• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق ذوي الاحتياجات الخاصة (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    بين الحب والهيبة..
    عبدالله بن إبراهيم الحضريتي
  •  
    سلسلة دروب النجاح (10) الحافز الداخلي: سر ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أثر التفكير الغربي في مراحل التعليم في العالم ...
    بشير شعيب
  •  
    التعليم المختلط ومآلات التعلق العاطفي: قراءة في ...
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    ملامح تربية الأجداد للأحفاد
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    الاتجاه الضمني في تنمية التفكير بين الواقع ...
    د. خليل أسعد عوض
  •  
    الرياضة
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    سلسلة دروب النجاح (9) الإبداع.. مهارة لا غنى عنها ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    وقفات تربوية مع سيد الأخلاق
    د. أحمد عبدالمجيد مكي
  •  
    سلسلة دروب النجاح (8) التوازن بين الدراسة والحياة
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    قتل الرغبات
    ياسر جابر الجمال
  •  
    ماذا بعد الستين؟!
    أشرف شعبان أبو أحمد
  •  
    أبوك ليس باردا بل هو بحر عميق
    د. محمد موسى الأمين
  •  
    سلسلة دروب النجاح (7) بناء شبكة العلاقات الداعمة
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    التوفيق من الله
    أسامة طبش
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / التربية والتعليم
علامة باركود

البيداغوجيا الفارقية

البيداغوجيا الفارقية
أسامة طبش

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 12/11/2018 ميلادي - 4/3/1440 هجري

الزيارات: 8572

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

البيداغوجيا الفارقية

 

تُعَدُّ البيداغوجيا الفارقية من أحدث طرق التعليم، وهي في غاية الأهمية بالنسبة للمدرِّس والتلميذ على حدٍّ سواء؛ لأنها تُمكِّن المدرِّس من التحكُّم أكثر في مادَّته العلمية، كما أنها تُسهِّل السبيل على التلميذ لهَضْم معارفها.


تُعنى البيداغوجيا الفارقية بكل ما يتعلق بالقسم من تلاميذ ومادة مُلقَّنة؛ حيث إنها تأخذ بعين الاعتبار احتياجاتهم، وتُسهِم أيضًا في توصيل معلومات المادة التي يدرسونها، ونجد هذا النَّهْج من التعليم بالأخص عندما يتعلق الأمر بالقسم غير المتجانس، لتُوفِّر مستويات مختلفة من التلاميذ: الضعيف، والمتوسِّط، والممتاز.


عادة ما يُفضِّل المدرِّسون التعامُل مع التلاميذ الممتازين، وهذا أمرٌ طبيعيٌّ في غياب الحلول والشروط الملائمة؛ لكن بوجود هذا الأسلوب من التعليم، يَسهُل الأمر على المدرس، كما أن التلميذ منخفض المستوى لن يُهْضَم حقُّه، وكما نعلم فإن التوافُق بين المدرس والتلميذ حاسم.


إذا أُريد تطبيق البيداغوجيا الفارقية، فيلزم لذلك أحسن الظروف في القسم من تجهيزات ووسائل، وعدد قليل من التلاميذ، وبرنامج ثري مُتناغم مع تطلُّعات التلاميذ وما هو جالب لاهتمامهم.


تُجسَّد البيداغوجيا الفارقية في إطار المقاربة بالكفاءات التي تُعنى بالكفاءات الموجودة لدى التلميذ بتطويرها؛ ولهذا فهي تُؤهِّل للعمل مع كل القسم في المرحلة الأولى، ثم تقسيم التلاميذ إلى مجموعات، ثم العمل بشكل منفرد مع كل تلميذ، بإعانة ومساعدة ومتابعة من وليِّ أمْرِه الذي يتولَّى شؤونه، وهذه المراحل الثلاث تُمثِّل الحلول التي يُعمد إليها أثناء سريان الدرس.


يُمكن عن طريق البيداغوجيا الفارقية تغييرُ وضعيَّات الجلوس، وبثُّ الحماس والشغف لدى التلاميذ من خلال تحضير خاص من المدرس، واقتراح نشاطات ممتعة ومثقَّفة، بإبداعاته وابتكاراته، ويتطلب ذلك من المدرس الكفاءة والاقتدار والتحكُّم التام في مادَّته، حتى يُدخل الأفكار الجديدة على نهجه في كل مرة، فيجذب انتباه التلاميذ إليه.


من أبرز إيجابيَّات هذه الطريقة أنها تُسهِم في التحكُّم في القسم غير المتجانس؛ حيث غالبًا ما يكون مصدر إزعاج بالنسبة لكثير من المدرسين، فإذا أتقن المدرِّس هذا النهج، فالأكيد أنه سيصل إلى الدواء الناجع لهذه الحالة المستعصية، وأفضل سبيل إلى ذلك التميُّز والتفرُّد في عرض الدرس.


لتحقيق تعليم ناجح وفاعل، يجب اتِّباع أحدث طرق التعليم، وتوفير الشروط والوسائل الملائمة لها، والبيداغوجيا الفارقية أسلوب له من الأثر البالغ في هذا السياق، فهو يُمهِّد لتطوُّر مستوى المدرس والتلميذ، ويضمن هَضْم المعرفة الْمُلقَّنة بشكل أفضل، مع مُراعاة إراحة المدرس وتسهيل مهمته.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • التجاهل في البيداغوجيا
  • بيداغوجيا التمكن والتعلم الذاتي والدافعية

مختارات من الشبكة

  • البيداغوجيا والديداكتيك ( عرض تقديمي )(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • علاقة الديداكتيك بالبيداغوجيا وعلوم التربية(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • يوم المسجد المفتوح ببلدة بالوس الأمريكية
  • مدينة كلاغنفورت النمساوية تحتضن المركز الثقافي الإسلامي الجديد
  • اختتام مؤتمر دولي لتعزيز القيم الأخلاقية في مواجهة التحديات العالمية في بلقاريا
  • الدورة العلمية الثانية لتأهيل الشباب لبناء أسر مسلمة في قازان
  • آلاف المسلمين يشاركون في إعادة افتتاح أقدم مسجد بمدينة جراداتشاتس
  • تكريم طلاب الدراسات الإسلامية جنوب غرب صربيا
  • ختام الندوة التربوية لمعلمي رياض الأطفال المسلمين في البوسنة
  • انطلاق سلسلة محاضرات "ثمار الإيمان" لتعزيز القيم الدينية في ألبانيا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 23/4/1447هـ - الساعة: 15:47
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب