• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المرأة في القرآن (1)
    قاسم عاشور
  •  
    ملخص من شرح كتاب الحج (11)
    يحيى بن إبراهيم الشيخي
  •  
    الإنصاف من صفات الكرام ذوي الذمم والهمم
    د. ضياء الدين عبدالله الصالح
  •  
    الأسوة الحسنة
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    أحكام المغالبات
    الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله
  •  
    تفسير: (ذلك جزيناهم بما كفروا وهل نجازي إلا ...
    تفسير القرآن الكريم
  •  
    تخريج حديث: الاستطابة
    الشيخ محمد طه شعبان
  •  
    ثمرات الإيمان بالقدر
    تركي بن إبراهيم الخنيزان
  •  
    العشر وصلت... مستعد للتغيير؟
    محمد أبو عطية
  •  
    قصة موسى وملك الموت (خطبة)
    د. محمود بن أحمد الدوسري
  •  
    من أقوال السلف في أسماء الله الحسنى: (الشاكر، ...
    فهد بن عبدالعزيز عبدالله الشويرخ
  •  
    وقفات مع القدوم إلى الله (12)
    د. عبدالسلام حمود غالب
  •  
    تلك الوسائل!
    التجاني صلاح عبدالله المبارك
  •  
    حقوق المسنين (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    تعوذوا بالله من أربع (خطبة)
    عبدالله بن عبده نعمان العواضي
  •  
    حكم المبيت بالمخيمات بعد طواف الوداع
    د. محمد بن علي اليحيى
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / التاريخ والتراجم / سير وتراجم / سير وتراجم وأعلام
علامة باركود

أبو جعفر الطحاوي

محمد سيد جاد الحق


تاريخ الإضافة: 14/6/2011 ميلادي - 12/7/1432 هجري

الزيارات: 33321

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

كانتْ مصر في القرن الثالث الهجري ولا تزال قِبْلة العالَم ومَحَطَّ رِحال العلماء؛ بما أنجبتْ من قادة الفِكْر وجَهَابِذة العلم الذين توفَّروا على دراسته، فضربوا بسهمٍ وافرٍ في الحصيلة، ونشروا لغة العرب وآدابها، وبعثوا المعرفة من جدثها؛ حتى عُدَّ القرن الثالث الهجري عصر الحضارة الإسلاميَّة الزاهرة التي تفجَّرتْ ينابيعُها، والعلم النافع الذي سارتْ طلائعُه إلى أقصى بلاد المعمورة، ونظرة إلى مصر في تلك المرحلة مِن تاريخها ترينا إلى أي حدٍّ بلغتْ مصر فيه غايتَها من التقدُّم والرُّقي؛ حتى صارتْ حديثَ الرُّكبان في كلِّ مكان.

 

وإذا حُقَّ لأُمةٍ من الأُمم أو شعبٍ من الشعوب أن يَتيه فخْرًا بالنوابغ مِن أبنائه، ويُشيد بفضْلهم، ويُعطِّر الدنيا بذِكْرهم، فإن مصرَ في طليعة الأُمم التي تُعَدُّ بأبنائها الغُرِّ الميامين الذين تَطامَن لهم جَبينُ الدهر، وحَلَّقوا فوق مناط النجم.

 

فمن بين هؤلاء مَن تُعْقَد الخناصر على فضْله، الإمام الكامل والعالِم الفاضل: أبو جعفر الطحاوي، زين الفضائل، وزينة المحافل، بَدْر المجامع وغُرَّة المجالس، والمقدَّم بين يَدي الخُلفاء والعُلماء.

 

والطحاوي نسبة إلى طحا؛ قرية مِن صعيد مصر، وفيه يقول ياقوت والسيوطي: إنه من طحطوت، ولِخِفَّة النطق نُسِب إلى طحا، وقد تعدَّدتْ في مصر بلاد تحمل هذا الاسم؛ منها: طحا بوش، وطحا البيشار، وطحا العمودين، وطحا المرج، وطحا نوب، والتي كانتْ مسقط رأْسه من بين تلك البلاد: هي طحا العمودين، أو طحا الأشمونين بين البحر الأعظم واليوسفي من أعماله مِنية ابن خصيب، ويعرِّفه النسَّابون بأنه أبو جعفر أحمد بن محمد بن سلامة الطحاوي الحجر الأزدي، والحجر: فخذ مِن أفخاذ قبيلة الأزد باليمن، هاجَر منها أجدادُه بعد الفتح الإسلامي، واستقروا في مصر وفي رحابها وُلِد أبو جعفر الطحاوي، كما يقول السمعاني في "الأنساب"، وذلك ليلة الأحد لعشر خَلَوْن من ربيع الأول، سنة تسعٍ وعشرين ومائتين، وتوفِّي في ذي القعدة سنة إحْدى وعشرين وثلاثمائة، وبهذا يكون قد عاشَ اثنتين وتسعين سنة.

 

عصر الطحاوي:

وقد عاصَر الطحاوي أحمد بن طولون في مصر والشام، وكان يتردَّد عليه؛ لوعظه وتذكيره، وعاصَر الجيَّار: أبا منصور تكين الجزري الشهير بالجيَّار، الذي كان أمير مصر في زمنه، وهو الذي دخَلَ على الطحاوي يومًا، ففَزِع منه، ومَلَك الرُّعْبُ قلبَه، ولكنَّ أبا منصور لاطَفَه وأكرمه، وأحْسَن إليه، ثم قال له: يا سيِّدي، إني أريد أن أزوِّجك ابنتي، فقال الطحاوي: لا أفعل، فقال: ألكَ أرضٌ؟ قال لا، قال: فاسألني ما شئتَ؟ قال: وتسمع؟ قال: نعم، قال: احفظْ دينَك؛ لئلا ينفلت، واعمَل في فكاك نفسك قبل الموت، وإيَّاك ومظالِمَ العباد، ثم ترَكَه ومَضَى، فكان ذلك سببَ رجوعه عن ظُلمه لأهْل مصر.

 

ويقول البدر العيني في "عقد الجمان" في شأْن معاصرة الطحاوي لأصحاب الصِّحَاح والسُّنن: "كان عُمْرُ الطحاوي حين ماتَ أبو عبدالله محمد بن إسماعيل البخاري صاحب الصحيح سبعًا وعشرين سنة؛ لأن البخاري مات سنة ستٍّ وخمسين ومائتين، وكان عُمره حين مات مسلم بن حجاج صاحب الصحيح اثنتين وثلاثين سنة؛ لأنَّ مسلمًا مات سنة إحدى وستين ومائتين، وشارَكه الطحاوي في روايته عن بعض شيوخه، وكان عُمْرُه حين مات أبو داود صاحب السُّنن ستًّا وأربعين سنة؛ لأنَّ أبا داود ماتَ سنة خمسٍ وسبعين ومائتين، وشارَكه أيضًا في روايته عن بعض شيوخه، وكان عُمْره حين ماتَ أبو عيسى محمد بن عيسى الترمذي صاحب الجامع خمسين سنة؛ لأنَّ الترمذي مات سنة تسعٍ وسبعين ومائتين، وكان عُمره حين ماتَ أحمد بن شعيب بن على النسائي أربعًا وسبعين سنة؛ لأنَّ النسائي مات سنة ثلاثٍ وثلاثمائة وشارَكه أيضًا في روايته، ورَوى الطحاوي عنه أيضًا، وكان عُمْره حين ماتَ محمد بن يزيد بن ماجه صاحب السُّنن أربعًا وأربعين سنة؛ لأنَّ ابن ماجه ماتَ سنة ثلاثٍ وسبعين ومائتين، وشارَكه أيضًا في روايته عن بعض شيوخه، وكان عُمره حين مات ابن حنبل اثنتي عشرة سنة؛ لأنَّ أحمد بن حنبل ماتَ سنة إحدى وأربعين ومائتين، وكان عُمره حين مات يحيى بن مَعين أربعَ سنين؛ لأنَّ يحيى بن مَعين ماتَ سنة ثلاثٍ وثلاثين ومائتين.

 

وفاة نجوم العلم في عام واحد:

يُعتبر فجر القرن الرابع الهجري مطلع حُزْنِ الأُمة الإسلاميَّة لوفاة كواكبها؛ حيث توفِّي أبو جعفر الطحاوي مسند مصر ومُحَدِّثها، وتوفِّي أيضًا شيخُها أبو بكر أحمد بن عبدالوارث بن جرير الأسواني العسال، وبهراة أبو علي أحمد بن محمد بن علي بن رزين الباساني، وبأصبهان أبو علي الحسن بن محمد بن النضر بن أبي هريرة، وببغداد أبو عثمان سعيد بن محمد أخو زبير الحافظ، وشيخ المعتزلة أبو هاشم بن الشيخ أبي علي الجبائي، وشيخ العربيَّة أبو بكر محمد بن الحسن بن دُريد الأزدي عن ثمانٍ وتسعين سنة، وأبو الحسن محمد بن نوح الجندي سابوري أحد الأثْبات، ومكحول البيروتي الحافظ.

 

شيوخه الذين تلقَّى عنهم:

أخذ عن هارون بن سعيد الأيلي، وعبدالغني بن رفاعة، ويونس بن عبدالأعلى، وعيسى بن مثرود، ومحمد بن عبدالله بن عبدالْحَكم، وبحر بن نصر وطبقتهم.

 

ومِن تَلامذته أحمد بن القاسم الخشاب، وأبو الحسن محمد بن أحمد الأخميمي، ويوسف الميانجي، وأبو بكر بن المقرئ، والطبراني، وأحمد بن عبدالوارث الزجاج، وعبدالعزيز بن محمد الْجَوهري قاضي الصعيد، ومحمد بن الصعيد، ومحمد بن بكر بن مطروح وآخرون، وخَرَج إلى الشام سنة ثمانٍ وستين ومائتين، فتفقَّه بالقاضي أبي حازم وبغيره.

 

ثناءُ العلماء عليه:

قال أبو سعيد بن يونس: كان الطحاوي ثقة ثَبْتًا، فقيهًا عاقلاً، لم يخلفْ مثله، وكذا قال الحافظ بن عساكر.

 

وقال حافظ المغرب أبو عمر بن عبدالبر: كان الطحاوي كوفي المذهب، وكان عالِمًا بجميع مذاهب الفقهاء، وفي تاج التراجم قال ابن عبدالبر في كتاب العلم: كان من أعلم الناس بسِيَر الكوفيين وأخبارهم، مع مشاركته في جميع مذاهب الفقهاء، وقال السمعاني: كان الطحاوي ثِقةً ثبْتًا، وقال ابن الجوزي في "المتنظم": كان الطحاوي ثبتًا فهمًا، فقيهًا عاقلاً، وكذا قال سِبْطُه في "مرآة الزمان"، وقال الذهبي في تاريخه الكبير الفقيه المحدِّث الحافظ، أحد الأعلام: وكان ثقةً ثبتًا، فقيهًا عاقلاً، وقال ابنُ كثير: هو أحد الثِّقات الأثبات، والْحُفَّاظ الجهابذة، وقال صلاح الدين الصفدي في "الوافي": كان ثقة نبيلاً، ثَبتًا فقيهًا عاقلاً، لَم يَخْلُفْ بعده مثلُه، وقال اليافعي: برَعَ في الفقه والحديث، وصنَّف التصانيف المفيدة، وقال السيوطي الإمام العلاَّمة الحافظ صاحب التصانيف البديعة: وكان ثِقَة ثَبتًا، فقيهًا لم يخلف بعده مثلَه، وأثْنَى عليه الطبراني وأبو بكر الخطيب، وأبو عبدالله الْحُميدي والحافظ المزِّي.

 

تصانيفه:

أمَّا تصانيفه فكثيرة مفيدة، غزيرة الفوائد، ولا سيَّما كتابه "معاني الآثار"، وهو كتاب أُلِّف في المحاكمة بين أدلة المسائل الخلافيَّة؛ حيث يسوق بسنده الأخبار التي يتمسَّك بها أهْلُ الخلاف في تلك المسائل، ويخرج من بحوثه بعد نَقْدها؛ إسنادًا ومَتنًا، رواية ونظرًا، بما يقتنع به الباحث المنْصِف، فهو خير كتاب في التفقيه، وتعليم طُرق التفقه، وتنمية مَلَكة الفقه، فلو نظَرَ فيه المنْصِف وتأمَّله، لوجَدَه راجحًا على غيره مِن كُتب الحديث المشهورة، ويظهر له رُجحانه بالتأمُّل في كلامه وترتيبه، ولا يشكُّ في هذا؛ إلا جاهلٌ أو معانِد، وأمَّا رُجحانه على نحو سُنن أبي داود، وجامع الترمذي، وسُنن ابن ماجه، فظاهر لا شكَّ فيه، وذلك لزيادة ما فيه من بيان وجوه الاستنباط، وإظهار وجوه المعارضة، وتمييز الناسخ من المنسوخ، فهذه هي الأصلُ وعليها العُمدة في معرفة الحديث، وأما سُنن الدارقطني أو الدارمي، أو البيهقي أو غيرها، فلا يُقاس قَدرها بقَدْره، ولا يُقارب خطوها خطوه، وكان الطحاوي في بادئ أمره يتفقَّه على خاله "المزَني"، ولكنَّه كان لا يجد عند خاله ما يَشفي غُلَّته في بحوثه، فأخذ يترصَّد ما يعدّه خالُه في المسائل الخلافية، فإذا هو كثيرُ المطالعة لكُتب أبي حنيفة، فانحاز الطحاوي إلى أبي حنيفة، وأخذ يترسَّم خُطاه في الفقه، وتَرَك مذهب الشافعي، فأصبَحَ في عداد المتخيِّرين لهذا المنهج، تاركًا منهجه القديم، وبذلك انتهتْ إلى أبي جعفر الطحاوي رياسة أصحاب أبي حنيفة بمصر، ومن تتبَّع سيرته رأى أنه كان غُرَّةً في جبين القرن الثالث الهجري؛ بما نَشَر من علمٍ، وأَسَّس من فضْلٍ، وأَرْسَى قواعدَ للمكارم، تنتهي الدنيا ولا تنقضي بَهْجتها، وكان يحتاط لدينه، وقد بلَغَ من احتياطه أنَّه كان يشربُ في جميع فصول السنة من كوز نحاسٍ، فقيل له في ذلك، فقال: بلغني أنَّهم يستعملون السرجين في الكيزان، والنار لا تطهِّرها، وكان إذا فاتتْه الصلاة في جماعة، صلى منفردًا خمسًا وعشرين صلاةً؛ استدراكًا لفضيلة الجماعة، ومناقبه كثيرة تَضيق عنها الكتب، وهكذا تنتهي تلك الحياة التي أفادتِ المجتمع بما قدَّمتْ للإنسانية من ضروب المعرفة، وتوفِّي الطحاوي ليلة الخميس في مُستهل ذي القعدة بمصر، ودُفِن بالقَرافة على يمين السالك إلى الإمام الشافعي، وكانتْ وفاتُه سنة 321هـ، وقد ضَمَّتْ تلك البقعة المباركة كواكبَ الهدى؛ الشيخ أحمد رافع الطهطاوي المحدِّث، وعبدالرحمن الْجَبَرْتي المؤرِّخ - رحمه الله - بقَدْر ما أسْدَى إلى الإنسانيَّة من حَسَنات.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • أبو جعفر الطحاوي وخدمة السنة(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • أبو جعفر الطحاوي فقيها(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • الإمام أبو جعفر محمد بن جرير الطبري(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • إمام المفسرين والمحدثين والمؤرخين أبو جعفر محمد بن جرير الطبري (WORD)(كتاب - موقع د. علي بن عبدالعزيز الشبل)
  • تراجم مختصرة: الفرزدق – جرير - عبدالله بن جعفر - ليلى الأخيلية - أبو الأسود الدؤلي - حسان بن ثابت(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • مخطوطة جزء فيه من حديث لوين أبو جعفر محمد بن سليمات الأسدي(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • ترجمة أبو جعفر المخزومي المدني(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أبو موسى وعمه أبو عامر الأشعريان وقصة عجيبة دروس وعبر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المناظرات الفقهية بين فقهاء العراق: أبو إسحاق الشيرازي وأبو عبدالله الدامغاني نموذجا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ابن منده صاحب كتاب الإيمان وأبناؤه أبو القاسم وأبو عمرو ويحيى بن منده(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 29/11/1446هـ - الساعة: 21:31
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب