• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق الزوجة على زوجها (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    غابة الأسواق بين فريسة الاغترار وحكمة الاغتناء
    عبدالله بن إبراهيم الحضريتي
  •  
    فرق بين الطبيب والذباب
    محمد بن عبدالله العبدلي
  •  
    بين الدعاء والفرج رحلة الثقة بالله (خطبة)
    عبدالله بن إبراهيم الحضريتي
  •  
    يوم القيامة: نفسي.. نفسي
    د. عبدالرحمن بن سعيد الحازمي
  •  
    من مائدة السيرة: الدعوة السرية
    عبدالرحمن عبدالله الشريف
  •  
    خطبة: عاشوراء وطلب العلم
    د. أيمن منصور أيوب علي بيفاري
  •  
    سلسلة الأسماء الحسنى (2) اسم (الرب)
    نجلاء جبروني
  •  
    نطق الشهادة عند الموت سعادة (خطبة)
    د. محمود بن أحمد الدوسري
  •  
    خصائص الجمع الأول للقرآن ومزاياه
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    الإسلام يأمرنا بإقامة العدل وعدم الظلم مع أهل ...
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    ذكر الله عز وجل (خطبة)
    رمضان صالح العجرمي
  •  
    عناية الأمة بروايات ونسخ «صحيح البخاري»
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    وحي الله تعالى للأنبياء عليهم السلام
    د. أحمد خضر حسنين الحسن
  •  
    تفسير قوله تعالى: { ودت طائفة من أهل الكتاب لو ...
    الشيخ أ. د. سليمان بن إبراهيم اللاحم
  •  
    عاشوراء بين مهدي متبع وغوي مبتدع (خطبة)
    الشيخ عبدالله بن محمد البصري
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / فكر
علامة باركود

إضاءة حول موضوع القراءة السريعة

محمد فقهاء

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 13/2/2014 ميلادي - 13/4/1435 هجري

الزيارات: 10565

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

إضاءة حول موضوع القراءة السريعة


هذه المقالة - من عُنوانها - لا تهتم بالحثِّ على القراءة بصفة عامة، ولا تَنُص على فوائدها، وماذا نجني منها ومن غيرها من الأمور التي لها علاقة بالقراءة من حيث أنواعُها وكيفيَّتها؟ لأنه من المُفترَض أن نكون قد تجاوزنا هذه الأمور؛ بل إنه من المُحزِن - مع الأسف الشديد - أن نتكلَّم في مواضيع كهذه لأُمَّةٍ، أولُ كلمة نزلت في دينها ودستورها كلمة (اقرأ)، وإنما أُسلِّط الضوء على نوع من أنواعها، وهي القراءة السريعة.

 

وهي لا تفيد كثيرًا المتقدّمين في القراءة، ولا مَن مَلَك هذه المَلَكة - فقد جاوزوها - بقدر ما تفيد المبتدئين في القراءة، ولهذا أُسلِّط الضوءَ على بعض الأمور بشيء من النقد، وأذكر بعض العوامل والأمور التي تُساعدنا في مسألة تسريع القراءة، لا سيما في عصر تَدفُّق المعلومات وكثرتها في عصر الفيضانات الفكرية والمعلوماتية والثقافية، وفي عصر تداخلت فيه الثقافات والحضارات؛ لننتفِع بهذه المهارة.

 

ففي العقود الأخيرة تضاعفت المعارف، وكثُرت المعلومات، وزادت المطبوعات، وهذا يُحتِّم على المثقَّفين والقُرَّاء المتابعة والاستمرار في بناء البناء المعرفي والثقافي لديهم، ومما يُساعدهم على ذلك تَعلُّمُ المهارات التي تُمكِّنهم من الاستفادة بأكبر قَدْر مُمكِن من هذه المعارف، والتي منها تَعلُّم مهارات القراءة؛ لأن القراءة من أكبر الروافد التي يُحَصِّل الإنسان منها المعلومة.

 

القراءة السريعة هي مهارة كسائر المهارات التي تُكتَسَبُ اكتسابًا، وتُحصَّل بالدُّرْبة والمتابعة، كما يُحصِّل الإنسانُ مهارةً من المهارات الرياضية مثلاً، والدافع وراء هذه المهارة وتَعلُّمها واكتسابها هو الاستفادة بأكبر قَدْر ممكِن من الوقت ومن المعلومات المتدفقة أيضًا في أقل وقت ممكن.

 

والقراءة السريعة تبقى وسيلة من الوسائل التي يُستفاد منها، وليست غايةً بذاتها، وهي مَلَكة من الملكات التي يَمتلِكها الإنسان، وليست خرافة ولا انحرافًا عن جادَّة الصواب في موضوع القراءة؛ واعتراضات المعترضين على هذا النوع من القراءة مردود، ولا حُجَّة له؛ فهي - كما قلتُ - مهارة ووسيلة وليست غاية، فبعض المعترضين ظنَّ أنها غاية فقط لِعَدِّ كم كتابًا قرأْنَا؟ أو كم صفحةً قرأْنَا في كذا من الوقت؟ لهذا حذَّر وأنذر من هذا النوع، ويَستشهِد بأدلة ليست في محلها؛ كالاستشهاد بإعادة الكلام أكثر من مرة على المستمعين من قِبَل الرسول صلى الله وعليه وسلم ليَستوعِبه الناس، والدليل عليه لا له، فأعاد ثلاثًا ليُفْهِم، إذًا مَن فَهِم فلا حاجة للتَّكرار، كما لا حاجة للبطء كذلك، وهي مَلَكة شخصية تتعلَّق بالتحمُّل وليس بالأداء.

 

وكذلك القراءة السريعة ليست شيئًا جديدًا كما يُرَوِّجُه بعض من يقيمون الدورات التدريبية، فلدينا نماذج من العلماء والْمُحَدِّثين قديمًا تُبَيِّن لنا أنها ملكة قديمة، وليس اكتشافًا عصريًّا وحصريًّا عند البعض ممن يُرَوِّجون لهذه الفكرة، وسأذكر بعضًا منها في نهاية المقال، فيقيمون الدوْرات التدريبية يدفع فيها المتدربون أموالاً بِغَضِّ النظر قلَّتْ أو كثُرَت، ويقضون أوقاتًا يتدربون على بعض المهارات التي يُلَقِّنُونهم إياها، ويُطَبِّقون بعض الأمور التي هي أشبه ما تكون بالطقوس التي تُؤَدَّى، ثم نخرج وما معنا إلا العناوين غالبًا؛ ظنًّا منهم أنهم بأداء هذه الطقوس في دورة أو دورتين امتلكوا هذه المهارة، ولو أنهم أيقنوا أنها مهارة لما أتعبوا أنفسهم كثيرًا في الذهاب والإياب لتلقّي هذه المهارات، التي أكثر ما يكون جُلُّ الحصول عليها ذاتِيًّا.

 

فأي مهارة لا يُحصِّلُها الإنسان بالتلقين وإنما بالدُّرْبة، كما يريد من يتعلم السباحة، فعليه بالنزول في الماء والتدرب، ومن أراد أن يكون عدَّاءً سريعًا فعليه أن يتدرب على هذا، ومع مرور الأيام يصل لبغيته، وكذلك الذي يريد أن يصل للقراءة السريعة عليه أولاً أن يدخل في مضمار القراءة، ويتجول في عالم الكتب، وسيصبح قارئًا سريعًا؛ فالقراءة - أيضًا - رياضة، ولكنها رياضة عقلية.

 

فما حاجة التدرب لمن لا يملك عادة القراءة أصلاً؟! وما حاجة الاعتراض لمن تجاوز البداية وسار وقتًا طويلاً في عالم القراءة؟! فلا بد من معرفة أنها تبقى وسيلة لا غاية، والوسيلة لا تُذَمُّ أو تُمدَح إلا بعد معرفة الغاية منها، فإذا كانت لمجرد عدِّ العدد من الصفحات والكتب والمجلدات، فتُذَم، أما إذا كانت لحفظ الوقت من الضياع، وللاستفادة بأكبر قدر ممكن من الوقت ومن المعلومات في أقل وقت ممكن مع الفهم، فتُمْدَح، فلا نريد أن نقف عند الوسائل على أنها غايات.

 

فتحصيل الكثير من المعلومات بوقت قصير في عصر تضخُّم المعلومات وكثرتها لدرجة الفيضان الفكري والثقافي والمعلوماتي - يُعتبر شيئًا مفيدًا، والاستفادة من هذه الملكات عند احتياجها يعتبر إنجازًا ودليلاً على الذكاء.

 

لهذا لا بد من معرفة: ما هي العوامل التي تساعد على تحصيل هذه المهارة؟ لأن معرفة العوامل والأسباب التي تساعد الإنسان على اكتساب ما ينفعه ويحفظ وقته شيءٌ ممدوح، ومما حث عليه الشرع، ومن أبرز هذه العوامل:

1- الدخول في عالم القراءة والولوج في هذا المضمار والاستمرار والمداومة على القراءة، خصوصًا اليومية؛ فكل ذلك يساعد الإنسان على تملك هذه الملكة.

 

2- تحصيل قدر كبير من مفردات اللغة؛ فله أثر في هذه المهارة؛ إذ إنَّ من مَلَكَ اللغة سهُل عليه القراءة، بل وتسريعها أيضًا.

 

3- معرفة المصطلحات والمقصود منها، فمن يقرأ في الفقه ولا يعرف مصطلحاته، أو في الطب أو في الفلسفة أو في أي تخصص كان، ولا يعرف معنى مصطلحاته، فستتأخر عليه عملية القراءة.

 

4- حركة العين، وكيفية الانتقال بها بين الكلمات والسطور.

 

5- التركيز وعدمه؛ فله أثر في سرعة القراءة وبُطْئها.

 

6– عدم الخلط بين القراءة وبين التفكير في المقروء؛ فتخصيص وقت للقراءة ووقت للتفكير في المقروء يساعد على التفكير وعلى التركيز في المقروء، وكذلك التحليل والنقد والتعقيب له وقته أيضًا.

 

7- وضعية القارئ والإنارة، ووضوح الرؤية، ونوعية الورق، وتقليب الصفحات، له أثر أيضًا، وغيرها من الأمور الذاتية المتعلقة بالشخص أو المكان أو المقروء ونوعيته.

 

ولا بد من التنبه إلى مسألة الفَهم؛ فالبعض قد ييئَس لعدم الفهم من أول مرة، أو يفهم بشكل جزئي، فلا بأس بهذا، فمع الدُّرْبة ومرور الأيام وتتابُع القراءة تنحلُّ المسائل ويُفتَح المغلق، وتمتلك الملكة.

 

نموذجان من سريعي القراءة قديمًا وحديثًا:

هذان النموذجان يبيّنان لنا أن هذا النوع من القراءة ليس بالشيء الجديد، وأنه كان معمولاً به عند علمائنا قديمًا، وما زال موجودًا حتى عصرنا الحالي، وأكتفي بذكر هذين النموذجين[1].

 

1- قراءة صحيح البخاري في ثلاثة مجالس.

قال الخطيب في "تاريخ بغداد"[2] في ترجمة إسماعيل بن أحمد بن عبدالله الضرير الحِيْري - ت430 هـ - أنه خاطبه في قراءة كتاب الصحيح، وكان سَمِعَه من الكُشْمِيهَني[3] عن الفربزي[4]، فأجابني إلى ذلك، فقرأتُ جميعَه عليه في ثلاثة مجالس، اثنان منها في ليلتين، كنتُ أبتدئ بالقراءة وقتَ صلاةِ المغرب، وأقطعها عند صلاة الفجر، وقبل أن أقرأ المجلس الثالث عَبَر الشيخُ إلى الجانب الشرقي مع القافلة، ونزلَ الجزيرةَ بسوقِ يحيى، فمضيتُ إليه مع طائفةٍ من أصحابنا كانوا حضروا قراءتي عليه في الليلتين الماضيتين، وقرأتُ عليه في الجزيرة من ضَحْوَةِ النهار إلى المغرب، ثم من المغرب إلى وقتِ طلوع الفجر، ففرغتُ من الكتاب، ورحلَ[5] الشيخُ في صبيحة تلك الليلة مع القافلة اهـ.

 

أقول - القول للمؤلف -: فلِلَّهِ تلك الهمم، ما أسمقها وأعلاها‍! فهل سمعت بمثل هذه الهمم والعزائم؟‍! فاليومُ الثالث جميعُه في القراءة من ضحوته إلى المغرب، ومن المغرب إلى الفجر، فبمثل هذه الهمة بلغ الخطيب ما بلغ، حتى دُعي بـ "حافظ المشرق"، وصار بمثل هذه الهمة عمدة المحدثين ومعوَّلهم، بل صاروا عِيالاً على كتبه كما قال ابنُ نقطة[6].

 

ما قيل حول هذه القصة.

قال الحافظ الذهبي في السِّيَر[7] معلِّقًا: قلت: هذه - والله - القراءةُ التي لم يُسْمَع قطُّ بأسْرَعَ منها.

 

وقال أيضًا في تاريخ الإسلام[8]: وهذا شيءٌ لا أعلمُ أحدًا في زماننا يَسْتَطيعُه.

 

وفي الجواهر والدرر في ترجمة شيخ الإسلام ابن حجر[9] للسخاوي، أنه سأل شيخه - أي ابن حجر - هل وقعَ لكم استيفاءُ يومٍ في القراءة؟ - يعني: مثل ما وقع للخطيب - فقال: لا، ولكن قراءتي الصحيح في عشرة مجالس لو كانت متواليةً لنقصت عن هذه الأيام، ولكن أين الثُريَّا من الثرى؛ فإنَّ الخطيب رحمه الله قراءته في غايةٍ من الصِّحة والجَوْدة والإفادة وإبلاغ السَّامعين اهـ.

 

2- وفي ترجمة الشيخ ابن باز المسمَّاة بـ "الإنجاز" أن أحد الطلبة قرأ على الشيخ سنن النسائي في سبعة وعشرين مجلسًا.

 

• النماذج مأخوذة بالنص من كتاب المشوق للعمران.

 


[1] مأخوذ من كتاب المشوق إلى القراءة وطلب العلم "للعمران"، ومن أراد الاستزادة فعليه الرجوع إلى الكتاب ففيه الكثير؛ المثال الأول صفحة 70، والمثال الثاني ذُكِر صفحة 87.

[2] 6/ 314.

[3] كُشْمِيهَن إحدى قرى مَرْو، ضبطها في الأنساب: 5/ 75 بكسر الميم، وفي معجم البلدان: 4/ 463 لياقوت: بفتح الميم.

[4] راوية البخاري، وفاؤه فيها الوجهان الفتح والكسر.

[5] وكان مرتحلاً من نَيْسابور إلى مكة، مصطحبًا معه كتبه وكانت وِقْر بعير.

[6] التقييد لرواة السنن والمسانيد: 1/ 170.

[7] 18/ 279 280.

[8] وَفَيَات 463، ص/ 99.

[9] 1/ 104.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • كيف تعود طفلك القراءة؟
  • إلى القراءة من جديد
  • أهداف القراءة وعملياتها
  • القراءة السريعة .. أهميتها ودورها في تقدم المجتمع
  • إضاءة شرعية تأصيلية تربوية

مختارات من الشبكة

  • قراءة موجزة حول كتاب: قراءة القراءة(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • القراءة البطيئة مع التدبر، أم القراءة السريعة لتكثير الأجر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ملخص مفاهيم القراءة بقلب(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • إضاءات على القراءة والكتابة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أهمية القراءة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • القراءة القراءة أيها المعلمون(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • إضاءة سريعة حول السحر والوقاية منه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قياس وتدريبات القراءة بقلب(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • وقل رب زدني علما(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • إضاءة حول آخر آية من سورة يونس (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف
  • أزناكايفو تستضيف المسابقة السنوية لحفظ وتلاوة القرآن الكريم في تتارستان
  • بمشاركة مئات الأسر... فعالية خيرية لدعم تجديد وتوسعة مسجد في بلاكبيرن
  • الزيادة المستمرة لأعداد المصلين تعجل تأسيس مسجد جديد في سانتا كروز دي تنريفه
  • ختام الدورة التاسعة لمسابقة "جيل القرآن" وتكريم 50 فائزا في سلوفينيا
  • ندوة في سارنيتسا تبحث تطوير تدريس الدين الإسلامي وحفظ التراث الثقافي
  • مشروع للطاقة الشمسية وتكييف الهواء يحولان مسجد في تيراسا إلى نموذج حديث
  • أكثر من 5000 متطوع مسلم يحيون مشروع "النظافة من الإيمان" في زينيتسا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/1/1447هـ - الساعة: 14:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب