• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أحكام العِشرة بين الزوجين
    عبد رب الصالحين أبو ضيف العتموني
  •  
    كيف يعلمنا القرآن الكريم التعامل مع الضغط النفسي ...
    معز محمد حماد عيسى
  •  
    المحطة الرابعة عشرة: الطموح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الجهل الرقمي كفجوة بين الأجيال: حين لا يفهم ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    التعلق المرضي ليس حبا، فكيف لنا أن نفرق بين الحب، ...
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    عين على الحياة
    د. خالد النجار
  •  
    التجارب
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    الإسلام يحافظ على الكيان الأُسري
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    حقوق المسنين (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثالثة عشرة: التسامح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تربية الأبناء في عصر "الشاشة" كيف نربي طفلا لا ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تطوعي نجاحي
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    القيادة في عيون الراشدين... أخلاقيات تصنع
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
  •  
    حقوق الأولاد (3)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    جرعات سعادة يومية: دفتر السعادة
    سمر سمير
  •  
    التاءات الثمانية
    د. خميس عبدالهادي هدية الدروقي
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تنمية المهارات
علامة باركود

العمل والبطالة من منظور إسلامي

العمل والبطالة من منظور إسلامي
أحمد مخيمر

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 24/1/2017 ميلادي - 26/4/1438 هجري

الزيارات: 71888

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

العمل والبطالة من منظور إسلامي

 

رغم تعدُّد تعريفات البطالة فإن منظمة العمل الدولية استقرَّت على أن "البطالة هي عدم العمل مع الرغبة فيه"، ويقصد بالعمل العملُ الذي يجرُّ نفعًا ماديًّا.

 

وعرَّفت العاطل بأنه "كل مَن هو قادر على العمل وراغب فيه، ويبحث عنه، ويقبَله عند مستوى الأجر السائد، ولكن دون جدوى"، فربَط التعريفُ بين العمل والأجر من جهة، وبين العمل والرغبة فيه من جهة أخرى.

 

بينما المبادئ الإسلامية تثبت أمرين غايةً في الأهمية:

الأول: أن العمل هو ما يجرُّ نفعًا - سواء كان ماديًّا (دنيويًّا)، أم كان قيمة (أخروية) - لذا لا يستبعد المنظورُ الإسلامي للعمل والعاملين ربَّاتِ البيوت وأفرادَ العائلة الذين يعملون في المنازل بدون أجرٍ، ولا يضمهم للعاطلين كما تفعل التعريفات الاقتصادية السياسية.

 

ومن الأحاديث النبوية المثبتة لهذا الأمر: ((كلُّكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيته؛ الإمام راعٍ ومسؤول عن رعيته، والرجل راعٍ في أهله وهو مسؤول عن رعيته، والمرأة راعية في بيت زوجها ومسؤولة عن رعيتها، والخادم راعٍ في مال سيِّده ومسؤول عن رعيته - قال: وحسبت أن قد قال: والرجل راعٍ في مال أبيه ومسؤول عن رعيته - وكلكم راعٍ ومسؤول عن رعيته))؛ (أخرجه البخاري ومسلم عن ابن عمر).

 

فالمرأة والأبناء إذا كانوا يعملون في البيت، ويقومون على خدمات لوجستية، فهم يضيفون قيمة، ويُوفِّرون دخلًا، ويتحمَّلون مسؤولية، وهم عاملون، ولعملهم قيمة في ميزان الإسلام، وإن لم ينالوا على ذلك أجرًا ماديًّا (دنيويًّا).

 

الثاني: أن العاطل من منظور إسلامي هو القاعد عن العمل، سواء رغب فيه أم لم يرغب، بسبب توافر القدرة المادية على الإنفاق بدون أن يعمل، لكنه يظل في نظر المبادئ الإسلامية عاطلًا، ولا يعذر الإسلام في القعود عن العمل إلا القاصرين والعاجزين، فلا تقوم البطالة ولا تنسحب على الأطفال والشيوخ والعجزة؛ فقد رفع عنهم الحرج في هذا الباب: ﴿ لَيْسَ عَلَى الْأَعْمَى حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ ﴾ [الفتح: 17].

 

• تصنيفات البطالة:

طبقًا لتعريف منظمة العمل الدولية، فإن العمل عنصر أساسي في عمليه الإنتاج، والبطالة هي خروج العمل من عملية الإنتاج، وبحسب شكل هذا الخروج نشأت تصنيفات للبطالة:

• البطالة الموسمية: خروج العمل من عملية الإنتاج لفترة أو فترات من السَّنة.

• البطالة الدورية: خروج العمل مِن عملية الإنتاج بشكلٍ دوري.

• البطالة الفنية: تطوُّر أدوات الإنتاج على وجهٍ يستغني فيه الإنتاج عن بعض قوة العمل، والتي لم تستطع اكتساب المهارة اللازمة لمواكبة التطور في الأسلوب.

• البطالة المقنَّعة: إمكانية خروج العمل دون أن يتأثر الإنتاج، وتنقسم البطالة المقنعة بدورها إلى قسمين:

بطالة مقنعة ناقصة: حيث إن العاملين لا ينتجون إنتاجًا متكافئًا مع مقدرتهم.

وبطالة مقنعة كاملة: حيث إن العاملين موجودون، ولكن لا يعملون؛ (موظفون لا يعملون شيئًا سوى البقاء في مكاتبهم لتبرير قبضهم لرواتبهم، وربما كان وجودهم يؤدي لتعطيل زملائهم من العاملين المنتجين حقًّا).

 

• إستراتيجية الإسلام في مواجهة البطالة على مستوى الدولة:

رفع الإسلامُ شأنَ العمل والعاملين، ووضع مِن شأن البطالة والعاطلين المتبطلين، بصرف النظر عن الأسباب والدوافع، اللهم إلا أصحاب الأعذار (الأطفال - الشيوخ - العجزة).

 

الدولة سواء كانت حارسةً لنظم ومبادئ المجتمع (الدولة الحارسة)، أو كانت متدخلة في توجيه الاقتصاد وحركة العمل والإنتاج (الدولة المتدخلة)، كلتاهما عليهما مسؤولية توفير منافذ للعمل، وتهيئة السوق لاستقبال الأيدي العاملة، والدولة الواعية هي التي تعتني بالأيدي العاملة؛ كي تتفادى أزمات الأفواه الجائعة، ونظرة القيادة الواعية في مثل هذه الدول أن لديها أيديًا عاملة ضعف الأفواه الجائعة (كل مواطن له يدان، بينما له فم واحد).

 

كان للدولة في المجتمعات الإسلامية المتقدمة دورٌ فاعل في محاربة ومكافحة البطالة، عبر آليات مختلفة؛ مثل:

1- القروض العامة من أجل العمل والاستثمار:

فقد أعطى عمر بن الخطاب رضي الله عنه للفلاحين في العراق أموالًا من بيت المال لاستغلال أرضهم، وجاء في الفقه الحنفي عن الإمام أبي يوسف: (ويعطى للعاجز كفايته من بيت المال قرضًا ليعمل فيها).

 

2- تطبيق مبدأ الأرض لمَن أحياها (زرعها وفلحها):

روى البخاري عن عائشة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((مَن أعمر أرضًا ليست لأحد، فهو أحق)).

وروى أبو داود عن سعيد بن زيد رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((مَن أحيا أرضًا ميتة، فهي له)).

 

3- عطاء الدولة:

يقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "والله ما أحدٌ أحق بهذا المال مِن أحد، وما مِن أحد إلا وله في هذا المال نصيب، أعطيته أو منعته))؛ (راجع مقال عبدالقادر المطري: كيف عالج الإسلام البطالة؟).

 

• فعلى الدول أن تنهج هذا النهج، وتتخذ من التدابير والآليات لمواجهة ومحاربة البطالة، وقد اقترح الخبراء والباحثون العديد من الآليات؛ مثل:

♦ تشجيع الاستثمار الأهلي والأجنبي نحو المجالات الإنتاجية الأكثر توفيرًا لفرص العمل، ومنحها إعفاءً أو تخفيضًا للضرائب والرسوم في هذه المجالات.

♦ تفعيل الوحدة الاقتصادية بين الدول العربية والإسلامية، وتحقيق مثلث التكامل: (موارد بشرية - خامات أولية - رأس المال).

♦ دعم المشاريع الصغيرة، وتفعيل التمويل الأصغر.

♦ اعتماد سياسة التعليم الدائم، ومواكبة النظام التعليمي للتطور العلمي والتكنولوجي.

♦ تطوير التعليم الفني التقني.

♦ تفعيل ضمان بدل البطالة.

 

• إستراتيجية الإسلام في مواجهة البطالة على مستوى الفرد (المواطن):

♦ الإسلام ينظر إلى العمل أنه قيمة إيجابية، يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: ((ما أكل أحدٌ طعامًا قطُّ خيرًا من أن يأكل مِن عمل يده)).

 

♦ كما أنه اعتبر البطالة ظاهرة سلبية، يقول عبدالله بن مسعود رضي الله عنه: "إني لأكره أن أجد الرجل فارغًا؛ لا في أمر دنياه، ولا في أمر آخرته".

 

♦ وسواء كانت البطالة اختيارية: تتمثل في رفض الشخص للعمل وهو قادرٌ عليه؛ إما لأنه لا يتناسب مع مؤهلاته، أو لرغبته في الخلود للراحة عند توفُّر مصدر دَخْل مناسب.

 

♦ أو كانت بطالة إجبارية: تحدث رغمًا عن الفرد ذاته؛ إما لندرة فرص العمل، أو لوجود إعاقة تمنع منه، أو بسبب تسريح من العمل، أو نتيجة لخَصْخَصة الشركات، أو تغيير آليات وأسلوب العمل في بعض المصانع.

 

مهما كان سبب البطالة، فإن الإسلام ينظر إليها نظرة سلبية، ويرفض الاستسلام لها، أو القعود دون عمل، تابع معي هذا الحديث الشريف الذي يوضح كيف عالج الإسلام مشكلة البطالة على مستوى الفرد (المواطن):

جاء رجلٌ من الأنصار إلى النبيِّ صلى الله عليه وسلم يسأله، فقال: ((أَمَا في بيتك شيء؟))، قال: بلى، حِلْسٌ (كِساء) نلبَسُ بعضَه ونبسُطُ بعضَه، وقَعْبٌ (إناءٌ) نشرَبُ فيه من الماء، قال: ((ائتِني بهما))، قال: فأتاه بهما، فأخذهما رسول الله صلى الله عليه وسلم بيده، وقال: ((مَن يشتري هذين؟))، قال رجل: أنا آخذهما بدرهم، قال: ((مَن يزيد على درهم؟))، مرتين أو ثلاثًا، قال رجل: أنا آخذهما بدرهمين، فأعطاهما إياه، وأخذ الدرهمين فأعطاهما الأنصاري، وقال: ((اشترِ بأحدهما طعامًا، فانبذه إلى أهلك، واشترِ بالآخر قدومًا فأتني به))، فأتاه به فشد فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم عودًا بيده، ثم قال له: ((اذهب فاحتَطِبْ، وبِعْ، ولا أَرَينَّك خمسة عشر يومًا))، فذهب الرجل يحتطب ويبيع، فجاء وقد أصاب عشرة دراهم، فاشترى ببعضها ثوبًا وببعضها طعامًا، فقال صلى الله عليه وسلم: ((هذا خيرٌ لك مِن أن تجيء المسألةُ نكتةً في وجهك يوم القيامة، إن المسألة لا تصلح إلا لثلاثةٍ: لذي فقر مُدْقِع، أو لذي غُرْمٍ مُفْظِع، أو لذي دم مُوجِع))؛ رواه أبو داود وغيره، وضعفه الألباني.

 

• لا عذرَ لك في قعودِك وتبطُّلك عن العمل، مهما كنتَ تشكو من ضيق العيش وقلة الإمكانيات.

• راجع مهاراتك وإمكانياتك وقدراتك ووظِّفها في عمل جديد.

• تعلَّم حرفةً أو مهنةً، ولا تَزْدَرِ عملًا مهما قلَّ شأنه.

• تحلَّ بالجلَد والمثابرة والصبر حتى تتحقق النتائج.

 

♦ وإليك مجموعة من النصوص ترفع من شأن العمل والكالِّين من عمل أيديهم، وتضع من شأن البطالة والعاطلين:

• عن المقدام رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((ما أكل أحد طعامًا قط خيرًا من أن يأكل من عمل يده، وإن نبي الله داود عليه السلام كان يأكل مِن عمل يده))؛ رواه البخاري.

 

♦ أنكر النبيُّ صلى الله عليه وسلم على من جاء مُسْتَعْطِيًا وهو جَلْدٌ قويٌّ قادرٌ على الكسب:

• جاء رجلانٍ إلى النبي صلى الله عليه وسلم في حجَّة الوداع وهو يُقسِّم الصدقة، فسألاه منها، فرفع فيهما البصر وخفضه، فرآهما جَلْدينِ، فقال: ((إن شئتما أعطيتكما، ولا حظَّ فيها لغنيٍّ، ولا لقوي مكتسب))؛ رواه أبو داود بسند صحيح.

 

وقال صلى الله عليه وسلم: ((لأَن يأخُذَ أحدُكم حبلَه فيأتي الجبل فيجيء بحزمةِ الحطب على ظهره، فيبيعها فيكفَّ الله بها وجهه - خيرٌ له من أن يسأل الناس أعطَوه أو منعُوه))؛ رواه البخاري.

 

• قال عمر رضي الله عنه: "إني لأرى الرجل يُعجِبني، فأقول: هل له حرفةٌ؟ فإن قالوا: لا، سقط من عيني".

• يقول الراغبُ الأصفهاني: "مَن تعطَّل وتبطَّل، انسلخ من الإنسانية، بل من الحيوانية، وصار من جنس الموتى، ومَن تعوَّد الكسل ومال إلى الراحة، فقدَ الراحة، وقد قيل: إن أردت ألا تَتْعَبَ، فاتعبْ؛ لئلا تتعب".

 

• قال لقمان الحكيم لابنِه: "يا بُنَي، استعِنْ بالكسب الحلال؛ فإنه ما افتقر أحد قط إلا أصابه ثلاث خصال: رقةٌ في دينه، وضعفٌ في عقله، وذَهابُ مروءته، وأعظم من ذلك استخفافُ الناس به".

 

هكذا عظَّم الإسلام من شأن العمل والعاملين، وقلَّل مِن شأن البطالة والمتبطلين؛ لذا على الفرد (المواطن) العمل بنصائح غالية لاكتساب الأعمال والمحافظة عليها:

• زاوِلْ عملًا اقتصاديًّا مهما كنت غنيًّا، وأقدِمْ على العمل الحر مهما كان ضئيلًا.

• طوِّر مواهبك وقدراتك عن طريق الدورات التدريبية.

• لا تحرِصْ على الوظيفة الحكومية، وأن تعتبرها أضيق أبواب الرزق.

• احرِصْ كل الحرص على أداء مهنتك من حيث الإجادة والإتقان، وعدم الغش، وضبط الموعد.

• تابعِ التطور التقني والتكنولوجي في مهنتك وتخصصك؛ لئلَّا يسبقَك الزمن.

• تحرَّ متطلبات السوق واعمَلْ على تلبية حاجته.

• كن مبدعًا في عملك ومهنتك، ودائمًا أطلِقْ لفكرك العنان؛ (فكِّر خارج الصندوق).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • رؤية إسلامية لمواجهة البطالة
  • البطالة وسوق العمل
  • البطالة
  • الشباب المصري في مواجهة البطالة
  • ترشيد استخدام عنصر الزمن بمنظور إسلامي
  • صفات نظام المكافآت والمحفزات الرصين من منظور إسلامي

مختارات من الشبكة

  • ركائز العمل المؤسساتي في الإسلام: العمل الجماعي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فضل العمل الصالح عند فساد الزمن والمداومة على العمل وإن قل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أول العمل آخر الفكرة، وأول الفكرة آخر العمل(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • العلم والعمل دعامتا العمل الإسلامي(مقالة - موقع أ. د. عبدالحليم عويس)
  • مفهوم البطالة في الاقتصاد الإسلامي(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • السرية في العمل(مقالة - موقع أ. د. علي أبو البصل)
  • تطوير العمل(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • انفصال مخرجات العملية التعليمية عن سوق العمل أمر خطير ويزيد نسبة البطالة(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • البطالة تحت أقدام العمل(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • البطالة وسوق العمل(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)

 


تعليقات الزوار
2- جزيتم الجنة
الأمير محفوظ - مصر 25-04-2019 02:14 PM

الأستاذ أحمد مخيمر جزاكم الله كل خير على المعلومات القيمة وأود الإشارة لكم أن هذا كتابي دراسة الماجستير وفيه جمع بين الرؤية الإسلامية لعلاج البطالة وبين الرؤية الحديثة لعلاج البطالة في موازنة عاقلة وكنت أود الإشارة إلى ذلك في مقالكم الرائع مع تحياتي وحبي للتواصل ..
د. الأمير محفوظ محمد

1- ملاحظات واعية جديرة بالاهتمام
أحمد مخيمر - السعودية 02-02-2017 11:27 PM

شكرا الأستاذة الفاضلة والكاتبة المبدعة إكرام جلال على الزيارة للصفحة ومطالعة المقال والذي يهدف إلى تأكيد أنه لا عذر لعاطل مهما كانت الظروف والأسباب ولعل خاتمة المقال تدل كل عاطل عمل يجب عليه للخروج من هذه الأزمة وعدم الرضا بها.
لاشك أن ملاحظاتك غاية في الأهمية وتنمي عن وعي وإدراك ولعل الله يوفقني للوقوف على ما وصلت إليه البطالة في عالمنا العربي خاصة.
وأحب أن أشير إلى مقالي السابق بعنوان "تحديات التشغيل والبطالة في الدول العربية" بتاريخ 3-9-2008 وقف بالفعل على هذه الإحصاءات لكن بالفعل مرت 8 سنوات نحتاج لإعادة قراءة واقعنا العربي فيما يخص التشغيل والبطالة.
شكرا للتعقيب والملاحظة وأسأل الله أن ينفع بالمقال جميع شباب الأمة.

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 15/12/1446هـ - الساعة: 0:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب