• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة الثانية عشرة: الشجاعة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    البطالة النفسية: الوجه الخفي للتشوش الداخلي في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الأولاد (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    مقومات نجاح الاستقرار الأسري
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    تطوير المهارات الشخصية في ضوء الشريعة الإسلامية
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / التربية والتعليم
علامة باركود

إستراتيجية تصنيف الكلمات باعتبار نوع الكلمة استثمار للتحليل الصرفي في الإثراء اللغوي للتلميذ

فريد البيدق

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 1/11/2017 ميلادي - 11/2/1439 هجري

الزيارات: 15738

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

إستراتيجية تصنيف الكلمات باعتبار نوع الكلمة

استثمار للتحليل الصرفي في الإثراء اللغوي للتلميذ

 

(1)

للكلمة أكثرُ من مفهوم على وَفق العلم المعنيِّ بها.

كيف؟

الكلمة في الصرف أنواعها معروفة من قديم، وهي: اسم، وفعل، وحرف، وهناك محاولات حديثة لزيادة أنواعها بتفصيل أنواع الاسم، كما فعل الدكتور تمام حسان مع تلميذه العراقيِّ في رسالته العلمية التي حاول فيها محاكاة التقسيم الإفرنجي للكلمة التي تنقسم على وفقه ثمانيةَ أقسام.

 

ثم ماذا؟

ثم الكلمة في الإملاء التي قد تحتوي على أكثرَ من كلمة صرفية.

 

لماذا؟

لأن الخطَّ تصوير اللفظ بحروف هجائه غير أسماء الحروف، مع تقدير الابتداء والوقف؛ كما يقول السيوطي في (همع الهوامع شرح جمع الجوامع):

"خاتمة في الخط:

(ص) الخط: تصوير اللفظ بحروف هجائه، غير أسماء الحروف، مع تقدير الابتداء والوقف.

(ش) الخط تصوير اللفظ بحروف هجائه؛ بأن يطابق المكتوب المنطوق به في ذوات الحروف وعددها، إلا أسماء الحروف؛ فإنه يجب الاقتصار في كتابتها على أول الكلمة نحو: ق. ن. ص. ج...، ولا بد من تقدير الابتداء به والوقف عليه، فيُكتب كل لفظ بالحروف التي يُنطق بها عند تقدير الابتداء والوقف، وكذلك كتب بالهاء ما يجب إلحاق هاء السكت به عند الوقف كـ (رَهْ) و(قِه) و(عِه) و (لم يره) و(لم يقه) و(لم يعه) و(مجيء مه جئت)...".

 

وكما ورد في شرح (شافية ابن الحاجب) للرضي الإستراباذي:

"قال: والأصل في كلِّ كلمة أن تُكتب بصورة لفظها بتقدير الابتداء بها والوقف عليها، فمن ثم كُتب نحو رَه زيدًا، وقِه زيدًا - بالهاء، ومثل مَه أنت، ومجيء مَه جئت - بالهاء أيضًا، بخلاف الجار؛ نحو حتَّامَ وإلامَ وعلامَ؛ لشدة الاتصال بالحرف، ومن ثم كتبت معها بألفات، وكتب مِمَّ وعَمَّ بغير نون؛ فإن قصدت إلى الهاء كتبتها، ورددت الياء وغيرها إن شئت.

 

أقول: أصل كلِّ كلمة في الكتابة أن ينظر إليها مفردةً مستقلة عمَّا قبلها وما بعدها، فلا جرمَ تكتب بصورتها مبتدَأً بها وموقوفًا عليها، فكتب "مَنِ ابْنُك؟" بهمزة الوصل؛ لأنك لو ابتدأت بها فلا بد من همزة الوصل، وكتب "رَه زيدًا" و"قِه زيدًا" بالهاء؛ لأنك إذا وقفت على "رَه" فلا بد من الهاء.

 

قوله: "ومِثْلُ: مَهْ أَنْتَ، ومجيء مَهْ جِئْتَ" قد ذكرنا في باب الوقف أن ما الاستفهامية المجرورة بالاسم يجب أن تقف عليها بالهاء، وفي المجرورة بالحرف يجوز إلحاق الهاء وتركه؛ وذلك لأن "ما" شديدة الاتصال بالحرف؛ لعدم استقلال الحرف دون ما يتصل به.

 

قوله: "ومِن ثَمَّ كتبت"؛ أي: من شدة اتصال "ما" بالحرف، كتبت حتى وإلى وعلى بألفات، ولم تكتب بالياء؛ وذلك لأن كتابتها بالياء إنما كانت لانقلاب ألف "على وإلى" ياءً مع الضمير؛ نحو: عليك وإليه، ومع ما الاستفهامية التي هي كالجزء صارتا نحْوَ غُلام وكَلام، فلا يدخلان الضمير، ولأن حتى تمال اسمًا لكون الألف رابعة طرفًا، ومع ما الاستفهامية لا تكون طرفًا، وكذا "إلى" اسمًا أميلت؛ لكون ألفها طرفًا مع الكسرة قبلها وانقلابها ياء مع الضمير، ومع "ما" لا تكون طرفًا...".

 

(2)

إذًا، الكلمة الإملائية التي علامتها أن تُسْبق بمسافة وتُلْحق بمسافة - قد تكون مفردة كـ"عيد"، وقد تكون مركَّبة من كلمتين كـ"عيدنا"، وقد تُركب من أكثر من كلمة كـ"ضربناهم"، وقد تزيد كـ ﴿ فَسَيَكْفِيكَهُم ﴾ من قوله تعالى: ﴿ فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ﴾ [البقرة: 137]، ونحو "أَنُلْزِمُكُمُوهَا" من قوله تعالى: ﴿ قَالَ يَا قَوْمِ أَرَأَيْتُمْ إِنْ كُنْتُ عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي وَآتَانِي رَحْمَةً مِنْ عِنْدِهِ فَعُمِّيَتْ عَلَيْكُمْ أَنُلْزِمُكُمُوهَا وَأَنْتُمْ لَهَا كَارِهُونَ ﴾ [هود: 28].

 

وإن (إستراتيجية تصنيف الكلمات) باعتبار (نوع الكلمة) تعتمد على السابق؛ لَتُؤسس مفهوم الكلمة الصرفيَّ والإملائي لدى التلميذ؛ مما يضعه على ثراء لغويٍّ كبير كبير.

 

كيف؟

عندما يدرس أسماء الإشارة يجدها محللة تحليلًا صرفيًّا.

 

كيف؟

إن أسماء الإشارة للقريب (هذا، وهذهِ، وهذانِ، وهاتانِ، وهؤلاءِ) ليس كل منها كلمة واحدة صرفًا، وإن كانت كذلك إملاء.

 

كيف؟

إنها تتكون من (ها التنبيهية) واسم الإشارة (ذا، وذهِ، وذانِ وتانِ، وأولاءِ)، وهي بعد حذف "ها" قد تلحقها "كاف الخطاب" كما في قوله تعالى: ﴿ فَذَانِكَ بُرْهَانَانِ مِنْ رَبِّكَ إِلَى فِرْعَوْنَ وَمَلَئِهِ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ ﴾ [القصص: 32]، و﴿ أُولَئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ﴾ [البقرة: 5].

وكذلك الأمر في أسماء الإشارة للتوسط والبعد.

 

كيف؟

إن أسماء الإشارة (ذاكَ، وذلِكَ وتِلْكَ) ليس كل منها كلمة واحدة صرفًا وإن كانت كذلك إملاء.

 

كيف؟

إنها (ذا، وكاف الخطاب الحرفية، التي يمكن أن تتصرَّف إلى المثنى والجمع؛ مثل قوله تعالى: ﴿ قَالَ لَا يَأْتِيكُمَا طَعَامٌ تُرْزَقَانِهِ إِلَّا نَبَّأْتُكُمَا بِتَأْوِيلِهِ قَبْلَ أَنْ يَأْتِيَكُمَا ذَلِكُمَا مِمَّا عَلَّمَنِي رَبِّي إِنِّي تَرَكْتُ مِلَّةَ قَوْمٍ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَهُمْ بِالْآخِرَةِ هُمْ كَافِرُونَ ﴾ [يوسف: 37]، و﴿وَفِي ذَلِكُمْ بَلَاءٌ مِنْ رَبِّكُمْ عَظِيمٌ﴾ [البقرة: 49])، و(ذا التي لا تكتب ألفها على الرغم من نطقها، ولام البعد، وكاف الخطاب الحرفية، التي يمكن أن تتصرف إلى المثنى والجمع؛ مثل قوله تعالى: ﴿ قَالَتْ فَذَلِكُنَّ الَّذِي لُمْتُنَّنِي فِيهِ وَلَقَدْ رَاوَدْتُهُ عَنْ نَفْسِهِ فَاسْتَعْصَمَ وَلَئِنْ لَمْ يَفْعَلْ مَا آمُرُهُ لَيُسْجَنَنَّ وَلَيَكُونًا مِنَ الصَّاغِرِينَ ﴾ [يوسف: 32])، و(تي التي حذفت ياؤها لسكون لام البعد، ولام البعد، وكاف الخطاب الحرفية التي يمكن أن تتصرف إلى المثنى والجمع؛ مثل قوله تعالى: ﴿ وَنَادَاهُمَا رَبُّهُمَا أَلَمْ أَنْهَكُمَا عَنْ تِلْكُمَا الشَّجَرَةِ وَأَقُلْ لَكُمَا إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمَا عَدُوٌّ مُبِينٌ ﴾ [الأعراف: 22]، و﴿ وَنُودُوا أَنْ تِلْكُمُ الْجَنَّةُ أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ﴾ [الأعراف: 43]).

ويمكن أن يتغير الشكل السابق.

 

كيف؟

يصبح ("هكذا" التي تتكون من ها التنبيهية، وكاف الخطاب الحرفي، وذا اسم الإشارة)، أو ("كذلك" التي تتكون من كاف التشبيه الجارة، وذا اسم الإشارة، ولام البعد، وكاف الخطاب).

 

فلو درس التلميذ أسماء الإشارة بهذا التحليل، لكان على ثراء لغويٍّ يمكِّنه من التحليل الصرفي، الذي يجعله يستخرج الحروف والأسماء الصرفية من الكلمات الإملائية التي تتصل بعضها ببعض.

 

وكذلك عندما يدرس الضمائر يدرسها بتصنيفها إلى منفصلة ومتصلة في كل حالاتها (التكلم، والخطاب، والغيبة)، فيدرك أن الضمائر المتصلة أسماء في الكلمة الإملائية، وليست حروفًا منها.

 

مثل ماذا؟

مثل ضمائر المتكلم المتصلة (ـي وـنا، وـتُ وـنا)، وضمائر الخطاب المتصلة (ـكَ وـكِ وـكما وـكمْ وـكنَّ، وـتَ ـتِ ـتما وـتمْ وـتنَّ)، وضمائر الغيبة (ـهُ وـها وـهما وـهم وـهنَّ).

 

فهذه الضمائر لو تعلَّم التلميذ المتصلَ منها كما يتعلم المنفصل، لسهل عليه معرفة أن هذه الكلمات السابقة أسماء كاملة، وإن كانت متصلة بكلمة قبلها.

 

(3)

وحتى لا يسارع المنحازون إلى وَهَم التخفيف، المسارعون إليه إن جابههم غير الاعتيادي - إلى القول: إن هذا عُمق تخصص، وهو لا يلائم التلاميذ؛ أقول: إنَّ أَمْنَ خوفِكم شأنُه يسير.

 

كيف؟

كما يعتاد التلميذ معرفة أن "باء الجر، ولامه" حرفان وإن اتصلا بما بعدهما - فإنه سيعتاد كون السابق كلمات، وإن اتصلت بما قبلها، وبذا سنؤسسه تأسيسًا لغويًّا صحيحًا ليس عليه مزيد فيما هو قادم من مراحل.

وأزيد هؤلاء اطمئنانًا بقولي: إنني جربت الأمر، وكان يسيرًا سهلًا مثمرًا لدى التلاميذ والحمد لله رب العالمين؛ فهل يحاولون؟

أرجو بل أدعو!





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الإدارة الإستراتيجية.. لماذا؟!
  • إستراتيجية التقليبات الحرفية لتكوين كلمات الإستراتيجية الرابعة في إستراتيجيات الطلاقة

مختارات من الشبكة

  • إستراتيجيات الفهم القرائي.. غياب المرجع العلمي التنظيري(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • فلسفة إستراتيجية "المثال واللامثال" توضحها قابليتها لأن تكون وعاء لإستراتيجيات القرائية ومسائلها(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • استراتيجية إدارة الموارد البشرية ودورها في إنجاز استراتيجية المنظمة(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • تابع أقسام الرخصة (مقالات في الرخصة والعزيمة - 5)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تقسيم الصلاة باعتبارات(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أنواع القواميس باعتبار الترتيب(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أنواع المقاصد باعتبار القطع والظن(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أنواع المقاصد باعتبار حظ المكلف وعدمه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أنواع المقاصد الشرعية باعتبار الشارع لها وعدمه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أنواع المقاصد باعتبار تعلقها بعموم الأمة وخصوص أفرادها(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 21/11/1446هـ - الساعة: 10:16
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب