• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المرأة في القرآن (1)
    قاسم عاشور
  •  
    ملخص من شرح كتاب الحج (11)
    يحيى بن إبراهيم الشيخي
  •  
    الإنصاف من صفات الكرام ذوي الذمم والهمم
    د. ضياء الدين عبدالله الصالح
  •  
    الأسوة الحسنة
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    أحكام المغالبات
    الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله
  •  
    تفسير: (ذلك جزيناهم بما كفروا وهل نجازي إلا ...
    تفسير القرآن الكريم
  •  
    تخريج حديث: الاستطابة
    الشيخ محمد طه شعبان
  •  
    ثمرات الإيمان بالقدر
    تركي بن إبراهيم الخنيزان
  •  
    العشر وصلت... مستعد للتغيير؟
    محمد أبو عطية
  •  
    قصة موسى وملك الموت (خطبة)
    د. محمود بن أحمد الدوسري
  •  
    من أقوال السلف في أسماء الله الحسنى: (الشاكر، ...
    فهد بن عبدالعزيز عبدالله الشويرخ
  •  
    وقفات مع القدوم إلى الله (12)
    د. عبدالسلام حمود غالب
  •  
    تلك الوسائل!
    التجاني صلاح عبدالله المبارك
  •  
    حقوق المسنين (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    تعوذوا بالله من أربع (خطبة)
    عبدالله بن عبده نعمان العواضي
  •  
    حكم المبيت بالمخيمات بعد طواف الوداع
    د. محمد بن علي اليحيى
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / فكر
علامة باركود

عاهرات ومتسكعون

عبدالله الرباحي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 14/8/2010 ميلادي - 4/9/1431 هجري

الزيارات: 10756

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

مع الحمامة (10)

عاهرات ومتسكعون

بسم الله أبدأ، وأقول بعدَ صلاتي على الرسول - صلَّى الله عليه وسلَّم - وعلى آله وصحْبه أجمعين، وعلى سائرِ الأنبياء والمرسلين، وأُثني بالسلام في البدايةِ والختام، السلام عليكم:

 

"يا سادة يا كرام"، ألاَ تلاحظون أنه برغمِ مساعي الحمائم والحماة، الحثيثة للسلام، وبرغمِ مرور أكثرَ من ستِّين من السِّنين عِجاف، وبعد عقْد الكثير والكثير من الاجتماعات، وصدورِ العديد مِن القرارات اليابسات، وحمامة السلام لم تضع بيْضة، ولا حتى بيضة واحدة؟! ولم تظهرْ أي نتائج على أرْضِ الواقع سِوى ما نراه مِنَ اللاجئين والنازحين والمخيَّمات.

 

تخيَّلوا هذا "يا سادة يا كرام"، برغمِ المَثل القديم الذي ورَد في كتب التاريخ والأدب القديمة القائل: أزنَى من حمامة[1]، بل لم تعرفِ المسكينة بسبب سعيها الحثيث بعملية السلام عُشًّا ولا غارًا، ولا شُرْفة على دار، برغم وجودِ الكثير مِنَ الأطلال والشُّرفات بجامعةِ الدول العربية وغيرها مِن مباني الهيئات، وأبراج المنظَّمات، والكثير الكثير منَ الخِراب التي لم يبقَ بها سوى القليلِ مِن طائرِ البوم والغرْبان المشؤومة الحاقِدة، والكثير منَ العاملين والمشتغلين مِن مندوبين ومفوضين بقضيةِ السلام، ومروِّجين لها وداعمين.

 

حتَّى تلك البقية مِن الخفافيش والبوم "يا سادة يا كرام"، رحلتْ قسرًا في وضَح النهار، برغمِ نشاطها الليلي المحدود، وغير المؤذي، ولا المزعج الذي فُطرتْ عليه، مثَلُها مثَلُ النازحين والمشرَّدين برغمِ ذلك النشاط الليلي المحدود لتلك الطيور التي كانت تأنَسُ بالإنسان المسكِين، الصابر المنتظر، وتألفه، قد يكون رحيلُها تضامنًا مع اللاجئين والمشرَّدين، المساكين المنتظرين الصابرين، الذين كانتْ تألفهم، وتأنَسُ بهم بحُكم العِشْرة "ممكن جائز، ولم لا؟!"، وقد يكون ذلك بسببِ النقْص في الغذاء بعدَ أن عزَّتْ كلُّ أسباب العيش الكريم، والأمان والطُّمأنينة حتى للبَشَر، وبعد أن عَزَّ الدعْم والمناصرة، برغمِ المعاينة والمشاهدة للطير، والحيوان والإنسان، وشهادة الحال أبلغ مِن شهادة الأونوروا والصليب الدجَّال.

 

ولم يقفِ الأمر عندَ هذا الحدِّ "يا سادة يا كرام"، بل وصل التأثُّر إلى الأشباح الطيِّبة بأَرْدِيتها البيضاء الناصِعة، التي كانتْ تتخفَّى بالخِراب، وتقبع خلْفَ الأردية والستائر، تلك الأشباح التي كانتْ ترعب بالليلِ في حدود الخِراب التي تسكُنُها، ويقتصر نشاطُها على إطلاقِ تلك الأصوات المخيفة فقط، الشبيهة بتلك التي يُطلِقُها الفنان الأوبرالي الشهير (بافاروتي)، أو تلك الضَّحِكات الحادة القويَّة التي يطلقها مرتادو الحانات من البحَّارة القَذِرين، والغانيات العاهرات، والمتسكِّعين النَّزقين.

 

كانتْ ضَحِكاتُ وأصواتُ تلك الأشباح تتردَّد خلْف جدران الخراب، في البيوت المهجورة فقط، الخالية من السكَّان؛ لتطردَ عنها المتطفِّلين، وهي التي قد يلجأ إليها بعضُ أصحاب النَّزوات، أو مدمنو المخدِّرات؛ لتنعمَ بالهدوء والسكينة، وكانتْ تلك الأشباح لا تتعداها إلى ما سواها، لم تغتصبْ تلك الأشباحُ الطيِّبة المسكينة البيوتَ، ولم تهدمها، "لا لا لا" لم يحْدُث ذلك إطلاقًا.

 

بل لم نسمع أنَّ تلك الأشباح ضايقَتْ أهلَ بيت، أو أخرجَتْ أهله منه عنوةً وقسرًا "لا لا لا"، لقد حلَّتْ هذه الأشباح بتلك البيوت بعدَ أن ترَكَها البشر طواعيةً بمحْض، ومِلء رغبتهم وإرادتهم، إلى الأفْضلِ والجديد "عندما كان هناك أفضل وجديد"!

 

أو أنَّ البشر ترَكوا هذه البيوتَ مُرْغَمين بسبب الخوْف والقصْف، والقتل ومعايشة الرعب، إيه!! كانتْ طِيبة تلك الأشباح "يا سادة يا كرام"، كانت.

نعم كانتْ تلك أشباح طيِّبة ورقيقة، لا تهدِم ولا تقتحم، ولا تقتل، ولا تقطع شجرةً، ولا تُدمِّر منزلاً، ولا تغتصب أرضًا، ولا تسرق ثمرة، بل إنها لم تقطفْ حتى ورْدَة، ولم تعتصرْ مِن عينٍ دمعَة، أو تغرس في القلْب رعبًا ولوعة، بل لم يكن لها أيُّ مشاركات اجتماعية، أو رياضية، أو ثقافية، أو صناعية تستغلُّها لتحقيقِ مآربِها وأغراضها، وتُحقِّق عن طريقها أهدافَها.

 

لا لا لا "يا سادة يا كرام"، لم يحْدُثْ ذلك إطلاقًا، كان نشاط تلك الأشباح يقتَصِر في حدود إقامتها فقط، رحَلَتْ تلك الأشباح الطيِّبة بكلِّ هدوء، بدون مفاوضاتٍ ولا تنازلات، وبدون أن يشعرَ بها أحدٌ، ولم تأخذْ معها أيَّ شيء، أي شيء إطلاقًا،  إطلاقًا، لا تعويضات، أو آثار، أو إتاوات، ولا حتى صور وتذكارات.

 

رحلَتْ تلك الأشباحُ متلفِّعة بتلك الأردية البيضاء، مثل باقي الطيور، وهجرتِ الخِراب بعد أنْ لجأ إليها أصحابُ الأرض في غيابِ الجديد، أو الأفضل، وغياب الأمَل، رحلتْ تلك الأشباح الطيبة؛ لأنَّه لم يعُدْ لها دَوْر ولا مكان، ولم تعد ترعب بأَرْدِيتها البيضاء الفَضْفاضة، وطيرانها الهادئ السلس، الذي لا يخترِقُ جِدارَ الصوت، والهدوء والسكينة والطمأنينة، ولا يهشم الزجاجَ، ولا يرعب ويفزع الصغار.

 

نعم "يا سادة يا كرام"، لقد رحَلَتِ الأشباح الطيبة مرغمة، بعد أن فقَدَتِ الأمل، رحلتْ حتى لا تكون لاجئةً مثل أصحاب المخيَّمات، وضحايا القضية الحاسرين البائسين، رحلتْ بأرديتها الزاهية البيضاء الفَضْفاضة عن تلك الخِراب؛ لتبرزَ بعدَها أردية الثَّكالَى والأرامل السوداء، وعباءات وعمائم وكرافتات الذُّلِّ.

 

رحلَتْ تلك الأشباح الطيِّبة بأرديتها البيضاء النظيفة، بعد أن أحبَّها الأطفالُ وأَلِفوها؛ بسببِ حَملةٍ إعلامية صِهْيَونية إمبريالية علمانية؛ لتغييرِ الصورة المخيفة التي كانتْ تتستَّر خلفَها لإبعاد الطُّفيليِّين والمتسكِّعين، وأصحاب الأهواء عن مواقِعها الموحشة، التي حلَّتْ بها بغرَض البُعد عنَّا وعنْ إزعاجنا!

 

رحلتْ تلك الأشباح الطيِّبة متضايقةً، بعدَ أن أصبحتْ مقبولةً ولها معجَبون يَجْرُون خلفَها ويزعجونها، بعكسِ ما كان يحْدُث سابقًا، رحلتْ لأنَّها تحبُّ الهدوء، الهدوء فقط الذي يتخفَّى بسبب القصْف والبُكاء، والعويل في صدور الأطفال والثَّكالَى والعجزة المرعوبين، رحلتْ تلك الأشباح الطيبة؛ لأنَّه ليس لها مطامعُ في الحقول الخضراء والسوداء، ولا تريد أن تنشئَ قواعدَ ومراكزَ.

 

لا تستغرِبوا هذا "يا سادة يا كرام"، كل هذا تم بعِلْمكم ومعرفتكم، تَمَّ فعلاً، وكالعادة بعدَ أن هُيِّئ له بحملةٍ إعلامية شوَّهت صورة، وخرَّبت سمعةَ أشباحِ الخِراب الطيبة، وفرَضَتْ شخصية الشَّبح الصغير، الأبيض الظريف اللطيف، المحب للخير والأطفال، ذاك الشبح الذي كان بأفلامِ الكرتون (كاسبر)، هل تذكرونه؟ إنه هو الذي مهَّد وهيَّأ لأشباحٍ أخرى جديدة راعِبة ومؤذية أتَتْ وغَزَتْ، وسلامتكم.

"هناك بقية".



[1] المستقصى في أمثال العرب (1/149).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الحمام الأزرق
  • هشك بشك
  • غانيات وناعقين
  • ذيل الحمار
  • العسكر الحمقى
  • عرب مستغفلة
  • المحافظون الجدد
  • أفيون وحشيش

مختارات من الشبكة

  • الصين: إنشاء ملهى للعاهرات بجوار مسجد بمنطقة جانسو(مقالة - المسلمون في العالم)
  • هموم شاب متسكع (قصيدة)(مقالة - موقع أ. محمود مفلح)
  • مالاوي: تضافر جهود المسلمين لمكافحة انتشار البغاء بين الشباب(مقالة - المسلمون في العالم)
  • أنهار عندما أعلم أنه مع غيري(استشارة - الاستشارات)

 


تعليقات الزوار
9- الحمدلله ما تبييض!!
أبو هيثم عبدالله - سعودية 29-08-2010 07:58 PM

لا احبذ بأن تبيض حامة السلام وإلا لتوقفة محادثات السلام بسبب إجازة الأمومة!!

حمامة مسكينة وتكسر الخاطر والله
والمكسينة ماتبيض بعد , لو كانت ديك كانت تصيح على الاقل تصيح وتشوف ملائكة.
وفي رأي ثاني يقول انها حمامة مهجنة عشن كذا ماتبيض يعني مهما كانت النتيجة فلا يكون هناك بيض من الأساس سواءً فاسد أو صالح وان كان صالح لا ظير عسى ان ينقلب السحر على الساحر.
وايضا رأي يقول بأن المفاوض عقيم فمهما بلغ طول شوط المتفاوضين مع الحمامة فهو مثل الآغاوات.
ورأيي انا فأن العلة في البيض ليست في الحمامة إنما العلة في المتفاوضين الحاليين والسابقين مثل المرأة التي لاتحمل إلا بعد قطع قناة فالوب وتنظيفها.


الآن اقول يا سادة ياكرام إن العلة ليست في اليهود عليهم لعنة الله على الأقل فعلو ما يرونه صحيحا. أما نحن أو هم لا أدري أأقول نحن أم هم لكن المهم نعلم الصواب فنحيد ونعلم المصيبة ونسعى اليها كالحمار يحمل أسفارا يضرب ويهان ويضحك عليه فلا يكل ولا يمل ويطلع علينا من عهد عرفات يقول لنا الوضع صعب والمباحثات كانت بناءة والأكل حلو (احححح المهم شو كنت بتئول يا خيو).

يقول عمر بن الخطاب رضي لله عنه


(نحن قوم أعزنا الله بالاسلام فمهما ابتغينا من دونه أذلنا الله)

رباحي
دمتَ لنا...

8- شبههم
مذنب - السعودية 25-08-2010 04:44 AM

عاهرات ومتسكعون إنظر إلى حالنا في هذه الأيام ما أشبهنا بالمتسكعين أمام قنوات العهر والفجور المزدحمة بالغانيات.. بل وأكثر.

7- كلمة أحيت امة
عبدالسلام العسكري - العسكري 25-08-2010 02:07 AM

أما بعد..

إن الكلمة الصادقة النابعة من ضمير حي تعمل في قلب المرسل إليه عمل ( الكلم ) في بدنه أو أبلغ وذلك لأن لكل شيء مفتاح ومفتاح القلوب وأسيرها الكلمة الرقراقة الحية.



قال البخاري ( كنا عند إسحاق بن راهويه فقال : لو جمعتم كتاباً مختصراً لصحيح سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم..قال : فوقع ذلك في قلبي فأخذت في جمع الجامع الصحيح )

(فهذه كلمات ربما تحيي أمة دمت ودام الوصل على أستار الألوكة )

6- بيض الحمام
مربي الحمام - السعوديه 24-08-2010 11:37 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أستاذنا الرباحي
سنين وأنا اربي الحمام وفي الأخير تقول أن الحمامه تزني , أنا أتمنى أن لا تنتهي مقالاتك قبل أن تتدارك الموظوع يا أخي الكريم الحمامة خدمتك حتى انت مثل ماخدمت البريد وخدمت المستكشفين والأطباء والجميع كرمها وجعلها حمامة السلام وأنت اتهمتها بدون بينه هذا للحمامة حمامة السلام . أما الحمامة المعنية فأعتقد أنها لم تبيض لأنه مطلوب منها عدم البيض وأنها لو باضت لكان هناك نتائج طيبه وهم يا أخي لا يريدون وحتى هي الحمامات لا تريد والله اعلم
شكراً

5- هروب
أرطبون - السعودية 23-08-2010 03:35 AM

أقسم أن الحمامة قد ملت من المشاركة في هذه القضية التي تتكلم عنها ونعرفها بعد أن أصبحت لها مشاركات جديدة ومميزة في دورات الألعاب وحفلات افتتاح المهرجانات والكرنفالات ووصل الملل إلينا بسبب تكرار أحداثها التي لا جديد فيها سوى أرقام القرارات وأعداد الضحايا التصاعدية وشخصيات المندوبين والمفاوضين التي بالكاد تتغير وأصبحنا بسبب هذا التكرار نهرب إلى أي صور أخرى حتى وإن كانت صور لمندوبات الفسق والمجون.

4- زائر
شاهد - السعودية 23-08-2010 03:22 AM

اقتباس

(وشهادة الحال أبلغ مِن شهادة الأونوروا والصليب الدجَّال)

نعم الأمر كذلك و لك أن تربط بين ما كان من تعامل المسلمين عند التمكن وما يفعله إخوان القردة والخنازير ومن ساندهم وساعدهم وما تفعله مؤسساتهم وهيئاتهم ومنظماتهم الخيرية على العصور وفي كل المواجهات حيث تبرز التعاليم الربانية الحرب والسلم.

3- لماذا البخس؟
الدردوم - السعودية 17-08-2010 03:43 AM

أريد أن اشخص حالة الانهزاميه التي نعيشها نحن معشر العرب والتي من وجهة نظري أنسبها إلى أننا نفكر بماضينا التليد العريق واللذي أبعد ما يكون عنه حاضرنا البليد أقصد بالتفكير والاقتناع بأننا مازلنا نحن أسياد العالم وعليه لا نبدع إلا في نقد الآخرين والتنقيص منهم فلا ننظر إلا لجوانب أخلاقية في مجتمعاتهم أو كل ما يستحق النقد فقط للنقد وإشباع إحساسنا بأننا نحن الأفضل ونحن نأخذ منهم كل شي من القلم إلى الطائرات، ومع ذلك ننتقد ما أجمل الانتقاد فهو أسهل ما يكون على المرء، وهذا أخي متابع مثال حي على تلك الانهزاميه التي نعيشها فهو أجزم بأنه ليس عنده كتابات ولا روايات ولا مقالات إلا والحقيقة لا بد ان أستثني هنا فهو يبدع في النقد بمعنى أنه اينما كانت هناك فكرة المعيه وجميلة تجده أول من ينتقد ويوجه قد تقولون أني تجنيت على الرجل ولكن اقتبس للتدليل على صحة كلامي فهو يقول في مقالة الرائع أقصد في تعليقه "سلسلة جيدة ومسلية للقراءة والإطلاع فقط كما يحدث مع أفلام الكارتون" ولهذا إخوتي القراء مازلنا متأخرين عن الأمم فسلسله جميلة توصف بأنها مسليه وللاطلاع والتشبيه البليغ أتى بكلمة أفلام الكرتون لله درك ما أبلغك أما وجدت في السلسلة اكثر من ذلك أذكرك بقوله سبحانه وتعالى{وَلَا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ}.

2- البيض الفاسد
أبو محمد - السعودية 17-08-2010 01:59 AM

اقتباس
يا سادة يا كرام"، ألاَ تلاحظون أنه برغمِ مساعي الحمائم والحماة، الحثيثة للسلام، وبرغمِ مرور أكثرَ من ستِّين من السِّنين عِجاف، وبعد عقْد الكثير والكثير من الاجتماعات، وصدورِ العديد مِن القرارات اليابسات، وحمامة السلام لم تضع بيْضة، ولا حتى بيضة واحدة؟! ولم تظهرْ أي نتائج على أرْضِ الواقع سِوى ما نراه مِنَ اللاجئين والنازحين والمخيَّمات.


ربما أن الحمامة لا تريد أن تأتي ببيضة فاسدة نظراً لحالة الإكتئاب التي تعيشها بسبب من تعمل معه من مندوبين السلام بعد العملية الناجحة أيام النبي نوح وتلك المشاركات التي قامت بالحروب الحديثة،وقد يكون ذلك لكثرة البض الفاسد الذي يأتي من المندوبين والمنظرين الذي ملأ شرفات الجامعة العربية وباقي المنظمات وباقي الهيئات.

1- الأخيرة
متابع - السعودية 14-08-2010 10:49 PM

أظن أن هذه آخر حلقة لك مع حمامتك المسكينة التي وضفتها كساعية للسلام واستغليت قبولها بالقيام بمهمة الاستكشاف أيام النبي نوح عليه السلام لتسقط عليها كل انفعالاتك ومكنوناتك وبرغم ذلك لم تحسن إليها ولم تكرمها وخرجت المسكينة من سلسلت مقالاتك بتهمة الزنا التي أطالبك نيابة عنها بإثباتها بأربعة شهود حتى وإن كانوا من طيور الغربان أو البوم أو حتى الفراشات ولم تتجرأ بإلصاق أي وصف على من نراهن على قنوات الفتن والفجور.
هل هذا تم لتثبت إدعاءاتك عليها ووصفك ونعتك إياها بالخرقاء والبلهاء والساذجة برغم نجاحها في مهمتها مع نوح عليه السلام وهربت إلى الأشباح الغير مرئية التي تمثل الوهم الذي تعيشه أنت وأمثالك الذين يسقطون كل الفشل و التبعيات والإرهاصات على مثل الحمامة المسكينة العاجزة وعلى هذه الأشباح الوهمية التي استعنت بها مؤخرا.
سلسلة جيدة ومسلية للقراءة والإطلاع فقط كما يحدث مع أفلام الكارتون.

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 29/11/1446هـ - الساعة: 21:31
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب