• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    موقف الشيعة من آيات الثناء على السابقين الأولين ...
    الدكتور سعد بن فلاح بن عبدالعزيز
  •  
    الحج: أسرار وثمرات (خطبة)
    د. محمد بن مجدوع الشهري
  •  
    فضل بعض أذكار الصباح والمساء
    رمضان صالح العجرمي
  •  
    المال الحرام
    د. خالد النجار
  •  
    نصائح متنوعة
    الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله
  •  
    قصة موسى عليه السلام (خطبة)
    الدكتور أبو الحسن علي بن محمد المطري
  •  
    تخريج حديث: أن النبي صلى الله عليه وسلم أمر ...
    الشيخ محمد طه شعبان
  •  
    خطبة: لا تغتابوا المسلمين (باللغة البنغالية)
    حسام بن عبدالعزيز الجبرين
  •  
    مفهوم المعجزة وأنواعها
    د. أحمد خضر حسنين الحسن
  •  
    ملخص من شرح كتاب الحج (8)
    يحيى بن إبراهيم الشيخي
  •  
    من أقوال السلف في أسماء الله الحسنى: (الشافي، ...
    فهد بن عبدالعزيز عبدالله الشويرخ
  •  
    موانع الخشوع في الصلاة
    السيد مراد سلامة
  •  
    وقفات مع القدوم إلى الله (11)
    د. عبدالسلام حمود غالب
  •  
    شموع (107)
    أ.د. عبدالحكيم الأنيس
  •  
    المنة ببلوع عشر ذي الحجة (خطبة)
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    أهمية التعلم وفضل طلب العلم
    د. حسام العيسوي سنيد
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / فكر
علامة باركود

الديمقراطية ليست هي الحل

علي حسن فراج

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 26/4/2011 ميلادي - 22/5/1432 هجري

الزيارات: 10213

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

وجدتُ بعض الليبراليين يضَعُون في نهاية مَقالاتهم عبارة: "الديمقراطية هي الحل"، كشعارٍ مُقابلٍ للشعار الذي ترفَعه إحدى جماعات التيَّار الإسلامي وهو: "الإسلام هو الحل".

 

وهذان الشعاران، بل كلُّ الشعارات ما هي إلا وسيلة للتعبير عن وجهة نظَر مُطلِقيها حول الطريقة المُثلَى للتَّعاطِي مع المشكلات التي تُواجِه المجتمع.

 

ولَمَّا كان القهر والاستِبداد من أبرز المشكلات التي تُعانِي منها مجتمعاتنا العربيَّة مع مشكلاتٍ أخرى؛ كالفقر والبطالة ونحوها - بينما نجحت المجتمعات الغربيَّة في التغلُّب على تلك المشكلات - رَأتِ النُّخبة الليبراليَّة أنَّ النموذج الديمقراطي الغربي هو ما نحتاجُه نحن أيضًا لنتغلَّب على مشكلاتنا.

 

ومع التسليم بأنَّ مجتمعاتنا تُعانِي مشكلات كبيرة جدًّا في الجانب السياسي والاقتصادي والمعرفي، وعلى فرْض التسليم بأنَّ النموذج الغربي هو النموذج الأمثل لعِلاج تلك الأزمات، مع كلِّ هذا فإنَّ النظَر الدقيق والتفكُّر الواعي لَيَقُولان بأعلى صوتهما: إنَّ الديمقراطيَّة أو الليبراليَّة أو الاشتراكيَّة أو غير ذلك من النظريَّات والمذاهب الفكريَّة الغربيَّة - ليستْ هي الحل!

 

إنَّ النظرة الضيِّقة لواقع الإنسان هي التي أوجَبتْ لأولئك الليبراليين أنْ يظنُّوا أنَّ في الديمقراطيَّة أو غيرها حلاًّ لمشكلات مجتمعنا أو مشكلات الإنسان عُمومًا.

 

ذلك أنَّه عندما تكونُ الأزمة غذائيَّة، فتكون زراعة القمح أو الأرز هي الحل، وإذا كانت الأزمة استِبدادًا وظُلمًا وقَهرًا فلليبراليين أنْ يقولوا: "الديمقراطية هي الحل"، وعندما تكون الأزمة سوء توزيع للثروة، فللاشتراكيين أنْ يقولوا: "الاشتراكية هي الحل"، وعندما تكون الأزمة بيروقراطيَّة فللرأسماليين أنْ يقولوا: "الرأسمالية وإطلاق حرية السوق هما الحل".

 

إنَّ مثل هذه الحلول حلولٌ جزئيَّة لمشكلات جزئيَّة، لكنْ إذا كانت الأزمة هي الإنسان نفسه، سعادته ومستقبله، فكيف تكون الاشتراكيَّة أو الرأسمالية أو الديمقراطية هي الحل؟!

 

وتوضيح ذلك: أنَّ المذاهب الغربيَّة الحديثة مذاهب قامَتْ على خلفيَّة إلحاديَّة لا تُؤمِن بالبعث والدار الآخِرة؛ ومن ثَمَّ كان اجتهادها في إيجاد سبيلٍ لتأمين حَياة الإنسان على هذه الأرض فقط، وعلى رأس ذلك توفيرُ حاجاته الجسديَّة، وإشْباع شَهواته ونَزواته.

 

ولقد اختلفَتْ رُؤاها حول السبيل الأقوم لمعالَجة مشكلات الإنسان، ونجح بعضُها في تقديم حُلولٍ للمشكلات الماديَّة، ولا سيَّما في جوانب الاقتصاد والسياسة والمعرفة وغيرها، لكنَّها جميعها إلى اليوم عاجزة عن إسعاد الإنسان سعادةً حقيقيَّة تُرِيح ضميرَه وقلبه وتشبع رُوحَه، كما تريح جسده وتشبع ملذَّاته الحسيَّة، والدليل: أنَّ حالات الانتحار والإدمان وجرائم الاغتصاب والقتل والسرقة ونحوها لم تنجَح الحضارة الغربية في الحدِّ منها، بل كانت عاملاً لزيادتها وانتشارها.

 

وعلى افتِراض نَجاح تلك المذاهب في تحقيق سعادة الإنسان الرُّوحيَّة، فمع إيماننا بالبعث بعد الموت، وأنَّ هذه الحياة الدنيا ما هي إلا خطوة على طريق طويل، وأنها لا تُساوِي شيئًا بالنسبة لأبديَّة الآخرة، مع إيماننا بذلك لا تكون تلك المذاهب حلاًّ حقيقيًّا كاملاً لمشكلات الإنسان؛ لأنها قدَّمت العِلاج لمرحلةٍ يسيرة جدًّا من طريق طويل، بل وسبَّبت الفشل والرُّسوب في اجتياز الطريق الطويل.

 

لو كانت حياتنا على هذه الأرض هي نهاية المَطاف لربما كان لقائلٍ أنْ يقول: إنَّ في تلك المذاهب الغربيَّة الحلَّ الأمثلَ للمشكل الإنساني؛ فهي تُوفِّر له الراحة ورفاهية العيش، وتُوسع من مَدارِكه المعرفيَّة، وتخضع الطبيعة لحاجيَّاته، وفيها من مُباشَرة الحريات الشخصية والحقوق السياسية ما ليس في غيرها.

 

لكنَّ واقع القضيَّة ليس بهذه الصورة، فإيماننا بوجود الخالق تعالى - وهو من الضرورات العقليَّة التي لا سبيلَ إلى إنكارها إلا بالمكابرة - يقتَضِي تصديقَه فيما أخبر به من أنَّ حياة الإنسان على هذه الأرض ليسَتْ هي النهاية، فضلاً عن أنْ تكونَ هي الغاية، وأنَّ هناك حياةً أخرى أبديَّة لا ينقَطِع وجودُه فيها، تُلبِّي غريزته وفِطرته في حبِّ البقاء وكراهية الفناء، حياة كاملة السعادة بشقَّيها: الحسي والمعنوي، بلا مُنغِّصات ولا مُزعِجات ولا مُكدرات؛ بشرط أنْ يعيش الإنسان في حَياته الأرضيَّة القصيرة على المنهاج والطريقة التي رسَمَها له خالقُه العالِم به، وإلا فمَن تنكَّب السبيل وحادَ عن ذلكم النهج، فمآلُه إلى العذاب السرمدي والشقاء الأبدي.

 

إذا كان الأمر كذلك، وكنَّا نزعُم أنَّنا مؤمنون بالخالق وبما أخبر به من أمر البعث والأبديَّة التي بعدَه - فكيف تصبح المذاهب التي قامَتْ على نظرةٍ إلحاديَّة خالصَة، ووضعَتْ حُلولاً وتصوُّرات لمرحلةٍ قصيرة جدًّا هي المرحلة الدنيويَّة من وجود الإنسان، كيف يقول عاقلٌ يحرص على مصلحة مجتمعه: إنَّ في تلك المذاهب حلولاً لمشكلات مجتمعاتٍ تُؤمِن بالبعث وبالأبديَّة بعد الموت، وبالثواب والعقاب، والجنَّة والنار؟!

 

ماذا يمكن أنْ تُمثِّله حياة الإنسان الأرضيَّة في جانب الأبديَّة والسرمديَّة التي بعد البعث؟ وهل تقديم حلول لمشكلات تلك الحِقبة القصيرة من وجود الإنسان، مع إضرار تلك الحلول بحياته السرمديَّة الأبديَّة بعد الموت - هل يُعدُّ تقديم هذه الحلول شيئًا ذا بالٍ، فضلاً عن أنْ يُسمَّى حلاًّ؟ بل أليست تلك الحلول حينئذٍ تُصبِح مشكلةً في حدٍّ ذاتها؟

 

إنَّنا لو نجحْنا في منْح إنسانٍ ما راحةً أو سعادة، أو شهوةً أو حريَّة لمدَّة خمس دقائق، ثم ترَكْناه في شَقاء وتَعاسة أو في عذاب وعبودية بقيَّة عُمره، فهل نكونُ بذلك قد أسعَدْناه، أو جعَلْناه حرًّا، أو مَتَّعناه بشهوة؟!

 

دعونا نفتَرِض أيضًا أنَّ شخصًا سيعيشُ ثمانين سنةً على هذه الأرض مُمتَّعٌ فيها كلها بالسعادة واللذة والحرية والراحة، وأنَّه لم يتعرَّض فيها لأيِّ نوعٍ من الآلام أو الأمراض أو المعاناة أو مُكابدة أمور المعاش وتحصيل الرِّزق، وعلى افتراض أنَّه لم يَعِشْ جزءًا من هذه الثمانين سنة في طفولة غير مُدرِك لمعنى الشهوة واللذة، ولا لمعنى الحريَّة والديمقراطيَّة، وأنَّه لم يلحَقْه الهرم الذي يَحُول بينه وبين الشهوات واللذَّات، على افتراض هذا الافتراض غير الموجود نقول: ما عسى أنْ تُمثِّل ثمانين سنةً من اللذَّات والمُتَع بجانب الشَّقاء الأخروي السرمدي الذي سيترتَّب على مُخالَفة الإنسان لأوامر خالِقِه وتنكُّبه بعيدًا عن منهجه وشريعته؟!

 

إنَّ نسبة الاستِمتاع بخمْس الدقائق في المثال الأوَّل بجانب شَقاء الإنسان في بقيَّة عُمره كلِّه هي أكبر وأطول أمَدًا من نسبة مُتعة الشخص في المثال الثاني ثمانين سنة كاملة مع شَقائه في الأبد الأُخروي إذا كان من أهل الشقاء.

 

فهل لنا أنْ نقول - في ظِل إيماننا بالبعث والأبد الأخروي -: إنَّ الديمقراطيَّة أو الاشتراكيَّة أو الشيوعيَّة أو الرأسماليَّة هي الحل؟!

كيف وكلُّ هذه النظريَّات والمذاهب يَحُول تطبيقُها دون تنعُّم الإنسان في الأبد والسرمد؛ لأنها لمَّا كانت إلحاديَّةَ الجذور قامَتْ على مبدأ اغتِنام الإنسان لبَقائه على الأرض في قَضاء حاجاته وشَهواته الحسيَّة قبل أنْ يدهمه الفَناء والعدم، وإنْ كان في ذلك مُعارضةٌ لِمُتَعِته الأخرويَّة، التي لا تؤمن تلك المذاهب بها؟

 

وإذا كان هذا التقرير وذلك القِياس لا قيمةَ له ولا معنًى له عند الإلحاديين من العلمانيين والليبراليين؛ لأنهم لا يؤمنون بما بعدَ الموت، فما بال مَن يَزعُمون الإيمان والإسلام من الليبراليين والعلمانيين يقَعُون في التناقُض، ويُرِيدون لمجتمعاتهم المؤمنة بالخالق وبالحياة بعدَ الموت أنْ تتبنَّى أفكارًا ومذاهب لا تنظُر إلى ما بعدَ هذه الحياة الدنيا طرفةَ عينٍ، ولا تؤمن بجنَّةٍ ولا نارٍ، ولا ترى أنها مُلزمة بطاعة خالقها، بل لا تؤمن بوجوده ابتداء؟

 

إنَّ الحلَّ الحقيقي أو ما يصلح لأنْ يكون حلاًّ حقيقيًّا لمشكلات مجتمعٍ مؤمن لا بُدَّ أنْ يكون مناسبًا وملائمًا لإنسانٍ تنقسم حياته إلى شقَّين: أحدهما: دنيوي أرضي، والثاني: أخروي سرمدي، بحيث لا يتعارَض أو لا يتسبَّب عِلاج مشكلات الحياة الأرضيَّة في وُجود مشكلات أشد منها في الحياة الأخرويَّة الأبديَّة.

 

وأيُّ حلول لا تأخُذ هذه القضيَّة بعين الاعتِبار، فهي - كما أسلَفْنا - إلى المشكلات أقرب منها إلى الحلول.

 

ولا تعني تلك النظرة الشاملة لحياة الإنسان بشِقَّيْها الأرضي والسرمدي أنْ نتركه يُعانِي مشكلات الحياة الأرضيَّة من فقر وجهل ومرض، وظلم واستبداد.

 

كلاَّ! بل المطلوب أنْ تكون العلاجات آمنةً فحسب، ليس لها آثار جانبية مُدمِّرة على حياته الأخرويَّة، وهذا ما تضمَّنَه شرعُ الله الخالق، وما كفله مِنهاجه القويم، وما يوصل إليه صِراطه المستقيم، فيجد الناس في شِرعة الله حُلولاً لِمُشكلاتهم الأرضيَّة، بما لا يُؤثِّر سلبًا على حَياتهم الأخرويَّة وبَقائهم السرمدي، بل بما يُساعِد في الوقت نفسه على تهيئتهم وتأهيلهم للوُلوج إلى نعيم وسعادة الحياة الأبدية.

 

﴿ فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَى * وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا ﴾ [طه: 123-124].





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • النقاب والديمقراطية الزائفة
  • الموقف من الديمقراطية
  • مناخ الديمقراطية وفرص التيار الإسلامي
  • هل آن الأوان لنكتشف فساد الديمقراطية؟
  • هذه هي الديموقراطية (1)
  • فساد شعار: مرجعيتنا إسلامية وخيارنا ديموقراطي
  • الديمقراطية والإسلام

مختارات من الشبكة

  • الديمقراطية في العراء (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • التعريف بكتاب: هذه هي الديمقراطية(مقالة - موقع الشيخ عبدالرحمن بن حماد آل عمر)
  • حوار مع رئيس المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية بالكونغو الديمقراطية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • ملخص بحث: الإسلام والقيم الحضارية المعاصرة الديمقراطية أنموذجا ( بحث ثاني وعشرون )(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • ملخص بحث: سياسة الإسلام وسياسة الديمقراطية(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • ملخص بحث: الإسلام والقيم الحضارية المعاصرة الديمقراطية أنموذجا ( بحث واحد وعشرون )(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • ملخص بحث: الإسلام والقيم الحضارية المعاصرة الديمقراطية نموذجا ( بحث عشرون )(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • ملخص البحث: الإسلام والقيم الحضارية المعاصرة الديمقراطية نموذجا ( بحث تاسع عشر )(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • ملخص بحث: الإسلام والقيم الحضارية المعاصرة الديمقراطية أنموذجا ( بحث ثامن عشر )(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • ملخص بحث: الإسلام والقيم الحضارية المعاصرة الديمقراطية أنموذجا ( بحث سابع عشر )(مقالة - الإصدارات والمسابقات)

 


تعليقات الزوار
3- متعة الاسلام
المتفائلة - الجزائر 12-11-2012 04:30 PM

لا خير إلا في نظام مثل الدين الإسلامي فيه جميع الحلول مهما كنت فقير أو غني تحيا به حياة طيبة وتعيش عيشة هنية .يقال والله أعلم أن في آخر الزمان قبل خروج الدجال تظهر مجاعة شديدة يموت منها خلق كثير حتى يصبح طعام المؤمنين التسبيح والتحميد أي ذكر الله عموما يزيل عنهم الجوع.فلا يوجد مثل هذا في غير الإسلام فعش بدينك كريما هنيئا مطمئنة. فوالله لن تشقى.

2- تعليق
عمر - العراق 10-11-2012 05:09 AM

السلام عليكم أنا أعتقد أنه لا أفضل من النظام الإسلامي لأن هؤلاء يضعون حلول للمشاكل كل حسب تجربته الشخصية والبيئة التي عاش فيها وأثرت على حياته وتصوراته أما ديننا الحنيف فهو من الله والله تعالى أعلم بحال البشر جميعهم فهو الذي خلقهم وهو أعلم بالذي يصلح لهم والذي لا يصلح.

1- مداخلة صغيرة لو سمحتم
حسام 29-04-2011 12:27 AM

كلام رائع وجميل ولكن من وجهة نظري أرى أنه ينبغى على أهل العلم من المسلمين أن يضعوا حلولا لمشكلاتنا من خلال فهمهم للتشريعات الربانية وتكون هذه الحلول مفصلة ومعروفة لدى الجميع..

منها:
أثر العلاقات الشخصية على سير الأعمال
آليات التخطيط والمتابعة
وغيرها...

وجزاك الله خيرا أخي علي..

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 26/11/1446هـ - الساعة: 15:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب