• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الإسلام يدعو إلى التكافل
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    حكم التفضيل بين الأنبياء عليهم السلام
    د. أحمد خضر حسنين الحسن
  •  
    دعوة إلى الإصلاح ووحدة الصف والمصير
    د. محمد خالد الفجر
  •  
    لا تنس هذه الصدقات
    د. خالد بن محمود بن عبدالعزيز الجهني
  •  
    لماذا لا نتغير بالقرآن؟
    سمر سمير
  •  
    الدرس الخامس والعشرون: ليلة القدر
    عفان بن الشيخ صديق السرگتي
  •  
    تحريم ترك الوفاء بنذر الطاعة لله تعالى
    فواز بن علي بن عباس السليماني
  •  
    حكم زواج المسيار
    عبد رب الصالحين أبو ضيف العتموني
  •  
    خطبة (المسح على الشراب)
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    سلسلة تذكير الأمة بشرح حديث: "كل أمتي يدخلون ...
    الشيخ حسن حفني
  •  
    شرح لفظ "كواعب" (في ضوء كلام العرب والقرآن
    د. أورنك زيب الأعظمي
  •  
    مكانة إطعام الطعام في الإسلام
    أشرف شعبان أبو أحمد
  •  
    منهج القرآن في بيان الأحكام
    د. أحمد عبدالمجيد مكي
  •  
    قبسات من الإعجاز البياني للقرآن (1)
    قاسم عاشور
  •  
    ماذا أخذت من السعودية؟
    أ. محمود توفيق حسين
  •  
    يعلمون.. ولا يعلمون
    أشرف شعبان أبو أحمد
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / فكر
علامة باركود

حماس هي السبب

عمر بن عبدالعزيز الرشيد


تاريخ الإضافة: 3/1/2009 ميلادي - 7/1/1430 هجري

الزيارات: 7397

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
- حماس هي من بدأ العدوان.

- لماذا تتجرأ حماس، وهي أضعف بكثير من الكيان الصهيوني؟!

- كان يجب على حماس أن تتحمل وتصبر على الضربات، التي كان الكيان الصِهْيَوْني يُوَجِّهها إليها.

هذه المقولات والأفكار وغيرها الكثير، توقعت أن لا أراها في الأحداث الحالية، والسبب أن اليهود هذه المرَّةَ لم يستطيعوا أن يحبكوا اللعبة بشكل جيد، ولعل السبب في ذلك يعود إلى حرصهم على توجيه الضربة في هذا الوقت بالذات، فلا مجال لديهم للانتظار، وغرابة هذه المقولات في هذه الأحداث بالذات: أن الدول الغربية وغيرها، والمؤسسات الحكومية والأهلية، والمفكرين والسياسيين - يُجْمِعون على أن ما تفعله إسرائيل الآن هو مخالف لكل القوانين والأعراف، سواءً السياسية أو الدينية، وأنه أشبه ما يكون بالإبادة الجماعية لشعب أعزل، ولكن مجموعة ضئيلة من كتَّابنا ومفكِّرينا يُصِرُّون على صواب فعل العدو، ولو كان العدوُّ نفسُه لا يؤمن بذلك، فتظهر لنا بعض هذه المقولات من صنف ما ذكرتُ في بداية المقال.

أنا لا أعتقد أن هذه هي المشكلة؛ فقد تعودنا هذه المواقف من هؤلاء، وقد قيل: "شنشنةٌ نعرفها من أخزم"، ولكن المصيبة تكمن في أن يؤمن بهذه الأفكار بعض العامة من الناس، والذين يُفْتَرض فيهم الاندفاع العاطفي الكبير في هذه الأحداث.

عادةً عندما يقع الظلم والجَوْر على فرد أو مجموعة، أو حتى شعب بأكمله، فإن تعامل بقية الناس مع هذا الحدث يكون على ثلاث صور:
فمنهم مَن يرى الظلم، ويعلم أنه ظُلْم، ومع ذلك يتغاضى عنه ويصدُّ، ولسان حاله يقول: "نفسي نفسي"، وهذا عادةً ما يُصاب بتأنيب الضمير، وهو مع رداءة فِعْله، فإنه على الأقل حافَظ على التعاطف النفسي مع المظلوم.

ومن الناس مَن تأخذه حميَّة الدِّين أو العرق أو الوطن، فينتصر للمظلوم من ظالمه بما يستطيع، ويبذل في ذلك طاقتَه، وهذا ولا شك سيلحقُه ضررٌ، إن لم يكن الظالمُ تحت سلطته، وهو أفضل الأصناف وأكثرها إيجابية.

لكن أسوأ الأصناف على الإطلاق، وأحقرَها، وأنذلها - هم أولئك الذين لا يكتفون بترك الظالم يفعل ما يشاء؛ بل يُبَرِّرون ضعفهم بأن المظلوم يستحقُّ ما أصابه، وهم بذلك يهربون من تأنيب ضمائرهم، وتأنيب الناس لهم، ويتخلصون من تهمة الخضوع والخيانة، وهم غارقون فيها.

اللهم اكفِنا شرَّ أعدائنا، وشرَّ أنفسنا.

تساؤل: متى نُحِسُّ بمأساة المسلمين في أرض الأقصى، ونقوم بالدعاء لهم في كل بقاع الأرض، وأولها "الحرمين"؟؟!!




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • المحطة السابعة: الحماس(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • حكمة الشباب وحماس الشيوخ(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الحماس لدى مدرس اللغة(مقالة - حضارة الكلمة)
  • مشكلة الحماس الزائد(استشارة - الاستشارات)
  • ضعف التفاعل والحماس للتغيير(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • حماس (قصيدة)(مقالة - موقع أ. محمود مفلح)
  • مسلمو البلقان يستقبلون رمضان بحماس شديد وإقبال على الطاعة(مقالة - المسلمون في العالم)
  • فلسطين المحتلة: حماس تنتقد إقامة عرض أزياء بالضفة الغربية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • بريطانيا: منظمات حقوقية تنتقد منع حماس عمل الرجال في صالونات النساء(مقالة - المسلمون في العالم)
  • يديعوت: حماس انتصرت في الحرب وعلى الخاسر أن يحني رأسه ويلبي مطالب المنتصر(مقالة - المسلمون في العالم)

 


تعليقات الزوار
1- لا فض فوك
الأمل الراحل - السعودية 03-01-2009 06:21 PM
السلام عليكم ورحمة الله

كلمات مختصرة لكنها بليغة أدت الغرض ... جزاك الله خيرا وبارك فيك
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • تخرج 220 طالبا من دارسي العلوم الإسلامية في ألبانيا
  • مسلمو سابينسكي يحتفلون بمسجدهم الجديد في سريدنيه نيرتي
  • مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن في حفلها الخامس عشر
  • بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح مسجدهم العريق
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 22/12/1446هـ - الساعة: 22:17
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب