• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / أبناء / أطفال
علامة باركود

ظاهرة شغب الأطفال في المساجد

أنس محمد خير يوسف

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 4/8/2007 ميلادي - 20/7/1428 هجري

الزيارات: 36595

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
أكتبُ هذه الكلمات والدمُ ينزف من أسفل قدمي بسبب هذه الظاهرة.. لعلّ الجرح يلتئم...
فقد خرجتُ لأداء صلاة العشاء وقدّمت رجلي للدخول إلى المسجد بين المصلِّين، فشعرت بوخزة مؤلمة أسفلَ قدمي، فرفعتها فإذا بأحد دبابيس اللوحة الحائطيّة قد دُكَّ في قدمي، فلم آبَهْ بالأمر، واستخرجتُه بصعوبة وظننته قد وقع عَرضاً، وقلت: الحمد لله أنها قد جاءت في قدمي وقد خصّني الله بها.. ولكن بعد أن تقدّمتُ قليلاً رأيت صبيَّين أحدُهما بيده هذه (الدبابيس) وهو واقفٌ وكأنه يريد تعليق الأوراق بجانب الباب، فهرعتُ إليه بعرجة.. وقلت له: ألا تخاف الله يا ولد؟! ألا تستحي..؟! فقال ببراءة: لا لا لا تظلمني لا تظلمني.. فمسحتُ رأسه وقلتُ له: لا تثريب عليك يا ولد، وأنا أعتذر لأني اتّهمتك.. وأسعفتني عرجتي إلى الركوع.. عندها شاهدت قدمي فإذا هي ملطّخةٌ بالدّماء من كلّ جانب.. وأنا أنظر إليها سمعتُ الأطفال خلفي يضحكون ويقهقهون عند الباب وجانبَ اللوحة.. فقطعتُ صلاتي -بسبب الدم المنصبّ- وهرعتُ إليهم فإذا بهم يمسحون الدّم بمنديل بأيديهم ليغطّوا فعلتهم المنكرة...

قد تكون هذه لعبة أطفال جديدة يلعبون بها في المساجد، أو قد تكون ظاهرة جديدة عند الأطفال –المزعجين– من روّاد المساجد، فأرجو من القرّاء الكرام أن ينتبهوا قبل دخولهم المساجد وأن يمشوا رويداً رويداً، وأن لا ينسوا دعاء الدخول إليه...

ليس المغزى من القصّة شرح مدى الألم الذي اعتصرني والموقف الذي حدث.. بل المغزى تربويٌ صرف.. فكم سمعنا من قصص تحصل مع الكبار الذين يذمّون تربية الأبناء.. فضلاً عن العلماء والمشايخ الذين يلاقون الأذى من هؤلاء الأطفال في الشوارع والطرقات.. وذلك بسبب سوء تربيتهم أو بعبارةٍ ألطف (عدم الاهتمام بهم)..

تخيّلوا معي أن مسلماً جديداً حصل له هذا الموقف..!
أو تخيّلوا أنّ أحد المصابين بداء السكّري حصل معه ما حصل معي ولم يتوقّف النزيف..!
وتخيّلوا أيضاً -لو أحببتم- أن أحد كبار السّن قد وُخز بهذا الدبوس بسبب عدم التربية السليمة للأطفال وعدم متابعتهم..!

كثيرةٌ هي المواقف حول لهو الأطفال ولعبهم في المساجد.. أرى الكثير من الناس يسوّغون ذلك بأنها فرصة لتعويد الأبناء دخول المساجد وأداء الصلوات.
نعم! المسجدُ محضنٌ تربوي للجميع بلا استثناء، ولكن ليس لهذه الدّرجة من الإهمال وعدم المتابعة، أعتقد أن الكثير من أولياء أمورهم يرسلون أبناءَهم فقط للتخلّص منهم، وليرتاحوا قليلاً من (وجع الرأس الذي يُحدثونه في البيت!)، ولكن في المقابل هم يؤلمون رؤوساً أُخرى تسجد للخالِق..! ويجرحون أقداماً وقلوباً.. ويقطعون خشوع المصلّين.. فضلاً عن جرح القلب الذي يتركونه، وجرح المسلمين وإزعاجهم وأذيتهم.
أليس من المُفترض أن يكون هؤلاء الأطفال بُناةَ مستقبل، ولبِنات بنيان هذه الأمّة، عزّ هذه الأمة وفخرها ورجالها الذين نتطلّع إلى مستقبل الإسلام من خلالهم؟!

في لقاء مع بعض المصلّين وما حصل معهم من مواقف ورد الكثير من القصص التي تدلّ على تسيّب واضح من ذوي هؤلاء الأبناء نذكر منها:

- يقول أحدهم:
أصلي كأنني لا أصلّي، لو صلّيت بجانب أحد الأولاد، لا أحس بأي خشوع لأسباب كثيرة منها: كثرة حركة هؤلاء الأولاد، ولعبهم في الصلاة، وضحكهم، واستهتارهم.. ونصيحتي لأولياء الأمور أن يأتوا مع أولادهم ويصلّوا معهم وينظروا إليهم كيف يصلّون.

- ويقول أحدهم:
أتربّص كثيراً قبل أن أصلّي وأختار المكان المناسب لأصلّي، والعجيب -لو تُصدّق- أن المكان المناسب في المسجد بالنسبة لي ليس يمين الإمام، ولكن -مع هؤلاء الأطفال- أصبح المكان المناسب بالنسبة لي في المسجد هو أن أكون بين رجُلين وبعيداً عن أي طفل، فإذا رأيتُ أيّ صبيّ في المسجد انتظرتُ حتى أرى أين سيقف، وحتى أتيقن أنه لن يصلّي بجانبي.. كي أصلّي ببعض الاطمئنان.

- ويقول أحدهم:
أصبح المسجد كأنه ملعب للأطفال، والله إنه شيء يشيب له الرأس، تراهم يركضون ويقفزون بين يدي المصلين، ولا حيلة لنا إلا الكلام إن استطعنا أن نكلّمهم، لا حول ولا قوّة إلا بالله.

- ويقول أحدهم:
نهرتُ أحد الأطفال، وسألته: لماذا تلعب في المسجد، وتزعج المصلين؟ فاستهزأ بي وأخذ يضحك منّي ومن كلامي، وأخذ يصدر حركات عجيبة غريبة، لدرجة أنني استحييت أن يشاهدنا أحد، وقد ندمت على كلامي معه، وأخذت جرعةً جعلتني لا أكلّم أحداً من الأولاد في هذا الموضوع أبداً مهما فعل أمامي.

- ويقول أحدهم:
صلّى بجانبي أحد الأولاد مع ولد آخر صديقٍ له، فصليت بجانبهما، فإذا بالأوّل يسحب ثوب الثاني، ثمّ تبادلا أطراف الثياب، وبعد ذلك تبادلا أطراف الحديث، ثمّ أخذ كلّ منهما يؤشّر للآخر بالوعيد بيديه..وبعد ذلك قطع أحدهم صلاته وذهب إلى الحمّامات على ما أعتقد، وعاد ليسحب يد صديقه مرة أخرى... وهكذا.. إلى قُبيل التسليم، وأصبحت كأني أمام مسلسل كرتوني...

- ويقول أحدهم:
صلّى بجانبي صبيّان، أخذا يتقاتلان بلطف من أوّل الصلاة إلى آخرها، ولا يخلو الأمر من لمسات وصلت إلى جسدي، ومن بعض الأذى الواضح.. لدرجة أنّي -في الصلاة- أمسكت بملابسي وجيبي خشية أن يسقط مني شيء أو أن يأخذوا من جيبي شيئاً ليتقاذفوا به..

- ويقول أحد الأساتذة الجامعيين:
أعتقد أن المفروض أن لا يذهب الصبي إلى المسجد إلا بعد سنّ العاشرة، برفقة والده، لكي يعلّمه الأدب واحترام المسجد.

- ويقول أحدهم:
إن أخي الصغير يشتكي دائماً من الأولاد في الحيّ، ولا يقف مع هؤلاء الشباب بعد الخروج من المسجد إلا نادراً ويعتذر منهم دائماً، والحمد لله أنه يعي ذلك ويعرف الأصدقاء الأخيار من الأشرار، أما أخي الأصغر منه فإنه دائماً معه ولا أدعه يذهب إلى المسجد وحدَه أبداً، وإذا رأيته مع أحد الأولاد المشاغبين بعد الصلاة أنهره وأنصحه؛ ولكنه يقول إنهم يصرّون عليّ أن أقف معهم، وأن أتكلّم معهم مع أنّي لا أريد ذلك!!.

أخيراً.. فالمسؤوليةُ عظيمة، وهذه بعض التوصيات لعلّها تساهم في حل هذه المشكلة إن شاء الله:

• توصيات :
1 - أن لا يذهب الأطفال إلى الجامع إلا بصحبة الكبار؛ وبخاصة إن كان المسجد يحوي الأطفال المشاغبين.
2 - جمع المشاغبين واستلطافهم ببعض الحلوى والموالح والألعاب ونصحهم باللطف.. فاللطف آسر. والتعامل معهم بقسوة يولد نتيجة عكسية أو غير متوقعة.
3 - حلقة تحفيظ القرآن عليها عبء كبير من حيث توجيه أطفال الحي لاحترام الجامع. وكذلك إمام المسجد والمؤذن.. المعلمون في المدارس.
4 - اللومُ الأكبر على الآباء والأمهات في مثل هذه التصرّفات التي تبدر من أبنائهم.
5 - نركز في ذلك على المواسم؛ وبخاصة رمضان وصلاة التراويح؛ التي يكثر فيها شغب الأطفال.. في مُصليَي النساء والرجال.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • العنف عند الأطفال: أسبابه وعلاجه
  • في رحاب الله
  • مساجد من غير مراهقين
  • الشجاعة الأدبية عند الأطفال
  • التخريب عند الأطفال .. وعلاجه
  • أسلوب التذبذب في المعاملة الوالدية في عملية التنشئة الاجتماعية للأطفال
  • زيادة عدد المساجد الطريق للعدالة والمساواة الاجتماعية
  • اتخاذ المساجد على القبور في نظر الإسلام
  • ظاهرة إزعاج الأطفال لأفراد الأسرة: مظاهرها، علاجها
  • المساجد أحب البقاع إلى الله عز وجل
  • آداب المساجد (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • هل ظاهرة التخاطُر ظاهرة صادقة؟!(استشارة - الاستشارات)
  • ظاهرة سب الدين (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ضعف مواجهة الظواهر والعادات الدخيلة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ظاهرة الشغب الإلكتروني في منظومتنا التعليمية(مقالة - ملفات خاصة)
  • كيف أتعامل مع ابنتي أو ابني الذي أصابه مس شيطاني؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • ظاهرة البلطجة وكيف عالجها الإسلام(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • خطبة: التنمر وموقف الإسلام منه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ظاهرة الفحش وبذاءة اللسان (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • نصيب المتقاعدين والمتقاعدات في بلادنا من خطط التنمية: بين منظورين وواقع ومأمول(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • دور الأسرة في تحصين الشباب من العادات الدخيلة(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


تعليقات الزوار
12- أتساءل وأريد أن أفهم ؟؟!!
محمد جناح - المغرب 20-05-2013 12:11 AM

جزى الله خيرا كاتب المقالة ،فما نشاهده اليوم في المساجد يدل على استهتار المسلمين بقيمهم الدينية،
وجهلهم لمضامين التوجيهات النبوية في حثها للآباء على زرع محبة بيوت الله تعالى في قلوب أبنائهم واحترام مرافقها،فالمطلوب تربية الأبناء على التوجه إلى المساجد لتربيتهم على أداء الصلاة ، لكن ما نراه هو أن الآباء يصحبون أبناءهم لتدريبهم على مسابقات ألعاب القوى ، فهم تارة يجرون وتارة يتصارعون وتارة يقفزون أما الصياح والضحك فكانهم في قاعة بهلوان زيادة على ما يحدثونه من أوساخ لفراش المسجد .. والمصيبة أن بعض الآباء يحسبون أنهم يحسنون صنعا !! فلماذا يعاكس المسلمون طريق الهداية ، وهي واضحة جلية ؟

11- شكرا
حامد الحامد - السعوديه 03-09-2009 10:30 PM
مقال جميل ..
10- شكر ا على اهتمامك
سليمان دخيل المحمود - كردستان 16-08-2007 01:42 AM
اردت ان أشكرك على اهتمامك
9- شكراً جزيلاً
أنس يوسف - السعودية 11-08-2007 02:56 AM

أخي الفاضل/ محمد العبادي

أشكرك شكراً جزيلاً على هذه اللفتة الرائعة

وأستأذنك بأن أقتطف من مقالتك ما يؤيد فكرة مقالتي وهي:

1.قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : " يُصَانُ الْمَسْجِدُ عَمَّا يُؤْذِيهِ ، وَيُؤْذِي الْمُصَلِّينَ فِيهِ ، حَتَّى رَفْعُ الصَّبِيَّانِ أَصْوَاتَهُمْ فِيهِ ؛ وَكَذَلِكَ تَوْسِيخُهُمْ لِحُصْرِهِ ، وَنَحْوُ ذَلِكَ .

2.فكما نرى استنبط العلماء من هذه الأحاديث جواز دخول الصبيان للمساجد ، مع تقريرهم بالكراهة وبأن الأولى اجتناب ذلك ، وكما هو معلوم أن الكراهة التنزيهية تزول لأدنى حاجة.

3. ولكن وضع العلماء لحضور الصبيان المساجد قواعد وضوابط ولم يتركوا الأمر فوضويا أو عشوائيا ، بل وضعوا الضوابط التي تكفل المحافظة على حرمة المسجد.

4. فَالشَّرْطُ فِي جَوَازِ إحْضَارِهِ أَحَدُ أَمْرَيْنِ : إمَّا عَدَمُ عَبَثِهِ أَوْ كَوْنُهُ يَكُفُّ إذَا نُهِيَ عَنْ الْعَبَثِ.

5. في روضة الطالبين : " وكذا الصبيان والمجانين يمنعون من دخوله." ( ج1 ص109 الشاملة )
6. قال ابن رجب رحمه الله في فتح الباري : " وقال في رواية مهنا : ينبغي أن تجنب الصبيان المساجد ." ( ج3 ص277 )


وكانت خلاصتكم الكريمة:

 خلاصة ما ذكرنا هو أن الأصل جواز دخول الصبيان المساجد ، وإن كان الأولى اجتناب ذلك لعدم المميزين إلا لحاجة ، وأن علماءنا قد وضعوا ضوابط لحضور الصبيان إلى المسجد وهي :
1 - أن يؤمن عدم تنجيسهم المسجد ، و لا يجوز إحضار من لا يؤمن منهم تنجيس المسجد ، ويجب على وليه تطهير ما نجسه الصبي .
2 - أن يكون ممن لا يعبث في المسجد أو إذا عبث ونُهي عن ذلك كَف عن العبث .
3 - أن يكون لحاجة كتعليم أو تدريب على صلاة ونحو ذلك.

8- ضوابط وضعها الفقهاء
محمد العبادي - مصر 11-08-2007 02:32 AM
جزاكم الله خيرا أخي الكاتب على إثارتكم للموضوع ، وقد وضع فقهاؤنا ضوابط لحضور الصبيان إلى المساجد فإليكم هذا المقال
http://www.alukah.net/majles/showthread.php?t=5968
7- اقتراحات رائعة وشكر
أنس يوسف - السعودية 07-08-2007 11:50 PM
أشكر الأستاذ بدر محمد عيد الحسين على هذه الاقتراحات الرائعة.. والتي أتمنى أن يبدأ بها المدرسون في المدارس، لعلّها تؤثر على الطلاب إيجابياً في حياتهم وحيّّهم، وتكون انطلاقة لتربية الأبناء وتدريبهم على حب الصلاة والخشوع فيها....
6- شكر وإضاءة
بدر محمد عيد الحسين - سوري/ مقيم في الرياض حاليا 07-08-2007 05:46 AM
الأخ الكريم الأستاذ الفاضل أنس محمدخير يوسف سلّمه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ويعد:
سعدتُ بقراءة موضوعك الهادف والشّامل الذي إنما يُميط اللثام بجلاء عن ظاهرة باتت تؤرّق المصلّين وتنال من خشوعهم وبالتالي من قداسة بيوت الله وهيبتها...
وإنّني أوجّه اللّوم بالدرّجة الأولى إلى الآباء والأمّهات الذين فرّطوا في توجيه أبنائهم المستمرّ من أجل تعظيم بيوت الله وتحرّي الأدب الجمّ فيها...
ثمّ إنّني أؤكّد على دور المعلّمين في المدارس والأئمّة الفضلاء في المساجد في تفعيل دور النّصح والإرشاد وتعظيم المساجد في نفوس النّشء..
وختاماً... أتمنّى أن يجدَ أطفالنا في المسجد ما يجعلهم أكثر تعلّقا به..
فلماذا لا يكون في المسجد مكتبة للأطفال...
ولماذا لا تكون هناك جوائز تشجيعيّة للأطفال الذين يؤدون الصلاة بأدب واحترام وتكتب أسماؤهم في لوحة الشّرف المسجد....
ومن الممكن أن تكون هناك جوائز للمصلين النظيفين من الأطفال الذين يهتمّون بنظافتهم الشخصيّة ونظافة المسجد ....
وما أسهل السّيطرة على هذه الظاهرة عندما نتعاون ...
وجزى الله الأستاذ الفاضل أنس يوسف خير الجزاء على هذه اللّفتة التربويّة
5- الأطفال المشاغبين في الجزائر
يسين - الجزائر 06-08-2007 07:46 AM
عندنا في الجزائر نفس المشكل لكن في بعض المساجد( المساجد الموجودة في الأحياء الشعبية)
4- صح لسانك وقلمك
ابو عمار - اقليم قامشلو 06-08-2007 12:38 AM

أوافق الاخ في قوله :
إذا كان هناك توجيه يوجه هؤلاء الكبار.. قبل الصغار.. لذهبت المشكلة.. فالكبار هم القدوة كما هو معروف

واحياناً كثيرا يحتاج الكبار الشباب والرجال وحتى الشيوخ الى توجيه بل اقول تربية وكيفية اداء الصلاة باهم ركن فيه وهو الخشوع والسكون
ونلاحظ ان بعض الكبار أصبحت الصلاة ملعب يلعب فيه باصابعه وثيابه وجواله وانفه وجميع ملابسه 
اما خارج الصلاة فتجده ذلك الشخص الوقور المؤدب الخلوق اما في الصلاة فحدث ولا حرج لانه امام الناس يستحي ان يفعل ذلك اما امام الله فلا حياء وعليهم يصدق قوله تعالى :

( يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلاَ يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ مَا لاَ يَرْضَى مِنَ الْقَوْلِ وَكَانَ اللّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطًا )ّ النساء -108

اشكر الاخ انس على هذا الموضوع وطرحه لهذه الفكرة وهذا المقال واقول جزاك الله خيراً

3- شكر وتعقيب
أنس يوسف - السعودية 05-08-2007 04:14 AM
أشكرك على هذا التعليق المفيد
وجزاك الله خيرا
ولا إطالة والباب مفتوح للنقاش وطرح الموضوع
1 2 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب