• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق المسنين (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثالثة عشرة: التسامح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تربية الأبناء في عصر "الشاشة" كيف نربي طفلا لا ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تطوعي نجاحي
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    القيادة في عيون الراشدين... أخلاقيات تصنع
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
  •  
    حقوق الأولاد (3)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    جرعات سعادة يومية: دفتر السعادة
    سمر سمير
  •  
    التاءات الثمانية
    د. خميس عبدالهادي هدية الدروقي
  •  
    المحطة الثانية عشرة: الشجاعة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    البطالة النفسية: الوجه الخفي للتشوش الداخلي في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الأولاد (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    مقومات نجاح الاستقرار الأسري
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    تطوير المهارات الشخصية في ضوء الشريعة الإسلامية
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / أبناء / أطفال
علامة باركود

ذكاء الأطفال

أنس محمد خير يوسف

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 8/8/2007 ميلادي - 24/7/1428 هجري

الزيارات: 13389

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
أذهلَت الباحثين نتائجُ الدراسات الأخيرة حولَ ما يتمتّعُ به الصغارُ من مقدرةٍ وموهبةِ نضج مبكّر؛ لأن الأطفال يهتمّون ويتمتّعون بالحياة أكثر مما نتوقع... وكثير ممّن اطّلع على هذه النتائج -من الغرب خاصّة- راح ينظر إلى أطفاله من منظار جديد...

إن اللعب الجماعي يكون ذا أثر واضح على الطفل وسلوكه وتأثره؛ فاجعله يلعب مع أطفال متميّزين ليستفيد منهم؛ فمثلاً لو تمكّن الطفل من اللعب مع من يتعلّم الرسم والتلوين لزاد ذلك من مداركه وتطوّرت مواهبه وأخذ خلفيّة عن الموضوع وقد يتعلّق به، وقد تتحرّك قدراته، ويساعده بعد ذلك بعضُ الاهتمام من والديه على تطوير ما اكتسبه من معلومات وتدريب.. فإن أداء أية وظيفة فكرية يصبح أكثر فعالية مع التحفيز والممارسة. فكلّما زادت إمكانيات الطفل وتعمّقت رغبتُه في اكتساب المزيد كان لمساعدته الأثر الإيجابي في التقدّم والتطوّر الذهني له، ولا أعني هنا التشديد على وظائفه الفكرية أو محاولة أن يسبق سنّه، ولكن هذا لا يعني أيضاً اعتماد الموقف السلبي من تصرّفات الطفل وجعله لا يستفيد منها. كما أن التربية من منظار الاهتمام بوظائف الطفل الفكرية وتطويرها لا تهدف إلى صنع أطفال عباقرة؛ بل إلى تربيتهم في جوٍّ مشجّع، وأن تأخذ العمليّةُ الفكرية مكانَها الطبيعي والذي من خلاله يبدأ الطفل في الانطلاقة السليمة لتصرفاته.

والذكاءُ مقدرة مركبة ومتنوعة، وليست عملية وراثيّة، فجميع الأطفال لديهم حب الاستطلاع والاستكشاف، ويحاولون تذليل جميع حواسهم في ذلك، لذا نجدهم يضعون كل شيء في أفواههم في بداية مرحلة الاستكشاف؛ فالفم بالنسبة لهم يُعد مركزاً يستطيع استكشاف طبيعة الأشياء من حوله خلالَها، وأيضاً لا ننسى أمراً مهماً، وهو أن حب الاستكشاف هذا ينقلب إلى حاجة؛ ولا سيّما إذا كان من الصعب الحصول عليه؛ فالاستكشاف فضول فطري وميل إلى النمو والتقدّم، ولا مانع من إجهاد الطفل قليلاً إذا كانت الغاية هي الوصول إلى الهدف، ومن الأفضل أن يكون هذا الجهد ضمن جو مرح مليء بالحيويّة واللعب.

الاهتمام بالطفل ... طريق إلى الإبداع:
يظهر الإبداع عندما يكون الطفل قادراً على التفكير للتوصّل إلى إنتاج متنوّع وجديد بالنسبة له سواء من خلال بعض ألعاب تنمية مهارات الذكاء، أو من خلال إعطائه بعض القيم الحسابية، أو في أي مجال من مجالات الحياة المختلفة، فقد أودع الله قدرة الإبداع في البشر وترك لهم أمر تنميتها وصقلها.. والاهتمام بجانب الإبداع عند الطفل يجعلهم يتمتّعون بصحة جيّدة، ويبتعدون عن النزعات العدوانية والرغبة في السيطرة، ويتخلّصون من كثير من المشكلات السلوكية والدراسية.. كما تشير بعضُ الدراسات أن الاهتمام بإبداعهم يجعلهم بعيدين عن القلق النفسي ويوفر لهم فرصة الكشف عن الذات أمام زملائهم، كما يساعد في تكوين صفات القيادة فيهم، فيعرف الصغير منهم كيف يقود أصدقاءه وينظم الأدوار فيما بينهم.. فما أحوجَنا إلى الاهتمام بهذا الجانب عند الأطفال في زمن عدم فيه حُب التحصيل عند الأطفال.

إن الطفل يُولَد وعنده استعدادٌ للإبداع بدرجة ما، حينما يبدأ اللعب بالأشياء وتحريكها بصورة مختلفة.. فالإبداع قدرة عقلية موجودة عند كل فرد، فلو حلّ الطفل مسألة رياضية بطريقة تختلف عن المكتوب في الكتاب الذي أمامه فيعد ذلك بداية وتمهيداً لإبداع حقيقي، كما يمكن أن تظهر علامات الإبداع عند الأبناء من خلال التعبير عن المشاعر والأفكار بالكلمات والرسوم التي ينتجونها عن طريق رؤية ما حولهم رؤية غير عادية.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • خصائص الطفل
  • الشجاعة الأدبية عند الأطفال
  • أسئلة الأطفال وعلاقتها بتنمية القدرات العقلية وآفاقها عند الطفل
  • مشكلة الانزواء والانطواء عند الطفل
  • أسلوب التذبذب في المعاملة الوالدية في عملية التنشئة الاجتماعية للأطفال
  • مقياس وكسلر لذكاء الأطفال
  • نصائح لزرع الثقة في نفوس الأطفال
  • تعليم الأطفال الجدية في العمل
  • تنمية ذكاء الأطفال وقدراتهم العقلية
  • ظاهرة إزعاج الأطفال لأفراد الأسرة: مظاهرها، علاجها

مختارات من الشبكة

  • عدة طرق لتنمية ذكاء الأطفال(مقالة - موقع د. ناجي بن إبراهيم العرفج)
  • علاقة مستوى ذكاء الأطفال بالتلوث البيئي(مقالة - المترجمات)
  • الذكاء العاطفي وأثره على الأطفال(مادة مرئية - موقع الدكتور خالد بن سعود الحليبي)
  • الذكاء الأخلاقي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • القيم المستفادة من قصص الأطفال للكاتب "السيد إبراهيم"(مقالة - حضارة الكلمة)
  • هل أطفال هذا الزمان أسوأ من غيرهم؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • فتح الأقفال بشرح تحفة الأطفال للجمزوري (المتوفى سنة 1227 هـ) ومعه منظومة تحفة الأطفال (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • همم الرجال في شرح تحفة الأطفال ويليه منظومة تحفة الأطفال للإمام سليمان الجمزوري رحمه الله (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • متن تحفة الأطفال المسمى تحفة الأطفال والغلمان في تجويد القرآن للشيخ سليمان بن حسين الجمزوري(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • طفلك ليس أنت(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


تعليقات الزوار
4- قانون 14 في 21
تلميذة الحياة - السعودية 31-03-2009 03:49 PM

نسيت ان اذكر ان القانون السابق للدكتور صلاح الراشد والهدف منه هو ان يكون لديك عزم فكثير منا يشعر بالاستحاله لوقوع هذا المر وهنا فقط يعزز الأمر لديك يذكر الدكتور بانه يجذب تلك الاشياء لك ولكن باعتقادي أنا هو فقط ليحرك مشاعري ويقوي عزيمتي من الكسل والتهبيط لانجز اكثر ولا يكون لدي مجال للكسل واستحاله الوقوع فكثير منا مع صدمات الحياة ييأس فيحتاج لدافع يعزز القوه لديه

3- رائع
تلميذة الحياة - "قلب المملكة" 31-03-2009 03:38 PM

نسيت أمر آخر وعله يفيد أخواتنا من تمر على هذا الموضوع
اذا كانت به مشكله يعاني منها لاتذكري نفس المشكله ولكن اذكري ماتتمنين ان يكون اعكسي الكلمه السيئة بكلمه تتمنين ان يتمتع بها
افعلي الآتي
عند نوم الطفل عندما يغفوا في اول نومه امسحي على رأسه مع قبله أمومه حانيه وتكلمي بصوت منخفض أنت فلان مميز بذلك الامر
فلو كان كثير الضرب لأخوته اهمسي به فلان ان تحب اخوتك وتعاملهم جيدا ولاتقولي فلان لاتضرب اخوتك لا اذكري الايجابي ليس السلبي قولي انت تحب اخوتك وتعاملهم جيدا
ولو كان بطئ الحفظ
قولي فلان انت تتمتع بدرجه عاليه من الحفظ تحفظ بسرعه وهكذا مع اي امر لكن اذكري الايجابي وليس السلبي
كرري هذا الأمر عندما ينام وليس عندما يكون مستيقض فالعقل الباطني هنا يتقبل اي شي أكثر من اي وقت ويقوم بتنفيذها
جاء ببالي تجربه للكبار سأضعها هنا وقد لايكون لها مجال ارجو ان تحذف اذا لم تكن مناسبه كتبتها هنا فقط للفائده
الكبار ممن يعاني من اي مشكله ولكن بطريقة آخرى ان يكتب هو مايريده في ورقة ويكررها وهي تجربه 14 في 21 ولعلها من باب قول " تفاءلوا بالخير تجدوه "
وسأنسخها هنا
احظر ورقة وقلم واكتب بها ماتريد
1-اختر هدفاً تود تحقيقه.
*.أكتبه بطريقه جمله Statement مثلاً أنا الآن أشعر بالطمأنينة.....الأموال تأتيني بوفره وبطرق ممتازة.....أنا الآن أؤدي واجباتي الدينية بأكمل وجه.
2-يجب أن تكون الجملة واضحة وقويه ودقيقه وقصيرة.
*يجب أن تتناقض مع الواقع الحالي.
*أي بمجرد قول الجملة يجب عليك أن تستشعر قوتها.
*وأن تقول أنا الآن غني(فهي جملة غير واضحة) الأفضل أن تقول أنا الآن لدي مليون ريال.وليس سيكون لدي مليون بل قل انا الآن لدي
3-تمرحل ولا تتعجل.
*أن تقول أنا الآن لدي مليون ريال جيد ولكنه قد يكون طويل المدى لأنه هدف كبير نوعاً ما.
*الأفضل منه أن تقسم هذا الهدف الأهداف صغيره .
4-يجب أن تكون الجملة في الحاضر وليس في المستقبل.
*أن لا تقول سوف أشعر بالسعادة (قد يحصل ذلك ولكن بعد فتره طويلة)=< فالعقل يأخذ الجملة حرفيا ثم يطبقها فيرسل إرسالياته ليحصل لك ذلك لكن في المستقبل فتصبح دائماً قريباً من هدفك ولكن لا تحققه.
5-أكتب رده الفعل التي تدور في عقلك بعد كتابه الجملة مباشرة.
*أي شي يدور في عقلك اكتبه وان كان لا يمت للهدف بصله.اي كلمه تخطر على بالك
6-افعل ذلك 21 مره دون انقطاع .
*والسبب في تحديد الرقم 21 :أن علماء النفس يقولون إن الإنسان حتى يتبرمج لمسألة ما أو سلوك مختار فعليه أن يكرر ذلك من 6 إلى 21 مره, فلهذا فأن 21 مره تضمن لك البرمجة.
*انبه أن يكون مستمراً وليس فيه مقاطعات كشرب الشاي و أجابه الهاتف والرد على شخص ومشاهده التلفاز فهذه كلها مقاطعات.
*عليك أن تبدأ من جديد إذا حدثت مقاطعات.
7-قم بعمل التمرين ولمدة14 يوماً على التوالي .
*إذا توقفت ولو ليوم عد من جد جديد.
*يمكنك عمل التمرين أي وقت وان كنت متعباً حتى قبل النوم...لا يهم.
*لكن أفضل وقت للقيام به هو عند الاستيقاظ من النوم مباشرةً.
8-لا تغصب ردة الفعل .
*فقط استرح وردد الجملة ...ثم اكتب ما يطرأ فوراً.
مثال أنا لدي مليون ريال كتبتها جاءت على بالك رده الفعل بعد كتباتها مشتاق اشوف فلان على طول اكتبها مو شرط يكون يخص اللي كتبت
واكتبها مره ثانيه واكتب ردة الفعل يمكن تكون يوه مستحيل اكتبها اي كلمه بينهم تجيك اكتبها واذا ماجاء على بالك شي اتره ماهو مهم ولاتتعب حالك في التفكير بها فكر بالجمله الاساسيه وهي انا الان لدي مليون ريال
9- ركز على الجملة....وليس ردة الفعل .
10-يجب ألا تغير الجملة فترة عمل التمرين....إلا للتحسين أو التوضيح أو التطوير.
11-لا تحلل ردة الفعل.
*فقط أكتبها كما هي .....يمكنك تحليلها بعد نهاية التمرين أو بعد نهاية 14 يوم أو تتركها دون تحليل بتاتاً.
12-إذا كنت قبل أو خلال التمرين متعباً....فأفعل التمرين على أية حال...أنت تعمل على مستوى العقل الباطن وليس الواعي.
13-قم بعمل تمرين 21*14 حتى تحقق الهدف أو تغير رغبتك في تحقيقه.
*أنتبه للحياه فسوف تسوق لك رسائل وفرص فأنتهزها.
*العمل هو فقط الذي يحقق النتائج.....فأنتهز الفرص.
14-يمكنك عمل اكثر من تمرين في وقت واحد شريطه آلاتكن في نفس المجال.
*فإذا مثلاً كنت تقوم بتمرين الشعور بالراحة فلا تعمل الآخر في السعادة أو الثقة بالنفس ...لان كلها في الجانب النفسي.
*يمكن عمل تمرين أخر في الجانب المالي أو الاجتماعي....وهكذا.
15-أترك دائماً فتره أسبوع الى أسبوعين على الأقل بين كل تمرين جديد في نفس المجال .
*لنفرض أنك أردت تمرين الطمأنينة أولا للتغلب على قلقك وبعدما عملت تمرين أو تمرينين بدأت تحصل على الطمأنينة ....بعدها قررت أن تحصل على هدفاً جديد للحصول على الثقة فلا مانع شريطة أن تترك فتره بين التمرينين.
16-استمر وكن صاحب عزيمه اذا أردت أن تحقق ما تريد.
*العقبة في عقلك فقط....الحياة تمنحك الوفرة إذا كنت فعلاً تريدها وفي صفاء لاستقبالها.
17-لا تخبر أحداً بتمرينك....استعن بقضاء حاجتك بالكتمان.
*أخبر فقط بعد أن تحقق نجاحاً ....وادعي لنا وللمسلمين والله الموفق. "
انتهى قوله

2- رائع
تلميذة الحياة - "قلب المملكة" 31-03-2009 03:07 PM

بينما أنا أتناول طبق السلطة المفيد للجسم أحببت أن يتناول عقلي طبق من المعرفة وكان هذا الموضوع هو ما قادتني يداي إليه
فعلا لدى الأطفال أشياء عجيبة لكن الأهل يغفل عنها بل وينشغل عن هذا الطفل
اعتبر أن ابرز الأشياء التي تساعد على إبداع الطفل وتنمية مهاراته هو عندما يتكلم أعيره اهتمام وأجيب واتكلم معه كشخص ناضج ....من تجربه شاهدتها حينما نتكلم مع الصغير أي كانت درجه صغره بأن نعطيه اهتمام بالكلام في أي وقت وان لا نتركه هكذا ,,, فسيبدع أصر على هذه النقطه بأنها مهمه ومهمه جدا جدا لكن ما يغلب على الكثير من الأمهات هو عند انشغالها لا تعير صغيرها بل لاتحاول ان تشرح له وتوضح تسكته بأي كلمه المهم هو ان يسكت عنها
الشيء الآخر هو عدم تعنيف الطفل وضربه أي كان عمله فهو في طور التعلم والخطأ بل اعتبر كل شي يمر به مرحله تعلم حتى لو كسر ذلك الطبق المؤسف أنني دائما اقرأ استشارات من أمهات ضاقت ذرعا بتصرفات طفلها وأنا اعتبر من يحتاج علاج هي الأم وليس طفلها وليت هناك دورات خاصة للتعامل مع الطفل والذي يحزنني جهل كثير من فتياتنا بهذا لأمر
واعتبر أن هناك أمر هو مهم ألا وهـــــــــو
التشجيع والإيحاء له بأنه ممتاز ومبدع ومميز حتى لو أن ما فعله شي بسيط الإطراء من أروع ما يحتاج إليه الطفل ضمي طفلك إليك قبليه اثني عليه واذكري محاسنه فهذا يعززها
ولعل الغرب سبقونا بهذا عندما يأتي طفلك مخفق بأمر ماء ماهو تصرفنا الغالب سوف يوبخه أنت فاشل بهذا الأمر وووو من كلمات التحطيم بينما لو كان غربي سيقول له لا عليك فأنت مميز بأمر آخر ويذكر له محاسنه ويطلب منه المحاوله هذه حقيقة ليتنا نتعلمها ويا ليتنا نبتعد عن التثبيط لصغارنا قبل كبارنا
..................................
عند قراءتي للموضوع وخصوصا حلّ الطفل مسألة رياضية بطريقة تختلف عن المكتوب في الكتاب الذي أمامه فيعد ذلك بداية وتمهيداً لإبداع حقيقي، يا الله تذكرت مرحله من مراحل عمري في صغري كنت مبدعه في حل المسائل الرياضية بل اكتب المسألة وأحاول حلها بنفسي واصل إلى الحل النهائي الصحيح وعند مراجعتي للطريقة أجد أنها مختلفة مع الوصول للحل الصحيح بالنهاية لكن عندما أريه معلمتي كانت تطري علي و تقول لي أريد أن تلتزمي بطريقه الكتاب مرت الأيام ولم أكمل بهذا المجال رغم تميزي به قدر الله وما شاء فعل
بالنهاية أشكر كاتب الموضوع على هذا الموضوع الأكثر من مميز شكر لذلك الفكر الذي طرح موضوع يعتبر من أجمل المواضيع في بناء أجيال مبدعة أجيال له بصمة في الحياة وليست على الهامش
سلمت أناملك

1- بوركت
صخرة - لا أنتمي 26-08-2007 07:53 AM
بارك الله فيك

إلى الأمام
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 29/11/1446هـ - الساعة: 21:31
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب