• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المرأة في القرآن (1)
    قاسم عاشور
  •  
    ملخص من شرح كتاب الحج (11)
    يحيى بن إبراهيم الشيخي
  •  
    الإنصاف من صفات الكرام ذوي الذمم والهمم
    د. ضياء الدين عبدالله الصالح
  •  
    الأسوة الحسنة
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    أحكام المغالبات
    الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله
  •  
    تفسير: (ذلك جزيناهم بما كفروا وهل نجازي إلا ...
    تفسير القرآن الكريم
  •  
    تخريج حديث: الاستطابة
    الشيخ محمد طه شعبان
  •  
    ثمرات الإيمان بالقدر
    تركي بن إبراهيم الخنيزان
  •  
    العشر وصلت... مستعد للتغيير؟
    محمد أبو عطية
  •  
    قصة موسى وملك الموت (خطبة)
    د. محمود بن أحمد الدوسري
  •  
    من أقوال السلف في أسماء الله الحسنى: (الشاكر، ...
    فهد بن عبدالعزيز عبدالله الشويرخ
  •  
    وقفات مع القدوم إلى الله (12)
    د. عبدالسلام حمود غالب
  •  
    تلك الوسائل!
    التجاني صلاح عبدالله المبارك
  •  
    حقوق المسنين (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    تعوذوا بالله من أربع (خطبة)
    عبدالله بن عبده نعمان العواضي
  •  
    حكم المبيت بالمخيمات بعد طواف الوداع
    د. محمد بن علي اليحيى
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / إدارة واقتصاد
علامة باركود

البطالة تحت أقدام العمل

أحمد بن عبدالمحسن العسَّاف

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 25/7/2010 ميلادي - 13/8/1431 هجري

الزيارات: 8637

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

كنت في جلسة أنيسة ذات شؤون وشجون، وقد ذكر غير واحد من الحاضرين قصصاً محزنة عن بطالة شبابنا في مقابل كثرة الوافدين الذين يعملون في وظائف وتيرية معتادة وليست تخصُّصية أو نادرة، وتعاقبوا على إيراد مشاهداتهم في مؤسسات حكومية ما بين وزارة وإدارة وأمانة وإمارة وديوان. ولم يكن غرض الحديث تعصُّباً ضدَّ الوافدين؛ بيد أنَّ الضَّغط الواقع على شباب البلد يحتِّم الخوض في هذا الموضوع دون هضم لحقوق إخواننا وأصدقائنا من الوافدين الذين قد لا يخالفوننا في أحقِّية شبابنا بديارنا.

 

وقد بذلت وزارة العمل جهوداً كبيرة لحل معضلة البطالة، إلا أنَّ النَّتائج لم تك على قدر البذل، وليت أنَّ الوزارة تملك من الجرأة ما يجعلها تدرس أسباب البطالة، وفشل بعض تجارب السَّعودة، وإحجام القطاع الخاص عن توظيف المواطنين في مقابل شرهه الواضح نحو الاستقدام واستجلاب الأباعد، ثمَّ تنشر دراستها على الملأ.

 

وحتى تسعى الوزارة إلى كشف الحقيقة ونشرها، فلا بدَّ من إجراءات تخفف من وطأة المشكلة وأليم وقعها على الدَّولة والأفراد. وأذكر أنَّ قراراً صدر سابقاً يقضي بالاستغناء عن المتعاقدين على وظائف يمكن شغلها بالمواطنين، ويبدو أنَّ تطبيق هذا القرار كان دون المأمول، فما أكثر الوافدين كنُّساخ وكتَّاب وإداريين ومدخلي بيانات وغيرها من الوظائف التي يستطيع شباب الثَّانوية فضلاً عن الجامعيين إتقانها، وقد رأيت في أحد مستشفياتنا الكبيرة آسيوياً مهمته كتابة أرقام المرضى على أنابيب العينات المسحوبة ووضعها في صندوق خاص، وأظنُّ القارئ الكريم يتفق معي في سهولة إحلال المواطن في هذه الوظيفة، وأنَّ أمثالها من الوظائف"المحتلة" كثير كثير.


وأيضا فلا شيء يمنع من إلزام الشَّركات الكبيرة بقصر الوظائف العامة على المواطنين، ومثلها الشَّركات المتعاقدة مع الحكومة بعقود ضخمة، والشَّركات الأجنبية التي تعمل في بلادنا وتستفيد من خيراتنا. كما أنَّ خلق الوظائف متيسر جداً من خلال المدن الاقتصادية والمشاريع العملاقة في شتى المجالات، ولا يحتاج الأمر أكثر من مسؤول قوي أمين ذي رؤية مستقبلية صائبة ويقدم مصالح البلد على غيرها من رغبات الأفراد وتوجهاتهم.

 

ومن خلق الوظائف سرعة بناء المنشآت الحكومية أيَّا كان حجمها، وتحمل بعض الوزارات كالتَّعليم والصِّحة والوزارات العسكرية إضافة إلى وزارة الموارد البشرية المنشطرة إلى عمل وخدمة مدنية عبء هذا الهمَّ حتى يجهزوا على أكثره، فإنَّ خدمة الأقربين من المروءة، ونفع المواطنين أمانة طالما كرَّرها ولاة الأمر، ومن الإثم مخالفة ولي الأمر في الطَّاعة، ومن العيب والخزي أن يكون البلد النَّفطي الأول في العالم بلد عطالة وبطالة وفيه ملايين الوافدين.


والبطالة شرُّ للرَّجل والمرأة؛ غير أنَّ الأخيرة قد تنشغل بالزَّواج لتصير ملكة في بيت بعلها، وأمَّاً مربية، ومديرة منزل مدَّبرة، ومع ذلك فللمرأة الحقُّ في العمل إذا لم تضع بيتها وحافظت على نفسها ومجتمعها من الشُّرور. وقد قرأت تصريحات متتابعة لنائب وزير العمل يصرخ فيها من البطالة النِّسائية، وأخرى لنائب وزير الخدمة المدنية يبشر بوظائف نسائية متاحة، ولا اعتراض لديَّ على ذلك مادام يحقق المصلحة المعتبرة، بيد أنِّي أخشي أن يكون حرص النَّائبين النَّشيطين متناغم مع هبَّة الرِّياح باتجاه شؤون نون النِّسوة؛ وهما ينوبان عن رجلين تشير بعض التَّوقعات إلى خروجهما من التَّأليف الوزاري القادم في ربيع الأول 1432، والوزارة أمنية لمن قارب ملامسة سقفها.

 

وبما أنَّنا في سياق توظيف المرأة فليت أنَّ وزير الصِّحة يأمر إدارة المشاريع في وزارته أن تعتني بتصميم المدن الطِّبية والمستشفيات الجديدة على أساس الفصل بين الجنسين قدر الإمكان ليكون عمل المرأة فيها مقبولاً ومأمونا، وهذا أمر ممكن ولو بالتَّدرج الحسن، ليغدو وزيرنا رائد فصل الجنسين بعد فصل التَّوائم. ولا أترك عمل النِّساء دون الإشارة إلى أنَّ إعادة النَّظر في نظام تقاعد المرأة سيتيح فرصاً وظيفية كثيرة، ويريح نسائنا اللائي ينشدن الرَّاحة بعد خروج للعمل جاوز خمسة عشر عاما، فهل من مصيخ؟

 

ومن البطالة المؤلمة حاجات ذوي الاحتياجات الخاصَّة للعمل والدَّخل المادي، وقد أحسنت وزارة العمل حين جعلت توظيف الواحد منهم يقابل توظيف أربعة من الأصِّحاء، ولبعض الوزارات الحكومية عناية بهذه الفئة الغالية علينا ولا بأس بالمزيد حتى لا يجتمع عليهم العجز مع الفقر والفراغ.

 

ومما يقلل من العمالة الوافدة، ويجعل السَّعودة منالاً سهل البلوغ ومثالاً واقعياً في أكثر المهن الاستفادة من المقيمين في مكة والمدينة من آسيا وأفريقيا ، حيث صاروا كأهل البلد لطول مقامهم، والحيرة طاغية في التَّصرف معهم، فلم لا يستثمر المناسب منهم ويؤهل حرفياً ومهنياً ليحلَّ بديلاً مأموناً عن العمالة الغريبة في لغتها وعاداتها وربما دينها؟ ثم تمنح الجنسية لمن أثبت منهم التزامه ومحافظته على العمل ونظام البلد، وكم في ذلك من مكاسب اجتماعية واقتصادية وأمنية، وذات الشَّيء يمكن تكراره مع المؤهلين والمتعلمين منهم.

 

وأخيراً فإنَّ لدينا منظومة متكاملة للقضاء على البطالة أو تخفيفها، ولا يكلف ذلك أكثر من تعاون وتنسيق وتخطيط وتغليب للمصلحة العامة على غيرها، فمعاهد الإدارة والتَّقنية والصِّحة تدرب وتؤهل، وأنظمة العمل تحمي المواطنين من تسلط بعض الوافدين في القطاع الخاص لدرجة تنفير ابن البلد وتشريد مَنْ خلفه، ووزارة الموارد البشرية بشقيها تساعد الجاد من شبابنا ليحصل على عمل شريف لائق، أو تهيئ له فرصة عمل في دول الخليج ذات عائد مادي مناسب، ومَنْ لم تستطع خدمته فلا أقل من رعايته مالياً مادام غير مهمل ولا مفرِّط، وبذلك تنخفض نسبة البطالة، ويرتقي المجتمع بنضج شبابه وبناته، ويرتفع الولاء للبلد، ويسعد الشَّباب والشَّابات بالقدرة على بناء بيت الزَّوجية وهم في سنِّ الشَّباب لا الكهولة.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • رؤية إسلامية لمواجهة البطالة
  • تحديات التشغيل والبطالة في الدول العربية
  • لماذا الحديث عن بطالة النساء؟!
  • أي البطالتين أهون؟!
  • البطالة وسوق العمل
  • البطالة
  • حذروا من آثار البطالة على المجتمعات العربية...
  • البطالة وسوق العمل
  • العمل: الوجه الآخر للعبادة
  • العمل عن بعد
  • الحث على العمل وطلب الرزق
  • كرامات الفعل الإنساني
  • أخلاق العمل في الإسلام
  • الإسلام وعلاقته بالعمل
  • البطالة بين التصنيف الدولي والتشريع الإسلامي
  • البطالة
  • مفهوم البطالة في الاقتصاد الإسلامي
  • بطالة فكرية وأخرى مقنعة

مختارات من الشبكة

  • المرأة سبب البطالة في المجتمعات الغربية(مقالة - ملفات خاصة)
  • نظرة إسلامية إلى مفهوم البطالة(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • القبعات السبع للبطالة(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • انفصال مخرجات العملية التعليمية عن سوق العمل أمر خطير ويزيد نسبة البطالة(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • عمل المرأة نتيجته تنحصر بين ضياع الأسرة وزيادة نسبة البطالة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • البطالة النفسية: الوجه الخفي للتشوش الداخلي في زمن الامتلاء الظاهري(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • البطالة والتشرد: الآثار والأسباب والحلول (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • البطالة وعلاجها في السنة النبوية (PDF)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • سلع الدكاكين في يوم البطالة - العقاد(مقالة - حضارة الكلمة)
  • مشكلة البطالة وعلاجها في الإسلام(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 


تعليقات الزوار
2- جميل ان نعالج مشكلة
...لامعة في الأفق... - المملكة العربية السعودية 03-08-2010 11:19 PM

جميل هذا النقاش ...وباعتقادي نحن بصدد مشكله كبيرة من ناحية البطالة ...ولكن بطالة من نوع آخر
يغض الكثير الطرف عنها وهي بالأهمية أكبر بكبير
الغالبية بهم هذه البطالة
أصبح الجميع يبحث عن الوظيفة الحكوميه ولا يهمه ان يكون متقن وناجح بالعمل
بلادنا كنز للكسب لكن اين المستثمرين ومن لديهم طاقة للتحمل للكسب ...شبابنا حينما يبدأ بعمل مشروع ماأن تمر فتره بسيطة حتى يؤجره على الوافد لماذا؟ لأنه لايريد ان يعمل بنفسة ولا يتحمل مسئولية وليس لديه الوقت أنا مع صاحب التعليق السابق بالحقيقة المرة .
لانقول بطالة... ففي عهد النبي عليه افضل الصلاة والسلام رجلا جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم يسأله ويطلب منه مالا،لم يعطه النبي ولكن أعطاةه درسا بأن يحتطب ويبيع إلى ان تيسر حالة
...
نريد شباب عامل يعطي العمل حقة بجهد وتفاني لا أن يجلس خلف المكتب ويحتسي القهوة
نحتاج للنهضة للتطور للصناعة وكل ذلك لن يأتي بالكسل والبحث عن الأمور الميسرة
...
لايخفى علينا الشعب الياباني شعبا عاملا متقن أمين منظم.....كيف بدأ من الصفر أما حالنا فهو أفضل بكثير والامكانيات متاحه لنا
الموظف الياباني لايأخذ اجازة أبدا بالسنه لدرجة أن مديري الشركات يرغمون الموظفين على الإجازة ...ونحن العكس ...الحقيقة حتى لا أكون ظالمة أعرف شخص يعمل على مدار الأربع وعشرين ساعه حتى يوم الإجازة بيوم الجمعه له مني من هنا التحية والاحترام فمثل هذا بحق يفتخر بهم كرجال وهو نادرا بين شبابنا ...فلو تقيد الجميع بالتفاني والإخلاص لقفز مستوى التطور الاقتصادي كيف لا ونحن خير أمة يقتدى بها اليس نحن أحق من غيرنا بهذا
.....
لأن الموضوع جميل وذو فائده أتمنى ان نسلط الضوء على كيف نجعل شبابنا شعلة بحب العمل والتنافس بقضاء جل وقته للابتكار والتطور

1- مجموعة من العاطلين عن العمل داخل المؤسسة
لدينا بطالة داخل العمل!!! - ksa------- 28-07-2010 09:12 PM

(((لدينا بطالة داخل العمل!!!)))
يا أخي الحبيب
لأكن صريحا معك
فإني أراك المقال يتكلم وكأن الشباب لدينا مؤهلون للعمل بشكل عجيب...!!
وكأنه يتفانى للعمل على أقصى حد....!!
وكأنه يقبل بأي راتب كان...!
خذ تجربتي مثلا:
صدقني أكثر من 30 موظف مروا أمامي في المؤسسة ولم يبقوا فيها طويلا.. وهم من الخريجين الجامعيين حديثا .. وكانوا يتقاضون رواتب تصل إلى ضعف راتب الموظف الغير سعودي الذي لديه خبرة تصل إلى 20 سنة!!!
وماذا كانوا يعملون؟؟؟؟
لأكن صادقا معك:
لم يكونوا يفعلون أي شيء يخدم المؤسسة!!!
لم يكنونوا راغبين في التأهيل للعمل!
حاولنا معهم قدر المستطاع بلا فائدة
ومنهم من فهمها ومشى.... ومنهم من قلنا له مع السلامة
بينما الموظف الغير سعودي يبقى في المؤسسة مدة طويلة ويعمل عمل موظفين أو ثلاثة..
نعم يعمل عمل مجموعة موظفين لأن لديه مجموعة من العاطلين عن العمل داخل المؤسسة!!!
يا أخي لست مجبرا بتوظيف أناس لا يعملون شيئاً؟؟
ثم النقطة المهمة الثانية:
الرواتب!!!
المؤسسة عندي لا تتحمل أن تحضر سعودي متفرغ بخبرة ولكن براتب 13.000 ريال!! بينما يمكن أن أتحمل راتب غير سعودي متفرغ بخبرة وراتب 5000 ريال وأقل
هذا الواقع يا أخي
فلماذا لا نناقش هذه المسألة قبل الدعوة للسعودة؟؟
هل تذكر معي حادثة نية التصفية بإنهاء خدمات آلاف الموظفين في شركة الاتصالات؟؟؟ التي معظمها سعوديون؟؟ هل تساءلنا لماذا تم هذا العمل؟؟!!
لأقل لك مثالا واحدا فقط.... وأنا دخلت شركة الاتصالات على شارع الإمام 3 مرات فقط.. فما بالك بمن يدخلها كل يوم؟؟:
كنت أتابع معاملة في شركة الاتصالات
بقيت (ساعة ونصف) وأنا أنتظر قدوم موظفي المكتب الذين ذهبوا للفطور!!!
ساعة ونصف يفطرون!!!...
يبدو أنهم يفطرون في مدينة أخرى؟؟!!!
تخيل مكتب كامل بجميع من فيه ذهبوا للفطور وتركوا الشعب ينتظرهم!!! تسيب غريب... هذا في شركة الاتصالات... فما بالك بالداوئر الحكومية!!!!
هل تتوقع أن تغفر الشركة لموظف غير سعودي ترك مكتبه ساعة ونصف وراح يفطر مع الزملاء مع أن الفطور يكون في البيت أو في زاوية في العمل.. والإفطار في العمل أصلا موضوع غير نظامي!!!!
إذا:
نحن نحتاج لتدريب الموظف على:
1- المؤسسة والشركة ليست لك
2- عليك أن تعمل وإلا سوف تبقى في الشارع
3- أهل نفسك وادخل في كل مجال يصادفك
4- اقبل بالقليل فبعده يأتي الخير الوفير
5- دع هواياتك لخارج العمل!!!

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 29/11/1446هـ - الساعة: 21:31
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب