• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الإسلام يحافظ على الكيان الأُسري
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    حقوق المسنين (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثالثة عشرة: التسامح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تربية الأبناء في عصر "الشاشة" كيف نربي طفلا لا ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تطوعي نجاحي
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    القيادة في عيون الراشدين... أخلاقيات تصنع
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
  •  
    حقوق الأولاد (3)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    جرعات سعادة يومية: دفتر السعادة
    سمر سمير
  •  
    التاءات الثمانية
    د. خميس عبدالهادي هدية الدروقي
  •  
    المحطة الثانية عشرة: الشجاعة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    البطالة النفسية: الوجه الخفي للتشوش الداخلي في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الأولاد (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    مقومات نجاح الاستقرار الأسري
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    تطوير المهارات الشخصية في ضوء الشريعة الإسلامية
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تنمية المهارات
علامة باركود

على شاطئ الحياة

على شاطئ الحياة
د. نبيل جلهوم

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 10/10/2018 ميلادي - 29/1/1440 هجري

الزيارات: 7466

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

على شاطئ الحياة

 

باختصار:

1- فارق كبير بين من يريدك من أجله وبين من يريدك من أجلك.

 

2- علَّمتني الحياةُ أن هناك من الحروف ما يَنبِضُ كالقلب، ومنها ما يفعَل ما لا تفعَله الأيدي، علَّمتني الحياةُ أنه رُبَّ حرفٍ أَحيَا أملًا، ورُبَّ كلمةٍ لَمَّتْ شَمْلًا، ورُبَّ حبٍّ كان دواءً لرُوح أصابَها الألَمُ وأتعَبها الداءُ.

 

3- قلبك ومؤهلاتك وحسَبك ونسَبُك، كل هذه الأمور لن تُكسبك الشهرة وحبَّ الناس، مَن يُكسبك الشهرة وحبَّ الناس أخلاقياتك، وجميلُ تعاملاتك العملية.

 

4- للأسف، لن يحكم على جمالك اليوم أحد بجمال ما تكتُب، ولا بجمال ما تقول، ولا بجمال ما تعمله وتعامل، الخلاصة، نحن في زمن اختلط فيه الحابل بالنابل، حتى صار فيه الحليم حيران.

 

5- البعض تحترمهم، فيزيدون من إساءتهم إليك، وتمرُّدهم عليك، والبعض قد تقسو عليهم أو تهمل شأنهم، فيزدادون لك حبًّا، ويعملون لك ألف حساب، ألسنا في زمن العجائب والتناقضات.

 

6- سلوكك ومعاملتك هي الفاصل في جذب المحيطين بك، أو نفورهم منك، ما فائدة مظهر محمود وسلوك صاحبه سيئ ومرهق، لا يُطيقه بشر، وهو عند الناس مرفوض.

 

7- الفرح، الحزن، الصبر، اليأس، الأمل، فقط أنت وحدك من يُقرر المعنى الحقيقي لكل هذه الكلمات، وليس غيرك من يقرر معناها لك.

 

8- حين تحب وتُخلص في الحب، وتَصدُق فيه، ثم يعتبره الآخر سذاجة، أو يستغله في غير محله، فلا تخجل من صدقك، ولا تغيِّر من قلبك، وكنْ كما أنت، وسيأتيك من يستحق إخلاصك وصدقك.

 

9- علَّمتني الحياةُ أن أسرعَ وسيلةٍ للسعادة وراحة البال، تأتيك فقط وقتَ أن تكون في طاعة الله، وذِكره وشُكره، وتَحسين عبادتك له، وهي سعادةٌ مؤكَّدة لا تُعادلها سعادةٌ.

 

10- من مستغربات اليوم أن تجد من يخونك برغم حبِّه لك، وأن تجد من يحبك برغم خيانته لك، حقًّا إنه زمن العجائب.

 

11- علاقة المحب بمن يحب علاقة أعضاء الجسد ببعضهم البعض، فيا أيها المحبون، صونوا الحب، واتَّقوا الله في القلوب.

 

12- لا تعمِّم حكمك على العامة، بسبب ما رأيته من بعضهم من المعاملة، فليس الكل سواء، كن منصفًا، فالإنصاف قيمة أخلاقية.

 

13- تعامُلات الآخرين ومواقفهم، هي التي تُقرِّر مكانتهم في قلبك، وتعامُلاتك ومواقفك معهم هي ما تُقرِّر مكانتك في قلوبهم.

 

14- العطاء توفيق لا يَمنحه الله إلا لمن يحب، والبخل كارثة على صاحبه، وعدم توفيق من خالقه.

 

15- تنفق على أرحامك ببذخ وتبخل على أهل بيتك بقوتك ورغبتك؟ في التوازن عدل ومنهج حياة.

 

16- علَّمتني الحياةُ أن نُكرانَ الجَميل صار صفةً تَستحوذ على كثيرٍ من الناس، وأن الوفاء زهرةٌ لا تَنبُتُ في كل البساتين.

 

17- مثلما للولادة موعد، فلموتك موعد، فلا داعي للقلق بين الموعدين، اترُك أمرك لصاحب الحياة والممات، المهم أن تعقِلها ثم تتوكَّل.

 

18- حين تندم على أحد تصرفاتك السيئة تجاه أحدهم، فلا تتحرج من ذلك، فأنت تثبت أنك راقٍ ذو معدن أصيل.

 

19- لا تكن ممن لا يعرف قيمة الناس إلا بعد أن يَفتقدهم.

 

20- شتان ما بين الجمال الروحي والجمال الشكلي، الأول يبقى أما الثاني فغالبًا لا يدوم.

 

21- قد يتمنى أحدهم أن تصير له، فلما أن يبزغ حلمُه في الأفق، وتصير له، يسيء لك ولا يقدِّرك، وقد يفعل بك الأفاعيل المؤذية.

 

22- إذا تعودتَ من أحد طيبة تفوق الحد وتغاضيًا مستمرًّا عن أخطائك وتصرفاتك معه، وفاءً لفترة من العِشْرة وابتغاء المثوبة من الله، ثم وجدتَه فجأة بردَّة فعل قاسية لم تتعودها من شخصه من قبلُ، فثِق أنك مَنْ تكون قد تسبَّبتَ في ذلك بعدما تكون قد أصبتَه إصابات قاتلة، وأوصلته إلى مرحلة من الوجع لم يعد يُفيد معها ضمادٌ ولا ترميمٌ.

 

23- سلام على أولئك الذين يشعرونك من حديثهم وتصرفاتهم بأنهم مَنْ اخترعوا البياض على الأرض وصنعوه.

 

24- قد لا تصل إلى شيء في الحياة، المهم أن تسير.

 

25- ما أنت فيه هو نتاج لما اخترته ليس لما اختاره لك الآخرون.

 

26- حين تكون نيَّتك تجاه أحدهم صافية نقية، واعتقادهم نحوك ملوَّثًا، فما ذنب الأنقياء؟

 

27- علَّمتني الحياة أن أحب، وعلَّمتني التجارب أن أُحسن كثيرًا، وأتمهل في اختيار من أحب، أما المواقف، فهي من علَّمتني من يحبني بصدق.

 

وهكذا تستمر بنا الحياة على شواطئها.. سنة، سنتين، عشرين أم ستين، عمرًا طويلًا، لم أعد أتذكَّر، سوى أنني ارتطمتُ أثناءها بأمواجها العالية، وبكثير من قوارب الصيد القوية فيها، حتى خرجت برحمة الله على شواطئها، ثم عثرتُ عليَّ منذ أن التقَينا.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • على شاطئ البحر
  • شاطئ الأحلام
  • على شاطئ الحياة (2)
  • على شاطئ الحياة (3)
  • على شواطئ البركة (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • التغير في المفاهيم التربوية: التعليم مدى الحياة أم التعليم من أجل المساهمة في وظيفية الحياة؟!(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • عقبات الحياة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • خطبة: الحياة في سبيل الله(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أبناء عبدالله بن عمر العدوي حياتهم وأثرهم في الحياة الاجتماعية والعلمية في المدينة المنورة(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • حياة محمد صلى الله عليه وسلم وصناعة الحياة (PDF)(كتاب - ملفات خاصة)
  • وحين تكون الحياة حياة(مقالة - حضارة الكلمة)
  • مخطوطة الفرق بين الحياة المستمرة والحياة المستقرة(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • رقي الحياة في حياة الرقي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • فقدت طعم الحياة وملأ اليأس حياتي(استشارة - الاستشارات)
  • هل الحياة في الجنة كالحياة العصرية؟!(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 1/12/1446هـ - الساعة: 22:18
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب