• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    هل فقدنا ثقافة الحوار؟
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    المحطة التاسعة عشرة: الصبر
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    حقوق الزوج على زوجته
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثامنة عشرة: الحكمة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (2)
    نجلاء جبروني
  •  
    حاجتنا إلى التربية
    محمد حسني عمران عبدالله
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (1)
    نجلاء جبروني
  •  
    الإجازات وقود الإنجازات
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    أنثى في القلب
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    خلف الكواليس
    د. ابتهال محمد علي البار
  •  
    إن لم تحرز تقدما تراجعت!
    أسامة طبش
  •  
    المحطة السابعة عشرة: المرونة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الآباء والأمهات لهم دور كبير في توجيه الطفل حتى ...
    عثمان ظهير
  •  
    جيل الحساسية الاجتماعية المفرطة
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الطفل (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    معذور لأنه مراهق!
    محمد شلبي محمد شلبي
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / التربية والتعليم
علامة باركود

هيبة معلم

هيبة معلم
أ. علي العيفان

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 24/9/2020 ميلادي - 7/2/1442 هجري

الزيارات: 3848

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

هيبة معلم ...


هل ما زالت هيبة المعلم كما كانت ؟!
هل مازال المعلم كما كان؟


ليت شعري ...!
فقد اختلت الموازين وانقلبت رأسًا على عقبٍ!! وأصبح المعلم في الصف مسلوبَ الهيبةِ حتى فقد الهيمنةَ على الطلابِ في الصف في أغلب بلدان العالم للأسف الشديد.


كما أن المشتغلين بالتربية والتعليم توصلوا (بعد دراسة مستفيضة وجهد كبير) إلى أن المعلمَ هوالعمودُ الفقريُ في عملية التربية، وهو الذي ينفخ فيها الروح، ويُجري في عروقها دمَ الحياة. مع أن في مجال التعليم والتربية عوامل شتى ومؤثرات أخرى كثيرة؛ من المنهج إلى الكتاب إلى الإدارة مرورا بالجو المدرسي وصولا التوجيه أو التفتيش، فكلها تشارك في التوجيه والتأثير بنسب متفاوتة ولكن يظل المعلم هو العصب الحي والحقيقي للتعليم.


لم يكن المعلم معلمًا فحسب! بل كان مربيًا، فنتيجةً لذلك فقد حافظ على هيبتهِ وتأثيرهِ ومكانتِه، لأنه كان يربي قبل أن يعلم ويؤدب ويرسخ الاخلاق والآداب.

ليس الجمالُ بأثوابٍ تزينُنا *** إنّ الجمالَ جمالُ العلمِ والأدب


فهذا ما سنه النبيُ صلى الله عليه وسلم والعلماءُ من بعده، حيث بوبَ البخاريُ في "صحيحهِ" (بابُ الأدب قبل العلم)، فبعدما أصبح العلمُ من غير تربيةٍ، ضاعت هيبةُ العلم والمعلم، وضعفت هيبةُ المعلم وشخصيتهِ وقوتهِ ...


وهذا من نجنيه اليومَ من حصادنا!! ثمر لكنه بلا طعم!!


واأسفاه!


إن الناظرَ والمتأملَ اليومَ في حالِ التعليم، يجد المآسي في النتائج، فأصبحت الدراسةُ تحصيلَ حاصل، لا يستحصل منها إلا الشي المتواضع.


وهذا ما يعمل على تأخر وتراجع مستوى مجتماعتنا وأجيالنا بأن تفشي الجهل وانتشر، حيث شغلت المناصب لمن لا يستحق، وأسند الأمر إلى غير أهله!! بحيث لا يُلمسُ أيُ تطور بالمجالات المهنية!!


إننا نتطلع لجلب الكفاءات المهنية كالأطباء والمهندسين والمعلمين ومن على شاكلتهم، الذين ابدعوا واثبتوا نجاحهم، مستعينين بهم لبناء مجتمعاتٍ راقية.


لنطالب، وليجهر كل واحد منا من موقعه الذي يشغله، من منبره ومنصته أو عمله ولنصدح بأعلى أصواتنا مطالبين بإعادة هيبةِ المعلم وليرجعْ المعلم معلما ومربيًا ... فبالتربية يتم تهيئة الطالب ليتعلم.


وصلى الله وسلم على سيدنا محمد ووفق الله الجميعَ لما يحبه ويرضاه





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • من روائع الكلم: في العلم والمعلمين
  • كيف تكونُ معلماً محبوباً؟
  • رسالة المعلم (1)
  • رسالة المعلم (2)
  • رسائل للمعلمين والمعلمات
  • حديث إلى المعلم
  • معلم مخلص ومتعلم جاد (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • شكرا معلمي.. أتعلم من أنت يا معلمي؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • العوامل المؤثرة في أداء معلمي اللغة العربية للناطقين بغيرها في ضوء آراء هؤلاء المعلمين (WORD)(كتاب - حضارة الكلمة)
  • توصيات نافعة للمعلم من هدي الرسول المعلم صلى الله عليه وسلم(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • واجبات المعلم تجاه زملائه المعلمين(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • استطلاع آراء المعلمين والمعلمات بشأن المعلم الباحث(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • كيف تكتب معلمو؟(مقالة - حضارة الكلمة)
  • المعلم والمنهج الضمني(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • العقوبات وأضرارها على الطلاب(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الإمام عبد الرحمن بن يحيى المعلمي حياته وآثاره(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • دور المعلم في النشاط المدرسي(مقالة - موقع أ.د.سليمان بن قاسم بن محمد العيد)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد انتظار طويل.. وضع حجر الأساس لأول مسجد في قرية لوغ
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف
  • أزناكايفو تستضيف المسابقة السنوية لحفظ وتلاوة القرآن الكريم في تتارستان
  • بمشاركة مئات الأسر... فعالية خيرية لدعم تجديد وتوسعة مسجد في بلاكبيرن

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 19/1/1447هـ - الساعة: 14:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب