• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة الرابعة عشرة: الطموح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الجهل الرقمي كفجوة بين الأجيال: حين لا يفهم ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    التعلق المرضي ليس حبا، فكيف لنا أن نفرق بين الحب، ...
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    عين على الحياة
    د. خالد النجار
  •  
    التجارب
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    الإسلام يحافظ على الكيان الأُسري
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    حقوق المسنين (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثالثة عشرة: التسامح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تربية الأبناء في عصر "الشاشة" كيف نربي طفلا لا ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تطوعي نجاحي
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    القيادة في عيون الراشدين... أخلاقيات تصنع
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
  •  
    حقوق الأولاد (3)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    جرعات سعادة يومية: دفتر السعادة
    سمر سمير
  •  
    التاءات الثمانية
    د. خميس عبدالهادي هدية الدروقي
  •  
    المحطة الثانية عشرة: الشجاعة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    البطالة النفسية: الوجه الخفي للتشوش الداخلي في ...
    محمود مصطفى الحاج
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / التربية والتعليم
علامة باركود

ما المكون الثالث من مكونات المنهج؟

ما المكون الثالث من مكونات المنهج؟
بلال عدنان قبلان

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 20/1/2022 ميلادي - 17/6/1443 هجري

الزيارات: 2946

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ما المكون الثالث من مكونات المنهج؟


في حين يتفق المتخصصون في مجال المناهج على تسمية المكون الأول والثاني والأخير من مكونات المنهج، فيذكرون أنها الأهداف ثم المحتوى وأخيرًا التقويم؛ فإن جدلًا كبيرًا يدور بينهم حول تحديد المكون الثالث من مكونات المنهج، فتشير بعض المصادر إلى أن المكون الثالث هو الخبرات التعلمية، وبعضها يحددها بأنها طرق التدريس، والبعض الآخر يُفصِّل فيجعلها عدة مكونات يسميها بالوسائل التعليمية والأنشطة التعليمية وطرق التدريس، كما أن بعض المراجع تسميها بالأنشطة التعليمية.

 

ولعل نشوء وتطور هذه المصطلحات التربوية، يوضِّح الفرق بينها ويبين أسباب الاختلاف في إطلاق واحد منها أو أكثر على المكون الثالث من مكونات المنهج، مع الأخذ بالاعتبار أن ذلك لا يعني اختلافًا كبيرًا في الجوهر أو حقيقة المكون الثالث، ولكنه تغليب لجانب ما على آخر.

 

ففي نظرة زمنية، لم يظهر مصطلح أنشطة التعلم أو خبرات التعلم قبل مطلع القرن العشرين، وسادت مصطلحات مثل التمرينات والأمثلة والمسائل والواجبات، إلا أنه مع دخول القرن العشرين بدأ التربويون يؤكدون دورَ المتعلم في العملية التعليمية، وأخذ مفهوم أنشطة التعلم ينتشر، وكان المقصود به (ولا يزال) كل ما يقوم به التلاميذ لتحقيق الأهداف واكتساب المحتوى بما يُسهم في تحقيق النمو المقصود.

 

إلا أنه مع نشر ديوي لكتابة الخبرة والتربية في عام 1936، فقد بدأ مصطلح خبرة التعلم بالانتشار؛ حيث ركز ديوي على الخبرة، ووضحها بأنها تشير إلى التفاعل بين المتعلم والموقف التعليمي، أو البيئة الخارجية، واكتساب الخبرة هو ذلك النضج الذي يكتسبه المتعلم نتيجة هذا التفاعل.

 

وهذا فرق دقيق بين أنشطة التعلم وخبرات التعلم، فبينما يصف المصطلح الأول ما يخططه واضعو المناهج لما سيقوم به الطلاب، فإن مصطلح خبرات التعلم يشير إلى طريقة تفاعل الطالب مع هذه الأنشطة، وبمعنى آخر فقد يتعرض طفلان للأنشطة التعليمية نفسها، لكن الخبرات التي يخرج بها كل طفل قد تكون مختلفة عن الآخر، وبالتالي فإن تعلمهما مختلف أيضًا!

 

ولذا نادى بعض المربين باعتماد مصطلح خبرات التعلم كمكون من مكونات المنهج على حساب مصطلح أنشطة التعلم، على اعتبار أن تلك الخبرات هي التي تعكس التعلم في النهاية لدى الطالب.

 

ولكن في نظرة أدق، فإن ما يعبر عنه مصطلح أنشطة التعلم هو المقصود عند الحديث عن المنهج الرسمي/ المكتوب، لكن إذا كنا سنتحدث عن المنهج العملي أو المطبق/ المنفذ، فإن المقصود حقيقة هو خبرات التعلم.

 

وبما أن الحديث أقرب إلى المنهج الرسمي أو المكتوب أو المخطط، فإن الأخذ بمصطلح أنشطة التعلم قد يكون أدق وأصوبَ في التعبير عن المعنى المراد.

 

ويؤيد هذا ما ذهب إليه زايس حين نادى بأن التفرقة بين أنشطة التعلم وخبرات التعلم مهمة عند الحديث عن تخطيط المنهج أو تقويم المنهج، فعند مرحلة تخطيط المنهج"، فإن أنشطة التعلم يجب تحديدها وتوصيفها، ولكن عند مرحلة تقويم المنهج، فإن الخبرات الناتجة هي التي ستوظف في الحكم على مدى فاعلية الأنشطة التي سبق تحديدها وتوصيفها[1].

 

وعلى كل حال فكثيرًا ما يستخدم التربويون المصطلحين بشكل مترادف، إلا أن التأصيل العلمي الدقيق يستلزم التفريق بينهما.

 

أما المزاوجة بين الأنشطة التعليمية التعلمية، فتشير إلى معنى مهم، فالأنشطة التعلمية تصف ما يقوم به الطلاب لتحقيق الأهداف واكتساب المحتوى، بهدف الوصول إلى التعلم المقصود، أما الأنشطة التعليمية فتصف ما سيقدمه المعلم لتحقيق الأهداف، وإكساب المحتوى للطلبة، بهدف الوصول بهم إلى التعلم المطلوب، وهذا يشمل بالتأكيد أنشطة المعلم التدريسية أو طرق التدريس.

 

ولذا فإن مصطلح الأنشطة التعليمية التعلمية قد يكون أنسب المصطلحات للتعبير عن المكون الثالث من مكونات المنهج، وهو يشمل في جانب من جوانبه ما سيقوم به المعلم (النشاطات)، وما سيقوم به المعلم (التدريس)، وما الوسائل المعينة لهما (الوسائل التعليمية).

 

إن تغليب مصطلح على آخر في مجال معين، أو موقف فكري، ما لا يعني تهميشًا لمصطلح آخر، لكنه تغليب لكونه يقدم وصفًا أدقَّ وتعبيرًا أوفى عن المعنى المراد في هذا المجال بالذات، وكما جرت العادة في العلوم الاجتماعية، فإن حسم الأمور عزيز وقد لا يتأتَّى بحالٍ.



[1] Zais R.S. Curriculum principles and Foundations. New Yourk, Harper & Row Publishers, Inc.,1976.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • من معالم المنهج النبوي في التربية: مراعاة الصحة النفسية للأطفال
  • القراءة المنهجية وأثرها في تغيب دور المدرس
  • قراءة في كتاب هندسة المنهج
  • المعلم والمنهج الضمني
  • أسس المنهجية المغازية عند الإمام الصالحي
  • معالم المنهجية المتبعة لدى الإمام الصالحي الشامي في تناوله لعلم المغازي من خلال كتابه على جهة العموم

مختارات من الشبكة

  • تطوير مناهج تدريس اللغة العربية للناطقين بغيرها في ضوء المكون السوسيولساني(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الاعتبار الحقيقي لتقسيم مكونات القرائية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مكونات الجسم البشري وحكمة الخالق(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الهند: احتواء حلوى من المنتجات الموصوفة بالحلال على مكونات لحوم الخنزير(مقالة - المسلمون في العالم)
  • مكونات المسرحية(مقالة - حضارة الكلمة)
  • مكونات العمل القصصي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • مكونات القصة القصيرة جدا وسماتها عند الأديبة الكويتية هيفاء السنعوسي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • مكونات البيئة(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • جدلية مكونات العملية التعليمية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • لك مكان .. فخذ مكانك(مقالة - ملفات خاصة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 8/12/1446هـ - الساعة: 0:14
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب