• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    هل فقدنا ثقافة الحوار؟
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    المحطة التاسعة عشرة: الصبر
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    حقوق الزوج على زوجته
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثامنة عشرة: الحكمة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (2)
    نجلاء جبروني
  •  
    حاجتنا إلى التربية
    محمد حسني عمران عبدالله
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (1)
    نجلاء جبروني
  •  
    الإجازات وقود الإنجازات
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    أنثى في القلب
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    خلف الكواليس
    د. ابتهال محمد علي البار
  •  
    إن لم تحرز تقدما تراجعت!
    أسامة طبش
  •  
    المحطة السابعة عشرة: المرونة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الآباء والأمهات لهم دور كبير في توجيه الطفل حتى ...
    عثمان ظهير
  •  
    جيل الحساسية الاجتماعية المفرطة
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الطفل (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    معذور لأنه مراهق!
    محمد شلبي محمد شلبي
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تنمية المهارات
علامة باركود

رسالة حياتك وأهدافك

رسالة حياتك وأهدافك
نهى فرج

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 10/7/2017 ميلادي - 16/10/1438 هجري

الزيارات: 14573

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

رسالة حياتك وأهدافك

 

هل ساورَك من قبلُ هذا الشعورُ بأنك لا تعرف ماذا تريد أن تفعله في حياتك؟

هل تساءلت: ما رسالتي في الحياة؟

ماذا أريد أن أحقِّقه؟

كيف أرى نفسي بعد أعوام؟ مَنْ سأكون في هذه الحياة؟ وما إنجازاتي؟

 

قد يصعب عليك يا ولدي إدراكُ ماهية رسالتك في الحياة، قد تحتار ولا تعرف في أي مجال ستكون مميزًا وفريدًا، وتبرز إمكانياتُك وقدراتك.

أتعرف يا ولدي! التخيُّل ورؤية أمنياتك وكأنها حقيقةٌ وواقعٌ وصلْتَ إليه هي أول خطوة، وذلك من خلال تخيُّل أنك وصلت لنقطة النهاية، وحقَّقت ما تهدف إليه، فتبدأ تتخيَّله وتعيش أمنياتك وكأنك تراها.

 

وتعَدُّ الكتابة من الوسائل الفعَّالة في توجيه مسار أحلامك إلى شكل عمليٍّ مكتوب، اترُكْ لذهنِك العنانَ، واكتب كلَّ أحلامك وأمنياتك وأهدافك على شكل قائمة، ويمكنك أن تدوِّنها في دفتر اليوميات أو الطموحات والأهداف، أيًّا ما كان الاسم الذي تختاره وترى أنه الأنسب.

 

كل فكرة تطرأ على ذهنك اكتبها، لا تتردد في كتابة طموحاتك وأحلامك حتى إن كنت تراها أحلامًا بعيدة أو تخشى من عدم تحقُّقها، لا تفكر في النتائج الآن، فقط اكتب كلَّ ما يخطر على بالك.

وبعد مرحلتَي التخيُّل وكتابة أهدافك، ستنتقل إلى تحديد الخطوات التي تُعينك على تحقيق تلك الأهداف، حدِّد خطوات ومسارًا تسلكه، ومنهجًا ووسائل تساعدك نحو الوصول إلى أحلامك.

 

لا تستعجل وكن صبورًا، وقسِّم أهدافَك إلى أهداف قصيرة ومتوسطة وطويلة الأجل: الأهداف القصيرة تسعى إلى تحقيقها في خلال عام، ويمكنك تجزئة هذه الأهداف قصيرة المدى إلى أهداف أسبوعية وشهرية ونصف العام وسنوية.

هذه الأهداف قد تشمل أهمَّ المحاور أو المجالات التي تسعى نحو تطوير نفسك فيها، ومنافسة نفسك لاستخراج أفضل إبداعاتك وطاقاتك ومهاراتك وقدراتك، يمكنك تحديد خمس محاور أساسيَّة: المجال الشخصي، والثقافي، والعملي، والاجتماعي، والعبادة.

 

فعلى المجال الشخصيِّ: ماذا تريد أن تكتسبه من عادات جديدة؟! وما السلوكيَّات التي تأمُل في تهذيبها أو إلغائها؟ ما المهارات الذاتية التي تسعى نحو اكتسابها؟ كيف تصل إلى الشعور بالرضا والامتنان والسعادة والسلام النفسي؟

أسئلة كثيرة اطْرحها على نفسك، واجتهدْ من أجل الوصول إلى الطرق والخطوات التي تُعينك على إيجاد إجابتها.

 

وعلى نطاق الثقافة: عليك بمراعاة الكيف والكم من المعلومات التي تريد معرفتها، وتنمية عادة القراءة، وتوسيع مدارك عقلك وتنمية ذهنك بشكل مستمر، والتواصل مع الآخرين، ومهارات الاتصال والحوار: هل أنت راضٍ عن علاقاتك الاجتماعية، أو بحاجة إلى اكتساب مهارات جديدة؟

 

وأهم المجالات التي تعينك على استكمال مسيرة حياتك هي علاقتك بالله سبحانه وتعالى ومدى طاعتك له وعبادته، فتدبر آياته الكريمة في القرآن الكريم، ومدى تأثيرها عليك وتطبيقك لشرعه وأحكامه.

لا تتكاسلْ إزاء تعلُّم واكتساب مهارات جديدة، عليك باستغلال وقتك في التعلم المستمر.

 

إنها رحلة حياتك، فهي رحلة وطريق تسلك خطواته للعمل والعلم والمعرفة، وتنمية قدراتك ومواهبك التي وهبها الله لك.

دومًا كن شغوفًا لمعرفة معلومة جديدة، وَاسْعَ نحو تطوير مهارة وموهبة عندك، ضع أهدافَك نصبَ عينيك وتخيَّلها.

 

عش اللحظة واستمتع بها، دعْك من الماضي وذكرياته، سواء كانت سعيدة أو مؤلمة أو حزينة، ما فات انتهى، وما أخفقتَ فيه ما زال الوقت متاحًا للتعلم من جديد وللتجارب والمحاولات العديدة.

انظر أمامك ولا تقلق من يومك ولا غدك؛ إنما خطط له بخطوات تنفيذيَّة متدرجة.

 

سِرْ بخطوات متأنِّية في مخيلتك أولًا، ثم مكتوبة ومدونة على الورق، وابدأ في التطبيق العملي.

تحلَّ بالمرونة، واستعدَّ لبعض التغيرات والمفاجآت والتغييرات، والتكيُّف مع المستجدات: الملل، المخاطر، الظروف المتغيرة، المرض، المعوقات، الصدمات... وغيرها، كلُّها عوامل ضعها في الاعتبار.

 

مرحلة تقييم الخطوات والتنفيذ والتحليل من أهم المراحل، فربما تحتاج إلى إلغاء بعض الخطوات أو زيادة بعضها، وربما تطرأ عليك أفكارٌ أكثر إيجابية.

استعن وتوكَّل على الله، وأكمل مسيرتك وخطواتك.

ستمرُّ السنون، وعليك الاستمتاع بلحظات حياتك المختلفة.

الآن ابدأ بكتابة أهدافك، وليس غدًا، لا للتسويف.

لا تتمادَ في الخوف والقلق، فلا تجعله يسرق أحلامك، ويعرقل خطواتك.

 

وكذلك الأشخاص الذين اعتادوا على التشاؤم وإحباط غيرهم أو تقليل عزيمتهم، فلا تستمع إلى كلماتهم السلبيَّة، ولا تجعلهم ينتصرون في إحباطك.

تمهَّل ولا تستعجل النتائج، إنها بعلم الله، وحده من يحدد المواعيد والأقدار، ووحده الله العالم بما هو خير لك.

 

رسالتك في الحياة وسبب وجودك هو عبادة الله.

ولك أن تحيا حياةً متوازنة بين دورك الأساسي، وهو طاعة الله سبحانه وتعالى وعبادته، وبين تحقيق أهدافك الخاصة؛ كأن تصبح طبيبًا ناجحًا، أو عالمًا كبيرًا، وأبًا حنونًا وناجحًا في تربية أولاده.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • لا تغير حياتك
  • أوفي حياتك ذوق؟
  • حياتك كنز
  • عاداتك عنوان حياتك
  • كيف تخطط لحياتك؟
  • إلى أهدافك انطلق
  • رسالة: مما علمتني نفسي والحياة
  • كلمة (رسالة أو الرسالة) - تأملات

مختارات من الشبكة

  • مخطوطة رساله في عقد النكاح(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة رساله في تعليق الطلاق على صحة البراءة(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة رساله في فضل الاعتكاف في العشر الأواخر من رمضان(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • حياتك كلها لله (بطاقة)(مقالة - مكتبة الألوكة)
  • كبت المشاعر يهدد حياتك بالخطر(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أمن حياتك مع الحبيب صلى الله عليه وسلم (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • جدد حياتك (بطاقة أدبية)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • قصة حياتك في سورة الإنسان(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ماذا لو كان هذا آخر رمضان في حياتك؟(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • رمضان أجمل دورة تغيير في حياتك(مقالة - ملفات خاصة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف
  • أزناكايفو تستضيف المسابقة السنوية لحفظ وتلاوة القرآن الكريم في تتارستان
  • بمشاركة مئات الأسر... فعالية خيرية لدعم تجديد وتوسعة مسجد في بلاكبيرن
  • الزيادة المستمرة لأعداد المصلين تعجل تأسيس مسجد جديد في سانتا كروز دي تنريفه

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 19/1/1447هـ - الساعة: 10:1
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب