• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق الأولاد (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    مقومات نجاح الاستقرار الأسري
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    تطوير المهارات الشخصية في ضوء الشريعة الإسلامية
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية
علامة باركود

مطابقة القول العمل

سلامة إبراهيم محمد دربالة النمر

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 4/3/2020 ميلادي - 9/7/1441 هجري

الزيارات: 16057

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

مطابقة القول العمل

 

إن من الأخلاق التي حث الإسلام عليها أن يكون المؤمن قدوة صالحة فيما يدعو إليه، ليس ممن يدعو إلى شيء ثم يتركه، أو ينهى عنه ثم يرتكبه، بل يعمل بما يأمر به، ويكون من أسبق الناس إلى الخير.

 

مطابقة [1]القول العمل في القرآن الكريم:

وقد ذُكر في القرآن الكريم من يخالف قوله فعله؛ فقال الله تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ * كَبُرَ مَقْتًا عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ ﴾ [الصف: 2، 3]. أي: لم تنطقون بالخير، "وتحثون عليه، وربما تمدحتم به وأنتم لا تفعلونه، وتنهون عن الشر وربما نزهتم أنفسكم عنه، وأنتم متلوثون به، ومتصفون به"؟ [2]

 

وقد ذكر الله سبحانه وتعالى على لسان نبيه شعيب عليه السلام التزامه بمطابقة قوله عمله؛ قال الله تعالى: ﴿ قَالَ يَا قَوْمِ أَرَأَيْتُمْ إِنْ كُنْتُ عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي وَرَزَقَنِي مِنْهُ رِزْقًا حَسَنًا وَمَا أُرِيدُ أَنْ أُخَالِفَكُمْ إِلَى مَا أَنْهَاكُمْ عَنْهُ إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ ﴾ [هود: 88]. أي: "لم أكن لأنهاكم عن أمر ثم أفعل خلافه، بل لا أفعل إلا ما آمركم به، ولا أنتهي إلا عما أنهاكم عنه" [3].


فيجب على من يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر أن يكون أول ممتثل للأمر، وأول منتهٍ عن النهي، فيكون قدوة للآخرين، ونبي الله شعيب عليه السلام، كان حريصًا أشدَّ الحرص على ألا يخالف سلوكه قوله.

 

مطابقة القول العمل في السنة النبوية:

في صلح الحديبية فرغ رسول الله صلى الله عليه وسلم من عقد الصلح ثم قال رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لِأَصْحَابِهِ رضي الله عنهم: «قُومُوا فَانْحَرُوا ثُمَّ احْلِقُوا»، قَالَ: فَوَاللَّهِ مَا قَامَ مِنْهُمْ رَجُلٌ حَتَّى قَالَ ذَلِكَ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ، فَلَمَّا لَمْ يَقُمْ مِنْهُمْ أَحَدٌ دَخَلَ عَلَى أُمِّ سَلَمَةَ، فَذَكَرَ لَهَا مَا لَقِيَ مِنَ النَّاسِ، فَقَالَتْ أُمُّ سَلَمَةَ: يَا نَبِيَّ اللَّهِ، أَتُحِبُّ ذَلِكَ، اخْرُجْ ثُمَّ لاَ تُكَلِّمْ أَحَدًا مِنْهُمْ كَلِمَةً، حَتَّى تَنْحَرَ بُدْنَكَ، وَتَدْعُوَ حَالِقَكَ فَيَحْلِقَكَ، فَخَرَجَ فَلَمْ يُكَلِّمْ أَحَدًا مِنْهُمْ حَتَّى فَعَلَ ذَلِكَ نَحَرَ بُدْنَهُ، وَدَعَا حَالِقَهُ فَحَلَقَهُ، فَلَمَّا رَأَوْا ذَلِكَ قَامُوا، فَنَحَرُوا وَجَعَلَ بَعْضُهُمْ يَحْلِقُ بَعْضًا حَتَّى كَادَ بَعْضُهُمْ يَقْتُلُ بَعْضًا غَمًّا...» [4].


فالنبي صلى الله عليه وسلم أمَر الصحابة رضي الله عنهم "عام الحديبية بالتحلل، وتأخروا عن المبادرة رجاء أن يأذن لهم في القتال وأن ينصروا، فيكملوا عمرتهم، قالت له أم سلمة: اخرُج إليهم واحلق واذبح، ففعل فتابعوه مسرعين، فدل ذلك على أن الفعل أبلغ من القول" [5].


وبالتأمل في حال رسول الله صلى الله عليه وسلم لما طلب من الصحابة رضي الله عنهم بالتحلل من العمرة، وقد تأخر الصحابة رضي الله عنهم عن إقدامهم عن حلقِ رؤوسهم يوم الحديبية، فأخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بمشورة أم المؤمنين أم سلمة رضي الله عنها في قضية تهمُّ المسلمين، وكانت سببًا في إجلاء الحزن عن نفس رسول الله صلى الله عليه وسلم، ومما يستفاد من الحديث أيضًا: أن التصريح بالعمل أبلغ من التصريح بالكلام، والسبب في ذلك أن الكلام ربما يحتمل الخطأ في فهم سامعه، وأن العمل أبلغ في الإرشاد والهداية.

 

فمهما كان للقول من تأثير، فإن الفعل أقوى تأثيرًا، ومخالفة القول العمل محل استنكار في الدنيا، وسبب للعذاب يوم القيامة، فعن أسامة بن زيد رضى الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يُجَاءُ بِالرَّجُلِ يَوْمَ القِيَامَةِ فَيُلْقَى فِي النَّارِ، فَتَنْدَلِقُ أَقْتَابُهُ[6] فِي النَّارِ، فَيَدُورُ كَمَا يَدُورُ الحِمَارُ بِرَحَاهُ [7]، فَيَجْتَمِعُ أَهْلُ النَّارِ عَلَيْهِ فَيَقُولُونَ: أَيْ فُلاَنُ مَا شَأْنُكَ؟ أَلَيْسَ كُنْتَ تَأْمُرُنَا بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَانَا عَنِ المُنْكَرِ؟ قَالَ: كُنْتُ آمُرُكُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَلاَ آتِيهِ، وَأَنْهَاكُمْ عَنِ المُنْكَرِ وَآتِيهِ» [8]. فدل الحديث على أن من يأمر بالخير، وينسى نفسه، ويخالف قوله فعله، فإن عليه هذا الوعيد الشديد؛ لأنه عصى الله تعالى عن علم ويقين، وارتكب بذلك كبيرة من الكبائر، ولكونه قدوة للناس، فقد عصى بمعاصيه خلق كثير، وكان عليه أن يبدأ بإصلاح نفسه، وقد أوصى عتبة بن أبي سفيان[9] مؤدب ولده قائلًا: "ليكن أول ما تبدأ به من إصلاحك بني إصلاحك نفسك، فإن أعينهم معقودة بعينك، فالحسن عندهم ما استحسنت، والقبيح عندهم ما استقبحت" [10]. فالعلم "الذي لم ينتفع به صاحبه علم لا قيمة له، بل قد يكون وبالًا على صاحبه، ولكي ينتفع المرء بعلمه يجب أن يعمل بما علم" [11].


فمما ينبغي على المربي والداعية أن يدعو الناس بأخلاقه، وأعماله أكثر من دعوته لهم بأقواله، وصاحب القدوة الحسنة في حاجة ماسة إلى التطبيق العملي لما يقول حتى يقتدي الناس به عن طريق القدوة العملية.

 

فالعلم يؤخذ "بالبصائر، والعمل يدرك بالأبصار، وأرباب الأبصار أكثر، فإذا خالف العمل العلم منع الرشد، وكل من تناول شيئًا، وقال للناس: لا تتناولوه فإنه سم مهلك، سخر الناس به، واتهموه، وزاد حرصهم على ما نهوا عنه" [12].


إن انحراف صاحب القدوة، وخروجه عن النهج الصحيح، هو سبب رئيس في انحراف كل من تأثر به أو سمع منه، والسبب في ذلك أن سلوكه وتصرفاته كلها ملحوظة من قبل الناس، وجميع أفعاله وأقواله موضوعة تحت المجهر.

 

والطفل يتعلم من أبويه بالقدوة قدرًا كبيرًا من القيم والمبادئ، السيئة أو الحسنة حسب الأحوال، والناس "مجبولون على عدم الانتفاع بمن خالف قوله فعله، وأول علامة النجاح في القدوة أن يقوم بما يأمر به، وينتهي عما ينهى عنه" [13].


وجملة القول في مطابقة القول العمل:

على المربين والمعلمين أن يتقوا الله في الأطفال، فهم أمانة في أعناقهم، فليحرصوا على تعليمهم ما ينفعهم، وموافقة أقوالهم لأعمالهم؛ لأن في ذلك تثبيتًا للعلم الذي تعلموه من معلميهم ومربيهم، والناس ينظرون إلى سلوك صاحب القدوة ويدققون النظر فيه، ولذا ينبغي أن تتطابق أفعاله مع أقواله، وهو أحوج الناس إلى التزام ذلك المنهج في واقع حياته، والناس يأخذون عنه الأخلاق، والأدب، والعلم؛ لأنه قدوة يحتذى به، أما مخالفة العمل للقول، فأي فائدة ترجى من معلم ينقض قوله عمله؟ فإنه يجعل الناس لا يثقون به ولا بكلامه.



[1] تطابق الشيئان تساويَا، والمطابقة الموافقة، والتطابق الاتفاق، وطابقت بين الشيئين: إذا جعلتهما على حذو واحد، وألزقتهما، وهذا الشيء وَفق هذا ووفاقه، وطباقه وطابقه، وطبقه وطبيقه ومطبقه، وقلبه وقالبه بمعنى واحد؛ انظر: لسان العرب؛ ابن منظور، ج10، ص 209.

[2] تيسير الكريم الرحمن؛ للشيخ عبدالرحمن السعدي، ص 858.

[3] جامع البيان في تأويل القرآن: محمد بن جرير الطبري، ج15، ص453.

[4] صحيح البخاري، كتاب: الشروط، باب: الشروط في الجهاد والمصالحة مع أهل الحرب، ج3، ص193، رقم ح2731، وفي سنن أبي داود: كتاب: الجهاد، باب: الصلح مع العدو، ج3، ص85، رقم ح 2765.

[5] فتح الباري شرح صحيح البخاري: لابن حجر العسقلاني، ج13، ص275.

[6] فتندلق أقتابه؛ أي: تنصب أمعاؤه من جوفه، وتخرج من دبره، والاندلاق بالدال المهملة والقاف الخروج بالسرعة، ومنه دلق السيف واندلق: إذا خرج من غير سل، والأقتاب: جمع قتب بالكسر وهي الأمعاء، والقتب مؤنثة، وتصغيره قتيبة؛ انظر: [عمدة القاري شرح صحيح البخاري: أبو محمد محمود بن أحمد بن موسى بن أحمد بن حسين الغيتابي الحنفي بدر الدين العيني، ص23، ج33، دار إحياء التراث العربي - بيروت، ( د- ط، د- ت).

[7] (الرحا والرحى): الأداة التي يطحن بها وهي حجران مستديران يوضع أحدهما على الآخر ويدار الأعلى على قطب؛ انظر: المعجم الوسيط: مجمع اللغة العربية، إبراهيم مصطفى، أحمد الزيات، حامد عبدالقادر، محمد النجار، ج1، ص335، دار الدعوة، الإسكندرية؛ تحقيق ( د - ن، د - ت )، وانظر: النهاية في غريب الأثر؛ أبو السعادات المبارك بن محمد الجزري، ج2، ص504.

[8] صحيح البخاري، كتاب: بدء الخلق - باب: صفة النـار، وأنها مخلوقة، ج4 ص147، رقم ح3267، صحيح مسلم، كتاب: الزهد والرقائق - باب عقوبة منيأمر بالمعروف ولا يفعله، وينهى عن المنكر ويفعله، ج4، ص2290، رقم ح 2989.

[9] عتبة بْن أَبِي سُفْيَان واسمه صخر بْن حرب بْن أمية بْن عَبْد شمس، أخو معاوية بْن أَبِي سُفْيَان لأبويه. ولد عَلَى عهد رَسُول اللَّه صلى الله عليه وسلم، وولاه عُمَر بن الخطاب الطائف، ولما مات عَمْرو بْن العاص ولى معاوية أخاه عتبة مصر، وأقام عليها سنة، ثُمَّ توفي بها، ودفن فِي مقبرتها، وذلك سنة أربع وأربعين، وقيل: سنة ثلاث وأربعين، وكان فصيحًا خطيبًا، قيل: لم يكن أخطب مِنْهُ. انظر: أسد الغابة: ابن الأثير، ج3، ص554.

[10] البيان والتبيين: عمرو بن بحر بن محبوب الكناني بالولاء، الليثي، أبو عثمان، الشهير بالجاحظ، ج2، ص48، مكتبة الهلال، بيروت، 1423 هـ (د- ط).

[11] القدوة الحسنة ودورها في تربية النشء: بريكان بركي القرشي، ص34؛ رسالة ماجستير - قسم المناهج وطرق التدريس - كلية التربية - جامعة أم القري بمكة المكرمة؛ إشراف: د/ عبدالرحمن صالح عبدالله، 1404هـ.

[12] إحياء علوم الدين: أبو حامد الغزالي، ج1، ص58.

[13] موسوعة الأخلاق: خالد الخراز، ص425.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • مخالفة القول العمل
  • عاطلون عن العمل.. من نوع آخر
  • إخفاء العمل

مختارات من الشبكة

  • عارض المطابقة في مجمهرة عدي بن زيد العبادي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • صدق الداعية ومطابقة فعله لقوله(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مخطوطة القول الحسن في جواب القول لمن (نسخة ثانية)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة القول الحسن في جواب القول لمن(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • هذا القول الطيب.. فهل حققه العمل الصالح؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • علامات الساعة الصغرى : كثرة القول وترك العمل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • جمال القول في العمل ( قصيدة )(مقالة - حضارة الكلمة)
  • المطابقة في النحو العربي وتطبيقاتها في القرآن الكريم(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة بيان المطابقة فيما ورد في المسابقة(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • مطابقة الكلام لمقتضى الحال في القرآن الكريم (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 18/11/1446هـ - الساعة: 8:24
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب