكرمون والمهانون يوم الدين (1) (باللغة الأردية)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المجلس الثامن من مجالس شرح كتاب تعظيم العلم للشيخ صالح بن عبدالله العصيمي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المجلس السابع من مجالس شرح كتاب تعظيم العلم للشيخ صالح بن عبدالله العصيمي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المجلس السادس من مجالس شرح كتاب تعظيم العلم للشيخ صالح بن عبدالله العصيمي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المجلس الخامس من مجالس شرح كتاب تعظيم العلم للشيخ صالح بن عبدالله العصيمي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المجلس الرابع من مجالس شرح كتاب تعظيم العلم للشيخ صالح بن عبدالله العصيمي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المجلس الثالث من مجالس شرح كتاب تعظيم العلم للشيخ صالح بن عبدالله العصيمي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المجلس الثاني من مجالس شرح كتاب تعظيم العلم للشيخ صالح بن عبدالله العصيمي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المجلس الأول من مجالس شرح كتاب تعظيم العلم للشيخ صالح بن عبدالله العصيمي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مخطوطة أمالي ابن عساكر ( المجلس 280 ) ( مجلس في فضل عبدالله بن مسعود رضي الله عنه )(مخطوط - مكتبة الألوكة)

 


تعليقات الزوار
29- شكر لدكتور عبدالله الدنان
ماجد معظم - الصين 26-10-2016 03:52 PM

استفدت كثيرا من هذا المقال, لا بد أن يكون الاستمرار مثل هذا المثال الرئع

28- التواصل مع د.عبدالله الدنان
عبدالرحمن بن عبدالعزيز المرشد/مكتب التربية العربي - الرياض - المملكة العربية السعودية 01-07-2013 10:43 AM

أود الحصول على عنوان الدكتور عبدالله الدنان وأرقام التواصل معه من أجل اقامة ورش تدريب للغة العربية في دول الخليج شاكرا لكم

عبدالرحمن بن عبدالعزيز المرشد/مكتب التربية العربي لدول الخليج

رد مدير المسابقة: 

نرجو مراجعة التعليق رقم 19 فبريد الدكتور الدنان مذكور فيه.

27- جزاكم الله خيرا
محمد - مصر 17-04-2013 10:03 PM

أدعو الدكتور الدنان أن يكتب عن هذه الطريقة بشكل مفصل وأن يتيح الفرصة لنا لكي نتواصل معه

سكرتير التحرير:

شكرا لك أخي الكريم ونرجو مراجعة التعليق رقم 19

26- أريد تطيبق هذه التجرية في أندونيسيا، ولكن كيف ؟
إمام رافعي - أندونيسيا 29-10-2011 07:56 PM

في الحقيقة تعرفت هذه التجربة من الدكتور الدنان في الندوة التي عقدها معهد اللغة العربية بجامعة الملك سعود بالرياض عام 1423 هـ وكنت طالبا في هذه الجامعة وأنا أعزب يومئذ.
وأنا الآن أعيش مع أسرتي في أندونيسيا ولنا بنتان صغيرتان ولله الحمد، غير أنني حاليا مدرِّس في معهد اللغة العربية بجامعة المحمدية بمالانج أندونيسيا.
أريد أن أطبق هذه النظرية التجريبية ولكن كيف...؟؟؟
أرشدوني يا إخواني أعزكم الله.

25- شكرا للدكتور عبدالله
bess - سوريا 24-10-2010 11:55 PM

شكرا خالو :D

24- هلت بشائر الفصحى
وريثة العلماء - سورية 15-10-2010 09:29 PM

أستاذنا الفاضل
تجربتك الثرة غنية عن التعريف وصيتها بلغ المشارق والمغارب وقد زودتني برؤية ورسالة عزمت عليها مع ابنتي وهي أن لا أتكلم معها إلا الفصحى وكم تطرب من جوارحها لسماع هذه اللغة العظيمة وهي في مدرسة عالمية بالمناسبة .
لدي سؤال هل لكم أية علاقة بمدارس الفصحى في المدينة المنورة ؟؟ أظن أنها تنتهج نهجكم
وطلب صغير أريد توجيهات من سيادتكم تضمن لي نجاح هذه التجربة مع ابنتي ولكم جزيل الشكر
وريثة العلماء

23- رسالتي عن مدارس الفصحى
محمد مجاهد الحمادي - سوري - مقيم في المدينة المنورة 26-06-2010 10:02 PM

الحمد لله فقد تمت الموافقة على رسالتي في الدكتوراة عن دور مدراس الفصحى - التي أنشأها الدكتور عبد الله الدنان حفظه الله - في المحافظة على اللغة العربية في ضوء التحديات التي تواجه اللغة العربية.

22- شكر
أم رغد - مصر 26-06-2010 12:54 AM

جزاكم الله خيرا
استفدت كثيرا من هذا المقال وشكر خاص لذكر البريد الالكترونى للدكتور

21- شكر
بيت القرآن - الكويت 01-02-2010 05:43 PM
جزاكم الله خيرا
20- إلى الدكتور الدنان
محمد مجاهد الحمادي - سوريا-مقيم في المدينة 31-01-2010 11:35 PM
أشكر الله سبحانه أن هيأ لهذه الأمة من يحفظ عليها دينها , وأشكر الموقع على استضافته لسعادة الدكتور عبد الله , وأسأله سبحانه أن يجزيه خيرا على كل ما قدم , وأود مراسلة الدكتور عبد الله لاستشارته في رسالتي المتعلقة باللغة العربية وله كل الشكر
1 2 3 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 13/11/1446هـ - الساعة: 23:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب