• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الإسلام يحافظ على الكيان الأُسري
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    حقوق المسنين (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثالثة عشرة: التسامح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تربية الأبناء في عصر "الشاشة" كيف نربي طفلا لا ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تطوعي نجاحي
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    القيادة في عيون الراشدين... أخلاقيات تصنع
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
  •  
    حقوق الأولاد (3)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    جرعات سعادة يومية: دفتر السعادة
    سمر سمير
  •  
    التاءات الثمانية
    د. خميس عبدالهادي هدية الدروقي
  •  
    المحطة الثانية عشرة: الشجاعة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    البطالة النفسية: الوجه الخفي للتشوش الداخلي في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الأولاد (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    مقومات نجاح الاستقرار الأسري
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    تطوير المهارات الشخصية في ضوء الشريعة الإسلامية
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / التربية والتعليم
علامة باركود

القدوة السيئة وأثرها

القدوة السيئة وأثرها
سلامة إبراهيم محمد دربالة النمر

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 15/1/2020 ميلادي - 19/5/1441 هجري

الزيارات: 41518

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

القدوة السيئة وأثرها


القدوة السيئة هي: الاقتداء بأهل الباطل، ومتابعتهم، والتأسي بهم في فعل السيئات وترك الحسنات،[1] وقد كان تقليد الآباء سببًا رئيسًا في رد دعوات الأنبياء، وهو تقليد مذموم يقود صاحبه إلى الأخذ بآراء وأقوال الرجال، والإعراض عن الحق الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، فأهل الكفر جعلوا أصل احتجاجهم على عدم تصديق ما جاءت به الرسل، أنه لم يكن عليه أسلافهم، ولا عرفوه منهم؛ لذا ذمَّه الله عز وجل في كتابه الكريم؛ قال الله تعالى: ﴿ وَكَذَلِكَ مَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَذِيرٍ إِلَّا قَالَ مُتْرَفُوهَا إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِمْ مُقْتَدُونَ ﴾ [الزخرف: 23]. فالكفار لم يتمسكوا في إثبات ما ذهبوا إليه "لا بطريق عقلي ولا بدليل نقلي، ثم بيَّن أنهم إنما ذهبوا إليه بمجرد تقليد الآباء والأسلاف، وإنما ذكر تعالى هذه المعاني في معرض الذم والتهجين"[2].

 

ففي الآية الكريمة ذَمٌّ من الله تعالى للتقليد وأهله، وحجج الكفار في كل العصور لا تستند إلى دليل، بل إنها مجرد المحاكاة ومحض التقليد، بلا تدبر ولا تفكر، وهي صورة سيئة تشبه صورة القطيع يمضي حيث هو منساق ولا يسأل: إلى أين نمضي.

 

وعندما أشرق نور الإسلام اصطدم بهذه التقاليد المذمومة، ولذلك حذَّر الإسلام من التعلق بالعادات الضالة، وندَّد بفعل أصحابها، وحذَّر من الوقوع في متاهاتها بعد نعمة الإسلام، ومن تلك العادات المذمومة التي ندَّد بها الإسلام، وحذَّر منها: تقليد الآباء والأجداد من غير برهان؛ قال الله تعالى: ﴿ وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ قَالُوا مَا هَذَا إِلَّا رَجُلٌ يُرِيدُ أَنْ يَصُدَّكُمْ عَمَّا كَانَ يَعْبُدُ آبَاؤُكُمْ وَقَالُوا مَا هَذَا إِلَّا إِفْكٌ مُفْتَرًى وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلْحَقِّ لَمَّا جَاءَهُمْ إِنْ هَذَا إِلَّا سِحْرٌ مُبِينٌ ﴾ [سبأ: 43].

 

فيجعلون آباءهم "أهل الرأي فيما ارتؤوا والتسديد فيما فعلوا، فلا يرون إلا حقًّا، ولا يفعلون إلا صوابًا وحكمةً، فلا جرم أن يكون مريد الصد عنها محاولًا الباطل وكاذبًا في قوله؛ لأن الحق مطابق الواقع، فإبطال ما هو حق في زعمهم قول غير مطابق للواقع، فهو الكذب، وفعل كان في قولهم: عما كان يعبد آباؤكم إشارة إلى أنهم عنوا أن تلك عبادة قديمة ثابتة"[3].

 

وفي الآية الكريمة العديد من الفوائد ومنها: "تزكية النبي صلى الله عليه وسلم على لسان الكفار؛ حيث ذكروا أن النبي صلى الله عليه وسلم يريد أن يصدهم، ولا يكون الصد إلا ببذل غاية الجهد، ثم سفهوا أنفسهم بذكر حجتهم على اعتقادهم الفاسد وهو اتباع الآباء، ثم توجيه أشد التوبيخ إلى الكفار، فذكرت الآية أن الكفار قد تُليت عليهم الآيات البينات الواضحات، بغير كلفة منهم أو طلب أجر عليها، جاءتهم ولم يأتوا إليها، فلم يتكلفوا حتى مشقة السعي إليها، فردوا تلك الآيات البينات، مقابل ما كان يعبد آباؤهم"[4].


وقد وضَّح الرسول صلى الله عليه وسلم مدى خطورة القدوة السيئة على الخلق، وما تحمله من أوزار على من سنها، وعلى من يتأسون ويتأثرون بها، فعن جرير بن عبدالله رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « مَنْ سَنَّ في الإِسْلاَمِ سُنَّةً حَسَنَةً فَلَهُ أَجْرُهَا وَأَجْرُ مَنْ عَمِلَ بِهَا بَعْدَهُ مِنْ غَيْرِ أَنْ يَنْقُصَ مِنْ أُجُورِهِمْ شيء، وَمَنْ سَنَّ في الإِسْلاَمِ سُنَّةً سَيِّئَةً كَانَ عَلَيْهِ وِزْرُهَا وَوِزْرُ مَنْ عَمِلَ بِهَا مِنْ بَعْدِهِ مِنْ غَيْرِ أَنْ يَنْقُصَ مِنْ أَوْزَارِهِمْ شيء»[5].

 

فقد حث الحديث على الترغيب "في فعل السنن التي أُميتت وتُركت وهُجرت، فإنه يكتب لمن أحياها أجرها وأجرُ من عمِل بها، وفيه التحذير من السنن السيئة، وأن من سن سنة سيئة؛ فعليه وزرها ووزر من عمل بها إلى يوم القيامة، حتى لو كانت في أول الأمر سهلة ثم توسَّعت"[6].

 

فافتقاد القدوة المثالية والأسوة الحسنة في البيت والمجتمع لها من التأثير السيئ في التنشئة الاجتماعية للأولاد، فقد يفتن مَن يتبع القدوة الفاسدة ويقلدها، أو تؤدي به إلى التأخر، أو التفريط عما فيه خيري الدنيا والآخرة، وضياع العمر والوقت.

 

والاقتداء بأهل الباطل "يؤدي إلى محبتهم والدفاع عن سيئاتهم وشرورهم، والابتعاد عن الصالحين ويدفع هذا بصاحبه إلى ارتكاب كبيرة"[7].

 

ومما لا شك فيه أن الآباء المربين والمعلمين متى كانوا ضالين تائهين "ظهر الفساد غالبًا فيمن تحت أيديهم من الأطفال، فينشؤون على الانحراف في الأخلاق والطبائع، ولا شك أن إظهار المعاصي أمام النشء الصغير يدفعه إلى التلوث بها، سواء تهاون والده بها بادئ ذي بدء، أو حذَّر منها"[8].


فإهمال تربية الأولاد أمرُ ضار بالولد ووالديه والمجتمع بأسره، ومن مظاهر الفساد التربوي جلوس كثير من الآباء والأمهات مع أولادهم وراء شاشات التلفاز، لمشاهدة ما يشتمل على الفساد في الخُلق والعقيدة والأفكار، وكون الوالد قدوة سيئة لأولاده في أمور كثيرة كالفحش في القول وسوء الخلق، هو مظهر من مظاهر سوء التربية.

 

ومن أسباب التنشئة الفاسدة كثرة المشاكل الأسرية، "فقد يكون الوالد قدوة سلوكية سيئة للأولاد، ولهذا ما له من تأثير سيئ في التنشئة الاجتماعية للأولاد؛ حيث يتعلمون ويقلدون السلوك السيئ؛ مثل التسلط والقسوة والرعاية الزائدة والتدليل، والإهمال والرفض، والتفرقة في المعاملة بين الذكور والإناث، وبين الكبار والصغار، وبين الأشقاء وغير الأشقاء، والتذبذب في المعاملة" [9].

 

فالقدوة السيئة سبب رئيس في قيادة الناس إلى المفاسد، "فالإنسان مخلوق اجتماعي، يتفاعل مع ببيئته، ويتأثر بها ويؤثر فيها، ولا يستطيع أحد أن يدعي أنه يمكنه العيش في مجتمع فاسد، أو بين أناس فاسدين من دون أن يتأثَّر بهم بنحو من التأثر" [10].

 

ومما لا شك فيه أن الجليس له تأثير مباشر على جليسه، فإما أن يكون صالحًا فيؤثر على صاحبه إيجابًا، فيكون صالحًا مثله، وإما أن يكون فاسدًا، فيؤثر سلبًا على صاحبه فيفسده، فعن أبي موسى رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إِنَّمَا مَثَلُ الْجَلِيسِ الصَّالِحِ وَالْجَلِيسِ السَّوْءِ كَحَامِلِ الْمِسْكِ وَنَافِخِ الْكِيرِ فَحَامِلُ الْمِسْكِ إِمَّا أَنْ يُحْذِيَكَ وَإِمَّا أَنْ تَبْتَاعَ مِنْهُ وَإِمَّا أَنْ تَجِدَ مِنْهُ رِيحًا طَيِّبَةً وَنَافِخُ الْكِيرِ إِمَّا أَنْ يُحْرِقَ ثِيَابَكَ وَإِمَّا أَنْ تَجِدَ رِيحًا خَبِيثَةً»[11].

 

ففي تمثيل الرسول صلى الله عليه وسلم "الجليس السوء والجليس الصالح بحامل المسك أو نافخ الكير: تجنب خلطاء السوء ومجالسة الأشرار وأهل البدع والمغتابين للناس؛ لأن جميع هؤلاء ينفذ أثرهم إلى جليسهم، والحض على مجالسة أهل الخير، وتلقي العلم والأدب، وحسن الهدي والأخلاق الحميدة" [12].

 

فالمرء قد يصاب بالإحباط جراء تعامله مع "الكسالى من الناس، وربما فقدت القدرة على التحمل لو تعاملت مع المتبجحين والمتعجرفين من مادحي أنفسهم" [13].

 

فإهمال الوالدين تربية الأولاد، وعدم مراقبة تصرُّفاتهم، واختيار رفاقهم، وقيام الأسرة على أسس تربوية خاطئة، وعدم العناية بالتربية الإسلامية، وكثرة الخلافات بين الزوجين، وسوء معاملة الأولاد، هي من الأسباب التي تساعد على انتشار القدوة السيئة.

 

والإسلام "إذ يأمرنا بمقاومة الشر، إنما يأمرنا بإنهاء القدوة السيئة التي تنشئ البيئة السيئة، فكل رجلٍ خَيِّر هو قدوة حسنة، وكل رجلٍ شريِّر هو قدوة سيئة"[14].

 

ومما ينبغي على المربي أن يبتعد عن مواطن الشبهة والريبة، لئلا يرتاب الناس في أمره، وهي مواطن يتسلل منها الشيطان إلى قلوب الناس، فيُزين لهم الشك وسوءَ الظن، ومن وضع نفسه في مواطن الشبهة، فلا يلومنَّ إلا نفسه، فالقدوة أَعْيُن الناسِ ترقُبُه وتقتدي به، وزلَّته زَلةٌ لهم، أو زلة له هو من أعينهم، فالناس لا يغتفرون خطأ القدوة.

 

فثمار الصداقة الحسنة موقوفة على "رقابة الأسرة بحساسية مرهفة لا تشعر الابن أو الابنة بفِقدانه لحريته واهتزاز الثقة فيه، ولا تتركه في نفس الوقت فريسة لأصدقاء السوء" [15].

 

وإذا لم يقم المربون بدورهم، فإن الأولاد سينحدرون ولا شك إلى أسفل الدركات، ويتخبطون في أحلك الظلمات، وعندئذ يتعذَّر على كل مصلح أن يردهم ويربطهم بالحق، ويبصِّرهم طريق النور والهداية، بل يكونون أداة خطر على الأمن ومعول هدم للمجتمع يستعيذ الناس من شرهم، ويضجرون من إجرامهم وسوء أفعالهم.

 

فينبغي على المربين والوالدين وغيرهم التدرج في تربية من تحت أيديهم، بتقبيح الأخلاق السيئة؛ لأن إهمال الأولاد ضرره كبير، وخطره خطير، والمرحلة الثانية تزين قلوبهم بحلية الإيمان الصادق، والعبادة الخالصة، والخلق السمح؛ لأنهم فلذة الكبد، وثمرة الفؤاد، والذين بسعادتهم تتم سعادة الأسرة والمجتمع.

 


[1] انظر: نضرة النعيم في مكارم أخلاق الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم: عدد من المختصين بإشراف الشيخ/ صالح بن عبدالله بن حميد، ج11، ص5300.

[2] مفاتيح الغيب، ج 27، ص 628.

[3] التحرير والتنوير: الطاهر ابن عاشور التونسي، ج22، ص 226، الدار التونسية للنشر - تونس، 1984هـ.

[4] شمائل الرسول صلى الله عليه وسلم: أحمد بن عبدالفتاح زواوي، ج2، ص 184، دار القمة - الإسكندرية، (د - ط، د - ت).

[5] صحيح مسلم: كتاب: الزكاة، باب: الحث على الصدقة ولو بشق تمرة أو كلمة طيبة، وأنها حجاب من النار، ج2 ص704، رقم ح 1017، وفي سنن النسائي: كتاب: الزكاة، باب: التحريض على الصدقة، ج5، ص75، رقم ح 2554.

[6] شرح رياض الصالحين: محمد بن صالح بن محمد العثيمين، ج2، ص345.

[7] نضرة النعيم في مكارم أخلاق الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم: عدد من المختصين بإشراف الشيخ/ صالح بن عبدالله بن حميد، ج11، ص5300.

[8] مجلة البحوث الإسلامية: تصدر عن الرئاسة العامة لإدارات البحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد، المملكة العربية السعودية، عدد 53، ص 151؛ (بتصرف).

[9] التوجيه والإرشاد النفسي: الدكتور حامد عبدالسلام زهران، ص 452، عالم الكتب - بيروت، ط3، ( د - ت).

[10] النهي عن القدوة السيئة وبيان أضرارها: علي بن نايف الشحود، ص 31.

[11] صحيح البخاري: كتاب الذبائح والصيد، باب المسك، ج7، ص125، رقم ح5534، صحيح مسلم: كتاب البر والصلة والآداب، باب استحباب مجالسة الصالحين، ومجانبة قرناء السوء، ج4، ص2026، رقم 2628.

[12] إِكمَالُ المُعْلِمِ بفَوَائِدِ مُسْلِم: عياض بن موسى بن عياض بن عمرون اليحصبي السبتي، ج8، ص108، تحقيق: د. يحْيَى إِسْمَاعِيل، دار الوفاء - مصر، ط1، 1419 هـ - 1998 م.

[13] التعامل مع من لا تطيقهم: ريك برينكمان - ريك كير شنير، ص 5.

[14] دراسات وتوجيهات إسلامية: أحمد سحنون، ص 189، المؤسسة الوطنية للكتاب، الجزائر، ط2، 1992م، 189.

[15] الصداقة من منظور علم النفس: أسامة سعد أبو سريع، ص200، من إصدار المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب - الكويت، دار المعرفة - يناير 1978م.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • القدوة وتصحيح الأخطاء
  • موعظة المربي القدوة
  • الأبناء والقدوة الصالحة
  • الأب القدوة
  • صناعة القدوة
  • القدوة والاقتداء
  • القدوة لغة واصطلاحا
  • القدوة الحسنة وأهميتها

مختارات من الشبكة

  • الأسوة الحسنة وخطر القدوة السيئة(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن صالح القصيِّر)
  • القدوة القدوة أيها الآباء(مقالة - آفاق الشريعة)
  • معنى القدوة وأقسامها(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مفهوم القدوة وأثره على الفرد والمجتمع(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • شخصيات نسائية للقدوة السيئة (2)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • طرق للوقاية من مشكلات المراهقين(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • خطبة عن القدوة الحسنة وأثرها(مقالة - آفاق الشريعة)
  • القدوة الصالحة وأثرها في التربية(محاضرة - موقع الشيخ عبدالله بن محمد بن سعد آل خنين)
  • حوار حول القدوة وأثرها(مادة مرئية - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • القدوة وأثرها في الدعوة إلى الله تعالى (PDF)(كتاب - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
1- شُكر
Yusra - السعودية 18-03-2023 10:27 PM

جميل جداً لقد استفدت منكم جدا معلومات مفيدة فعلا..

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 30/11/1446هـ - الساعة: 16:9
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب