• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    خطبة: وسائل السلامة في الحج وسبل الوقاية من ...
    الشيخ الدكتور صالح بن مقبل العصيمي ...
  •  
    العشر من ذي الحجة وآفاق الروح (خطبة)
    حسان أحمد العماري
  •  
    فضائل الأيام العشر (خطبة)
    رمضان صالح العجرمي
  •  
    أفضل أيام الدنيا (خطبة)
    د. محمد بن مجدوع الشهري
  •  
    أحكام عشر ذي الحجة (خطبة)
    الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري
  •  
    أحكام عشر ذي الحجة
    د. فهد بن ابراهيم الجمعة
  •  
    أدلة الأحكام المتفق عليها
    عبدالعظيم المطعني
  •  
    الأنثى كالذكر في الأحكام الشرعية
    الشيخ أحمد الزومان
  •  
    الإنفاق في سبيل الله من صفات المتقين
    د. خالد بن محمود بن عبدالعزيز الجهني
  •  
    النهي عن أكل ما نسي المسلم تذكيته
    فواز بن علي بن عباس السليماني
  •  
    الحج: آداب وأخلاق (خطبة)
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    يصلح القصد في أصل الحكم وليس في وصفه أو نتيجته
    ياسر جابر الجمال
  •  
    المرأة في القرآن (1)
    قاسم عاشور
  •  
    ملخص من شرح كتاب الحج (11)
    يحيى بن إبراهيم الشيخي
  •  
    الإنصاف من صفات الكرام ذوي الذمم والهمم
    د. ضياء الدين عبدالله الصالح
  •  
    الأسوة الحسنة
    نورة سليمان عبدالله
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / إدارة واقتصاد
علامة باركود

التسويق

د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 5/6/2009 ميلادي - 11/6/1430 هجري

الزيارات: 9892

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تُعَدُّ عملية الاحتفاظ بالعميل، من خلال تحقيق الرضا له - هدفًا مهمًّا في زمن المنافسة والصراع على اكتساب جزء من السوق؛ ولكن الهدف الأهم يتمثَّل في تطوير وتنويع المنتجات، وإضافة المزايا، والرُّقيِّ بالخِدْمات، وتعظيم المنفعة؛ لتغطِّي تكلفة السلعة؛ بل وتزيد عن المبلغ الذي يدفعه العميل.

وهذه وسائل لا تهدف إلى مجرد الحصول على رضا العميل فحسب؛ بل تهدف إلى تحقيق (السعادة) له أيضًا، أو لجعل أحلامه حقيقةً عند أدنى تكلفة، ولعل ذلك يُفسِّر ظهورَ برامج؛ مثل برامج الجودة الشاملة، وغير ذلك من الأساليب الإدارية، التي تُحقِّق منفعةَ المنشأة والعميل، وذلك من خلال تقديم منتجاتٍ أفضلَ، وتوفير خِدْمات أرقى.

والسؤال المُلِحُّ هنا هو: كيف يُمْكن تحقيق هذا الحُلْم؟ أو بعبارة أكثر وضوحًا:

كيف تُقدَّم للمستهلك - عند القدر نفسه من الدخل - منتجاتٌ أكثر، بمميزات أفضل، وجودة أعلى، مع توفير خِدْمات إضافية؛ ومن ثَمَّ تُحقِّق له السعادة؟


وللتعرُّف على الجواب؛ لنبدأ بتفصيل الموضوع من بدايته:
يشعر كل فردٍ عند الشراء بقدر - ولو يسيرًا - من المخاطرة؛ فهو عندما يتنازل عن جزء من دخله لشراء سلعة أو خِدمة، ليس على يقين: هل ما سيحصل عليه من منافعَ بعد الشراء يزيد على قيمة ما دفَعَه من النقود، أو على الأقل يُساويها، أو لا؟ ويتدرَّج الشعور بالمخاطرة من منطقة الصفر الافتراضي، إلى أن يقترب من التَّمَاسِّ (النسبة المئوية التامة).

وهذا يعتمد على مبلغ الشراء، والمدة التي سيرتبط الفرد فيها بنتائج هذا القرار، وسهولة الرجوع عن القرار وتصفية آثاره؛ ولذلك فقرارُ الشراء لوجبة في مطعم يختلف عن شراء جهاز تكييف مثلاً، أو سيارة، أو منزل، فهذه قرارات تتدرَّج في أهميتها من حيث مقدارُ المبلغ، ومدةُ الارتباط، وسهولة تصفية آثار القرار.


لذلك يكون متوقَّعًا من الفرد أن يسعى إلى دراسةٍ وافية، وتحليلٍ للقرار قبل اتِّخاذه، مع جمع أكبر قدر ممكن من المعلومات، قبل القفز إلى ذلك المجهول، الذي يُعرف بـ(مرحلة ما بعد القرار)، وهنا يأتي دورُ أجهزة حماية المستهلك والعناية به، ليس فقط من منظور اقتصادي وتسويقي؛ حيث يجب أن يُتاح للمستهلِك ما أمكن من متطلبات دراسته للقرار قبل اتخاذه، مِن معلوماتٍ وأدلة، وتطمينات وخدمة، وغيرها مما يمكِّنه من اتخاذ القرار الصحيح، وتقويم الفائدة المترتبة على ذلك القرار.


إيداع تسويقي:
ولا يَسَع أحدًا إنكارُ ما استجدَّ من إبداعات في عناصر التسويق؛ ففي مجال المنتجات مثلاً تحقَّق الكثير من الأحلام، بَدْءًا من تحوُّل الريشة والدَّواة إلى أقلام جافَّة، والدفتر العادي إلى حساب دفتري، ومن بريد الحَمام الزاجل إلى الجوَّال، ومن امتطاء الدوابِّ إلى الكونكورد.


أما في مجال السِّعر، فكلما تغلغلَتِ المنتجاتُ في السوق، انخفضتْ تكلفتُها؛ ومن ثَمَّ تصير أسعارها في متناول محدودي الدخل؛ بل أصبحت هذه السلع والخِدْمات اليومَ تُتاح للمستهلك في منافذ بيع حديثة ومريحة وممتعة، وفي أحيان كثيرة تصله إلى منزله بمجرد لَمْسِه زرّ الهاتف أو الحاسب الشخصي.

أما في مجال الاتصالات التسويقية، فإن المنشآت تحيط عملاءها بفيضٍ من المعلومات في كل الوسائل، في محاولةٍ لتقديم المعلومة والإغراء بالشراء، وهي في ذلك تستخدم كلَّ وسيلةٍ ممكنة، سواء كانت مسموعةً، أم مرئيةً، أم مقروءة.

أما في مجال الخِدمات الملْحَقة، فالعميلُ هو محلُّ اهتمام تلك المنشآت، من لحظة الشعور بالحاجة، وما يَلِيها من مراحل دراسة القرار، ثم الاختيار، ثم الاستخدام، وانتهاءً بما بعد الاستخدام (الصيانة وما يَلْحق بها)، وإذا كان ثمنُ السلعة عقبةً لديك، فلا تهتمَّ؛ يمكن التقسيط والتأجيل، وإذا كان هناك خوفٌ من انخفاض الأداء، فهناك ضمان لبعض المنتجات يمتدُّ لسنوات؛ بل الكثير من تلك المنشآت يرحِّب بالسلع المستردَّة دون حرج.

سر الحياة:
هل يمكن أن نتصوَّر - بعد ما سبق ذِكرُه - أيةَ منشأة دون عملاء؟! فمثل هذه المنشأة - على فرض وجودها - فقدتْ سببَ وجودها أصلاً؛ إذ إن سبب وجود أية منشأة هو وجود عملاءَ مستعدِّين لتبادل المنافع معها، وإذا كان العملاء هم سرَّ حياة المنشأة، فهل تستحق هذه الحياة العناية بها؟ بالطبع تستحق، وإلى أقصى حدٍّ، لماذا؟

لأن المستهلك هو صاحب القرار، وهو سينفق نقوده مقابل سلعة، وفي مكان يشعر فيه أنه يُعْتنى به إلى الحدود القصوى، ومن المفترض ألاَّ توجد لهذه العناية حدودٌ؛ بمعنى: أن المدير يجب أن يجعل همَّه اليومي: كيف يعتني بهؤلاء العملاء بطرق فعَّالة ومبتكرة، تربطهم بمنشأته أطول فترة ممكنة؟

إن تكلفة الاحتفاظ بالعميل الحالي قد تصل إلى 25 % فقط من التكلفة المفترَضة للحصول على عميل جديد، والعميل - حتى لو كان طفلاً - يجب ألاَّ يُفترَض أنه ساذج، أو أنه سيضع قراره في موقع غير سليم.

إن سلوكه الطبيعي والمتوقَّع هو: أن يضع قراره حيث يجد أفضلَ منفعةٍ له، وهذا سيتحقَّق - فقط - بمنتج جيد ومتطور، وسعر مناسب، واتِّصال جيد، وخدمة ممتازة تفوق وتتفوَّق على ما يدفعه العميل من ثمن.


إن تعظيم منافع العملاء هو الوسيلة الوحيدة للاحتفاظ بهم، وجذب قطاعات جديدة منهم إلى مجموع العملاء الحاليين، بشرط إبقاء هؤلاء جميعًا سعداء، والغريب في ذلك: أن الأمر ليس مُكلِّفًا بالضرورة؛ فكثيرٌ من العملاء يسعد بإضافات تكاد تكلفتُها لا تُذكَر.

والاهتمام بالعناية الفائقة بالعملاء يجب أن يشمل كلَّ نسيج المنشأة، فالعاملون جميعهم - ومهما كانت مواقعهم - يجب أن يشعروا بأن رسالتهم الرئيسة هي تقديم تلك العناية لكل عميل، وكأنه العميل الوحيد لدى المنشأة؛ فإهمال الخدمة في حلقة صغيرة من حلقاتها قد يقضي على كل جهد آخر في مسلسل تلك العناية.

وإذا كنتَ مديرًا لمنشأةٍ ما، فهناك بعض أسئلة توضِّح مستوى العناية بعملائك:
- هل لديك نظام لقياس رضا العملاء بصفة دورية؟
- هل ترسل أشخاصًا من طرفك كعملاء؛ لتعرف منهم كيف عامَلَهم موظَّفوك؟
- هل تعرف من هم عملاؤك، وما علاقتك بهم؟
- هل هناك حوافز تربط هؤلاء العملاءَ بك دائمًا؟
- هل درستَ لماذا تحوَّل بعض عملائك إلى جهات أخرى منافِسة؟
- متى كانت آخر مرة اتصلتَ فيها بعملائك أو بعضهم؛ للاطمئنان على مدى رضاهم؟
- هل تشارك عملاءك من التجار والموزعين مشاكلَهم، وتساعدهم على تحسين مستوى أرباحهم؟
- وهل تعتبر هؤلاء شركاء أو عملاء؟

إشباع فعلي:
وأخيرًا: يجب على كل مهتمٍّ بالأعمال، ويتولى مكانة داخل السوق: أن يعلم أنه عند قيام الفرد بشراء سلعة أو خدمةٍ ما، فإنه يتوقَّع مستوًى مُعيَّنًا من الإشباع، يحصل عليه في شكل منافعَ تُبرِّر دفع ثمن ما اشتراه، وعندما يصل الإشباع الفعلي إلى حد الإشباع المتوقَّع، فإن المستهلك يصبح راضيًا عن السلعة أو الخدمة، وهذه الحالة الأخيرة هي التي يجب أن تكون الهدفَ الأساس للمؤسسات والشركات الراغبة في تطبيق التسويق الحديث في عملياتها، وتسعى لتظفر به؛ فنجاحها يُقاس بمقدرتها على الإضافة المستمرة إلى رفاهية الفرد والمجتمع، التي هي غايةٌ من غايات النشاط الاقتصادي عمومًا.

وإذا كان مقياس رفاهية الفرد يُرمَز له اقتصاديًّا بمستوى المعيشة، أو متوسط دخل الفرد بالنسبة إلى الأسعار الحقيقية - فإن هذا الدخل يُترجَم في النهاية إلى حزمةٍ من السلع والخِدْمات، التي يشتريها الفرد من خلال إنفاقه الفردي والأسري.

وتبقى مهمة المنشآت الاقتصادية: كيفية تعظيم وتنويع مجموع المنافع، التي يحصل عليها الفرد من السلع والخدمات التي يشتريها بتنازله عن دخله الشخصي.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • العقلية الاستهلاكية ومستقبل الأمة
  • المزيج التسويقي الذاتي والأسئلة المائة والعشر!
  • تسويق العلاقات
  • الردود الواضحة الجلية على من أباح طريقة التسويق الشبكية
  • الحاجة لتطوير مستوى خدمات الزبائن في العالم العربي
  • البخل العلمي والتسويق الشبكي
  • ماجستير إدارة أعمال
  • التسويق بالهدايا

مختارات من الشبكة

  • تسويق قيم العمل الخيري في ضوء نظرية التسويق الاجتماعي(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • التسويق الشبكي في ضوء مقاصد الاقتصاد الإسلامي: دراسة وصفية مقاصدية (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • حكم العمل مع شركات التسويق الإلكتروني(استشارة - الاستشارات)
  • محاضرة في التسويق الإلكتروني (PDF)(كتاب - ثقافة ومعرفة)
  • التسويق الهرمي عبر شبكات ثنائية(كتاب - ثقافة ومعرفة)
  • العقود الفاسدة وأثرها على الاقتصاد الإسلامي: التسويق الشبكي نموذجا(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • التسويق في المجال الخيري(مادة مرئية - موقع الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز بن عقيل العقيل)
  • الإعلامي السعودي والأكاديمي محمد حطحوط في محاضرة بعنوان: التسويق في القطاع الخيري(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز بن عقيل العقيل)
  • التسويق الشبكي (الهرمي) من وجهة نظر إسلامية (PDF)(كتاب - ملفات خاصة)
  • التسويق عبر الإنترنت!!(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)

 


تعليقات الزوار
6- شـكرا يا دكتـور خـالـد
محمـد محمود - مصر 01-12-2011 01:11 PM

جـزاك الله كل خـير على هذه المقالة الممتـازة

5- مقال ممتاز
علاء مطاوع - مصر 06-06-2009 09:09 AM

الاخ العزيز سعادة الدكتور / خالد الجريسى مقالك أكثر من رائع ونتمنى المزيد من إبداعاتكم وخاصة في مجال التسويق وإلى الأمام دائما أخوكم / علاء مطاوع

4- شكر
عاكف - السودان 06-06-2009 08:09 AM

شكراً جزيلاً فضيلة الشيخ الدكتور على مادتكم الكريمة

3- جزاكم الله خيرا يا دكتور خالد
Ibrahim El Shafey - Egypt 05-06-2009 07:43 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،

جزاك الله خيرا على هذا المقال الذي يستهويني موضوعه وهو علم التسويق الذي أتمنى أن أزداد فيه علما وعملا..

سيدي، أضم صوتي لأختي تلميذة الحياة ونشكركم على الألوكة.. فاتحة الخير..
أستاذي، إن هناك بعض المسوقين يجعلون من مجال التسويق مجالا غير مرغوب فيه وذلك ببعض التصرفات التي لو أحسنوها وفعلوها كما ينبغي لكان خيرا لهم وأربح وأبقى لعميلهم.. ولا فرق في هذا بين المسوق في كبرى المؤسسات وأصغرها..

شكرا على هذا المقال في "فن إدارة فِرَق التسويق" ...

تلميذكم إبراهيم

2- موضوع جيد
ابن الإسلام - مصر 04-06-2009 10:20 PM

التسويق في اللغة هو طلب السوق للبضائع والخدمات، واسم المكان السُّوقِ ويعني مَوْضِعُ بَيْعِ وشِراءِ البَضائِعِ، أَيْ مُخْتَلِفِ الْمَوادِّ التِّجارِيَّةِ وهو أيضاً الموضع الذي تباع فيه الحاجات والسلع وغيره، وأما الفعل “سَوَّقَ البِضاعَةَ” فمعناه صَدَّرَها، أي طَلَبَ لَها سُوقاً.
على أن تعريف التسويق في أذهان الكثير من الناس هو واحد من اثنين: هو كل ما يجعل عملية البيع تتم بنجاح، أو الدعاية والإعلان. بالطبع، تعريف التسويق يشمل هذين المعنيين، لكنه أشمل من ذلك وأوسع بكثير. في تبسيط كبير، التسويق هو جميع النشاطات المتعلقة بتلبية رغبات الزبائن والعملاء، مع تحقيق ربح أثناء ذلك , ونشكر الكاتب على هذه الإفادة وفقكم الله سعادة الدكتور وسدد خطاكم

1- كم سعدنا بهذا المقال
تلميذة الحياة - السعودية 04-06-2009 04:56 PM

أولا كم يسعدني أنني قرأت هذا المقال الرائع من ناجحين مثلكم
المقال ممتاز ولا نستطيع ان نعلق عليه لتكامله إلا أن نقول لكم شكر الله لكم ... وبارك الله بكم
ثانيا هي فرصة لأهنئكم على هذا النجاح في هذا الصرح العظيم الألوكة عمل رائع واختيار أروع للقائمين عليه لقد لمسنا أشياء جميله من أناس مخلصين متفانين بهذا العمل أجد سرعة التجاوب منهم والعمل الدؤوب على مدار الأربع والعشرين ساعة .....
منذ عامين بمعرفتي بالألوكة وكل يوم أجدها يوما عن يوم تزيد نجاحا وتألقا وهذا بنظري ونظر الجميع أن لديكم طاقم ألماسي برعتم باختياره كان سبب خلف نجاحات الألوكة لم نراهم لكن رأينا نسجهم لنا هنا على صفحات الألوكة بحسن الإدارة وهذا يدل على أنكم ناجحون بالاختيار فالألوكة تشهد لكم ولعل الجميع يشاركني الشكر لكم
ابنتكم

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 1/12/1446هـ - الساعة: 22:18
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب