• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة الرابعة والعشرون: بصمة نافعة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    سلسلة دروب النجاح (4) إدارة الوقت: معركة لا تنتهي
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الإدمان في حياة الشباب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    طاعة الزوج من طاعة المعبود، فهل أديت العهد ...
    حسام الدين أبو صالحة
  •  
    المحطة الثالثة والعشرون: عيش اللحظة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    سلسلة دروب النجاح (3) الفشل خطوة نحو القمة
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أطفال اليابان رجال الميدان
    بدر الدين درارجة
  •  
    الآباء سند في الحياة
    شعيب ناصري
  •  
    الإسلام والتعامل مع الضغط النفسي
    محمد أحمد عبدالباقي الخولي
  •  
    ضرب الأطفال في ميزان الشريعة
    د. لمياء عبدالجليل سيد
  •  
    المحطة الحادية والعشرون: الانضباط الذاتي
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    سلسلة دروب النجاح (2): العادات الصغيرة: سر النجاح ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مائة من أسماء الصحابيات لمن أراد تسمية البنات
    رمزي صالح محمد
  •  
    كن نافعا
    محمد أحمد عبدالباقي الخولي
  •  
    الهدي النبوي في التربية والتعليم: بعض سماته ...
    يوسف الإدريسي
  •  
    التربية الحديثة وتكريس الاتكالية
    د. محمد موسى الأمين
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تنمية المهارات
علامة باركود

لمن يريد الاستمتاع بالحياة (1)

لمن يريد الاستمتاع بالحياة (1)
عبدالمجيد قناوي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 18/4/2016 ميلادي - 11/7/1437 هجري

الزيارات: 14566

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

لمن يريد الاستمتاع بالحياة (1)

 

إن كل إنسان - ذكَرًا كان أم أنثى - لا يريد أن يحيا حياة سعيدة مطمئنة فحسب، بل يريد أن يتذوق لذَّات الحياة والاستمتاع بها، وهذا يتطلب صحة الجسم، وتوفر العقل المنشئ للأفكار والإرادة القوية.

 

والصحة ليست في معافاة الجسم من الأمراض، وإنما هي نشاط لا يلين ولا يَضعُف، واعتماد دائم على النفس، وعمل جادٌّ مستمر، متواصل ومُلحٌّ، لنشدان السعادة، وبلوغ الأهداف العالية، الرَّاقية والمتميِّزة.

 

ضغوط الحياة العصرية وتأثيرها على الاستِمتاع بالحياة:

إنَّ ظروف الحياة العصرية الصعبة بفظاظتها وقساوتها، قد تؤدي إلى جفاء العلاقات الاجتماعية بالنفور والكراهية بين الناس، وتنامي بشاعة السلوك البشريِّ وقساوة الإنسان تجاه أخيه الإنسان، التي يُمارسها بطرق وأساليب متنوعة ومتعدِّدة، في أغلبية بقاع العالم.

 

والسيولات من الفيض الإعلامي الذي يلاحقه (أي الإنسان) أينما كان، في جلساته ببيته، أو في لقاءاته مع أحبائه وأصدقائه، أو في سيره العادي اليومي، أو في الطرقات والأسواق، تهزُّهُ في اليوم عشرات المرات بهَول ما يقع يوميًّا من مآسٍ.

 

وكل ذلك باسم أو تحت شعار ما يُسمى بالحضارة، التي كلما تقدَّمت أمعن الناس في التكلُّف والمصانعة، وقيَّدوا أنفسهم بتقاليد قاسية.

 

هل تركَتْ - أو تَترك - للإنسان المعاصر ما يبعث في نفسه الأمل والسكينة، حتى ينظر للحياة بمنظاريِ الخير والفضيلة اللذَين هما مكوِّنان أساسيان من الجمال، ومحرِّكان داخليان للتمتُّع به؟!

 

لا نعجب أبدًا مما نُشاهده يوميًّا حولنا من بلادة الطبع، ومِن عدم مبالاة مِن أغلب الناس فيما يَجري حولهم، ومِن لهف الربح، وكسب العقارات والمال بالطرق الشرعية وغير الشرعية.

 

الكثير يشعر بالقلق والتوتُّر، وبعدم الثقة فيما هو موجود، الكل يُعادي الطبيعة البشرية الجميلة ويراها "ضعفًا" فيَبتعد عن الاستمتاع بما فيه من نقاء ومتعة وجمالية.

 

فحربه مُتواصلة ضد البيئة التي يَحيا فيها، رغم أنه منها يستمدُّ أسباب بقائه في هذا الوجود.

 

مداخل الذوق الجماليِّ للإنسان:

إنَّ مِن واجب الإنسان التحرُّر من هذه الظروف (ظروف الحياة العصريَّة)؛ وذلك بالعودة إلى جوهر الحياة المتمثِّل في الطبيعة النقية، وتذوق ما فيها من جماليات مختلفة ومُتنوِّعة؛ وذلك بالنظر إلى الحياة من زواياها المختلفة؛ ليضمن الإحاطة بأوفر حظ مِن الصَّواب، وبلوغ الأهداف لتحقيق اللذات التي تنفعه وتسعده.

 

وحسب ما توصَّلت إليه بعض الدراسات والأبحاث البيولوجيَّة، والجغرافيَّة، والسيكولوجية، التي قام بها العلماء أفضت إلى أنَّ المناظر الطبيعية التي تشتمل على العناصر التالية:

1 - وجود الماء؛ خاصة النظيف المتجدِّد.

 

2 - النباتات الخضراء ذات الأوراق اليانعة، المُبهجة للناظرين إليها، والمرتبطة بوجود الفاكهة والطعام والزهور بشكل عام.

 

3 - وجود أماكن مفتوحة كبيرة تقدِّم الفرصة المناسبة لحرية الحركة.

 

4 - وجود الأشجار الكثيرة الملتفَّة والمتفرِّقة، ووجود شجيرات خفيفة كثيفة الأغصان؛ ممَّا يقدِّم نوعًا من المأوى.

 

وغيرها ممَّا لم نذكره (من العناصر)، تكون هي أكثر البيئات إثارةً لسرور الإنسان وارتياحه وشعوره بلذة الجمال الطبيعي، فبعض الأماكن تكون:

 

بينما بعضها الآخر يكون مثيرًا للكآبة والنُّفور والبُعد.

 

والإنسان بطبيعته وعاداته يميل إلى تفضيل الأماكن التي توفر له الطعام الكافي والماء، والمأوى، والمعلومات.

 

والإحساس بالجمال، والميل نحوه نزعة فطرية متجذِّرة في أعماق النفس البشرية، وهو شعور موجود لدى الإنسان البدائي، مثلما هو عند الإنسان الأكثر تحضرًا، والنفس الإنسانية السَّويَّة تميل إلى الجمال وتشتاق إليه، وتنفر من القبح في شتى صوره، وتُقيم عنه بعيدًا، إنها:

 

والنفوس السَّويَّة تُثير لديها الإعجاب وتتفاعل معها روحيًّا؛ إذ تتحوَّل لديها شعرًا، وأنشودة، وعبادة، وإجلالًا، وتسبيحًا وتعظيمًا لمبدِع هذه الطبيعة وخالقها.

 

فأي شيء في الطبيعة مادي أو معنوي، بعدما تراه يقع لدى الإنسان السَّوي ما يُسمَّى "الإيثار" فيُثير لديه الإعجاب ويتفاعَل مع الشيء روحيًّا.

 

يقول الكاتب الأديب حسن الزيات[1]:



[1] حسن الزيات: كاتب وأديب، ولد في 1885، وتوفي في 1965، يلقَّب بصاحب "الرسالة الثقافية".





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الحياة في سبيل الله
  • الحياة بعد الأربعين هدوء ومتعة
  • الحياة الطيبة
  • حتى تستمر الحياة
  • الوقت هو الحياة
  • لمن يريد الاستمتاع بالحياة (2)
  • فقه الاستمتاع بالحياة

مختارات من الشبكة

  • الجنة لمن اتقى والنار لمن عصى (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • المحطة الرابعة والعشرون: بصمة نافعة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • بلاغة قوله تعالى: (ولكم في القصاص حياة)، مع موازنته مع ما استحسنته العرب من قولهم: "القتل أنفى للقتل"(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مفهوم العيد كما تبينه أنشودة العيد لمن؟(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الإدمان في حياة الشباب(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • ذكر الله حياة القلوب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الآباء سند في الحياة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الإسلام والتعامل مع الضغط النفسي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • دروس من حياة ابن عباس (رضي الله عنهما)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الشعر والمقالات محاور مسابقة "المسجد في حياتي 2025" في بلغاريا(مقالة - المسلمون في العالم)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مبادرة "ساعدوا على الاستعداد للمدرسة" تدخل البهجة على 200 تلميذ في قازان
  • أهالي كوكمور يحتفلون بافتتاح مسجد الإخلاص الجديد
  • طلاب مدينة مونتانا يتنافسون في مسابقة المعارف الإسلامية
  • النسخة العاشرة من المعرض الإسلامي الثقافي السنوي بمقاطعة كيري الأيرلندية
  • مدارس إسلامية جديدة في وندسور لمواكبة زيادة أعداد الطلاب المسلمين
  • 51 خريجا ينالون شهاداتهم من المدرسة الإسلامية الأقدم في تتارستان
  • بعد ست سنوات من البناء.. افتتاح مسجد أوبليتشاني في توميسلافغراد
  • مدينة نازران تستضيف المسابقة الدولية الثانية للقرآن الكريم في إنغوشيا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 8/3/1447هـ - الساعة: 14:0
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب