• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تخريج حديث: الاستطابة
    الشيخ محمد طه شعبان
  •  
    العشر وصلت... مستعد للتغيير؟
    محمد أبو عطية
  •  
    قصة موسى وملك الموت (خطبة)
    د. محمود بن أحمد الدوسري
  •  
    من أقوال السلف في أسماء الله الحسنى: (الشاكر، ...
    فهد بن عبدالعزيز عبدالله الشويرخ
  •  
    وقفات مع القدوم إلى الله (12)
    د. عبدالسلام حمود غالب
  •  
    تلك الوسائل!
    التجاني صلاح عبدالله المبارك
  •  
    حقوق المسنين (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    تعوذوا بالله من أربع (خطبة)
    عبدالله بن عبده نعمان العواضي
  •  
    حكم المبيت بالمخيمات بعد طواف الوداع
    د. محمد بن علي اليحيى
  •  
    الخواطر والأفكار والخيالات وآثارها في القلب
    عبدالعزيز أبو يوسف
  •  
    طائر طار فحدثنا... بين فوضى التلقي وأصول طلب
    محفوظ أحمد السلهتي
  •  
    محبة القرآن من علامات الإيمان
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    ملخص من شرح كتاب الحج (10)
    يحيى بن إبراهيم الشيخي
  •  
    نبذة عن روايات ورواة صحيح البخاري
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    المهاجرون والأنصار رضي الله عنهم والذين جاؤوا من ...
    أ. د. عبدالله بن ضيف الله الرحيلي
  •  
    الحج المبرور
    نورة سليمان عبدالله
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / فكر
علامة باركود

كلمة في المنهج والجمال ( الإنسان )

كلمة في المنهج والجمال ( الإنسان )
أ. صالح بن أحمد الشامي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 21/10/2013 ميلادي - 16/12/1434 هجري

الزيارات: 4230

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

كلمة في المنهج والجمال

( الإنسان )


سبق القول: إن الإحساس بالجمال أمر فطري..


ولكن قد يوجد من العوامل ما يبلد هذا الإحساس، حتى يفقده قدرته فقدانًا جزئيًا في بعض الميادين أو في جميعها، أو فقدانًا كليًا في بعضها وجزئيًا في بعضها الآخر.


وبالمقابل، فقد يوجد من العوامل ما ينمي هذه القدرة ويزكيها حتى تصل إلى درجة عالية من الشفافية في رؤية الجمال وكشفه حيث كان، وتصل كذلك إلى درجة عالية في إنتاج الجمال في شتى مجالات الحياة. وحتى في المناخ القاسي الذي قد لا يكون ملائمًا لمثل هذا الإنتاج.


والإسلام يهيئ للإنسان كل العوامل التي من شأنها أن تجعل منه "الإنسان الجمالي" أو لنقل وبالتعبير الأدق: الإنسان المسلم.


ونستطيع أن نرجع تلك العوامل إلى عاملين رئيسيين:

• معرفة الإنسان بنفسه.

• معرفة الإنسان لوظيفته ودوره في هذه الحياة.


أما المعرفة الأولى فيتلقاها حقيقة يقينية من قوله تعالى: ﴿ إِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي خَالِقٌ بَشَرًا مِنْ طِينٍ * فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي فَقَعُوا لَهُ سَاجِدِينَ ﴾[1].


إنه بهذه النفخة من روح الله يتلقى التكريم من الله.


"لقد خلق الله هذا الكائن البشري من الطين. كما أن سائر الأحياء في الأرض خلقت من طين. فمن الطين كل عناصرها، فيما عدا سر الحياة الذي لا يدري أحد من أين جاء ولا كيف جاء. ومن الطين كل عناصر ذلك الكائن البشري فيما عدا ذلك السر، وفيما عدا تلك النفخة العلوية التي جعلت منه إنسانًا"[2].


إنها "النفخة العلوية التي فرقت بينه وبين سائر الأحياء، ومنحته خصائصه الإنسانية، التي أفردته منذ نشأته عن كل الكائنات الحية. فسلك طريقًا غير طريقها منذ الابتداء، بينما بقيت هي في مستواها الحيواني لا تتعداه".


"هذه النفخة التي تصله بالملأ الأعلى، وتجعله أهلاً للاتصال بالله، وللتلقي عنه ولتجاوز النطاق المادي الذي تتعامل فيه العضلات والحواس، إلى النطاق التجريدي الذي تتعامل فيه القلوب والعقول..[3]".


وشتان بين أن ينطلق الإنسان من هذه الحقيقة في معرفة ذاته، وبين أن ينطلق من النظرة التي تزعم أن الإنسان حيوان متطور.. تلك النظرة المادية.. حيث تنحصر المطالب الأساسية للإنسان بالمطالب الأساسية للحيوان من طعام وشراب ومأوى وجنس..


أما الكرامة.. أما حق الاعتقاد.. أما التفكير واستعمال العقل.. أما كل ما يميز الإنسان.. فإنها يسدل عليها الستار، لأن الذي يعيش منطق الحيوان لا يدرك هذه الجوانب.


إن معرفة الإنسان بنفسه ضرورة ماسَّة، ومن خلالها تحدد معرفته لوظيفته..

♦♦♦


وأما المعرفة الثانية - معرفة الإِنسان لمهمته في هذه الحياة - فإنها تتوقف على إدراك للحقيقة الكبرى في هذا الوجود حقيقة الألوهية والعبودية.


وفي ظل هذا الإدراك يكون الإنسان أمام تصور عام شامل لهذا الوجود والعلاقات القائمة بين جوانبه، وحينئذ يدرك دوره في هذه العلاقات ويكون على بصيرة من أمره.. مدركًا المسار الذي ينبغي له أن يسير فيه.


ولئن سبق الحديث عن هذه المعرفة في مقدمة هذا الفصل. فنحن بحاجة إلى بعض التفصيل.


إن التفسير الشامل للوجود يقوم على حقيقتين:

• "حقيقة الألوهية.

• وحقيقة العبودية.

وهذه تشتمل على:

♦ حقيقة الكون.

♦ وحقيقة الحياة.

♦ وحقيقة الإنسان.


وما بينها جميعًا من تعامل وارتباط[4]".


والإنسان - في هذا التصور - فرد من بني جنسه، مكرم بتكريم الله له، يستمد قيمته من إنسانيته لا من لونه ولا من عرقه، وتعدد الألوان والألسنة وسيلة للتعارف والتعاون. وليس سببًا لتعالي بعضهم على بعضهم الآخر، فهم سواء كلهم لآدم وآدم من تراب.. لا فضل لأحد على أحد إلا بالتقوى.. وتلك لا تعطي تعاليًا على الناس في الدنيا.. ولكن ثوابها عند الله تعالى.. ﴿ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ﴾ [الحجرات: 13].


وعلى هذه القاعدة، قاعدة المساواة والتعاون والتعارف، تقوم العلاقة بين البشر.. بل إنها في ظل الإيمان تصبح علاقة أخوة.. وعندها ترتقي علاقة التعاون لتصبح علاقة تضحية وإيثار... وفي ظل هذه المفاهيم لا مكان للصراع... الصراع في سبيل تحصيل لقمة العيش.. والصراع في سبيل الحصول على الثوب.. والصراع.. من أجل البقاء!!!؟


والإنسان في هذه التصور لا يقوم ارتباطه فقط في دائرة المحيط الذي نشأ فيه أو الطائفة التي ولد فيها.. بل ينبغي أن ينمي علاقاته مع الناس جميعًا.. ﴿ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ﴾ [الحجرات: 13].


ومع هذا فليس هو مقطوعًا عن المستقبل بل عليه أن يسعى في سبيل مصلحة الجيل الذي يليه بل والأجيال التي بعده، فالذي يوجد الخير يكون له من إنتاجه..


ما دام قائمًا في الحياة فمن سنَّ سنَّة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها.. إلى يوم القيامة.. ومن أمثلة الأعمال المستمرة في عطاء الخير.. الصدقة الجارية والعلم المنتفع به..


وإذا كان العطاء الخير ينبغي أن يستمر للمستقبل فإنه ليس مقطوعًا عن الماضي والاتصال به. إنه الخير - في هذا التصور - يقوم في ذاتية الإنسان. ولئن كان من المستحيل استرجاع الماضي فإن العواطف والرغبات والتأسف يمكن أن يتخطى الحاجز الزمني ويرجع إلى الوراء، ليعبر عن هذه الخيرية. إن تأسفنا أن أبا طالب وأمثاله لم يكونوا مسلمين.. إنما هو بعض التعبير عن حب الخير.. لكل الناس..


وهكذا فإن الإنسان فرد ليس في أمته فحسب ولا في جيله فحسب.. ولكنه فرد تمتد صلته أفقيًا حتى تشمل كل أولئك الذين يعايشهم في فترة حياته، وتمتد صلته عموديًا لتكون حلقة في السلسلة التي تبدأ بآدم عليه السلام وتستمر إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها.

♦♦♦


والإنسان، ليس هو المخلوق الوحيد لله، فهناك مخلوقات أخرى لا يحصيها إلا الله.. وكل منها أمة وعالم له نظمه وله أسلوب حياته.. والعلاقة قائمة بينها وبين الإنسان.. على تسخيرها له بأمر الله تعالى خالقه وخالقها...


فعليه أن يحسن الاستعمال والاستفادة من التسخير كما عليه أن يحسن المعاملة.. وعندها يكون المردود أحسن وأفضل.. فلا ضرورة لمفاهيم العنف والسيطرة والإخضاع..


إن هذا التصور يقرر في خلد الإنسان أن تلك المخلوقات كلها تشارك الإنسان عبوديته وخضوعه لله تعالى، فهي في هذا المعنى في مستوى الأخوة له، ولكنه قد منح - بفضل الله - مفاتيح تسخيرها فليحسن الاستعمال وليشكر الله تعالى...


نكتفي بعرض هذا الجانب من حقيقة الإنسان في التصور الإسلامي وبيان طبيعة ارتباطاته.. فهو الجانب الذي نحتاج إليه في بحثنا.


إن هذا التصور حينما يستقر في وعي الإنسان يجعل نفسه متفتحة قابلة للمعاني الكريمة، وعلى مثل هذا السطح يستطيع الجمال أن ينمو، وتمتد جذوره في تلك الأرض الطيبة...


وبهذا يكون التصور الاعتقادي قد أدى دوره في إقرار صلة الود بين الإنسان:

• وأخيه الإنسان.. كل إنسان.

• مع الحيوان.. ومع النبات..

• في عصره الذي يعيش فيه.. وعبر كل العصور.

• في أرضه التي يعيش عليها وعبر الكون كله.


إنها علاقة وشيجة طيبة تمتد لتسع الزمن، وتمتد لتشمل الكون كله. إنها حقيقة جمالية - ولا نقول فلسفة - تتجاوز في واقعها كل الكلمات التي تعبر عنها، لأنها أكبر من الكلمات. بل وأوضح من كل وسائل التعبير.


ويأتي دور النظام (الشريعة) ليتم مهمته.


وأول ما يقع عليه الحس الجمالي هو الظاهر، فلنبدأ به.


قد يكون من نافلة القول أن نتحدث عن عناية الإسلام بالزينة الظاهرة التي تتناول الجسم والثياب.. فذلك أمر يفرضه الإسلام فرضًا. ويتخذ كل الوسائل التي من شأنها أن تساعد على ذلك، وما الطهارة المطلوبة في العبادات - وهي تشمل الجسم والثوب والمكان - إلا واحدة من الوسائل لإنجاز هذه المهمة. ولا نريد الوقوف طويلاً على هذا الجانب ونكتفي بالإشارة إليه.


وتنطلق الشريعة إلى أبعد من الاهتمام بما تقع عليه العين، لتهتم بتلبية مطالب الحواس الأخرى، فإن لها دورها في أداء الظاهر الجمالي، إنها تطلب الاهتمام بالطيب تلبية لحاسة الشم، كما تطلب العناية بالكلمة التي تتعامل بها مع الآخرين فلتكن كلمة طيبة.. وبهذا تلبي المطالب الجمالية لحاسة السمع.


إنها العناية العامة الشاملة بمادية هذا الإنسان وتجميلها.


ولم تكن العناية بالجانب المعنوي أقل شأنًا، فقد حظي من رعاية التشريع بما يتناسب مع أهميته.


وتبدأ عملية التجميل هنا، من طهارة النفس من الصفات الذميمة، فلا غل ولا حسد، ولا حقد ولا غش، ولا غيبة ولا نميمة ولا... وهكذا حتى تصبح صفحة النفس بيضاء ناصعة. قابلة لتلقي الجمال في معانيه اللطيفة، حيث يرهف الحس، وتعمل المشاعر. ويكون الإنسان في هذه المرحلة في صدد تطبيق قوله تعالى ﴿ وَذَرُوا ظَاهِرَ الْإِثْمِ وَبَاطِنَهُ ﴾[5]. إنه الابتعاد الكلي عن الإثم أو لنقل عن القبح.


إن طهارة النفس من صفة ذميمة، يعني تحليها بصفة كريمة، وهكذا تبدأ النفس بالتعامل مع الجمال في صفاته.. فإذا بنا أمام الوفاء والصدق والأمانة وما تزال الفضائل النفسية يتطلب بعضُها بعضَها الآخر - تبعًا لتنفيذ أوامر التشريع - حتى يسمو الإنسان ويسمو، فتصبح صفاته: الكرم والإيثار والتضحية، يحب للآخرين ما يحب لنفسه، بل ربما قدمهم على نفسه، سعادته مرتبطة بسعادتهم، إنه جزء من مجموع. وبهذا يرتقي إلى درجة الإحسان بعد أن كان في درجة الحق والواجب. وهنا يكون الجمال كل حركة من حركات الإنسان، وكل كلمة من كلماته، بل وكل هاجس يمر بخاطره..


وإذا ألقينا نظرة عامة شاملة على هذا الإنسان في ظاهره الذي تقدم الحديث عنه وفي باطنه الذي نحن بصدده تبين لنا ذلك الانسجام والتوافق بين الظاهر والباطن وهو سمة هامة من سمات الجمال.


وإنا نعترف أن الناس ليسوا في مستوى واحد من حيث إمكانية الارتقاء إلى هذه الدرجات العليا. ولكن الذي لا شك فيه أن أقل مستوى يقبله الإسلام هو ذلك الإنسان الذي قد لا ينتج "الجمال". ولكنه مع ذلك لا ينتج "القبح". وهو بهذا يعتبر عاملاً إيجابيًا - على سلبيته - في المساعدة على إنتاج الجمال. لأنه في أقل شأنه أنه يساعد على تصفية الجو العام من شوائب القبح، بعدم المساهمة في إنتاجها، إنه يؤدي دوره في إيجاد النظافة، وهي الدرجة الأولى لإنتاج الجمال كما رأينا.


ويظل الباب مفتوحًا.. أمام الآخرين وهم الأكثرية ليتابعوا الطريق حتى يصل بعضهم إلى الذروة.. وكلٌ ينتج من الجمال بحسب قدراته وإمكاناته.

♦♦♦


وفي نهاية هذه الفقرة من البحث، لا بد من لفت النظر إلى ملاحظة مهمة، وهي أن الإنسان وهو يتعامل مع الشريعة وينفذ أوامرها، سواء أتعلقت بالظاهر أم بالباطن، فإنما يفعل ذلك ابتغاء مرضاة الله تعالى، لا بدافع من رضى الناس، أو طلبًا للشهرة.. ولهذا لا يتغير سلوكه. تجاه أمر ما، سواء أكان منفردًا أم مع الآخرين، في مجتمعه الذي يعرفه أم في غير مجتمعه، مع من يجهله..


إنه جانب آخر من تطبيق العموم...



[1] سورة ص الآيتان 71 - 72.

[2] الظلال في تفسير الآيتين المذكورتين 5/3027.

[3] الظلال 4/2139.

[4] خصائص التصور الإسلامي ومقوماته. سيد قطب ص3.

[5] سورة الأنعام الآية 120.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الإسلام والجمال
  • الشكل والمضمون والجمال
  • الفطرة .. والجمال
  • كلمة في المنهج والجمال (1)
  • كلمة في المنهج والجمال .. ( الألوهية - الكون )
  • ميادين لم تعرف الجمال ( ميدان الصبر )
  • الكون أو الطبيعة والجمال

مختارات من الشبكة

  • مناهج القراء في اجتماع همزتين من كلمة أو كلمتين(مقالة - آفاق الشريعة)
  • إعراب البسملة إعرابا كاملا | هل عدد كلمات البسملة 10 كلمات ؟!(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • فضل التهليل بكلمة التوحيد: الكلمة الطيبة كلمة الإخلاص(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مسيرة اللغة العربية.. كلمة التاريخ وكلمة الواقع(مقالة - حضارة الكلمة)
  • مدلول المنهج والتواصل والحوار اللغوي والاصطلاحي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شرح كتاب المنهج التأصيلي لدراسة التفسير التحليلي (المحاضرة العاشرة: أضواء على المنهج العقدي في وصايا لقمان)(مادة مرئية - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)
  • المنهج التاريخي: نشأته وتقاطعاته مع المنهج الوصفي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • المنهج التاريخي عند المؤرخين العراقيين في القرن الثالث الهجري: المنهج الحولي والموضوعي نموذجا (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • قصة ست كلمات (ق.س.ك)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • سيد المناهج (المنهج الوصفي)(مقالة - حضارة الكلمة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 29/11/1446هـ - الساعة: 21:31
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب